أتحدى من يستطيع ألأجابة على هذه ألأسئله؟؟؟

تاج الكرامة · 2009-01-01, 15:47

أتحدى..... من يستطيع ألأجابة على هذه ألأسئله؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

هل أختزلنا القضيه في من يرسل الدواء والغذاء والمساعدات ألأنسانيه؟

هل أختزلنا فلسطين ببيان شجب وأستنكار؟

هل أختزلت فلسطين بجلوسنا خلف الشاشات كالأمعات؟

هل أنحصرت قضيتنا بالتسابق لأستقبال الجرحى وبث صورهم على الشاشات؟

هل مشكلتنا انحصرت في توفير سيارات اسعاف جاهزه للطلب ومجانا؟

هل أصبح جل مطالبنا بتوفير ملجأ أمن للنساء وألأطفال؟

هل أصبحت من أهم مطالبنا توفير بطانيات وخيم للفلسطينيين؟

هل أنصب تفكيرنا بكيفية أرسال شاحنه محمله بالمعلبات؟

هل اختزلت فلسطين بفتح وأغلاق معبر؟

هل اختزلت فلسطين بأزالة أو تغيير مكان حاجز؟

هل أختزل تفكيرنا بتوفير مدافن فوريه للشهداء؟

هل انصب تفكيرنا بأذاعة بيان أمام العدسات ليسجل لنا في ما بعد؟

يا للعار

من أقوال هتلر :
كنت أستطيع أن أفني اليهود عن بكرة أبيهم
ولكن تركت البعض منهم ليعرف العالم لماذا كنت أحرقهم!

تاج الكرامة · 2009-01-01, 16:32

اين هي ردودكم يا اخوان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

س..ع..ي..د · 2009-01-01, 16:41

في القديم كانت تسمي القضية الاسلامية
ثم اصبح القضية الفليسطينية ثم وكما نشاهد الان قضية قطاع غزة
ختي حنا واش نقدر نعملوا كل شيء بيد المسؤولين

تاج الكرامة · 2009-01-01, 16:44

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة said 2008-2009

في القديم كانت تسمي القضية الاسلامية
ثم اصبح القضية الفليسطينية ثم وكما نشاهد الان قضية قطاع غزة
ختي حنا واش نقدر نعملوا كل شيء بيد المسؤولين

من الممكن انها محاولات لتقسيم المنطقة ( مسألة الشرق الاوسط ) كما تسمى
شكرا لك على المرور
تحياتي

نجمة الشرق · 2009-01-01, 16:41

بصراحة أختي أسئلة كثيرة لا نستطيع الإجابة عليها.
بورك فيك.

تاج الكرامة · 2009-01-01, 16:46

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجمة الشرق

بصراحة أختي أسئلة كثيرة لا نستطيع الإجابة عليها.
بورك فيك.

لا نستطيع الاجابة عنها ربما لانها صعبة او نحن فاشلون
شكرا لك على المرور الطيب
تحياتي

نجمة الشرق · 2009-01-01, 16:43

و أقول اللهم أنصر إخواننا في غزة.
لا نستطيع فعل أي شيء إلا الدعاء لهم.

تاج الكرامة · 2009-01-01, 16:46

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجمة الشرق

و أقول اللهم أنصر إخواننا في غزة.
لا نستطيع فعل أي شيء إلا الدعاء لهم.

اللهم آمين

ohg ohg · 2009-01-01, 16:44

واش نقولوا حسبنا الله ونعم الوكيل

تاج الكرامة · 2009-01-01, 16:48

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ohg ohg

واش نقولوا حسبنا الله ونعم الوكيل

حسبنا الله ونعم الوكيل
بارك الله فيك اخي
شكرا لك على المرور الطيب
تحياتي

محـ العاصيمي ــمد · 2009-01-01, 18:24

نشاء الله أنا سأجيبك عن أسئلتك كلها ولكد أردت التنويه فقط أنني وجدت واحد والحمد لله قد فهم الموضوع الذي أدرجته حول هتلر.
لاعلينا أولا: القضية الفلسطينية لم تختزل يوم 29 من ديسمبر سنة 2008 بل اختزلت منذ سنوات عديدة اختزلت يوم أنشئت منظمة التحرير الفلسطينية يومها تخلى العرب كل العرب عن قضية فلسطين لأنها أثقلت كاهلهم وأضرت بمصالحهم الإستراتيجية لقد نسوا أن فلسطين هي عمقهم الإستراتيجي ومن يتعاطى السياسة سيفهم مامعنى العمق الإستراتيجي.المهم لفظ العرب قضية فلسطين لتصبح شأنا داخليا يخص الفلسطينين أنفسهم ولاحظي يا أختي كم تتكرر هذه العبارة على القنوات الآن "شأن داخلي" ثم اختزلت القضية الفلسطينية مرة أخرى بعد تولي حركة حماس للسلطة وبدأ الحصار الظالم على قطاع غزة (فك الله أسرها وفرج عن أهلها كربتهم)إلى قضية قطاع غزة ثم منذ بدإ الهجمة الصهيونية على القطاع اختزلت القضية الفلسطينية كلها في حركة حماس. لهذا فإن هزيمة حماس لا قدر الله تعد ضربة لا أقول قاصمة بل ضربة شديدة في عمق القضية الفلسطينية. هذا كله من جانب.

ثانيا: نحن الشعوب العربية مررنا بانتكاسات قوية هزت أركاننا فمن قيام الدولة العبرية في 1948 ونحن نرزح تحت الإحتلالات البريطاني والفرنسي والإيطالي إلى العدوان الثلاثي على مصر عام 1956 إلى هزيمة 1967 إلى وفاة القائد جمال عبد الناصر إلى تبعات الهزيمة السياسية في 1973. بدأت القضية الفلسطينية تتقزم في نفوسنا وفي قلوبنا حتى أصبحنا مسلمين بالاحتلال الإسرائيلي لأرض فلسطين الحبيبة و كأنه أمر محتم لهذا يا أختي أنا أأكد لك نعم حكامنا تخاذلوا لكن المصاب الجلل هو في الشعوب العربية التي هي نفسها تخلت عن قضية فلسطين فأصبح همها الوحيد هو اللهاث وراء لقمة الخبز نحن لسنا على استعداد الآن لتحرير فلسطين جل الشعوب العربية ليست الآن على استعداد لتحرير فلسطين البعض سيسميني انهزامي وسلبي لكن لابأس. حين نصبح مثل شعب غزة ومثل شعب لبنان ومثل الشعب العراقي حينما نتتلمذ على أيدي المجاهدين في غزة الذين يبلغون من العمر 17 سنة وهذه الرواية لم أصدقها حتى رأيتها بأم عيني في فلم وثائقي هذا كنا نسمع عنه في قصص الصحابة أين كان أسامة بن زيد الحب بن الحب رضي الله عنهما يقود الجيوش وعمره لم يتجاوز 18 . تعاد الأسطورة لتحاك في أرض غزة الصامدة مقاومون في أعمار الزهور دفعوا أرواحهم وشبابهم فداء لتحرير الأقص وفلسطين .

أين هم شبابنا الآن أين هم أصحاب 17 سنة والله لتجنهم في الأزقة يلهون أو أمام شاشات الكمبيوتر يلعبون و إذا سألتهم عن قضايا الأمة لا يعلمون.
فكيف بأمة أصابها الوهن أن تتحمل قضية مثل قضية فلسطين يجب أيها الإخوة أن نتعلم العبر وأن نحفظ الدروس مما يجري لننشئ جيلا قادرا على حمل القضية.

و أختم بهذا القول قضيتنا رابحة لكن محاميها فاشل
أتمنى يا أختي أن أكون قد أجبت ولو باقدر اليسير عن تساؤلاتك

تاج الكرامة · 2009-01-01, 22:01

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mohamed esc

نشاء الله أنا سأجيبك عن أسئلتك كلها ولكد أردت التنويه فقط أنني وجدت واحد والحمد لله قد فهم الموضوع الذي أدرجته حول هتلر.
لاعلينا أولا: القضية الفلسطينية لم تختزل يوم 29 من ديسمبر سنة 2008 بل اختزلت منذ سنوات عديدة اختزلت يوم أنشئت منظمة التحرير الفلسطينية يومها تخلى العرب كل العرب عن قضية فلسطين لأنها أثقلت كاهلهم وأضرت بمصالحهم الإستراتيجية لقد نسوا أن فلسطين هي عمقهم الإستراتيجي ومن يتعاطى السياسة سيفهم مامعنى العمق الإستراتيجي.المهم لفظ العرب قضية فلسطين لتصبح شأنا داخليا يخص الفلسطينين أنفسهم ولاحظي يا أختي كم تتكرر هذه العبارة على القنوات الآن "شأن داخلي" ثم اختزلت القضية الفلسطينية مرة أخرى بعد تولي حركة حماس للسلطة وبدأ الحصار الظالم على قطاع غزة (فك الله أسرها وفرج عن أهلها كربتهم)إلى قضية قطاع غزة ثم منذ بدإ الهجمة الصهيونية على القطاع اختزلت القضية الفلسطينية كلها في حركة حماس. لهذا فإن هزيمة حماس لا قدر الله تعد ضربة لا أقول قاصمة بل ضربة شديدة في عمق القضية الفلسطينية. هذا كله من جانب.

ثانيا: نحن الشعوب العربية مررنا بانتكاسات قوية هزت أركاننا فمن قيام الدولة العبرية في 1948 ونحن نرزح تحت الإحتلالات البريطاني والفرنسي والإيطالي إلى العدوان الثلاثي على مصر عام 1956 إلى هزيمة 1967 إلى وفاة القائد جمال عبد الناصر إلى تبعات الهزيمة السياسية في 1973. بدأت القضية الفلسطينية تتقزم في نفوسنا وفي قلوبنا حتى أصبحنا مسلمين بالاحتلال الإسرائيلي لأرض فلسطين الحبيبة و كأنه أمر محتم لهذا يا أختي أنا أأكد لك نعم حكامنا تخاذلوا لكن المصاب الجلل هو في الشعوب العربية التي هي نفسها تخلت عن قضية فلسطين فأصبح همها الوحيد هو اللهاث وراء لقمة الخبز نحن لسنا على استعداد الآن لتحرير فلسطين جل الشعوب العربية ليست الآن على استعداد لتحرير فلسطين البعض سيسميني انهزامي وسلبي لكن لابأس. حين نصبح مثل شعب غزة ومثل شعب لبنان ومثل الشعب العراقي حينما نتتلمذ على أيدي المجاهدين في غزة الذين يبلغون من العمر 17 سنة وهذه الرواية لم أصدقها حتى رأيتها بأم عيني في فلم وثائقي هذا كنا نسمع عنه في قصص الصحابة أين كان أسامة بن زيد الحب بن الحب رضي الله عنهما يقود الجيوش وعمره لم يتجاوز 18 . تعاد الأسطورة لتحاك في أرض غزة الصامدة مقاومون في أعمار الزهور دفعوا أرواحهم وشبابهم فداء لتحرير الأقص وفلسطين .

أين هم شبابنا الآن أين هم أصحاب 17 سنة والله لتجنهم في الأزقة يلهون أو أمام شاشات الكمبيوتر يلعبون و إذا سألتهم عن قضايا الأمة لا يعلمون.
فكيف بأمة أصابها الوهن أن تتحمل قضية مثل قضية فلسطين يجب أيها الإخوة أن نتعلم العبر وأن نحفظ الدروس مما يجري لننشئ جيلا قادرا على حمل القضية.

و أختم بهذا القول قضيتنا رابحة لكن محاميها فاشل
أتمنى يا أختي أن أكون قد أجبت ولو باقدر اليسير عن تساؤلاتك

بارك الله فيك اخي كلامك صحيح
شكرا لك على المرور

جعفر النايلي · 2009-01-01, 18:52

صديقيني مهما كتبت وشكوت لن تحرك شيئااااا نحن أعجاز نخل خاوية

BENSAADIBENSAADI · 2009-01-01, 19:04

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جعفر النايلي

صديقيني مهما كتبت وشكوت لن تحرك شيئااااا نحن أعجاز نخل خاوية

حقا نحن أعجاز نخل خاوية ، نحن وديان جفت ، وأغصان يبست ، لأن قلوبنا ماتت
أصبحنا نعايش القضية بكل بساطة واصبح الموت والوحشية الصهيونية بريئة في أعيننا ، حقا لا حياة لمن تنادي
أنا لا ألوم أحدا على هذا ، لأنه قد يقول ما باليدي حيلة ، أمامي الدعاء فأنا أدعوا لهم
لكن الوضع في العالم العربي والإسلامي هو الذي فرض هذه العقلية من الاجتياحات المتكررة لليهود والاقتتال الفلسطيني الداخلي وكذا الاغتصابات للأراضي العربية الواحدة تلوا الأخرى وصمت الأنظمة .
اللهم أحي قلوبنا آآممممممممميين

salim789 · 2009-01-01, 19:41

لن ننسى فلسطين مادام الدم يجري في عروقنا لكننا احترنا كيف نساعدهم غير الدعاء إن العين لتدمع و إن القلب ليحزن و لا نجد ما نعزي بعه أنفسنا سوى أن قتلانا في الجنة و قتلاهم في النار اللهم انصر المسلمين على الكفار و رد سهامهم في نحورهم و أرجعهم خائبين كما حدث لهم في لبنان 2006 فالجبناء يضربون بالطائرات لكنهم يخشون الحرب البرية لأننا نبغي الموت كما يبغون الحياة و شتان بين الحالتين