]الاستاذ يكرهني اريذ حقا المياعدة ارجوكم - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الثانوي > منتدى السنة الأولى ثانوي 1AS > المواد العلمية و التقنية

المواد العلمية و التقنية كل ما يخص المواد العلمية و التقنية: الرياضيات - العلوم الطبيعة والحياة - العلوم الفيزيائية - الهندسة المدنية - هندسة الطرائق - الهندسة الميكانيكية - الهندسة الكهربائية - إعلام آلي.

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

]الاستاذ يكرهني اريذ حقا المياعدة ارجوكم

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-04-21, 22:11   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
لكحل حمو
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










Hot News1 ]الاستاذ يكرهني اريذ حقا المياعدة ارجوكم


ارجو ان تقدمو لي معلومات هامة تفيدني في بحثي هذا
اريد بحث معمق في موضوع في العضيات المعدلة وراثيا و فس الاستعمال المفرط للاسمدة

"]الاستاذ يكرهني اريذ حقا المياعدة ارجوكم[[البسملة1









 


رد مع اقتباس
قديم 2013-04-22, 10:43   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
آيُــــــوبْـــــــ
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية آيُــــــوبْـــــــ
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

يا أخ انا لم أفهم بعض الكلمات ممكن لسرعتك في الكتابة لكن

خطر الإستعمال المفرط للأسمدة

أكثر الأسمدة إستعمال هي املاح النترات وهي سريعة الذوبان في الماء فيصل الكثير منها غلى المياه الجوفية التي يستعملها الإنسان

تتكون كريات الدم الحمراء من الهيموغلوبين ودوره نقل الأكسجين من الرئئتين غلى القلي وجميع الالخلايا وعند إرتفاع تركيز أملاح النترات يتحول الهيموغلوبين إلى مركب جديد يسمى الميتموغلوبين ينتج عنه صعوبات تنفسية عند الأطفال قد تؤدي إلى الموت










رد مع اقتباس
قديم 2013-04-22, 12:35   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
☆★ أَمِيـرَة ★☆
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ☆★ أَمِيـرَة ★☆
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اولا
لماذا الاستاذ يكرهك
ثانيا
ساضع رابط موضوع للعضيات المعدلة وراثيا لانو حا على شكل باور بوينت خدمتو انا
https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1229036










رد مع اقتباس
قديم 2013-04-22, 12:50   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
لكحل حمو
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

اث يضسثىف مهنث كث
ضىض اخئ ض كضى3ضقف لض3 ؤاغخعناض غاضلاخىخ لاثسضا اخئض










رد مع اقتباس
قديم 2013-04-22, 13:02   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
☆★ أَمِيـرَة ★☆
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ☆★ أَمِيـرَة ★☆
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ماذا,’’’’؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟










رد مع اقتباس
قديم 2013-04-22, 13:29   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
bila98
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

الاستعمال المفرط للأسمدة والعضويات المعدلة وراثيا:
المقدمة:
العشوائية دائماً تبنى عليها الكثير من السلبيات والإنسان يعد الكائن الوحيد الذي يتدخل في التأثيرات على البيئة التي تضم الحيوان والنبات والإنسان سعياً لتكييف وتسخير موجوداتها لصالح معيشته اليومية, والمبيدات والكيماويات لها استخدامها اليومي في حياة المزارعين ولكن الشيء الذي يرفضه المجتمع هو الطريقة التي يستخدمها أولئك المزارعون أنفسهم بعيداً عن الطرق الفنية السليمة التي تعمل على حماية صحته وصحة البيئة بشكل عام وفي هذا التقرير نصور للقارئ الكريم الأساسيات في التعامل مع المبيدات المنتشرة بشكل واسع وهذا التقرير حصيلة نقاش مع اختصاصيين في مجالي الزراعة والطب.
وقبل البدء في مناقشة هذا الموضوع نتحدث أولا عن المبيدات ونذكر بأنها كثيرة الأنواع ولكن نذكر الأكثر استخداما بين المزارعين وهي: مبيدات فطرية، ومبيدات فسفورية، ومبيدات حشرية، وهي لعلاج الكثير من الإصابات التي تصيب النباتات ويعتبر مرض المن ومرض الكروس ومرض القشرية في النخيل هي الأكثر شيوعا. العشوائية دائماً تبنى عليها الكثير من السلبيات والإنسان يعد الكائن الوحيد الذي يتدخل في التأثيرات على البيئة التي تضم الحيوان والنبات والإنسان نفسه.
الأسمدة:تستعمل الأسمدة بالتربة لتغذية النباتات، وتحتاج الصنوف الجديدة من المحاصيل الحقلية والخضار إلى كميات مرتفعة من الأسمدة الكيميائية للحصول على إنتاج جيد. أما الخطر الناجم عن الاستعمال المكثف فيكمن في أنها تترسب مع مياه الري إلى المياه الجوفية وتتحول إلى مركبات أخرى، فتتحول الأسمدة النيتروجينية أو الأزوتية مثلاً إلى مركبات النيترات Nitrates وقد تصل على هذا النحو إلى مياه الشرب، وبعدها يمكن أن تتحول في معدة الإنسان، وبخاصة لدى الأطفال، إلى مركبات النيترايت Nitrites، وبعدها يمكن الدم في الجهاز الهضمي لتنتج مركب Methaemoglobin الذي يمنع دخول الأوكسجين إلى الدم في الرئتين، الأمر الذي يسبب التسمم Cyanosis. وقد حددت منظمة الصحة العالمية ومنظمات أخرى الحد الأقصى للنيترات بالمياه لـ50 جزءاً بالمليون، أما النيترايت فالحد الأقصى هو 0,1 جزء بالمليون فقط.
وعشوائية الاستخدام لجهل المستخدم بطريقة التحضير والاستخدام تبنى عليها سلبيات كثيرة تضر بحياة الطبيعة على الأرض وتفصيل ذلك كما يلي:
أولا(النبات): الزيادة تؤدي لحرق النباتات و التقليل لا يفي بالغرض في معالجة الإصابة.
ثانيا(الحيوان): يخضع تأثير المبيد على الحيوان لتناوله المزروعات قبل انتهاء المدة المحرمة أو بعد الرش مباشرة لعدة عوامل لإظهار خطورة تأثيره ونعددها كالآتي: نوع النبات من حيث الورق وقابليته للترسب وكذلك عمر النبات اثناء تناول الحيوان له وأيضا قوة تركيز المبيد أثناء الرش وكذلك نوعية المبيد المستخدم.
كما أن تأثر الحيوان بالمبيد يعتمد على عدة خصائص منها: سن الحيوان حيث يختلف تأثيره على الصغيرة والكبيرة والمعمرة والعشار وكذلك الحالة الصحية للحيوان فكلما كانت جيدة فان المقاومة تكون كبيرة بعكس إذا كانت رديئة وخاصة عند الإصابة بالطفيليات وكذلك كميات الآكل التي أكلها الحيوان إضافة لذلك حالة المعدة أثناء الأكل من حيث خلوها من أي طعام أياً كان نوعه.

الآثار على الإنسان والحيوان:
كيف تتأثر منتجات الثروة الحيوانية بالمبيد بعد تناول المزروعات؟- الإجابة عن هذا السؤال تتلخص في ترسب بعض المبيدات في أجزاء من الحيوان كالكبد والكلى ونخاع العظام والطحال لفترة طويلة ولا تتأثر بالحرارة عند الطهي، وهناك بعض المبيدات يزيد تأثيرها التسممي أثناء الطهي كما أن بعض المبيدات يتم إفرازها في اللبن فور إصابة الحيوان بالتسمم.
بينما ينقسم تأثير المبيدات على الإنسان إلى تأثيرين مباشر وغير مباشر والتوضيح كما يلي:
التأثير المباشر: يكون عن طريق امتصاص الجلد للمبيد أثناء الرش وكذلك الاستنشاق وهو أكثر شيوعاً لدى المزارعين أثناء موسم زرع البطيخ (الحبحب) وهذا يؤدي إلى التهابات في الجهاز التنفسي.
التأثير غير المباشر: يكون هذا التأثير عن طريق تناول الثمار والخضراوات بعد قطفها قبل نهاية المدة المحرمة وكذلك تناول المبيد من قبل الأطفال والعمال
النباتات المعدلة وراثيا:بالرغم من الأبحاث والدراسات الزراعية والصحية والتي حذرت من مخاطر النباتات المعدلة وراثيا ، إلا أن التوسع في إنتاج هذه النباتات ما زال في اطراد مستمر ، حيث تدل الإحصائيات أن مقدار الازدياد في الرقعة الزراعية المخصصة لهذه النباتات قد زاد بمقدار 13 % مقارنة بالعام الماضي ، فمن بين ما مجموعه خمسة عشر مليار دونم من الأراضي المزروعة في العالم في عام 2006 ، زرع نحو مليار دونم منها بمحاصيل معدلة وراثيا .
ويحتل فول الصويا المعدلة وراثيا نصف مساحة الأراضي المزروعة بنسبة بلغت 57 % ، يليه الذرة بنسبة 25% ثم القطن بنسبة 13% فالأرز والقرع ، وقد شهدت الهند أكبر توسع في زراعة المحاصيل المعدلة وراثيا حيث تمت مضاعفة مساحة الأراضي المخصصة لهذه النباتات بمعدل ثلاث مرات ، أي من 13 مليون دونم إلى 38 مليون دونم ، تليها كل من جنوب إفريقيا بزيادة مقارها 180 % ثم الفلبين بزيادة مقدارها 100 %.
إن التوسع المطرد في زراعة النباتات المعدلة وراثيا بالرغم من التحذيرات المتكررة حول مخاطرها المحتلمة على البيئة وعلى الصحة العامة ، يعزو إلى الإنتاجية العالية لهذه النباتات وقدرتها الفائقة على مقاومة الآفات الزراعية والمبيدات الحشرية وبالتالي تتمكن هذه النباتات من تلبية جانب كبير من الاحتياجات الغذائية اليومية المطردة للإنسانية بسبب الانفجار السكاني وانتشار الكثير من الأوبئة الزراعية ، وتراجع الأراضي المخصصة للزراعة بسبب استغلالها في الأغراض الصناعية والسكنية .
تجدر الإشارة إلى أن الفوائد الاقتصادية المتراكمة منذ عام 1996 وحتى عام 2005 من زراعة هذه المحاصيل المعدلة وراثيا قد بلغ 27 مليار دولار ، وأن عدد المزارعين الذين يزرعون هذه النباتات قد بلغ أكثر من عشرة ملايين مزارع ، وأن 90 % من هؤلاء المزارعين هم من دول نامية أو فقيرة أو مكتظة بالسكان ، كالصين والفلبين والهند وبعض دول أمريكا
لمحاصيل المعدلة وراثيا تثير اهتمام الرأى العام !
تعرضت الزراعة فى مختلف أنحاء العالم الى مناقشات حادة أثارت الاهتمام وذلك بشأن زراعة المحاصيل المعدلة وراثيا. وقد شملت تلك المناقشات كافة المجالات العلمية والاقتصادية والسياسية وأيضا الدينية، كما دار الجدال فى مختلف الاماكن منها المعامل البحثية، مجالس ادارات الشركات، المجالس التشريعية رؤساء تحرير الصحف، المعاهد الدينية، المدارس، المحلات، المقاهى وأيضا داخل المنازل. ويتطرق السؤال عن ماهية هذا الجدال ، وعن أسباب الانفعال عند تناول تلك القضية المتعلقة بزراعة المحاصيل المعدلة وراثيا.
وفى هذا الكتيب نحاول القاء الضوء على هذا الخلاف وذلك بطرح عدة أسئلة حول المحاصيل المعدلة وراثيا.
1- لماذا تم التفكير فى انتاج نباتات معدلة وراثيا ؟
فى الماضى، حاول العاملون فى مجال تربية النباتات نقل الجينات بين نباتين من نفس النوع لانتاج جمل الصفات المرغوبة ،وقد تم هذا التبادل الجينى عن طريق نقل حبة لقاح مذكره من نبات الى العضوالمؤنث فى نبات آخر، وهذا التلقيح الخلطى يقتصر على التبادل الجينى لنباتات ذات قرابة وراثية.
ومن عيوب هذه الطريقة انها تحتاج الى وقت طويل ، بالاضافة الى أنه توجد صفات مرغوبة لايمكن ايجادها فى أنواع ذات قرابة وراثية ، ومن ثم لايمكن اجراء تحسين للنبات أو نقل الصفة المرغوبة اليه. وعلى عكس ذلك، نجد أن استخدام تكنولوجيا انتاج النباتات المعدلة وراثيا تمكن مربى النباتات من تجميع العديد من الصفات المرغوبة فى نبات واحد، حيث تؤخذ تلك الصفات من نباتات متنوعة ولا تقتصر على الأنواع القريبة وراثيا للنبات المستهدف. وتتميز تلك الطريقة بالوصول الى الهدف المرغوب فى وقت قصير مع الحصول على أصناف نباتية عالية الجودة ، بالاضافة الى زيادة انتاجية المحصول بدرجة تفوق ماكان يتمناه مربى النباتات.
2- من الذي يقوم بإنتاج النباتات المعدلة وراثيا ؟
من المعروف أن معظم الأبحاث التي تم إجراؤها على النباتات المعدلة وراثيا قد تمت فى الدول المتقدمة وخاصة فى أمريكا الشمالية وغرب أوربا،
وحديثا بدأت الدول النامية فى تنمية قدراتها فى مجال تكنولوجيا الهندسة الوراثية.
ماهى المحاصيل المعدلة وراثيا ؟
النباتات المهندسة أو المعدلة وراثيا هى نباتات تحتوى على جين أو العديد من الجينات والتي تم إدخالها بطرق البيوتكنولوجيا الحديثة ، وهذا الجين الذي تم إدخاله (الجين المنقول) يتم الحصول عليه من نبات ذو قرابة وراثية أو يختلف تماما عن النبات المراد تحسينه (النبات المستهدف) ، ويطلق عليه نبات معدل وراثيا.
وفى الواقع أن كل المحاصيل تقريبا قد تم تعديلها وراثيا على مدى العصور الماضية من حالتها البرية الاصلية إلى ما هي عليه الآن اما بالانتخاب أو بطرق التربية التي يتحكم فيها الإنسان.

- أين تزرع المحاصيل المعدلة وراثيا ؟
فى عام 1994 أنتجت شركة Calgene أول صنف من الطماطم المعدلة وراثيا، أطلق عليه (Flavr-Savr) ومنذ ذلك الحين ازداد إنتاج المحاصيل المعدلة وراثيا بمقدار 20 ضعفا.
وقد زادت المساحة المنزرعة من 1،7 مليون هكتار فى عام 1996 الى 11 مليون هكتار عام 1997، وأصبحت 44،2 مليون هكتار عام 2000، ثم تعدت 52 مليون هكتار عام 2001.
أما عن الدول التي تقوم بزراعة المحاصيل المعدلة وراثيا فهي: الأرجنتين، استراليا، بلغاريا ، كندا ، الصين، فرنسا ، ألمانيا ، المكسيك ، رومانيا ، أسبانيا ، جنوب أفريقيا ، أوكرانيا والولايات المتحدة الأمريكية.( ولا دولة عربية) 5- كيف يتم إنتاج المحاصيل المعدلة وراثيا ؟يتم إنتاج تلك المحاصيل عن طريق عملية تعرف بالهندسة الوراثية ، يتم خلالها نقل جينات ذات أهمية اقتصادية من كائن إلى آخر.
ويتم إدخال جين معين إلى جينوم النبات بطريقتين أساسيتين:-
الطريقة الأولى:
تتم باستخدام جهاز يسمى (قاذف الجين) حيث يحاطDNA بجزيئات دقيقة ، ثم تقذف تلك الجزيئات الى الخلايا النباتية المستهدفة.
الطريقة الثانية:
تتم باستخدام بكتيريا فى إدخال DNA إلى الخلايا النباتية المستهدفة.
6- ما هي الفوائد التي يمكن الحصول عليها من النبات المعدل وراثيا ؟
أدى استخدام المحاصيل المعدلة وراثيا فى العالم المتقدم إلى الفوائد الآتية:-
• الإنتاجية العالية للمحصول
• خفض التكاليف الزراعية
• زيادة أرباح المحصول
• تحسن الظروف الصحية والبيئية
وقد أثبت " الجيل الأول " من المحاصيل المعدلة وراثيا قدرته على خفض التكاليف الزراعية ، وحاليا تتجه الأبحاث إلى " الجيل الثاني " من تلك المحاصيل والتي سوف تتميز بزيادة القيمة الغذائية ، فضلا عن فوائدها المباشرة على المستهلك ، ومن أمثلة ذلك:-
• إنتاج أرز غنى بالحديد وفيتامين (أ)
• إنتاج بطاطس ذات محتوى مرتفع من النشا
• إنتاج ذرة وبطاطس محتوية على تطعيمات تؤخذ عن طريق الفم
• إنتاج ذرة لها قدرة على النمو فى ظروف بيئية فقيرة
• إنتاج زيوت آمنة على الصحة مستخلصة من فول الصويا والكانول
7- ماهى المخاطر المحتملة من إنتاج المحاصيل المعدلة وراثيا؟
عند تطبيق أي تكنولوجيا جديدة ، تكون هناك مخاطر محتملة ومنها على سبيل المثال:-
• خطر ناتج عن دخول مواد مسببة للحساسية ومخفضة للقيمة الغذائية إلى الطعام
• إمكانية انتقال الجينات من النباتات المنزرعة المعدلة وراثيا إلى الأصناف البرية لنفس النبات
• احتمال زيادة مقاومة الآفات للسموم المنتجة من النباتات المعدلة وراثيا
• إمكانية تأثير تلك السموم على كائنات حية غير مستهدفة
من هنا تأتى أهمية إصدار تشريعات ولوائح منظمة، والتي بدورها تجنب أو تخفف من حدة تلك المخاطر.
وهناك مسئولية تقع على عاتق مبتكري تلك التكنولوجيا كالعلماء وأيضا المتعاملين معها كالمنتجين والحكومات، وتلك المسئولية تتمثل فى تقديم طعام آمن على صحة المجتمع وسلامة البيئة.
كما توجد مخاطر أخرى غير ناتجة عن تطبيق التكنولوجيا ذاتها بل عن اتساع الفجوة بين الدول المتقدمة والدول النامية ، ويمكن التغلب على ذلك بتطوير تكنولوجيا تتناسب مع احتياجات الفقراء وتمكنهم من استخدامها بسهولة ويسر.
8- هل النباتات المعدلة وراثيا ملائمة للدول النامية ؟
بينما تدور المناقشات حول أهمية استخدام النباتات المعدلة وراثيا فى دول الشمال المتقدمة ،نجد أن دول الجنوب النامية تتطلع إلى الاستفادة من تطبيق أي تكنولوجيا تؤدى إلى زيادة إنتاج الغذاء وخفض أسعاره وتحسين جودته.
وفى تلك البلاد النامية حيث يندر الطعام وترتفع أسعاره ويتأثر دخل غالبية السكان، ندرك أهمية إنتاج المحاصيل المعدلة وراثيا. وعلى الرغم من الفوائد المتعددة للمحاصيل المعدلة وراثيا بالنسبة للدول النامية، الا إن تطبيقها يحتاج إلى استثمارات ضخمة، حيث تفتقر تلك الدول إلى المقدرة العلمية وتطبيق قواعد الآمان الحيوي لتلك المحاصيل، كما تفتقر إلى الخبراء الاقتصاديين لتقييم قيمتها، بالإضافة إلى عدم وجود قوانين لردع المخالفين.
ولحسن الحظ، توجد منظمات تعمل على تأسيس وحدات محلية لإدارة ونشر ومراقبة تطبيق تكنولوجيا المحاصيل المعدلة وراثيا.










رد مع اقتباس
قديم 2013-04-22, 20:09   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
لكحل حمو
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

sahito rabi ykhalikom lina










رد مع اقتباس
قديم 2013-04-23, 15:35   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
لكحل حمو
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

li hab ya3raf l9isa ta3 ostad yakrahni yanjam yahdare m3aya
yanjam yahki m3aya fel skypr abde.lakhal
et fel msn - البريد الإلكتروني حذف من قبل الإدارة (غير مسموح بكتابة البريد) -
et fel ******** abderahman lakehal










رد مع اقتباس
قديم 2013-04-23, 15:35   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
✿ هًذًيًـآنُ قًلًمـْ ✿
عضو محترف
 
الصورة الرمزية ✿ هًذًيًـآنُ قًلًمـْ ✿
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لكحل حمو مشاهدة المشاركة
اث يضسثىف مهنث كث
ضىض اخئ ض كضى3ضقف لض3 ؤاغخعناض غاضلاخىخ لاثسضا اخئض
ما هذه ؟؟؟؟؟؟ لغة المريخيين ههههههههه









رد مع اقتباس
قديم 2013-04-23, 16:52   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
لكحل حمو
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

nn machi marikhiyin hadi ...................










رد مع اقتباس
قديم 2013-04-23, 16:52   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
لكحل حمو
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة & الوردة السوداء & مشاهدة المشاركة
ما هذه ؟؟؟؟؟؟ لغة المريخيين ههههههههه


khti wela khoya khalina mlah khire la









رد مع اقتباس
قديم 2013-04-23, 16:54   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
لكحل حمو
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










Hourse

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bila98 مشاهدة المشاركة
الاستعمال المفرط للأسمدة والعضويات المعدلة وراثيا:
المقدمة:
العشوائية دائماً تبنى عليها الكثير من السلبيات والإنسان يعد الكائن الوحيد الذي يتدخل في التأثيرات على البيئة التي تضم الحيوان والنبات والإنسان سعياً لتكييف وتسخير موجوداتها لصالح معيشته اليومية, والمبيدات والكيماويات لها استخدامها اليومي في حياة المزارعين ولكن الشيء الذي يرفضه المجتمع هو الطريقة التي يستخدمها أولئك المزارعون أنفسهم بعيداً عن الطرق الفنية السليمة التي تعمل على حماية صحته وصحة البيئة بشكل عام وفي هذا التقرير نصور للقارئ الكريم الأساسيات في التعامل مع المبيدات المنتشرة بشكل واسع وهذا التقرير حصيلة نقاش مع اختصاصيين في مجالي الزراعة والطب.
وقبل البدء في مناقشة هذا الموضوع نتحدث أولا عن المبيدات ونذكر بأنها كثيرة الأنواع ولكن نذكر الأكثر استخداما بين المزارعين وهي: مبيدات فطرية، ومبيدات فسفورية، ومبيدات حشرية، وهي لعلاج الكثير من الإصابات التي تصيب النباتات ويعتبر مرض المن ومرض الكروس ومرض القشرية في النخيل هي الأكثر شيوعا. العشوائية دائماً تبنى عليها الكثير من السلبيات والإنسان يعد الكائن الوحيد الذي يتدخل في التأثيرات على البيئة التي تضم الحيوان والنبات والإنسان نفسه.
الأسمدة:تستعمل الأسمدة بالتربة لتغذية النباتات، وتحتاج الصنوف الجديدة من المحاصيل الحقلية والخضار إلى كميات مرتفعة من الأسمدة الكيميائية للحصول على إنتاج جيد. أما الخطر الناجم عن الاستعمال المكثف فيكمن في أنها تترسب مع مياه الري إلى المياه الجوفية وتتحول إلى مركبات أخرى، فتتحول الأسمدة النيتروجينية أو الأزوتية مثلاً إلى مركبات النيترات Nitrates وقد تصل على هذا النحو إلى مياه الشرب، وبعدها يمكن أن تتحول في معدة الإنسان، وبخاصة لدى الأطفال، إلى مركبات النيترايت Nitrites، وبعدها يمكن الدم في الجهاز الهضمي لتنتج مركب Methaemoglobin الذي يمنع دخول الأوكسجين إلى الدم في الرئتين، الأمر الذي يسبب التسمم Cyanosis. وقد حددت منظمة الصحة العالمية ومنظمات أخرى الحد الأقصى للنيترات بالمياه لـ50 جزءاً بالمليون، أما النيترايت فالحد الأقصى هو 0,1 جزء بالمليون فقط.
وعشوائية الاستخدام لجهل المستخدم بطريقة التحضير والاستخدام تبنى عليها سلبيات كثيرة تضر بحياة الطبيعة على الأرض وتفصيل ذلك كما يلي:
أولا(النبات): الزيادة تؤدي لحرق النباتات و التقليل لا يفي بالغرض في معالجة الإصابة.
ثانيا(الحيوان): يخضع تأثير المبيد على الحيوان لتناوله المزروعات قبل انتهاء المدة المحرمة أو بعد الرش مباشرة لعدة عوامل لإظهار خطورة تأثيره ونعددها كالآتي: نوع النبات من حيث الورق وقابليته للترسب وكذلك عمر النبات اثناء تناول الحيوان له وأيضا قوة تركيز المبيد أثناء الرش وكذلك نوعية المبيد المستخدم.
كما أن تأثر الحيوان بالمبيد يعتمد على عدة خصائص منها: سن الحيوان حيث يختلف تأثيره على الصغيرة والكبيرة والمعمرة والعشار وكذلك الحالة الصحية للحيوان فكلما كانت جيدة فان المقاومة تكون كبيرة بعكس إذا كانت رديئة وخاصة عند الإصابة بالطفيليات وكذلك كميات الآكل التي أكلها الحيوان إضافة لذلك حالة المعدة أثناء الأكل من حيث خلوها من أي طعام أياً كان نوعه.

الآثار على الإنسان والحيوان:
كيف تتأثر منتجات الثروة الحيوانية بالمبيد بعد تناول المزروعات؟- الإجابة عن هذا السؤال تتلخص في ترسب بعض المبيدات في أجزاء من الحيوان كالكبد والكلى ونخاع العظام والطحال لفترة طويلة ولا تتأثر بالحرارة عند الطهي، وهناك بعض المبيدات يزيد تأثيرها التسممي أثناء الطهي كما أن بعض المبيدات يتم إفرازها في اللبن فور إصابة الحيوان بالتسمم.
بينما ينقسم تأثير المبيدات على الإنسان إلى تأثيرين مباشر وغير مباشر والتوضيح كما يلي:
التأثير المباشر: يكون عن طريق امتصاص الجلد للمبيد أثناء الرش وكذلك الاستنشاق وهو أكثر شيوعاً لدى المزارعين أثناء موسم زرع البطيخ (الحبحب) وهذا يؤدي إلى التهابات في الجهاز التنفسي.
التأثير غير المباشر: يكون هذا التأثير عن طريق تناول الثمار والخضراوات بعد قطفها قبل نهاية المدة المحرمة وكذلك تناول المبيد من قبل الأطفال والعمال
النباتات المعدلة وراثيا:بالرغم من الأبحاث والدراسات الزراعية والصحية والتي حذرت من مخاطر النباتات المعدلة وراثيا ، إلا أن التوسع في إنتاج هذه النباتات ما زال في اطراد مستمر ، حيث تدل الإحصائيات أن مقدار الازدياد في الرقعة الزراعية المخصصة لهذه النباتات قد زاد بمقدار 13 % مقارنة بالعام الماضي ، فمن بين ما مجموعه خمسة عشر مليار دونم من الأراضي المزروعة في العالم في عام 2006 ، زرع نحو مليار دونم منها بمحاصيل معدلة وراثيا .
ويحتل فول الصويا المعدلة وراثيا نصف مساحة الأراضي المزروعة بنسبة بلغت 57 % ، يليه الذرة بنسبة 25% ثم القطن بنسبة 13% فالأرز والقرع ، وقد شهدت الهند أكبر توسع في زراعة المحاصيل المعدلة وراثيا حيث تمت مضاعفة مساحة الأراضي المخصصة لهذه النباتات بمعدل ثلاث مرات ، أي من 13 مليون دونم إلى 38 مليون دونم ، تليها كل من جنوب إفريقيا بزيادة مقارها 180 % ثم الفلبين بزيادة مقدارها 100 %.
إن التوسع المطرد في زراعة النباتات المعدلة وراثيا بالرغم من التحذيرات المتكررة حول مخاطرها المحتلمة على البيئة وعلى الصحة العامة ، يعزو إلى الإنتاجية العالية لهذه النباتات وقدرتها الفائقة على مقاومة الآفات الزراعية والمبيدات الحشرية وبالتالي تتمكن هذه النباتات من تلبية جانب كبير من الاحتياجات الغذائية اليومية المطردة للإنسانية بسبب الانفجار السكاني وانتشار الكثير من الأوبئة الزراعية ، وتراجع الأراضي المخصصة للزراعة بسبب استغلالها في الأغراض الصناعية والسكنية .
تجدر الإشارة إلى أن الفوائد الاقتصادية المتراكمة منذ عام 1996 وحتى عام 2005 من زراعة هذه المحاصيل المعدلة وراثيا قد بلغ 27 مليار دولار ، وأن عدد المزارعين الذين يزرعون هذه النباتات قد بلغ أكثر من عشرة ملايين مزارع ، وأن 90 % من هؤلاء المزارعين هم من دول نامية أو فقيرة أو مكتظة بالسكان ، كالصين والفلبين والهند وبعض دول أمريكا
لمحاصيل المعدلة وراثيا تثير اهتمام الرأى العام !
تعرضت الزراعة فى مختلف أنحاء العالم الى مناقشات حادة أثارت الاهتمام وذلك بشأن زراعة المحاصيل المعدلة وراثيا. وقد شملت تلك المناقشات كافة المجالات العلمية والاقتصادية والسياسية وأيضا الدينية، كما دار الجدال فى مختلف الاماكن منها المعامل البحثية، مجالس ادارات الشركات، المجالس التشريعية رؤساء تحرير الصحف، المعاهد الدينية، المدارس، المحلات، المقاهى وأيضا داخل المنازل. ويتطرق السؤال عن ماهية هذا الجدال ، وعن أسباب الانفعال عند تناول تلك القضية المتعلقة بزراعة المحاصيل المعدلة وراثيا.
وفى هذا الكتيب نحاول القاء الضوء على هذا الخلاف وذلك بطرح عدة أسئلة حول المحاصيل المعدلة وراثيا.
1- لماذا تم التفكير فى انتاج نباتات معدلة وراثيا ؟
فى الماضى، حاول العاملون فى مجال تربية النباتات نقل الجينات بين نباتين من نفس النوع لانتاج جمل الصفات المرغوبة ،وقد تم هذا التبادل الجينى عن طريق نقل حبة لقاح مذكره من نبات الى العضوالمؤنث فى نبات آخر، وهذا التلقيح الخلطى يقتصر على التبادل الجينى لنباتات ذات قرابة وراثية.
ومن عيوب هذه الطريقة انها تحتاج الى وقت طويل ، بالاضافة الى أنه توجد صفات مرغوبة لايمكن ايجادها فى أنواع ذات قرابة وراثية ، ومن ثم لايمكن اجراء تحسين للنبات أو نقل الصفة المرغوبة اليه. وعلى عكس ذلك، نجد أن استخدام تكنولوجيا انتاج النباتات المعدلة وراثيا تمكن مربى النباتات من تجميع العديد من الصفات المرغوبة فى نبات واحد، حيث تؤخذ تلك الصفات من نباتات متنوعة ولا تقتصر على الأنواع القريبة وراثيا للنبات المستهدف. وتتميز تلك الطريقة بالوصول الى الهدف المرغوب فى وقت قصير مع الحصول على أصناف نباتية عالية الجودة ، بالاضافة الى زيادة انتاجية المحصول بدرجة تفوق ماكان يتمناه مربى النباتات.
2- من الذي يقوم بإنتاج النباتات المعدلة وراثيا ؟
من المعروف أن معظم الأبحاث التي تم إجراؤها على النباتات المعدلة وراثيا قد تمت فى الدول المتقدمة وخاصة فى أمريكا الشمالية وغرب أوربا،
وحديثا بدأت الدول النامية فى تنمية قدراتها فى مجال تكنولوجيا الهندسة الوراثية.
ماهى المحاصيل المعدلة وراثيا ؟
النباتات المهندسة أو المعدلة وراثيا هى نباتات تحتوى على جين أو العديد من الجينات والتي تم إدخالها بطرق البيوتكنولوجيا الحديثة ، وهذا الجين الذي تم إدخاله (الجين المنقول) يتم الحصول عليه من نبات ذو قرابة وراثية أو يختلف تماما عن النبات المراد تحسينه (النبات المستهدف) ، ويطلق عليه نبات معدل وراثيا.
وفى الواقع أن كل المحاصيل تقريبا قد تم تعديلها وراثيا على مدى العصور الماضية من حالتها البرية الاصلية إلى ما هي عليه الآن اما بالانتخاب أو بطرق التربية التي يتحكم فيها الإنسان.

- أين تزرع المحاصيل المعدلة وراثيا ؟
فى عام 1994 أنتجت شركة Calgene أول صنف من الطماطم المعدلة وراثيا، أطلق عليه (Flavr-Savr) ومنذ ذلك الحين ازداد إنتاج المحاصيل المعدلة وراثيا بمقدار 20 ضعفا.
وقد زادت المساحة المنزرعة من 1،7 مليون هكتار فى عام 1996 الى 11 مليون هكتار عام 1997، وأصبحت 44،2 مليون هكتار عام 2000، ثم تعدت 52 مليون هكتار عام 2001.
أما عن الدول التي تقوم بزراعة المحاصيل المعدلة وراثيا فهي: الأرجنتين، استراليا، بلغاريا ، كندا ، الصين، فرنسا ، ألمانيا ، المكسيك ، رومانيا ، أسبانيا ، جنوب أفريقيا ، أوكرانيا والولايات المتحدة الأمريكية.( ولا دولة عربية) 5- كيف يتم إنتاج المحاصيل المعدلة وراثيا ؟يتم إنتاج تلك المحاصيل عن طريق عملية تعرف بالهندسة الوراثية ، يتم خلالها نقل جينات ذات أهمية اقتصادية من كائن إلى آخر.
ويتم إدخال جين معين إلى جينوم النبات بطريقتين أساسيتين:-
الطريقة الأولى:
تتم باستخدام جهاز يسمى (قاذف الجين) حيث يحاطDNA بجزيئات دقيقة ، ثم تقذف تلك الجزيئات الى الخلايا النباتية المستهدفة.
الطريقة الثانية:
تتم باستخدام بكتيريا فى إدخال DNA إلى الخلايا النباتية المستهدفة.
6- ما هي الفوائد التي يمكن الحصول عليها من النبات المعدل وراثيا ؟
أدى استخدام المحاصيل المعدلة وراثيا فى العالم المتقدم إلى الفوائد الآتية:-
• الإنتاجية العالية للمحصول
• خفض التكاليف الزراعية
• زيادة أرباح المحصول
• تحسن الظروف الصحية والبيئية
وقد أثبت " الجيل الأول " من المحاصيل المعدلة وراثيا قدرته على خفض التكاليف الزراعية ، وحاليا تتجه الأبحاث إلى " الجيل الثاني " من تلك المحاصيل والتي سوف تتميز بزيادة القيمة الغذائية ، فضلا عن فوائدها المباشرة على المستهلك ، ومن أمثلة ذلك:-
• إنتاج أرز غنى بالحديد وفيتامين (أ)
• إنتاج بطاطس ذات محتوى مرتفع من النشا
• إنتاج ذرة وبطاطس محتوية على تطعيمات تؤخذ عن طريق الفم
• إنتاج ذرة لها قدرة على النمو فى ظروف بيئية فقيرة
• إنتاج زيوت آمنة على الصحة مستخلصة من فول الصويا والكانول
7- ماهى المخاطر المحتملة من إنتاج المحاصيل المعدلة وراثيا؟
عند تطبيق أي تكنولوجيا جديدة ، تكون هناك مخاطر محتملة ومنها على سبيل المثال:-
• خطر ناتج عن دخول مواد مسببة للحساسية ومخفضة للقيمة الغذائية إلى الطعام
• إمكانية انتقال الجينات من النباتات المنزرعة المعدلة وراثيا إلى الأصناف البرية لنفس النبات
• احتمال زيادة مقاومة الآفات للسموم المنتجة من النباتات المعدلة وراثيا
• إمكانية تأثير تلك السموم على كائنات حية غير مستهدفة
من هنا تأتى أهمية إصدار تشريعات ولوائح منظمة، والتي بدورها تجنب أو تخفف من حدة تلك المخاطر.
وهناك مسئولية تقع على عاتق مبتكري تلك التكنولوجيا كالعلماء وأيضا المتعاملين معها كالمنتجين والحكومات، وتلك المسئولية تتمثل فى تقديم طعام آمن على صحة المجتمع وسلامة البيئة.
كما توجد مخاطر أخرى غير ناتجة عن تطبيق التكنولوجيا ذاتها بل عن اتساع الفجوة بين الدول المتقدمة والدول النامية ، ويمكن التغلب على ذلك بتطوير تكنولوجيا تتناسب مع احتياجات الفقراء وتمكنهم من استخدامها بسهولة ويسر.
8- هل النباتات المعدلة وراثيا ملائمة للدول النامية ؟
بينما تدور المناقشات حول أهمية استخدام النباتات المعدلة وراثيا فى دول الشمال المتقدمة ،نجد أن دول الجنوب النامية تتطلع إلى الاستفادة من تطبيق أي تكنولوجيا تؤدى إلى زيادة إنتاج الغذاء وخفض أسعاره وتحسين جودته.
وفى تلك البلاد النامية حيث يندر الطعام وترتفع أسعاره ويتأثر دخل غالبية السكان، ندرك أهمية إنتاج المحاصيل المعدلة وراثيا. وعلى الرغم من الفوائد المتعددة للمحاصيل المعدلة وراثيا بالنسبة للدول النامية، الا إن تطبيقها يحتاج إلى استثمارات ضخمة، حيث تفتقر تلك الدول إلى المقدرة العلمية وتطبيق قواعد الآمان الحيوي لتلك المحاصيل، كما تفتقر إلى الخبراء الاقتصاديين لتقييم قيمتها، بالإضافة إلى عدم وجود قوانين لردع المخالفين.
ولحسن الحظ، توجد منظمات تعمل على تأسيس وحدات محلية لإدارة ونشر ومراقبة تطبيق تكنولوجيا المحاصيل المعدلة وراثيا.
rabi ykhalik lina et marci sahiti kima 3awantini gadi ygi nhare w nakhlafhalak ila khosak haja i goli yak









آخر تعديل لكحل حمو 2013-04-23 في 16:56.
رد مع اقتباس
قديم 2013-04-23, 16:58   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
لكحل حمو
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










M001 هغض لض3 ىضس ك3ضغض

.................................................. .................................................. ........................................










رد مع اقتباس
قديم 2013-04-23, 17:46   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
☆★ أَمِيـرَة ★☆
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ☆★ أَمِيـرَة ★☆
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

هههههههههههه
خلي برك مابغيتش نعرف القصة هههههه ولات القصة بالصوارد










رد مع اقتباس
قديم 2013-04-23, 18:36   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
raouf96
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية raouf96
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

خاطر العضويات المعدلة وراثيا:

• أثرها على الصحة:
بالنسبة لصحة الإنسان الخطر الرئيس هو أن الأغذية المعدلة وراثيا تصبح ناقلة لجينات متعدية حملتها من أنواع غريبة عنها، تتوفر لها فرصة الانتقال إلى والاندماج مع الخلايا البشرية. هذا الاحتمال على قدر كبير من الحدوث، حيث أنهم في إنتاج الأغذية المعدلة وراثيا يستخدمون جينات محصنة، أي مقاومة للمضادات الحيوية. مثال: الذرة التي تنتجها شركة "نوفارتيس" تستخدم البنيسللين G الذي هو دواء لم يعد مستخدما في الوقت الحاضر وقادر على إنتاج إنزيمات البنيسللييز penicilaze الذي يقوم بتكسير البنيسللين. في حالة الطماطم التي تنتجها "كالجين"، يستخدمون الجينات المقاومة لأدوية "الكانامايسين" و "الجيومايسين". القطن الذي تنتجه "مونسانتو" مقاوم "للاستربتومايسين" الذي يستخدم طبيا بشكل واسع. حديثا قررت اللجنة العلمية للاتحاد الأوروبي أن الألبان واللحوم المنتجة بواسطة هرمون النمو الخاص بالأبقار Bovine Growth Hormone (Bovine Somatotrophin) لديها تأثيرات سرطانية، وبشكل خاص سرطانات البروستاتا والثدي. وقد وجد أن استهلاك فول الصويا من إنتاج شركة "مونسانتو" من النوع "دائم الجاهزية Round-Up Ready " المتعدى الجينات، المعالج بمبيدات العشب الملازمة - Round-up (glyphosate)، ذو اثر يسبب أن مادة الجلايفوسفات تتسبب في إفراز هرمون الفايتو- استروجن phyto-estrogens الذي يسبب اضطرابات جسيمة في الوظائف التناسلية؛ ويتسبب فول الصويا المتعدى الجينات في مشاكل الحساسية.

• أثرها على الاقتصاد الفلاحى:

الأغذية المعدلة وراثيا تعنى خسارة الفلاح لإدارته الذاتية لموارده، واعتمادية اكبر على الشركات الضخمة متعدية الجنسية، من الناحيتين الفنية والاقتصادية. والدليل على ذلك هو أن الشركات ضخمة التي تروج لنوعيات تلك الأغذية تطالب الفلاح بعمل عقد معه يتضمن: التزام الفلاح بشراء كل مدخلات العملية الإنتاجية بجانب شراؤه للبذور منها. يضاف إلى ذلك توقيع عقوبات على الفلاح إذا ما سلف جاره جزءا من هذه البذور، وتحمل الفلاح المسئولية عن المخاطر البيئية الممكنة الحدوث التي يتضمنها استخدام البذور المعدلة وراثيا. أكثر الآثار أهمية على الاقتصاد الفلاحي وعلى الإنتاج القومي هي ما يتعلق بالتلاعب الذي يتم الآن في الجينات لتحل بدلا من المواد الخام التي تحتاجها الدول الصناعية من العالم الثالث. في هذا المجال نروى هذه الحالات:

*أنتجت التكنولوجيا مادة سكرية تدمج في النبات تسمى “ثاوماتينا “، يمكنها أن تزيح قصب السكر من مكانه بما يعنيه ذلك من آثار سلبية على الاقتصاديات التي تعتمد على هذا المحصول.

*أنتجت شركة "كالجين" مركب بديل لزبدة الكاكاو في "كولزا"، وهو محصول المناطق المعتدلة المناخ. هذا المنتج يمكنه إزاحة آلاف من فلاحى العالم الثالث ومزارعيه من الأسواق، ويؤدى إلى انهيار اقتصاد دول شتى تعتمد على تصدير نبات الكاكاو.


الآثار على البيئة:

النباتات المتعدية الجينات لديها جينات غريبة عنها قد تسبب تلوثا وراثيا. ولكن الأكثر من ذلك، حيث أنها مسألة نباتات لديها مناعة ضد مبيدات الأعشاب، سوف يكون ذلك وبالا كامنا تصعب
السيطرة عليه. ولهذا السبب، نستطيع التوقع أن النباتات المتعدية الجينات سوف تكون الغالبة
والسائدة على النباتات التقليدية؛ وأنها تستطيع أن تنشأ بنفسها في الحياة النباتية البرية، مبدلة من التوازن الطبيعي للبيئة. وتستطيع أن تنقل جيناتها أفقيا لكائنات أخرى محولة إياها إلى مسببات أوبئة محتملة.

الحيوانات المعدلة وراثيا تسبب مخاطر بيئية وغذائية :

حث فريق من خبراء أكاديمية العلوم الوطنية الأميركية على توخي أكبر قدر ممكن من الحذر إزاء المخاطر التي تمثلها الحيوانات المعدلة وراثيا على الطبيعة والأغذية خصوصا في ظل غياب دراسات معمقة عن الموضوع.

وقال رئيس الفريق جون فندربيرغ أستاذ علم الحيوانات في جامعة كارولاينا الشمالية في تقرير نشر أمس بواشنطن "كما هو الحال بالنسبة لكل تقنية جديدة فإنه يستحيل القول عمليا إنه لا يوجد أي داع للقلق. ففي بعض مجالات التكنولوجيا الحيوية الحيوانية وجدنا بالفعل مصادر قلق مشروع".

ويشدد العلماء الـ 12 خصوصا على الخطر الذي يهدد البيئة والمتمثل بإدخال حيوانات معدلة وراثيا عن طريق الخطأ في الطبيعة. وقال أستاذ البيولوجيا الجزيئية في جامعة تافتس جون كوفين إن "شاغلنا الأكبر يتعلق بالأنواع كثيرة الحركة والمعروفة بأنها تتسبب بأضرار كبيرة ولاسيما الحشرات والقشريات والأسماك والفئران والجرذان".

ولا يستبعد هؤلاء العلماء أن تتكاثر هذه الحيوانات المعدلة وراثيا, مثل سمك السلمون
السريع النمو, بشكل وافر لتنشر على نطاق واسع جينات معدلة وراثيا في المختبر أو تتسبب بانقراض أنواع برية تسقط ضحية منافستها على الغذاء والتكاثر. فالحيوانات المعدلة وراثيا تخلق عبر "تنشيط" أو "تعطيل نشاط" مورثة أو مورثات عدة من نوع مختلف، مما يسمح بالتأثير على عوامل مختلفة مثل وتيرة النمو واللون والحجم أو حتى التكوين مثل اللحم الأقل دسما أو الأكثر غنى بالبروتين والبيض الخالي من الكولسترول والحليب المحتوى على أدوية وغيرها.

ويلفت الخبراء الانتباه أيضا إلى المخاطر التي تهدد الإنسان مع إدخال هذه الأنواع الحيوانية المعدلة وراثيا في الغذاء بسبب المخاطر غير المعروفة لاسيما ما يمكن أن تثيره البروتينات المنتجة بواسطة المورثات من حساسية. أما بالنسبة للحيوانات المستنسخة أو المنتجات المشتقة منها مثل الحليب البقري, فرغم أن لا شيء يدل في الوقت الحاضر على أن استهلاكها يشكل خطرا على الصحة, فإن الخبراء يشددون على ضرورة توخي أكبر قدر من الحذر نظرا لعدم وجود دراسات عن مدى سميتها.

وقد أنجز علماء من المجلس الوطني للأبحاث هذا التقرير بعنوان "التكنولوجيا الحيوية الحيوانية: تحديد عوامل القلق العلمي" بطلب من إدارة مراقبة الأغذية والأدوية (إف دي أي)
التي تعد قانونا جديدا بشأن السلامة الصحية لمنتجات التكنولوجيا الحيوية الحيوانية.

أغذية الهندسة الوراثية تضعف الجهاز المناعي:

أكدت الأبحاث الطبية خطورة تناول الأغذية التي تدخل فيها عناصر مهندسة وراثياً على الجهاز المناعي وأنسجة الجسم الداخلية . وفور إعلان نتائج هذه الأبحاث طالب 20 باحثاً بالهيئات الصحية العالمية بإعادة النظر في هذه الأغذية خاصة بعد أن تمت تبرئة البروفيسور " بورتاى " الأستاذ بجامعة كمبروج بإنجلترا من تهمة إعلان لنتائج أبحاث علمية أثارت ضجة في الأوساط الطبية البريطانية فقد كشف عن أن تناول الفئران لبطاطا منتجة بالهندسة الوراثية لمدة عشرة أيام أصابها بضعف في الجهاز المناعي وتلف في الأعضاء الداخلية .
أيد هذه التحذيرات د . فين- الأستاذ بجامعة ليفربول – الذي أضاف أن الأغذية المهندسة وراثياً تزيد فرصة الإصابة بالسرطان لدى الإنسان نتيجة ضعف الجهاز المناعي .
تؤكد احدث الإحصاءات أن 60 % من الأغذية المطروحة حالياً بالأسواق تدخل في تركيبها عناصر مهندسة وراثياً خاصة زيوت الصويا المستوردة من الولايات المتحدة .
يذكر أن إدخال جينات إضافية إلى البنية الوراثية للنباتات يؤدي غلى إنتاج أنواع متعددة وبكميات كبيرة من الأغذية وهو ما يسمى بهندسة الأغذية وراثياً ويتم إدخال هذه المورثات على النباتات بواسطة الفيروسات .










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
plz...........plz


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 11:50

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc