|
|
|
|||||||
| الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2013-09-03, 13:06
|
رقم المشاركة : 301 | ||||
|
وسألت نفسي وأنا أطوف بالكعبة ..
ما بال المسلمين يطوفون الآن في خشوع وتبتُل .. فإذا خرجوا تفرقوا وانقسموا وأصبح كل منهم يطوف حول نفسه أو حول اسمه أو حول شيطانه .. !! أهي أدوار يمثلونها لبضع دقائق ثم يذهب كل منهم بعد ذلك إلى حال سبيله ؟ أيكون طوافهم طوافاً ونسُكاً دينياً حقاً أم تمثيلا .. ؟!ً هل أراد الله بالطواف أن يكون مجرد حركة معزولة عن السلوك والحياة .. أم أراد به أن يكون شعيرة دينية .. هي تكثيف وتلخيص للحياة كلها .. ؟! بل أراد الله أن تكون حياتنا كلها طوافاً حول مشيئته في كل صغيرة وكبيرة . ولو أن العرب طافوا في سياستهم حول نقطة واحدة كما يطوفون الآن ، ولو أنهم اجتمعوا أبيضهم وأحمرهم وأسودهم في رحاب رأي واحد كما يجتمعون في الكعبة لما ذلوا ولما هانوا ولما أصبحوا عالماً ثالثاً أو عالماً رابعاً .. كما نراهم الآن وسألت نفسي في دهشة .. وكيف بالطوافين حول الكعبة يحارب بعضهم بعضاً ويقتل بعضهم بعضاً .. وعلى أي معنى إذا كانوا يطوفون .. وعلى أي شيء كانوا يجتمعون .. !! وهل صدَقوا حينما طافوا وهل صدقوا حينما اجتمعوا وهل صدقوا حينما قالوا .. الله أكبر .. ؟! بل كانت الدنيا عند كل منهم أكبر وكان كل منهم طوَّافاً حول نفسه .. مُسبحاً برأيه .. مهللاً لأفكاره صدق رسول الله عليه الصلاة والسلام حينما رد على الأعرابي الذي قال له .. أصلي الفروض الخمسة ولا أزيد .. فقال .. أفلح إن صدق فالقول ما زال سارياً على العرب جميعاً إلى اليوم أفلحوا إن صدقوا و يبدو أنهم إلى الآن ما صدقوا ! مقال .. الحــب في الكعبــة من كتاب " السؤال الحائر " د. مصطفى محمود
|
||||
|
2013-09-03, 17:41
|
رقم المشاركة : 302 | |||
|
و أنا أقرأ هذا المقال رحت أسقطه على الشعائر كلها تقريبا...
على صلاة ليس التواضع فيها لعظمة الله سوى معنى ضائع، و لم يبق منها سوى النقر ركوعا و سجودا... على زكاة تؤدى كرها و لا ترى سوى اقتطاعا من "مال فلان" و قد نسي فلان هذا أنه إنما يرد للفقير ماله الذي استؤمن عليه ليس إلا... و أكثر ما ذكرت بكلماته عباد رمضان الذين ينقلبون على أعقابهم فور انقضائه فكأنما المعبود رمضان لا رب رمضان... يبدو أننا بحاجة إلى إعادة النظر في عباداتنا كلها و التي تكاد تخلو من روحها لتظل جسدا خاويا... بحاجة إلى استشعار ما لأجله فرضت العبادة فذاك عماد ديننا و قوامه لا مجرد حركات آلية لا تسمن و لا تغني من جوع. اختيار موفق و مميز كالعادة غاليتي بارك الله فيك |
|||
|
2013-09-03, 20:53
|
رقم المشاركة : 304 | |||
|
و عليكم السلام و الرحمة و الإكرام
تماام و الحمد لله ماذا عنك أختي عاقلة؟ نرجوك بخير و عافية شكرا لمرورك |
|||
|
2013-09-03, 21:03
|
رقم المشاركة : 305 | |||
|
اقبل معاذير من يأتيك معتذرا إن بر عندك فيما قال أو فجرا فقد أطاعك من يرضيك ظاهره و قد أجلك من يعصيك مستترا |
|||
|
2013-09-03, 21:07
|
رقم المشاركة : 306 | |||
|
أحياناً تكون طريقتنا فى التعامل مع الخطأ أكبر من الخطأ نفسه
|
|||
|
2013-09-03, 21:15
|
رقم المشاركة : 307 | |||||
|
اقتباس:
أكيد و أنا ما قرأتُ غيرَ هذا و أنا أدرِك مع منْ أتحدَثْ . ثِقي بذلكْ . فقط أردتُ التوضيح ، و قد أخبرتكِ سابقاً أني لآ أمُر على عبارة لم أفهم مالمقصُودُ منها إلا و سألتُ صاحبَها . و الأكثر من هذا .. أخبرتُ أنّ فهمي بطيئ أم بدأَ يُصيبُكِ الخَرفْ ؟ :d اقتباس:
أنتِ تزِيدينَ نآرَ الغيّرة دونْ أن تعلمِي .. :d
|
|||||
|
2013-09-03, 21:37
|
رقم المشاركة : 308 | ||||
|
اقتباس:
بارك الله فيك عزيزتي ربما لو وضعنا "غالبا" مكان "أحيانا" لكانت أقرب إلى الواقع  للأسف مهارة تحجيم الخطأ لم نتقنها بعد... |
||||
|
2013-09-03, 21:42
|
رقم المشاركة : 309 | |||
|
[ الحمد لله... و الأكثر من هذا .. أخبرتُ أنّ فهمي بطيئ لا أشاطرك الرأي هنا..
ثم..أرى ألا تكرر هذا القول كثيرا و لا تسبقه بـ"أنا" حتى لا يرسخ في عقلك اللاواعي فيصبح حقيقة:d لا قدر الله |
|||
|
2013-09-03, 21:54
|
رقم المشاركة : 310 | |||
|
فقرة كتبتُها في السابق ..
عـُيـُون النَحـلة ! أتذكر ليلتي في عيد ميلاد رأس السنة الميلادية ، وقتُها كُنت في شرفة لأحد بيوت الأقارب و الذي بِجواره فندق (نزل) حيث أقِيمَ فيه حفلة بخصوص المُناسبة السالفة الذِكر و بدأت أشتُم و ألعّن في هكذا أعمال التي لا تمُت للإسلام بِصلة ! ثُم تريثت و قلت هل ممكن أن نرى الأمر من صورة أخرى .. يقصِد الإيجابية ! فلم أجِد إلا أن أقول الحمد لله الذي نجانا من هذا ! و استراحت النفس و هدأ الأمين :d عندها طَار إلى عقلي تشبيه بحالتي السابقة ، أبدَع منه ما رأيت ! و هي أن في الحيآة الجميل و القبيح ، الحسن و السيء ، الجيد و الرديئ و المعضلة ليست في تواجد هذه الأوصاف ، إنما في إختلاف رؤيتنا لجوانب الحياة قاطبة ! بمعنى أوضح .. من مِنا يرى بـِ عيُون النحلة فـ سيَرَى الحياة بكل جمالها و من يرى بـِ عيُون الذبابة فـ سيرَى الحياة بكلِ مساوءها .. و هلُم جرا فلو نظرنا إلى عِيشة النحـل .. نرى أنها لا تقع إلا على ما هو جميل .. كـ لأزهار ، الورود ، الثمَرات ، المُرطبات ، الأيسكريم :d و غيرها ! فهي تركت كل قبيح موجود على الأرض و جانبته ، و هذا لا يعني أنه غير موجود و لكنها عرفت الطريقة لـ تعيش أفضل عِيشة ! و في المُقابل ، نجد أن الذبابة لا تقع إلا على ما هو رديئ و سيء كـ لمهملات و فضلات الحيوانات .. و غيرها (أكرمكم الله) و الشيء نفسه يُقال هنا .. فهي تركت كل ما هو جميل و جانبته ، و لا يعني أنه غير موجود و لكنها عرفت الطريقة لـ تعيش اسوء عِيشة و عُذرها أنها "هكذا جُبِلت" ! قد يقُول البعض ، أن هذا الحديث يصِح في سابق الأزمنة أما هذا العصر المملوء بالفتن لا يمكن أن ترى بـ عيُون النحلة أبداً .! أقُول و أرُد أني لم أكمل سرد ما حدث في ليلتي بعد .. ثرثار :d غادرت الشُرفة و ذهبت لنومي ، و من فضل ربي إستيقظت قبل صلاة الفجر بـ دقائق و لما كُنت عائداً من مسجد السَبطَين ، حدث ما لم يكن في الحُسبان ! جمعُ من النحل يحُوم حول قُمامة ؟!، فقلت خابت نظريتي السابقة و اندحرت ! و تثاقلت خُطواتي إلى المكان المقصود ، و الحسرة تبلغُ مُحياي ! و لما وصلت ، وجدتُ بداخل القُمامة .. باقات من الورود ! قام بـ رميِها عُمال الفندق المجاور ، و اُستعملت كـ هدايا في إحتفال السنة الميلادية :d! و صحّت نظريتي من جديد ، و فهمك كفاية  |
|||
|
2013-09-04, 17:47
|
رقم المشاركة : 311 | |||
|
جميل جدا...
فكر يليق بنائب نائب نائب رئيس جمعيتي لا يرى الجمال فيما حوله إلا و قد بدأ به في نفسه:d صواب ما فعلت...فماذا يفيدك الشتم و اللعن أيغير واقعك أم يذهب سوء ما رأيت؟ لا و الله بل هو هدم للسعادة تلف للأعصاب مذهب لراحة البال و شر من كل هذا ألا يزيد نظرتك للدنيا إلا سوادا فمتى انصب تركيزك على تصيد العثرات و عد المنغصات انحصر عمل عقلك في حيزها و العكس صحيح... إن استهدفت بنظرك ما هو جميل رأيت من جنسه الكثير الكثير... وفقك الله لما فيه خير الدنيا و الآخرة |
|||
|
2013-09-04, 21:34
|
رقم المشاركة : 312 | |||
|
كي تنجح في الحياة تحتاج أمرين : الثقة، و التجاهل.
مارك توين |
|||
|
2013-09-04, 21:45
|
رقم المشاركة : 313 | ||||
|
اقتباس:
و اللهِ معكِ حقْ .. و كَمْ مِن لفظة بصمتُها في عقلي حِين كُنتُ لآ أدري ،
أما و الآن أدري .. فإن صارت حقيقة .. فأستحقُ ذلك . شُكراً لتنبيه . و أرجوا إعانتي في ذلك بتبسيط حديثك ي طيبة ...... مدخل قرية فرنسية تحتفي بالقراءة لأن القراءة هي الحياة !  |
||||
|
2013-09-04, 22:02
|
رقم المشاركة : 314 | |||||
|
اقتباس:
لآ نائب و لآ عبدٌ مأمُور .. مُنذُ أن نصبتِ (وهمياً) الأخت جميلة كـ نائبة لم تظهر بعدها أبداً . فلآ تُلحقِيني بها .. :d اقتباس:
دائماً ما أعمل بذلك فيكونُ البالُ مُرتاح و لكن الحقيقة أنّ لي عثراتٌ بين الفَينة و الأخرى .. كـ حالِ موضوع .. أتشرف ! و لكنْ ، مجاورتكِ أفادتْ كثيراً و اللهُ يشهَدْ و يجزيكِ خيرَ الجزاء . |
|||||
|
2013-09-04, 22:23
|
رقم المشاركة : 315 | ||||
|
اقتباس:
أتعلم أنّ الوقت لمْ يفت بعد؟ فحتى تلك العادات السلبية التي اكتسبناها مع الوقت ، يمكن التخلّص منها عن طريق تحفيز العقل الباطن، فالعقل البشري يصدق كلّ ما يقال له، جرّب مثلا أن تردد: أنا حزين، أنا أشعر بالكآبة.. عدة مرات ولاحظ تغيّر مزاجك، ستجد فعلاً بانّ مزاجك تعكّر، وهذا لأنّ العقل صدق ما قلت وأرسل تعليماته للجسد لكي يستجيب، في حين لو أخذتَ نفساً عميقاً وقلت: أنا سعيد، يومي جميل.. وكرّرت ذلك ستشعر بالسعادة. وهذا تمرين يستعمله البعض لتقوية الثقة بالنفس. فكما يقول د. ابراهيم الفقي: كرر: انا واثق من نفسي قبل النوم، مع تنفس عميق وشرب كأس ماء للحصول على كمية جيدة من الأكسجين، لأنه يساعد الدماغ على نشاطه، ومع تكرار التمرين يومياً سترى النتيجة. والأمر ينطبق على كل صفة تريد الحصول عليها في شخصيتك. أو صفة تريد التخلص منها. لكن لدي ملاحظة، وهي أن تستعمل الكلمات الايجابية، فقل: أريد أنْ أكون متفائلاً ولا تقل: لا أريد أنْ أكون متشائماً فهذا يساعد أكثر. لذا لا تقل-رعاك الله- أنا بطيء فهم، فهمي ثقيل، محدثك لا يفهم بسرعة.. كل هذه العبارات تجعل الدماغ يُصدّق، وإذا صَدّق طَبّق. ولا أظنك ستسعد بذلك. |
||||
|
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| موضوع |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc
العرض العادي
