![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
حرام أن تدعوا على إسرائل ، أو تلعنوا إسرائيل
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() بسم الله الرحمن الرحمن الرحيم انا عارف انكم عندما رايتم العنوان كل وحد فيك داخل ليسبنى بافظع الشتائم ولكن اتمنا ان تتريسوا جميعا حتى تقرأوا برويه وبعدين عاوز رايكم رايت في أحد المنتديات كلمة مهمة جميلة وأحببت أن أنقلها بين أيديكم . وهي تنبيه لخطورة استعمال كلمة (اسرائيل) في أثناء الدعاء على اليهود ، نبهنا: فضيلةالشيخ مشهور حسن آل سلمان حفظه الله إلى بعض الآداب في الدعاء نتيجة لما يحدث لإخواننا في غزة بقوله: فاليوم كما ذكرت الذي يحدث في غزة محرقة تأخذ الأخضر واليابس فالدعاء يكون في الجماعة وفي صلاة الفرد في الليل وفي النهار وفي جميع الصلوات السرية والجهرية على حد سواء ،،، والنبي صلى الله عليه وسلم لما دعا كان يدعو بألفاظ أحب لإخواني ولا سيما الأئمة أن يدعوا بها والبركة في الدعاء بألفاظه صلى الله عليه وسلم كان يقول: اللهم أَنْجِ فلان، اللهم الْعَنْ فلان، ما يضير أن يقول: العن وزير الدفاع اليهودي، والعن كل من قرر أن يضرب المسلمين، ... !!،،، وقد صليت خلف إمام وقد سمعته ..... فدعا دعاء طيبا ولكن عَلَّقَ الدعاء كله على إسرائيل ، (((فإسرائيل في كتاب ربنا وفي حديث نبينا: هو نبي الله يعقوب عليه السلام))) فإن دَعَوْنا ندعو على يهود الغدر والحقد والظلم لا ندعو على إسرائيل ، هم يفرحون إن سميناهم إسرائيل ، وإسرائيل عليه السلام بريء منهم ، فإن لعنت إسرائيل فهذا رِدَّة وكفر والعياذ بالله (فينبغي علينا تجنب هذه الكلمة حتى وإن كان قصدنا ونيتنا هو هذا الكيان اليهودي الغاشم والغادر القائم في فلسطين ، حتى لا ينبغي لنا أن نقول : إنه ((دولة)) ، فقولنا : ((دولة اليهود ، أو دولة العدو الصهيوني)) هو اعتراف منا بدولة الحقد الصهيوني ولكنه كيان صهيوني حاقد على العالمين أجمعين) ؛ لأن ((إسرائيل)) لا يراد به إلا ((سيدنا يعقوب عليه السلام)) ، ونحن نعتقد اعتقادا جازما أن رب إسرائيل ، هو رب يعقوب وهو ربنا جل وعلا ... فنحن ينبغي علينا أن ندعو على من يستحق الدعاء - لا يؤذينا عمرو فنشتم خالدا - ندعو على من آذانا ونخصص ، وكلما أصبنا الدعاء على أناس معينين وضيقنا الألفاظ وقصدنا حتى لو وصلنا إلى اسم شخص فيكون ذلك هو المراد وذلك أَدْعَى للاستجابة إن شاء الله تعالى ... نَدْعُوا على من آذانا ، ولنا أن نُسَمِّيه ، نُسَمِّي من بيده القرار . وهذا هو هدي النبي صلى الله عليه وسلم، دعا بالنَّجاة لأشخاص بأسمائهم ، ودعا باللعنة على أشخاص بأعيانهم . للفائدة والعلم والانتباه لخطورة الدعاء على نبي الله إسرائيل عليه السلام . فحتى لو لم نكن نقصده فيجب علينا تجنب ذلك احتراما لمقام النبوة أن لا نلعنهم باسمه عليه السلام (((و لا ننسبهم إليه ))) هم بنو إسرائيل (نعم هم بنوه) ،،، ولكنه عليه السلام بريء منهم مثلما عيسى عليه السلام بريء من شنائع الصليبين النصارى في العصر الحديث . تنبيه آخر للفائدة والعلم : (إسرائيل) هو لقب نبي الله سيدنا يعقوب عليه السلام [انظر كلمات القرآن تفسير وبيان للشيخ حسنين محمد مخلوف] ، و(إسرائيل) كلمه تنقسم الى قسمين أو مقطعين : (إسرا) و (ئيل) وهي تعني بالسريانية (عبدالله الصالح) وإذا اطلقناها فإنه يقصد بها نبي الله (يعقوب عليه السلام) فلا يجوز أن نقول كلمة اسرائيل في معرض الذم واللعن ولكن نقول (اليهود) كما ذكرهم الله في كتابه الكريم : قال تعالى : (و قالت اليهود عزير ابن الله و قالت النصارى المسيح ابن الله) *التوبه:30* =========== لذا ينبغي إن دعونا أن ندعو على هؤلاء اليهود ، فنقول مثلا : اللهم دمر اليهود الذين بغوا على إخواننا في غزة وفي فلسطين ، اللهم العنهم ، اللهم شتت شملهم ، اللهم فرق جمعهم ، اللهم فل حدهم ، اللهم خالف بين قلوبهم ووجوههم ، واقتلهم بسلاحهم ، اللهم دمرهم تدميرا ، واجعل سلاحهم عليهم نارا وسعيرا ، اللهم إنا ندرأ بك في نحورهم ، ونعوذ بك من شرورهم ومكرهم ... إلخ ما نريد الدعاء به حفظكم الله جميعا ، واستجاب لكم دعاءكم بمنه وفضله وكرمه . أخوكم
حمادة المصرى
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() شكرا علي التنبيه |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() اقتباس:
شكرا اخى سعيدا المرور الكريم
ونفعنا الله بصالح الاعمال اخوك حمادة الصرى |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() شكرا اخ حمادة على التنبيه صحيح ينبغي تجنب ذلك ولكن الامور بالنيات وشكرا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() شكرا اخي على ازالة اللبس............... |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() شكرا جزيلا على تنبيهك و مجهودك |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() أووووووووووووف....أصبحت لما أسمع كلمة إسرائيل أشمئز و تقشعر نفسي ....مللت من إسرائيل و من سيرة إسرائيل و كل ما يتعلق بإسرائيل .... |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() أووووووووووووف....أصبحت لما أسمع كلمة اليهود أشمئز و تقشعر نفسي ....مللت من اليهود و من سيرة اليهود و كل ما يتعلق باليهود ....
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]()
نحن الآن ... في هذا الزمن توجد دولة طاغية متجبرة إسمها إسرائيل ...و ليس إسمها يهود... و شكرا لك على التصحيح أخي
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
![]() اقتباس:
بارك الله فيك أخى لقد مكرت اليهود مكرا كبارا حيث جعلت حقها حقا شرعياً في إقامة دولة في قلب بلاد المسلمين باسم ميراث إبراهيم وإسرائيل! ومكرت مكرا كبارا في تسمية دولتها الصهيونية باسم دولة إسرائيل! وانطلت حيلتها على المسلمين ولا أقول على العامة فحسب بل على كثير من المثقفين فاصبحوا يطلقون دولة إسرائيل بل اسم إسرائيل في أخبارهم وفي صحفهم ومجلاتهم وفي أحاديثهم، سواء في سياق الأخبار المجردة أو في سياق الطعن والذم بل واللعن كل ذلك يقع في أوساط المسلمين و لا نسمع نكيرا مع الأسف الشديد! لقد ذم الله اليهود فى القرآن كثيرا ولعنهم وحدثنا عن الغضب عليهم لكن باسم اليهود وباسم الذين كفروا من بني إسرائيل لا باسم اسرائيل النبي الكريم يعقوب ابن الكريم إسحاق نبي الله ابن الكريم إبراهيم خليل الله عليهم الصلاة والسلام! ليس لهؤلاء اليهود أي علاقة دينية بنبي الله إسرائيل (يعقوب عليه السلام) و لا بإبراهيم خليل الله عليه الصلاة والسلام! ولاحق لهم في وراثتهما الدينية إنما هي خاصة بالمؤمنين، قال تعالى{إن أولى الناس بإبراهيم للذين اتبعوه وهذا النبي والذين آمنوا والله ولي المؤمنين} [آل عمران ]. وقال تعالى مبرئاً خليله إبراهيم من اليهود والنصارى والمشركين: {ما كان إبراهيم يهودياً و لا نصرانياً ولكن كان حنيفاً مسلماً وما كان من المشركين} ..منقول.. فهؤلاء يهود خونة حتى وإن تسمو بأحسن الأسماء وو... لعنة الله على اليهود .
آخر تعديل ليتيم الشافعي 2009-01-30 في 17:46.
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() ما حكم تسمية دولة يهود بإسرائيل
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن اتبع هداه. أمّا بعد : فهناك ظاهرة غريبة شائعة منتشرة في أوساط المسلمين، ألا هي تسمية الدولة اليهودية المغضوب عليها باسم إسرائيل! ولم أر أحداً استنكر هذه الظاهرة الخطيرة! والتي تمس كرامة رسول كريم من سادة الرسل، ألا وهو يعقوب عليه الصلاة والسلام الذي أثنى الله عليه مع أبويه الكريمين : إبراهيم وإسحاق، في كتابه العزيز؛ فقال تبارك وتعالى: {واذكر عبادنا إبراهيم وإسحاق ويعقوب أولي الأيدي والأبصار. إنا أخلصناهم بخالصة ذكرى الدار. وإنهم عندنا لمن المصطفين الأخيار} [سورة ص:45ـ47]. فهذه منزلة هذا الرسول الكريم في الإسلام فكيف يلصق باليهود، ويلصقون به؟ ويسوق كثير من المسلمين اسمه في سياق ذم هذه الدولة فيقول : فعلت إسرائيل كذا، وفعلت كذا وكذا، وستفعل كذا! وهذا في نظري أمر منكر لا يجوز مجرّد وجوده في أوساط المسلمين فضلاً عن أن يصبح ظاهرة متفشية تسري بينهم دون نكير! من هنا وضعنا هذا السؤال والإجابة عنه فقلنا: هل يجوز تسمية الدولة اليهودية الكافرة الخبيثة بإسرائيل أو دولة إسرائيل ثم توجيه الذم والطعن لها باسم إسرائيل ؟ الحق أن ذلك لا يجوز! ولقد مكرت اليهود مكراً كباراً حيث جعلت حقها حقاً شرعياً في إقامة دولة في قلب بلاد المسلمين باسم ميراث إبراهيم وإسرائيل! ومكرت مكراً كباراً في تسمية دولتها الصهيونية باسم دولة إسرائيل! وانطلت حيلتها على المسلمين ولا أقول على العامة فحسب بل على كثير من المثقفين فاصبحوا يطلقون دولة إسرائيل بل اسم إسرائيل في أخبارهم وفي صحفهم ومجلاتهم وفي أحاديثهم، سواء في سياق الأخبار المجردة أو في سياق الطعن والذم بل واللعن كل ذلك يقع في أوساط المسلمين و لا نسمع نكيراً مع الأسف الشديد! لقد ذم الله اليهود ف القرآن كثيراً ولعنهم وحدثنا عن الغضب عليهم لكن باسم اليهود وباسم الذين كفروا من بني إسرائيل لا باسم اسرائيل النبي الكريم يعقوب ابن الكريم إسحاق نبي الله ابن الكريم إبراهيم خليل الله عليهم الصلاة والسلام! ليس لهؤلاء اليهود أي علاقة دينية بنبي الله إسرائيل (يعقوب عليه السلام) و لا بإبراهيم خليل الله عليه الصلاة والسلام! ولاحق لهم في وراثتهما الدينية إنما هي خاصة بالمؤمنين، قال تعالى{إن أولى الناس بإبراهيم للذين اتبعوه وهذا النبي والذين آمنوا والله ولي المؤمنين} [آل عمران:68]. وقال تعالى مبرئاً خليله إبراهيم من اليهود والنصارى والمشركين: {ما كان إبراهيم يهودياً و لا نصرانياً ولكن كان حنيفاً مسلماً وما كان من المشركين} [آل عمران:67]. المسلمون لا ينكرون أن اليهود من نسل إبراهيم وإسرائيل، ولكنهم يجزمون أن اليهود من أعداء الله وأعداء رسله ومنهم محمد وإبراهيم وإسرائيل ويقطعون أن لا توارث بين الأنبياء وبين أعدائهم من الكافرين؛ سواء كانوا يهوداً أو نصارى أو من مشركي العرب وغيرهم ، وإن أولى الناس بإبراهيم وسائر الأنبياء هم المسلمون الذين آمنوا بهم وأحبوهم وأكرموهم وآمنوا بما أنزل عليهم من الكتب والصحف، واعتبروا ذلك من أصول دينهم؛ فهم ورثتهم وأولى الناس بهم! وأرض الله إنما هي لعباده المؤمنين به، وبهؤلاء الرسل الكرام، قال تعالى: {ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر أن الأرض يرثها عبادي الصالحون إن في هذا لبلاغاً لقوم عابدين وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين} [الأنبياء:15ـ17]. فليس لأعداء الأنبياء وراثة في الأرض ـ و لا سيما اليهود ـ في هذه الدنيا ولهم في الآخرة عذاب النار المؤبد! وإنه ليتعجب من حال كثير من المسلمين الذين سلموا لليهود بدعاوى وراثة أرض فلسطين والبحث عن هيكل سليمان الذي يكفرونه ويرمونه بالقبائح، وهم ألد أعداء سليمان وغيره من أنبياء بني إسرائيل، قال تعالى: {أفكلما جاءكم رسول بما لا تهوى أنفسكم استكبرتم ففريقاً كذبتم وفريقاً تقتلون}! كيف يسلِّم لهم بعض المسلمين ـ على الأقل بلسان حالهم ـ بهذه الدعاوى الباطلة؟! ويسمونهم مع ذلك بإسرائيل وبدولة إسرائيل! وإن لهم ـ والله ـ ليوماً من المؤمنين حقاً بمحمد صلى الله عليه وسلم وبالرسل ورسالاتهم أولياء الله وأولياء أنبيائه ورسله! فليعد المسلمون أنفسهم عقائدياً ومنهجياً انطلاقاً من كتاب ربهم وسنة نبيهم صلى الله عليه وسلم، وما كان عليه الرسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه وما كان عليه اتباعه بإحسان من خيار التابعين وأئمة الهدى والدين؛ فإن هذا هو أعظم وسيلة لنصرهم على أعدائهم ولعزتهم وسعادتهم وكرامتهم في الدنيا والآخرة! ولينفضوا أيديهم من الأهواء والبدع والتعصب للباطل وأهله، ثم ليسعوا جادين في الإعداد المادي من الأسلحة بمختلف أشكالها وما يلزم لذلك من وعي وتدريب عسكري، كما أمر الله بذلك ورسوله صلى الله عليه وسلم، قال تعالى: {وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم} فالقوة في هذا النص تتناول كل قوة ترهب العدو من مختلف الأسلحة. وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ألا إن القوة الرمي ألا إن القوة الرمي ألا إن القوة الرمي" والرمي يتناول كل سلاح يرمى به، كل ذلك يجب تحصيله إمّا بالصناعة وإما بالشراء أو بغيرهما! ولقد عجبت أشد العجب مرة أخرى من إطلاق هذا الاسم النبوي الشريف الكريم على دولة الخبث وأمة الغضب وأمة البهت ، فيقال عنها وفي الإخبار عنها وفي ذمها : إسرائيل ودولة إسرائيل كأن لغة الإسلام العربية الواسعة قد ضاقت بهم فلم يجدوا إلا هذا الاسم! ثم هل فكروا في أنفسهم في هذا الأمر هل هو يرضي الله أو رسوله صلى الله عليه وسلم؟ وهل هو يرضي نبي الله إسرائيل أو هو يسوؤه لو كان حياً ؟ ألا يعلمون أن الذم والطعن الذي يوجهونه لليهود باسمه ينصرف إليه من حيث لا يشعرون؛ عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ألا تعجبون كيف يصرف الله عني شتم قريش ولعنهم يشتمون مذمماً ويلعنون مذمماً وأنا محمد" رواه أحمد والبخاري في صحيحه برقم (3533)، والنسائي. فكيف تصرفون ذمكم ولعنكم وطعنكم لإعداء الله إلى اسم نبي كريم من أنبياء الله ورسله وأصفيائه؟ فإن قال قائل: يوجد مثل هذا الاطلاق في التوراة ! قلنا: لا يبعد أن يكون هذا من تحريفات أهل الكتاب كما شهد الله عليهم بأنهم يحرفون الكتاب بأيديهم ثم يقولون هذا من عند الله، بل في التوراة المحرفة رمي لأنبياء الله بالكفر، والقبائح فكيف يحتج بما في كتبهم وهذا حالها . نسأل الله أن يوفق المسلمين جميعاً لما يحبه ويرضاه من الأقوال ولأعمال إن ربنا لسميع الدعاء . وكتبه ربيع بن هادي عمير المدخلي |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله آخر تعديل م.عبد الوهاب 2009-01-30 في 17:33.
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | ||||
|
![]() اقتباس:
شكرا على ردك الجميل وتقبل تحياتى حمادة المصرى |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() شكرا للتنبيه القيّم... |
|||
![]() |
![]() |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc