لماذا ؟؟؟

[FM 18]

لماذا ...
نبتلى في كل شيئ
في كل ما هو حلال
بينما من يسعى لما هو حرام يعيش حياة دنيوية سعيدة جدا جدا جدا
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[helen22]

السلام عليكم
هذه حكمة من عند الله سبحانه و تعالى لتقوية ايماننا
ربي يفرج عليك و على كل مهموم
يا رب
امين

[FM 18]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة helen22

السلام عليكم
هذه حكمة من عند الله سبحانه و تعالى لتقوية ايماننا
ربي يفرج عليك و على كل مهموم
يا رب
امين

أمين يارب العالمين
عاجلا غير أجل

[biologie2001]

ان الله يمهل و لا يهمل...هي حكمة من عنده جل و علا ...

[FM 18]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة biologie2001

ان الله يمهل و لا يهمل...هي حكمة من عنده جل و علا ...

المشكلة أن صبرنا قليل

[helen22]

الحرام طريق قصير و لكن و الله مايفرحو تلقاه غي يزيد في المعاصي و حنا الصابرين و يقول الله تعالى : و بشر الصابرين
نحن نعيش في هاد الدنيا و لكن ماراناش مطولين نموتو و نعيشو في الاخرة كثر مهنيين و سعداء نشاالله
ماتضيقهاش على روحك

[FM 18]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة helen22

الحرام طريق قصير و لكن و الله مايفرحو تلقاه غي يزيد في المعاصي و حنا الصابرين و يقول الله تعالى : و بشر الصابرين
نحن نعيش في هاد الدنيا و لكن ماراناش مطولين نموتو و نعيشو في الاخرة كثر مهنيين و سعداء نشاالله
ماتضيقهاش على روحك

يوم تجد نفسك وحيدا فان الدنيا تضيق عليك بما رحبت

[nacera72]

السلام عليكم
صبرا جميلا اخي فما ابتلاك الله الا لانه يحبك و يريد سماع صوتك و تضرعك بالدعاء و اكثر الناس ابتلاءا هم الانبياء عليهم السلام
ادعو الله ان يفرج كربك و يرزقك من حيث لا تحتسب

[faridos]

ما شاء الله كل الاجوبة للاناث ..دليل خير ان شاء ..يوجد من النساء من هن اعرف بالدين والصبر في الجزائر ...الدنيا ما زالت بخير يا اخوان

[FM 18]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة faridos

ما شاء الله كل الاجوبة للاناث ..دليل خير ان شاء ..يوجد من النساء من هن اعرف بالدين والصبر في الجزائر ...الدنيا ما زالت بخير يا اخوان

للأسف الخير قليل و قليل جدا

[FM 18]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nacera72

السلام عليكم
صبرا جميلا اخي فما ابتلاك الله الا لانه يحبك و يريد سماع صوتك و تضرعك بالدعاء و اكثر الناس ابتلاءا هم الانبياء عليهم السلام
ادعو الله ان يفرج كربك و يرزقك من حيث لا تحتسب

أسأل الله الثبات

[assia81]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في هذه الدنيا الله يمد للعاصي وللمتقي ولكن كما قال تعالى : ان الله لا يصلح عمل المفسدين ولهذا حتما من يعصي الله سيلقى جزاءه اما عن الابتلاء فشرعه الله حتى يمحص الناس اي من يعبد الله حقا او من يعبد شهواته واهواءه فكل قد ابتلوا حتى الانبياء المعصومين قد ابتلوا فالدنيا هي دار ابتلاء وشكرا

[سارة البوسعادية]

الله ادا احب عبدا ابتلاه ومن قال ان اصحاب المال والحياة الدنيوية السعيدة ماهمش مبتليهم ربي
ربي يبتلي بالفقر وبالغنى
وابسط ابتلاء هو ابتلاء الفقر

[FM 18]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سارة البوسعادية

الله ادا احب عبدا ابتلاه ومن قال ان اصحاب المال والحياة الدنيوية السعيدة ماهمش مبتليهم ربي
ربي يبتلي بالفقر وبالغنى
وابسط ابتلاء هو ابتلاء الفقر

أنا لم أقل بأن الفقير هومن يبتلى فقط
نسأل الله صبر أيوب

[حنيني24]

قال الله تعالى : " وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوفْ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الأَمَوَالِ وَالأنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ " ( البقرة الأية 55

)


قال الله تعالى : " وَاصْبِرْ فَإِنَّ الله لاَ يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ " هود الاية (115)

وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم

( إن عظم الجزاء مع عظم البلاء، وإن الله إذا أحب قوماً ابتلاهم، فمن رضي فله الرضا، ومن سخط فله السخط ) ( رواه الترمذي وقال حديث حسن

وأكمل الناس إيمانا أشدهم ابتلاء قال رسول الله صلى الله عليه وسلم( أشد الناس بلاء الأنبياء، ثم الصالحون، ثم الأمثل فالأمثل، يبتلى الرجل على حسب دينه، فإن كان في دينه صلباً اشتد به بلاؤه، وإن كان في دينه رقة ابتلي على قدر دينه، فما يبرح البلاء بالعبد حتى يتركه يمشي على الأرض وما عليه خطيئة ) ( أخرجه الإمام أحمد وغيره

و فوائد الابتلاء :

• تكفير الذنوب ومحو السيئات .

• رفع الدرجة والمنزلة في الآخرة.


• الشعور بالتفريط في حق الله واتهام النفس ولومها .


• فتح باب التوبة والذل والانكسار بين يدي الله.


• تقوية صلة العبد بربه.


• تذكر أهل الشقاء والمحرومين والإحساس بآلامهم.


• قوة الإيمان بقضاء الله وقدره واليقين بأنه لا ينفع ولا يضر إلا الله .


• تذكر المآل وإبصار الدنيا على حقيقتها.


والناس حين نزول البلاء ثلاثة أقسام:

الأول: محروم من الخير يقابل البلاء بالتسخط وسوء الظن بالله واتهام القدر.

الثاني : موفق يقابل البلاء بالصبر وحسن الظن بالله.

الثالث: راض يقابل البلاء بالرضا والشكر وهو أمر زائد على الصبر.


والمؤمن كل أمره خير فهو في نعمة وعافية في جميع أحواله قال الرسول صلى الله عليه وسلم ( عجباً لأمر المؤمن إن أمره كله خير، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن: إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له ) ( رواه مسلم ( .
واقتضت حكمة الله اختصاص المؤمن غالباً بنزول البلاء تعجيلاً لعقوبته في الدنيا أو رفعاً لمنزلته أما الكافر والمنافق فيعافى ويصرف عنه البلاء. وتؤخر عقوبته في الآخرة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( مثل المؤمن كمثل الزرع لا تزال الريح تميله ولا يزال المؤمن يصيبه البلاء ومثل المنافق كمثل شجرة الأرز لا تهتز حتى تستحصد ) ( رواه مسلم (.