![]() |
|
قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 76 | |||||
|
![]() اقتباس:
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 77 | |||||
|
![]() اقتباس:
اقتباس:
هل تعلم لم أتيتك بكلام ابن الجوزي - رحمه الله وغفر له-؟
لكي تعلم أننا لا نقدس الأشخاص وأن الحق أحب إلينا وابن الجوزي غفر الله له معروف عند علمائنا باضطرابه في باب الأسماء والصفات وبتناقضه وأنت لم يعجبك كلامه في المرة السابقة والآن تستدل به رغم أنه مخالف لكم في المعتقد وبهذا تزداد الصورة وضوحا حول طريقة استدلالك والتي لاطائل من ورائها سوى التشويش وصرف الناس عن الحق وهيهات أنى لك هذا فلا تتعب نفسك ولاتحسبن أنك صاحب حجة, هيهات والزم قدرك هداني الله واياك لما اختلف فيه من الحق. وفيما يلي ذكر لمعتقد ابن الجوزي- رحمه الله- حتى تعلم ميزان أهل السنة والجماعة في تجردهم من أجل الحق: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإننا لا نستطيع أن ننسب أبا الفرج ابن الجوزي إلى مذهب الأشاعرة في الاعتقاد، ذلك لأنه لا يوافقهم في جميع أصولهم، وإنما يوافقهم في بعضها، ومن ذلك تفويضه لمعاني صفات الله جل وتعالى، حيث قال بقول متقدمي الأشاعرة، وشيخ الإسلام ابن تيميةيفضل أصحاب أبي الحسن الأشعري المتقدمين على ابن الجوزي وشيخه ابن عقيل،ويراهم أقرب إلى ما كان عليه الإمام أحمد بن حنبل والأئمة، ولكنه يفضلهما على كثير من متأخري الأشاعرة الذين انتحلوا نحلة الجهمية. قال ابن تيمية في شرح العقيدة الأصفهانية: وما في كتب الأشعري مما يوجد مخالفاً للإمام أحمد وغيره من الأئمة -فيوجد في كلام كثير من المنتسبين إلى أحمد كأبي الوفاء ابن عقيل وأبي الفرج ابن الجوزي وصدقة بن الحسين وأمثالهم ما هو أبعد عن قول أحمد والأئمة من قول الأشعري وأئمة أصحابه ، ثم بين رحمه الله أن ابن الجوزي مع مخالفته لمعتقد أهل السنة والجماعة إلا أنه أفضل حالاً من متأخري الأشاعرة الذين غالوا في البدعة وخرجوا عن قول الأشعري نفسه، فقال رحمه الله: ومن هو أقرب إلى أحمد والأئمة من مثل ابن عقيل وابن الجوزي ونحوهما....- أقرب إلى السنة من كثير من أصحاب الأشعري المتأخرين الذين خرجوا عن كثير من قوله إلى قول المعتزلة أو الجهمية أو الفلاسفة. انتهى. هذا.. وقد عاش ابن الجوزي رحمه الله ومن قبله شيخه أبو الوفاء علي بن عقيل -رحمه الله- تناقضاً بين انتمائه السلفي لمدرسة الحنابلة الأثرية الرافضة لعلم الكلام والبدع، وبين قوة التيار الكلامي الذي بلغ ذروته وأوج نشاطه في القرنين الخامس والسادس... ومن ثم جاءت أقوالهما مضطربة متناقضة. قال الحافظ ابن رجب في تعليل ما لقيه أبو الوفاء من أصحابه الحنابلة: والأذية التي ذكرها من أصحابه له، وطلبهم منه هجران جماعة من العلماء، نذكر بعض شرحها: وذلك أن أصحابنا كانوا ينقمون على ابن عقيل تردده إلى ابن الوليد وابن التبان شيخي المعتزلة، وكان يقرأ عليهما في السر علم الكلام، ويظهر منه في بعض الأحيان نوع انحرافٍ عن السنَّة، وتأولٍ لبعض الصفات، ولم يزل فيه بعض ذلك إلى أن مات رحمه الله. انتهى. وقد تأثر ابن الجوزي بشيخه تأثراً بالغاً، فحاد عن طريق سلفه من أئمة المذهب، وقال بقول أهل التأويل، لا سيما في كتابه (دفع شبه التشبيه بأكف التنزيه)، الذي صنفه في الرد على بعض مشايخ المذهب، كابن حامد، والقاضي أبي يعلى، وشيخه ابن الزاغوني، وليس في الرد على الحنابلة كما زعم بعضهم. قال ابن رجب رحمه الله في ذكر كلام الناس فيه: .... ومنها وهو الذي من أجله نقم جماعة من مشايخ أصحابنا وأئمتهم من المقادسة والعلثيين، من ميله إلى التأويل في بعض كلامه، واشتد نكرهم عليه في ذلك، ولا ريب أن كلامه في ذلك مضطرب مختلف، وهو إن كان مطلعاً على الأحاديث والآثار في هذا الباب، فلم يكن خبيراً بحل شبهة المتكلمين وبيان فسادها، وكان معظماً لأبي الوفاء ابن عقيل، يتابعه في أكثر ما يجد في كلامه، وإن كان قد رد عليه في بعض المسائل، وكان ابن عقيل بارعاً في الكلام، ولم يكن تام الخبرة بالحديث والآثار، فلهذا يضطرب في هذا الباب، وتتلون فيه آراؤه، وأبو الفرج تابعُ له في هذا التلون. انتهى. وكذا قال عنه شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: أن أبا الفرج نفسه متناقض في هذا الباب، لم يثبت على قدم النفي ولا على قدم الإثبات، بل له من الكلام في الإثبات نظماً ونثراً ما أثبت به كثيراً من الصفات التي أنكرها في هذا المصنف. انتهى. |
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 78 | ||||
|
![]() اقتباس:
اين قال الله قال الرسول؟؟؟ ابن تيمية يحكم على ابن الجوزي ،/ الحافظ الذي اصل للمذهب الحنبلي يرد عليه من هو دونه، والله لقد جعلتم من ابن تيمية المعصوم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ومن قبله
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 79 | ||||
|
![]() اقتباس:
الحمد لله هذه ميزة ليست عند علمائك أن نرد على المخالف للحق وإن كان من كان ونحفظ له قدره مادام الأصل فيه اتباع الدليل, طبعا ليس كالفرق االمنحرفة والتي أربأ بك أن تكون منها فمذهبك الأشعري أقرب المذاهب لأهل السنة والجماعة وهذا اعتقادنا فيك باعتباره موافقا لنا في مسائل ومخالف في أخرى أعني بذلك باب الأسماء والصفات.
أسأل الله لي ولك الهداية |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 80 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 81 | ||||
|
![]() اقتباس:
صلى الله عليه وسلم
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 82 | ||||
|
![]() اقتباس:
الحمد لله الواحد القهار العزيز الغفار مكور الليل على النهار و الصلاة والسلام على نبينا محمد صلوات الله وسلامه عليه ما تعاقب الليل والنهار أما بعد: هذا كلام قديم لقد رددت عليه ردا علميا نصرت فيه أهل السنة على قدر إستطاعتي. فأقول كما قلت من قبل :لاتعيدون نفس الكلام و بأسماء جديدة! لكن الحق قديم لا يتغير. أولا: من قال بهذه العقيدة قبل الأشعري رحه الله؟. ثانيا: لقد نقلت كلام علماء التاريخ بثبوت توبة الأشعري ومن الأشاعرة أنفسهم ؟ نحن أهل السنة أهل الظاهر-مروها كما جائت-:لنا أئمة التابعين و شيوخ الكتب الستة و الأوزاعي و عمربن عبد العزيز و ما لا يحصيهم إلا الله. ثالثا :الدندنة على ابن الجوزي ترد من وجهين: الأول إضطرابه في المسألة حيث صدر منه قولان لا يقبلان الجمع. ثانيا الأصل هو الرجوع إلى ما قام الدليل عليه وقد تكلم معاصروه فيه-تعلم وفقك الله-.
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 83 | ||||
|
![]() اقتباس:
توبة الاشعري؟؟؟ انت تهذي لم تنقل هذه التوبة لا عن بن فورك ولا الباقلاني ، ولا ابو ذر الهروي، ونقلها الحشوية المجسمة انت تهذي وتهرف بما لا تعرف
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 84 | ||||
|
![]() اقتباس:
لا حول ولا قوة إلا بالله ما قول السبكي الشافعي في كتابه طبقات الشافعية الكبرى؟ ما قول الحافظ بن عساكر في كتابه تبيين كذب المفتري ؟ ما قول أبو العباس بن خلكان في كتابه وفيات الأعيان؟ ما قول الحافظ ابن كثير في كتابه البداية والنهاية؟ ما قول الحافظ الذهبي في كتابه العلو للعلي الغفار؟ ما قول شيخ الإسلام في كتابه درأ تعارص العقل والنقل؟ أكتفي بهؤلاء الأئمة هل كلهم كذبة أم لا ؟ ********** ولمعرفة المزيد راجع وفقك الله مقدمة تحقيق الإبانة في أصول الديانة للعلامة الكبير حماد الأنصاري وتقريظ مجدد هذا العصر عبد العزيز بن باز رحم الله جميع علماءنا وموتى المسلمين.********** ولقد نقلتها بكاملها في مشاركاتي. قال الترمذي- أحد أصحاب الكتب الأصول الستة- في جامعه :" وَأَمَّا الجَهْمِيَّةُ فَأَنْكَرَتْ هَذِهِ الرِّوَايَاتِ وَقَالُوا: هَذَا تَشْبِيهٌ، وَقَدْ ذَكَرَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ فِي غَيْرِ مَوْضِعٍ مِنْ كِتَابهِ اليَدَ وَالسَّمْعَ وَالبَصَرَ، فَتَأَوَّلَتِ الجَهْمِيَّةُ هَذِهِ الآيَاتِ فَفَسَّرُوهَا عَلَى غَيْرِ مَا فَسَّرَ أَهْلُ العِلْمِ، وَقَالُوا: إِنَّ اللَّهَ لَمْ يَخْلُقْ آدَمَ بِيَدِهِ، وَقَالُوا:إِنَّ مَعْنَى اليَدِ هَاهُنَا القُوَّةُ". راجع وفقك الله لقبول الحق والعمل به العلاقة الحميمة بين الأشعرية الجهمية والصوفية القبورية آخر تعديل فقير إلى الله 2013-06-18 في 18:20.
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 85 | ||||
|
![]() اقتباس:
https://fatwa.islamweb.net/fatwa/inde...twaId&Id=68107 |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 86 | ||||
|
![]() اقتباس:
الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإننا لا نستطيع أن ننسب أبا الفرج ابن الجوزي إلى مذهب الأشاعرة في الاعتقاد، ذلك لأنه لا يوافقهم في جميع أصولهم، وإنما يوافقهم في بعضها، ومن ذلك تفويضه لمعاني صفات الله جل وتعالى، حيث قال بقول متقدمي الأشاعرة،وشيخ الإسلام ابن تيمية يفضل أصحاب أبي الحسن الأشعري المتقدمين على ابن الجوزي وشيخه ابن عقيل، ويراهم أقرب إلى ما كان عليه الإمام أحمد بن حنبل والأئمة، ولكنه يفضلهما على كثير من متأخري الأشاعرة الذين انتحلوا نحلة الجهمية. قال ابن تيمية في شرح العقيدة الأصفهانية: وما في كتب الأشعري مما يوجد مخالفاً للإمام أحمد وغيره من الأئمة -فيوجد في كلام كثير من المنتسبين إلى أحمد كأبي الوفاء ابن عقيل وأبي الفرج ابن الجوزي وصدقة بن الحسين وأمثالهم ما هو أبعد عن قول أحمد والأئمة من قول الأشعري وأئمة أصحابه ، ثم بين رحمه الله أن ابن الجوزي مع مخالفته لمعتقد أهل السنة والجماعة إلا أنه أفضل حالاً من متأخري الأشاعرة الذين غالوا في البدعة وخرجوا عن قول الأشعري نفسه، فقال رحمه الله: ومن هو أقرب إلى أحمد والأئمة من مثل ابن عقيل وابن الجوزي ونحوهما....- أقرب إلى السنة من كثير من أصحاب الأشعري المتأخرين الذين خرجوا عن كثير من قوله إلى قول المعتزلة أو الجهمية أو الفلاسفة. انتهى. هذا.. وقد عاش ابن الجوزي رحمه الله ومن قبله شيخه أبو الوفاء علي بن عقيل -رحمه الله- تناقضاً بين انتمائه السلفي لمدرسة الحنابلة الأثرية الرافضة لعلم الكلام والبدع، وبين قوة التيار الكلامي الذي بلغ ذروته وأوج نشاطه في القرنين الخامس والسادس... ومن ثم جاءت أقوالهما مضطربة متناقضة. قال الحافظ ابن رجب في تعليل ما لقيه أبو الوفاء من أصحابه الحنابلة: والأذية التي ذكرها من أصحابه له، وطلبهم منه هجران جماعة من العلماء، نذكر بعض شرحها: وذلك أن أصحابنا كانوا ينقمون على ابن عقيل تردده إلى ابن الوليد وابن التبان شيخي المعتزلة، وكان يقرأ عليهما في السر علم الكلام، ويظهر منه في بعض الأحيان نوع انحرافٍ عن السنَّة، وتأولٍ لبعض الصفات، ولم يزل فيه بعض ذلك إلى أن مات رحمه الله. انتهى. وقد تأثر ابن الجوزي بشيخه تأثراً بالغاً، فحاد عن طريق سلفه من أئمة المذهب، وقال بقول أهل التأويل، لا سيما في كتابه (دفع شبه التشبيه بأكف التنزيه)، الذي صنفه في الرد على بعض مشايخ المذهب، كابن حامد، والقاضي أبي يعلى، وشيخه ابن الزاغوني، وليس في الرد على الحنابلة كما زعم بعضهم. قال ابن رجب رحمه الله في ذكر كلام الناس فيه: .... ومنها وهو الذي من أجله نقم جماعة من مشايخ أصحابنا وأئمتهم من المقادسة والعلثيين، من ميله إلى التأويل في بعض كلامه، واشتد نكرهم عليه في ذلك، ولا ريب أن كلامه في ذلك مضطرب مختلف، وهو إن كان مطلعاً على الأحاديث والآثار في هذا الباب، فلم يكن خبيراً بحل شبهة المتكلمين وبيان فسادها، وكان معظماً لأبي الوفاء ابن عقيل، يتابعه في أكثر ما يجد في كلامه، وإن كان قد رد عليه في بعض المسائل، وكان ابن عقيل بارعاً في الكلام، ولم يكن تام الخبرة بالحديث والآثار، فلهذا يضطرب في هذا الباب، وتتلون فيه آراؤه، وأبو الفرج تابعُ له في هذا التلون. انتهى. وكذا قال عنه شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: أن أبا الفرج نفسه متناقض في هذا الباب، لم يثبت على قدم النفي ولا على قدم الإثبات، بل له من الكلام في الإثبات نظماً ونثراً ما أثبت به كثيراً من الصفات التي أنكرها في هذا المصنف. انتهى. هذا وللفائدة وانظر الفتوى رقم: 55619، والفتوى رقم: 50216. والله أعلم. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 87 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 88 | ||||
|
![]() اقتباس:
عدنا الى قول المعصوم
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 89 | ||||
|
![]() اقتباس:
إذن هل أنت تقر ما أثبته الأشعري في كتبه بعد توبته؟ و عليه أنت هل تقر بما كتبه في الإبانة؟ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 90 | |||
|
![]()
قلت غفر الله لك:
-انت تواصل الهذيان، رجع الى مذهب السلف الصالح وهو التفويض وهذا معلوم ، ولكن لم يرجع الى مذهب الحشوية ابدا لم ولن يفعل ، لان تلاميذه هم من ينقلون عنه الطبقة الاولى وحتى الطبق الثانية نقلت عنه التفويض، الحشو والتجسيم، أظن أنك لا تعرف ما تكتب؟؟؟؟ أنت تخالف ما عليه السلف قاطبة وتدعي العصمة للأشعري -وحده- ولم ولن -إن شاء الله- نتهمك بإدعاء العصمة له ؟ وهنا سؤال أنتمنى أن لا تهرب منه كعادتك غفرالله لكز مكن القائل بهذه العقيدة من قبل الأشعري أي من هو سلفه بالأسماء و الكتب؟ آخر تعديل فقير إلى الله 2013-06-18 في 20:58.
|
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
المحزمة, والمشبهة |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc