![]() |
|
قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
القواعد القرآنية في تقرير إفراد الله سبحانه بالدعاء
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]()
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() السلام عليكم
كلام كله حق الدعاء لا يكون الا بافتقار ذاتي وبذل وخضوع وانكسار وهذا لا يكون الا لله ومن اعتقد غير هذا فقد اشرك وهذا لاعلاقة له بالتوسل والتبرك فكثيرا ما يستدل جهال الامة وضلالها بآيات عن عبادة ودعاء غير الله في مواضيع عن التوسل والتبرك فيتهمون المتوسل بالشرك وقد توسل الصحابة والتابعين وجم غفير من علماء اهل السنة والجماعة بارك الله فيك على النقل |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أمّا بعد : فالحقّ الذي أدين به هو أنّ كثيرا من المتأخرين يخلط بين مواضيع التوسّل والإستغاثة ويريد القفز من الأولى إلى الثانية لتبرير تعلّق العامة وكثير من الخاصة بالمقبورين من الصالحين وغيرهم ولهذّا حذّر المحقّقون من أهل العلم من الوقوع في شراك التبرير وبيّنوا للأمة ما صحّ من وسائل شرعية في الدعاء وغيره كالتوسل بأسماء الله وصفاته والتوسّل بالأعمال الصالحة وبدعاء من يتوسّم فيه الصلاح من الأحياء فالتوسّل لله بخلقه كأن يقول الرجل : اللهمّ إنّي أتوسل إليك بجاه فلان فهو أمر غير مشروع لا يقوم على ساق الدليل والاصل في العبادات هو التوقيف أمّا التوسّل بمعنى الطلب من المقبور وإتخاذه واسطة فهذا عين الشرك فالتوسل عند أهل السنة بين أمور ثلاثة : 1 - مشروع 2 - بدعة 3 - شرك وقد بسطها شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في كتاب قاعدة جليلة في التوسل والوسيلة وفي الإستغاثة في الردّ على البكري وغيرها وبهذا القدر أكتفي وإذا أردت الزيادة أحلتك على هذا الرابط https://www.alukah.net/Sharia/1044/55997/ والله أعلم |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() جزاكم الله خيراً |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
![]() اقتباس:
تفرست فيك الكثير من الخير وخاصة في باب العلم فرايت تتحرى المصادر فقط لحرصك على التاسي والاتباع لنهج سيد الخلق اجمعين مخافة الوقوع في الابتداع ونظنك كذلك فاحببت ان انقل لك ما يخالف ما اشرت له في ردك حدثنا : أحمد بن حماد بن زغبة قال : ، نا : روح بن صلاح قال : ، نا : سفيان الثوري ، عن عاصم الأحول ، عن أنس بن مالك قال : لما ماتت فاطمة بنت أسد بن هاشم أم علي ، دخل عليها رسول الله (ص) ، فجلس عند رأسها ، فقال : رحمك الله : يا أمي ، كنت أمي بعد أمي ، تجوعين وتشبعيني ، وتعرين وتكسونني ، وتمنعين نفسك طيب الطعام وتطعميني ، تريدين بذلك وجه الله والدار الآخرة ، ثم أمر أن تغسل ثلاثاً وثلاثاً ، فلما بلغ الماء الذي فيه الكافور ، سكبه عليها رسول الله (ص) بيده ، ثم خلع رسول الله (ص) قميصه فألبسها إياه ، وكفنت فوقه ، ثم دعا رسول الله (ص) أسامة بن زيد ، وأبا أيوب الأنصاري ، وعمر بن الخطاب ، وغلاماً أسود يحفروا ، فحفروا قبرها ، فلما بلغوا اللحد حفره رسول الله (ص) بيده ، وأخرج ترابه بيده ، فلما فرغ ، دخل رسول الله (ص) ، فإضطجع فيه ، وقال : الله الذي يحيي ويميت وهو حي لا يموت ، إغفر لأمي فاطمة بنت أسد ، ولقنها حجتها ، ووسع عليها مدخلها ، بحق نبيك والأنبياء الذين من قبلي ، فإنك أرحم الراحمين ، ثم كبر عليها أربعاً ، ثم أدخلوها القبر ، هو والعباس ، وأبو بكر الصديق (ر) لم يرو هذا الحديث عن عاصم الأحول إلاّ سفيان الثوري ، تفرد به : روح بن صلاح. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
![]() اقتباس:
https://www.binbaz.org.sa/mat/9305 وقال - سبحانه وتعالى -: وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ(186) سورة البقرة، |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
![]() اقتباس:
ام استدلالك ليس في محله فكتابة ـ ص ـ لا تدل على ان كاتبها لم يصلي على النبي صلى الله عليه وسلم فشكرا لك على التنبيه لم نرى لك ردا على مشروعية التوسل ام انك لست مهتم |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | ||||
|
![]() اقتباس:
ضعيف. رواه الطبراني في " الكبير " ( 24 / 351 ـ 352 ) و " الأوسط " ( 1 / 152 ـ 153 ـ الرياض ) و من طريقه أبو نعيم في " حلية الأولياء " ( 3 / 121 ) : حدثنا أحمد بن حماد بن زغبة قال روح بن صلاح قال : حدثنا سفيان الثوري عن عاصم الأحول و من طريقه أبو نعيم في " حلية الأولياء" ( 3 / 121 ) عن أنس بن مالك قال : لما ماتت فاطمة بنت أسد بن هاشم أم علي رضي الله عنهما ... دعا أسامه بن زيد و أبا أيوب الأنصاري و عمر بن الخطاب و غلاما أسود يحفرون ... فلما فرغ , دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم فاضطجع فيه فقال ... فذكره و قال الطبراني : تفرد به روح بن صلاح قلت : قال الهيثمي في " مجمع الزوائد " ( 9 / 257 ) : و فيه روح بن صلاح وثقه ابن حبان و الحاكم و فيه ضعف , و بقية رجاله رجال الصحيح و في قوله : و بقية رجاله رجال الصحيح نظر رجيح ذلك لأن زغبة هذا ليس من رجال الصحيح , بل لم يرو له إلا النسائي , أقول هذا مع العلم أنه في نفسه ثقة بقي النظر في حال روح بن صلاح و قد تفرد به كما قال الطبراني فقد وثقه ابن حبان و الحاكم كما ذكر الهيثمي , و لكن قد ضعفه من قولهم أرجح من قولهما لأمرين : الأول : أنه جرح و الجرح مقدم على التعديل بشرطه و الآخر : أن ابن حبان متساهل في التوثيق فإنه كثيرا ما يوثق المجهولين حتى الذين يصرح هو نفسه أنه لا يدري من هو و لا من أبوه ? كما نقل ذلك ابن عبد الهادي في " الصارم المنكي " و مثله في التساهل الحاكم كما لا يخفى على المتضلع بعلم التراجم و الرجال فقولهما عند التعارض لا يقام له وزن حتى و لو كان الجرح مبهما لم يذكر له سبب فكيف مع بيانه كما هو الحال في ابن صلاح هذا ? ! فقد ضعفه ابن عدي ( 3 / 1005 ) , و قال ابن يونس : رويت عنه مناكير و قال الدارقطني : ضعيف في الحديث و قال ابن ماكولا : ضعفوه و قال ابن عدي بعد أن خرج له حديثين : و في بعض حديثه نكرة فأنت ترى أئمة الجرح قد اتفقت عباراتهم على تضعيف هذا الرجل و بينوا أن السبب روايته المناكير , فمثله إذا تفرد بالحديث يكون منكرا لا يحتج به فلا يغتر بعد هذا بتوثيق من سبق ذكره إلا جاهل أو مغرض و مما تقدم يتبين للمنصف أن الشيخ زاهدا الكوثري ما أنصف العلم حين تكلم على هذا الحديث محاولا تقويته حيث اقتصر على ذكر التوثيق السابق في روح بن صلاح دون أن يشير أقل إشارة إلى أن هناك تضعيفا له ممن هم أكثر و أوثق ممن وثقه ! انظر ( ص 379 ) من " مقالات الكوثرى " نفسه ! و من عجيب أمر هذا الرجل أنه مع سعة علمه يغلب عليه الهوى و التعصب للمذهب ضد أنصار السنة و أتباع الحديث الذين يرميهم ظلما بالحشوية فتراه هنا يميل إلى تقوية هذا الحديث معتمدا على توثيق ابن حبان ما دام هذا الحديث يعارض ما عليه أنصار السنة ! فإذا كان الحديث عليه لا له فتراه يرده و إن كان ابن حبان صححه أو وثق رواته ! فانظر إليه مثلا يقول في حديث مضيه صلى الله عليه وسلم في صلاته بعد خلع النعل النجسة و قد أخرجه ابن حبان و الحاكم في " صحيحيهما " قال : و تساهل الحاكم و ابن حبان في التصحيح مشهور ! ! ( انظر ص 185 ) من " مقالاته " و الحديث صحيح كما بينته في " صحيح أبي داود " و إعلاله بتساهل المذكورين تدليس خبيث , لأنه ليس فيه من لم يوثقه غيرهما , بل رجاله كلهم رجال مسلم و انظر إليه في كلامه على حديث الأوعال و تضعيفه إياه و هو في ذلك مصيب تراه يعتمد في ذلك على أن راويه عبد الله بن عميرة مجهول , ثم يستدرك في التعليق فيقول ( ص 309 ) : نعم ذكره ابن حبان في الثقات , لكن طريقته في ذلك أن يذكر في الثقات من لم يطلع على جرح فيه فلا يخرجه ذلك عن حد الجهالة عند الآخرين , و قد رد ابن حجر شذوذ ابن حبان هذا في " لسان الميزان " قلت : فقد ثبت بهذه النقول عن الكوثري أن من مذهبه عدم الاعتماد على توثيق ابن حبان و الحاكم لتساهلهما في ذلك فكيف ساغ له أن يصحح الحديث الذي نحن في صدد الكلام عليه لمجرد توثيقهما لراويه روح بن صلاح و لاسيما أنه قد صرح غيرهما ممن هو أعلم منهما بالرجال بتضعيفه ? ! اللهم لولا العصبية المذهبية لم يقع في مثل هذه الخطيئة فلا تجعل اللهم تعصبنا إلا للحق حيثما كان https://shamela.ws/browse.php/book-12762#page-82 |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() الحمد لله خمد كثيرا طيبا مباركا |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
الله, القرآنية, القواعد, بالدعاء, تقرير, سبحانه, إفراج |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc