![]() |
|
جديد الملتقيات الوطنية و الدولية يهتم بالملتقيات الوطنية و الدولية لجميع الإختصاصات، من مواعيد و برامج و شروط المشاركة، و حوصلة للمداخلات... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() السلام عليكم
ما قولكم في جامعة تعلن عن ملتقى دولي و كل من يرسل لها تقبل ملخصه و تطلب منه إرسال المداخلة كاملة فورا ثم عندما يحين الوقت المزعوم لقرار اللجنة يرفض بحجة أن المداخلات كثيرة ، و أنه لا يتطابق مع محاور الملتقى ، علما أن الديباجة واحدة أرسلت للكثيرين !!!! ألا يسمى هذا احتيالا ؟ ألا يمكن أن تسرق المقالات و تنسب إلى المنظمين ؟
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() فعلا لله في خلقه شؤون |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() تحية طيبة |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() هذا الأمر وغيره ليس بغريب على جامعاتنا والأستاذ ambucieux كفى ووفى في شرح هذه الظاهرة وأضيف الى ذلك موضوع الجهوية التي تطغى بخصوص قبول المداخلات، أكتفي بهذا الكلام ...
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() نعم الاستاذ كفى و وفى اريد اضافة فقط سبب اهتمامهم الكبير للاجانب هي الصفقات فهي واحدة بواحدة * اعزمني في ملتقاك اعزمك في ملتقاي في الخارج* |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() احد اصدقائي يسمي هذه الملتقيات بالزردة |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | ||||
|
![]() اقتباس:
في الاونة الاخيرة لاحظت بعض الاساتذة اصبحوا يجرون و راء الملتقيات ، فقلت في نفسي ربما تغير الوضع ربما اصبح الاستاذ الجامعي يهتم بالبحث العلمي؟ لكن سرعان ما اكتشفت الاجابة ، تساعدهم الملتقيات من اجل الحصول على تربص علمي فالملتقيات الدولية تنقط ب 3 نقاط اما الوطنية ب نقطتين و الايام الدراسية ب 1.5. و اقسم بالله العظيم بأنني سمعت باذناي احد الاساتذة يتوسط لاستاذ اخر من اجل قبول مداخلته، فقبلت مداخلته رغم ان هذا موضوع هذا الملتقى ليس له ادنى علاقة مع تخصص هذا الاستاذ. المشكل الكبير في جامعتنا هو ان " مول الخبزة يطمع فمول النص" حانكونا في المناصب وفازوا بها و الان يحانكونا في الملتقيات، بل اكثر من ذلك كنت جالسا مع مجموعة من الاساتذة فسألني أحدهم عن عدد الساعات الاضافية التي ادرسها، و عندما أجبته بأنني ادرس 4 ساعات ( 4 تخصصات مختلفة) وبدل ان يقول لي الله يكون في العون فاذا به يخرج نقاله و يبدأ في حساب المقابل المالي الذي سأتلقاه مقابل هذه الساعات. قال لي حسبتك تخلص خير مني مزيا تخلص قل. نطلب من الله الهداية. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() أنا بالتسبة لي فالملتقى هو تبادل الأفكار والتعارف مع الأساتذة من مختلف الجامعات، |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() تحية طيبة |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() الله يهديهم |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() أي جامعة هذه التى تنظم ملتقى دولى يشارك فيه المحليون ؟؟؟؟ |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() أشكر الجميع على المداخلات الطيبة التي كما يبدو من خلالها قد ذقتم ما ذقنا
لم أطرح الموضوع لأن مقالي رفض بل للطريقة التي رفض بها ، لا أظن هناك جامعة تطلب المداخلة كاملة بعد إرسال الملخص و تطلب من المرسلين التعجيل في ذلك ثم ترفض فيما بعد لأسباب غير منطقية قلت لا أظن هناك جامعة تفعل ذلك إلا لنية مبيتة هي سرقة أعمال الباحثين ثم علام نحزن مادام الملتقى أصبح لإقامة المأدبات فقط ، وقفت بنفسي على مداخلة لدكتورة قادمة من بلاد الرافدين ترفع المنصوب و تجر المرفوع و لا تنطق الكلمات بشكل جيد و مع ذلك استدعيت و قبلت مداخلتها في أحد ملتقيات تلمسان عاصمة الثقافة و لم يرفض مقالي بل رفضت أنا ككل أعني لم تعط لي الفرصة حتى للمشاركة ، نعم لن يسمى ملتقى دولي إلا إذا كان المشاركون من البلد الفلاني و العلاني أما السلعة المحلية فممنوعة إلا بوساطة ذهبت الجامعة و ذهب العلم و هي والله من علامات الساعة حين يقبض العلم و يبسط الجهل آخر تعديل صُبح الأندلس 2012-04-11 في 19:25.
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() شكرا للزملاء على اثرا ء النقاش فعلا الحضور في الملتقيات يكون حسب اهواء المنظمين حسب قاعدة نعرضك في عرسي وانت اعرضني في عرسك . |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() ليسمح لي الإخوة الكرام من الأساتذة الأماجد والطلبة المجدين بكليمة أملاها علي عفو الخاطر، واستدعتها المشاركات التي قرأتها لزملائي الكرام هنا..
لأقول إن التعميم في الحكم بفساد كلي للملتقيات الجامعية وطنيها وودوليها كالمحاباة والشفاعات التي في غير ما محل علمي، والحسابات الضيقة من قبيل انجاح الملتقى الدولي بأسماء من خارج الوطن رغم الضحالة والرطانة، وكإقصاء الطلبة والباحثين والأساتذة المحليين، لأنهم بلا داعم و وبلا مسند ومن غيرموصي وغير معرفين، وقد تكون من قبيل الاستصغار والاحتقار وهوأمر مؤسف، وهو موجود حتما ولا يمكننا إنكاره، ومن أنكره إما هو غير مطلع فيعذر-ولو أن الباحث لا عذر له وهو المطالب بفن التحقيق والتحقّق- وإما هو غماس يرى المغموس عسلا وليس أصبعه امتد للحرام وإلى اللاأخلاقي، ولا شك أن هذه الذهنية البالية والنمط التفكيري صار نسقا هيمن على الرؤوس التي شبت وشاخت على هذا السلوك الشعبوي البعيد كل البعد عن الموضوعية والوجاهة، وأعتقد أن هذه المشكلة أخلاقية، أكثر منها علمية، لأن العلم ليس وحده من يصنع العز والرفعة بل بالتماهي مع الأخلاق من صدق وموضوعية ووجاهة وأمانة علمية ...... وغيرها، وإلا فالشيطان الرجيم الذي أقعد للسائرين كل طريق هو أعلم أهل الأرض قاطبة والناس تلعنه في البدو والحضر. ومن هنا يمكننا القول:أن من قال هلك الناس فهو أهلكهم، فمازال في الملتقيات بقية من خير، لكن الملاحظ العام يرى أن بعض المتهافتين على الرتب والمتسلقين للمناصب الإدارية والترقيات السياسية وبقية المآرب الأخرى، هم من يلوثون هذه الملتقيات ويصبغونها بهذه الصبغة الكريهة، فتظهر للطالب الباحث المجد الجديد أنها مجرد "زردة" أو كما قال المرحوم أحمد حماني يوما هي "هردة" لأنها ترمي بمسالك البحث العلمي الرصين والحصيف نحو منزلق التنزلف والارتزاق بدل البحث العلمي الذي تنتظر الأمة وأجيالها ثماره اليانعة، وهذا هو الدور المنوط بالسادة الأساتذة. لكن، مما يؤلم ويؤسف له كثيرا، أن ترى قرص الشمس يرمى بقطع الظلام الحالك في وجوه مرتقبي الفجر،فما الذي يوقد لهم الشموع إن كان مصدر النور يعاكس وظيفته. أعتقد من وجهة نظري الخاصة، أن الأستاذ الذي ينغمس في مثل هذا المخاض ليس جديرا حتى ببيع السمك والخضار لأنه فاقد للأمانة والشجاعة والموضوعية والوجاهة، فهو مثل التاجر الغاش لزبائنه، لا يهمه سوى درجات ووثائق وتسميات تنعكس نقودا ودريهمات في مرتبه، ولا يهمه مستقبل الوطن ولا مستقبل أجياله، ومن هنا يكون ممن يلجمه الله بلجام من نار يوم القيامة كما ورد في الحديث الشريف، وعليه فهؤلاء لابد من نفض اليد منهم، لأنهم غير رساليين، لا تهوسهم قضية الوطن ولا فكرة مستقبل أجياله، بل كل مايهمهم هو النقود والمركز الاجتماعي وملذات الدنيا الفانية بعيدا عن أي قيد من قانون أوشريعة أو أخلاق، وهؤلاء كالوباء خطرهم أكثر من نفعهم، وهؤلاء من النسق الاستبدادي الذي أودى بالأوطان العربية في هذا الذي يقال له الربيع العربي، فمثلهم بذات الممارسات التزلفية قادوا الوزارات والإدارات وبرمجوا السياسات وفي النهاية كانوا في تسيير المؤسسات الكبرى مثل تسييرهم للملتقيات، فقادوا الأوطان للخراب، وقديما قال "لنين" كلمة أعجبتني حينما اتهم المثقفين بأنهم أقرب الناس إلى الخيانة لأنهم الأقدر على تبريرها، فالوزير الفاشل كان في الأغلب أستاذا يقود ملتقى بتلك السلوكيات ويقود الجامعة والكلية والقسم والمدرج بتلك الأنماط السلوكية المهزوزة، ولو روجع في ذلك لبرر وعدد النجاحات التي هي قمم في الخيبات والمصيبات، ربما لأنه انطلق من نفس البيئة وسلك ذات الطريق فشاب على ماشبّ عليه، ومن هنا لا نأمّل في هؤلاء كثيرا، لأنهم بكل بساطة فاقدون لما له هم متصدرون. وهنا لابد من التفريق بين المثقف الرسالي صاحب الرسالة المضبوط بضوابطها وقوانينها، وبين المثقف المرتزق الذي لا يهمه سوى نزوات دنيوية ولو ركب إليها بساط الأنبياء "سبيل العلم"، وقد يبع الأوطان ويرهن مستقبل الأجيال ولا حمرة خجل وتحياتي |
|||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
أهكذا, الملتقيات, تكون |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc