![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
مفاخر الاخوان المسلمين"علماء وشخصيات "
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() الإخوان المسلمون.. نور يتفجر من عمق الظلام .. ينير درب السائرين .. يزرع على جنبات الطريق مشاعل الهداية .. ويصرخ في الركب : أنا نور هذا الكون إن هو أظلما ! لكي تشرق الشمس من جديد على زوايا الخمول والنسيان والضعف والهوان جعلوا رسالتهم (أننا ندعو بدعوة الله ، وهى أسمى الدعوات، وننادى بفكرة الإسلام ، وهى أقوم الفكر ، ونقدم للناس شريعة القرآن ، وهى أعدل الشرائع). ![]() سأسرد في هذا الموضوع باذن الله تعالى بعض الشخصيات الاخوانية التي لها اثر في الصحوة الاسلامية والعلمية ونبدأ أولا بمؤسس الجماعة رحمه الله الامام الشهيد حسن البنا
الإمام حسن البنا وعبقرية البناء "للشهيد سيد قطب" هذا البناء الضخم .. الإخوان المسلمون.. إنه مظهر هذه العبقرية الضخمة فى بناء الجماعات .. إنهم ليسوا مجرد مجموعة من الناس ، إستجاش الداعية مشاعرهم ووجداناتهم ، فالتفوا حول عقيدة .. إن عبقرية البناء تبدو فى كل خطوة من خطوات التنظيم .. من الأسرة الى الشعبة ، الى المنطقة ، الى المركز الإدارى ، الى الهيئة التأسيسية ، الى مكتب الإرشاد.
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() زغلول راغب محمد النجار هو عالم في علوم الأرض (جيولوجيا) مصري ولد في (17 نوفمبر1933) في قرية مشال بمدينة بسيون إحدى مدن محافظة الغربية درس في كلية العلوم جامعة القاهرة وتخرج منها سنة 1955م بمرتبة الشرف، وكان أول دفعته |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() امبراطور الدعوة الاسلامية الشيخ عبد الرحمن السميط مساعدة الفقراء وناشر الإسلام كان سبب اهتمام السميط بأفريقيا هو دراسة ميدانية للجنة أكدت أن ملايين المسلمين في القارة السوداء لا يعرفون عن الإسلام إلا خرافات وأساطير لا أساس لها من الصحة، وبالتالي فغالبيتهم - خاصة أطفالهم في المدارس - عرضة للتنصير، وقد نتج عن ذلك أن عشرات الآلاف في تنزانيا وملاوي ومدغشقر وجنوب السودان وكينيا والنيجر وغيرها من الدول الأفريقية صاروا ينتسبون إلى النصرانية، بينما آباؤهم وأمهاتهم من المسلمين.[7] كان السميط من المؤمنين بأن الإسلام سبق جميع النظريات والحضارات والمدنيات في العمل التطوعي الإجتماعي والإنساني، وتعود قصة ولعه بالعمل في أفريقيا حين عاد إلى الكويت في أعقاب استكمال دراساته العليا، حيث تكمن في داخلة طاقة خيرية هائلة أراد تفجيرها فذهب إلى وزارة الأوقاف وعرض على المسئولين رغبته في التطوع للمشاركة في الأعمال الخيرية، غير أن البيروقراطية الرسمية كادت أن تحبطه وتقتل حماسه، لكن الله شاء له أن يسافر إلى أفريقيا لبناء مسجد لإحدى المحسنات الكويتيات في ملاوي، فرئى ملايين البشر يقتلهم الجوع والفقر والجهل والتخلف والمرض، ويشاهد وقوع المسلمين تحت المنصرين الذين يقدمون إليهم الفتات والتعليم لأبنائهم في مدارسهم التنصيرية، ومن ثم فقد وقع حب هذه البقعة في قلبه ووجدانه وسيطرت على تفكيره.[7] بدأ السميط عمله الخيري والدعوي والتنموي بدايات بسيطة في دولة الكويت حيث غلفه بطموحات كبرى، وكان ذلك في أواخر السبعينيات الميلادية من القرن الماضي, وكما هي العادة الدنيوية والنواميس الكونية للبدايات ففيها تكون التحديات والصعوبات والأبواب المغلقة، ثلاثة أشهر من العمل الشاق والجاد والتواصل الكبير مع الناس في بلد غني مثل الكويت ومع ذلك لم يستطع السميط إلا أن يجمع (1000) دولار فقط, خاب أمله بالطبع ومع ذلك لم يرفع العلم الأبيض، ولكن غير الإستراتيجية فتحول من مخاطبة الأغنياء والأثرياء إلى مخاطبة الطبقة الوسطى هناك، وتحديداً الشريحة النسوية، فكانت كنز عبد الرحمن السميط المفقود، حيث فتح الله عليه فتحاً عظيماً بعد ثلاثة أشهر عجاف، وانطلق بكل قوة نحو حلمه في تنمية وتغيير وتطوير القارة السمراء، ذلك المكان الموحش للبعض، ولكنه للأنفس التواقة التي تعشق التحدي والمغامرة وتطلبها، وكان ذلك النجاح الرهيب والمدوي بكل المقاييس.[16] فكان يجمع التبرعات من الناس العاديه ولا حتى من الدوله.[10] ![]() ![]() عبد الرحمن السميط ممسكاً بطفل يعاني من المجاعة كان أكثر ما يؤثر في السميط إلى حد البكاء حينما يذهب إلى منطقة ويدخل بعض أبنائها في الإسلام ثم يصرخون ويبكون على آبائهم وأمهاتهم الذين ماتوا على غير الإسلام، وهم يسألون: أين أنتم يا مسلمون؟ ولماذا تأخرتم عنا كل هذه السنين؟ كانت هذه الكلمات تجعله يبكي بمرارة، ويشعر بجزء من المسئولية تجاه هؤلاء الذين ماتوا على الكفر.[7] ترك السميط حياة الراحة والدعة والحياة الرغيدة وأقام في أفريقيا مع زوجته [17] في بيت متواضع في قرية مناكارا بجوار قبائل الأنتيمور [8] يمارسان الدعوة للإسلام بنفسيهما دعوة طابعها العمل الإنساني الخالص الذي يكرس مبدأ الرحمة فيجتذب ألوف الناس لدين الإسلام ويعيشان بين الناس في القرى والغابات ويقدمان لهم الخدمات الطبية والاجتماعية والتعليمية,[17] بل زرع السميط حب العطاء وفن القيادة في من حوله، وكان من أبرز من التقط هذا المنهج حرمه أم صهيب التي تبرعت بجميع إرثها لصالح العمل الخيري،[10] وهي أيضاً قائدة بارزة في مجالها, فقد أسست الكثير من الأعمال التعليمية والتنموية وتديرها بكل نجاح وتميز، وهي بدعمها ومؤازرتها أحد أسرار نجاحه أيضاً، وهذه أحد تفاعلات النجاح وخلطاته السحرية، حيث النجاح الجماعي حيث يكون التكامل.[16] قطع السميط على نفسه العهد أن يمضي بقية عمره في الدعوة إلى الله هناك, كان كثيراً ما يتنقل براً وقد سافر بالقطار في أكثر من أربعين ساعة بفتات الخبز, ويقوم بالزيارات التي يقطع فيها الساعات بين طرق وعرة وغابات مظلمة مخيفة وأنهار موحشة في قوارب صغيرة ومستنقعات منتنة.[8] كان هم الدعوة إلى الله شغله الشاغل حتى في اللقمة التي يأكلها, فإذا وصل إلى قرية واجتمع أهلها قال لهم السميط : « ربي الله الواحد الأحد الذي خلقني ورزقني وهو الذي يميتني ويحييني.» كلمات يسيرة يدخل بها أعداد منهم إلى الإسلام, كانت طرق الدعوة كثيرة ومتنوعة منها أنه كان يحمل معه ملابس ليقدمها هدية لملوك القرى تأليفاً لقلوبهم إلى الإسلام والحلوى لأطفال القرى من أجل إدخال السرور على نفوسهم.[8] كان السميط شخصاً ملماً بحياة القرى والقبائل الأفريقيا وعاداتهم وتقاليدهم، فالداعية الحق هو الذي يعرف طبيعة من يدعوهم, فليس كل داعية يصلح للدعوة في كل مكان, بل لابد من مواصفات معينة يسبقها العلم التام بطبيعة المدعوين وأحوالهم, تميز بمحاسبة من يعمل معه بكل دقة ويقف بنفسه حتى على طعام الأيتام, وكان يقول: « أموال الناس التي دفعوها لعمل الخير لا يمكن أن أفرط في ريال واحد منها.» « يا أخي نحن لا ننتظر شهادات من أحد نحن عملنا في الميدان وننتظر من الله فقط أن يتقبل منا.[8]»
يقول الدكتور السميط في حديث لصحيفة كويتية نحن نادراً ما نقدم "كاش" للفقراء ولكن نقدم مشروعات تنموية صغيرة مثل فتح بقالات أو تقديم مكائن خياطة أو إقامة مزارع سمكية, فهذه تدر دخلاً للناس وتنتشلهم من الفقر, وغالباً تترك أبلغ الأثر في نفوسهم فيهتدون إلى الإسلام.[17] إن جهود عبدالرحمن السميط أثمرت عن إسلام ما لا يقل عن 10 ملايين إنسان وعشرات الألوف من القبائل بأكملها وزعماء قبائل ودعـاة لأديان أخرى أسلموا فتحولوا إلى دعـاة للإسلام أنقذهـم الدكتور بفضل الله وساهم في مد يد العون لهم من خلال توفير المسكن والعمل والمستشفيات والمدارس وغيرها من الاحتياجات.[15] أسلم على يديه وعبر جهوده وجهود فريق العمل الطموح الذي يرافقه أكثر من سبعة ملايين شخص في قارة إفريقية فقط, وأصبحت جمعية العون المباشر التي أسسها هناك أكبر منظمة عالمية في إفريقية كلها يدرس في منشآتها التعليمية أكثر من نصف مليون طالب، وتمتلك أكثر من أربع جامعات، وعدداً كبيراً من الإذاعات والمطبوعات، وقامت بحفر وتأسيس أكثر من (8600) بئر، وإعداد وتدريب أكثر من (4000) داعية ومعلم ومفكر خلال هذه الفترة، وقلب الآلاف من طالبي الصدقة والزكاة إلى منفقين لها بكل جدارة فقد طبق المنهج الإسلامي الواسع في التنمية المستدامة للأمم والشعوب.[16] أسلموا لما رأوا من اخلاقه وحبه للفقراء فى الوقت الذى كانت فيه الجمعيات التبشيريه البروتستنتيه لاتعطى الطعام او تعالج الفقراء الا ان تشترط عليهم الدخول فى المسيحيه. كما يعمل المنصرون فى كل مكان. يستغلون حاجه الفقراء وجهلهم ويجبرونهم على الدخول الى المسيحيه.[10] كان يركب السياره لمده عشرين ساعه حتى يصل الى الاماكن النائيه وأحيانا يكون سيرا على الاقدام فى الوحل والمستنقعات. تعرض للاذى هو وزوجته وابنائه. فى مره من المرات مر على ناس مجتمعين فجلس قريبا منهم من التعب الذى حل به من طول السير وفجاءه فوجى بالناس واحد واحد يأتى ويبصق على وجهه وبعد ذلك اكتشف انه كانت محاكمه فى القبيله وممنوع الغرباء ان يحضروا. فى مره من المرات دخل مع زوجته الى قبيله من القبائل فتعجب الناس من ارتدائها للحجاب وكادوا ان يفتكوا بها لولا انها انطلقت تجرى الى السياره.[10] |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() الشيخ المجاهد رائد صلاح ... إمام المسجد الأقصي
النشاط السياسي والدعوي بدأ الشيخ صلاح نشاطه الإسلامي مبكرًا، حيث اعتنق أفكار الحركة الإسلامية العالمية "الإخوان المسلمين"، ونشط في مجال الدعوة داخل الخط الأخضر منذ المرحلة الثانوية، وكان من مؤسسي الحركة الإسلامية في الداخل في بداية السبعينيات، وغدا من كبار قادتها، ويعد الشيخ رائد صلاح رئيس الحركة الإسلامية في الداخل الفلسطيني من أشهر الشخصيات السياسية الإسلامية، ومن أكثرها مواجهة للسياسات العدائية الصهيونية بحق الفلسطينيين ومقدساتهم، وبرز في مجال الدفاع عن المقدسات والأوقاف الإسلامية، وخاصة المسجد الأقصي المبارك, وقد خاض الشيخ رائد الغمار السياسي من خلال ترشيح نفسه لانتخابات بلدية أم الفحم، كبرى المدن العربية في الداخل الفلسطيني، ونجح في رئاستها 3 مرات، كان أولها في عام 1989 بنسبة تزيد على 70% ، وأصبح رئيسا للبلدية وهو ابن 31 عاما , ثم خاض الانتخابات للمرة الثانية عام 1993ونجح بنسبة تزيد على 70% ، ثم خاض الانتخابات للمرة الثالثة عام 1998 ونجح بنسبة تزيد على 70% ايضا, وشغل الشيخ صلاح منصب نائب رئيس اللجنة القطرية لرؤساء السلطات المحلية العربية ونائب رئيس لجنة المتابعة العليا للمواطنين العرب منذ انتخابه لرئاسة بلدية أم الفحم حتى استقالته عام 2000, من أجل التفرغ لرئاسة مؤسسة الأقصى لإعمار المقدسات الإسلامية، وهي هيئة أهلية تهدف للحفاظ على المسجد الأقصى، ومن هنا بات يلقب باسم " شيخ الأقصي " حيث جعل الأقصي همّه الاول, وعلى رأس سلم أولوياته وبدأ نشاطه في إعمار المسجد الأقصى يتعاظم منذ عام1996، حيث قام بجمع التبرعات من أجل ترميم وبناء (المصلى المرواني)، وبدأ الإسرائيليون يصفون الشيخ بأنه "سيد الحرم"، في حين وصفه الفلسطينيون بأنه "حارس الحرم القدسي". و"شيخ الأقصى"، واستطاع الشيخ رائد أيضا أن يُفشل المخططات الساعية لإفراغ الأقصي من عمارة المسلمين، عن طريق جلب عشرات الآلاف من عرب الداخل للصلاة فيه عبر مشروع مسيرة البيارق، ونجح الشيخ صلاح وزملاؤه أيضا في إعمار المصلى المرواني داخل الحرم القدسي الشريف وفتح بواباته العملاقة، وإعمار الأقصى القديم وتنظيف ساحاته وإضاءتها، وإقامة وحدات مراحيض ووضوء في باب حطة والأسباط وفيصل والمجلس، وعمل أيضًا على إحياء دروس المصاطب التاريخية، وأبرزها "درس الثلاثاء" الذي يحضره اليوم نحو 5 آلاف مسلم أسبوعيًا في المسجد الأقصي ، وساهم رئيس جمعية الأقصى في إنشاء مشروع صندوق طفل الأقصي الذي يهتم برعاية نحو 16 ألف طفل، وتنظيم المسابقة العالمية "بيت المقدس في خطر" التي تجرى أعمالها سنويًا في شهر رمضان للكبار والصغار بمشاركة عشرات الآلاف من كافة أرجاء العالم، بالإضافة إلى مسابقة الأقصى العلمية الثقافية, كما ساعد في إصدار عدة أفلام وثائقية وكتب عن المسجد الأقصى المبارك كشريط "المرابطون"، وكتاب "دليل أولى القبلتين"، وشريط "الأقصي المبارك تحت الحصار"، في الوقت نفسه كان للشيخ صلاح دور بارز في الحركة الإسلامية داخل إسرائيل، وهي الحركة التي نظمت مهرجان صندوق الأقصي في أغسطس 2002 وأثار قلق السلطات الإسرائيلية في حينها، والشيخ رائد صلاح يتزعم ما يعرف بـ "الجناح الشمالي" داخل الحركة الإسلامية بالأراضي المحتلة في العام 1948، التي أنشأها الشيخ عبد الله نمر درويش، بهدف محاربة الانحرافات والمنكرات، والتوسع في بناء المساجد بالأراضي الواقعة تحت هيمنة الاحتلال, كما تقيم الحركة بقيادة الشيخ رائد سنويًا مهرجانًا عالميًا في مدينة أم الفحم باسم "الأقصي في خطر"، يحضره نحو 60 ألف فلسطيني، وقد رأت مصادر في جهاز الأمن الصهيوني أن إقامة هذا المهرجان ينبع من اعتقاد قادة الحركة بصورة راسخة بصحة نظرية المؤامرة الصهيونية الهادفة للمس بالمسجد الأقصى وتدميره، قاد الشيخ رائد صلاح أيضا أحداث الروحة عام 1998 التي اجتاحت خلالها قوات الشرطة الاسرائيلية مدينة أم الفحم وأصابت بنيرانها وبالغاز المدمع قرابة 600 مواطن فحماوي , ونجح مع لجنة الروحة الشعبية أن يحرروا غالبية أراضي الروحة التي انطلقت على إثر النية بمصادرتها الأحداث المذكورة . ![]() https://www.ikhwanwiki.com/index.php?...84%D8%A7%D8%AD |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() عبد القادر عودة .. رائد الفقه الجنائي في الإسلام |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مفاخر, المسلمين, الاخوان |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc