![]() |
|
قسم الخـــواطر قسمٌ مُخصّصٌ لإبداعات الأعضاء النّثريّة. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() موجزْ لأهمِّ الأمطار : ومَساؤكم هُبوبٌ شماليٌّ لطيفْ سُرعتُه: سبعونَ عُقدةً في الشّوق ونصفْ بَاردٌ أحيانًا : يُدغدِغُ الأكتافَ والذكريات يُشروِحُ سُتُر نوافذكم على: شِتاءٍ أبيض يُشبه قلوبكم ناصع الغيمات ![]() معَ قوسٍ شفّاف كأنّهُ بسبعةِ أجنحة . لأمنيةٍ جديدة:ونَسمةُ ريحٍ قديمة ستتحقّق:بعدَ أن تُكمل قراءة السّطر ماضيًا / بشرطِ ألّا تُعْربَهُ إلّا مرفوعًا كدُعاء. وقبلَ كلِّ هؤلاء : (أنتم ومعاطفكم وشاشات قلوبكم النابضة / لـي) ************************** آخرُ الأشياء التي أذكرها مع رمسِ كلّ تمُّوز مشهدٌ / عميق لجدّتي :وهي تَطلي الكانون الأسمرِ المصنوعِ من الطين لِيُقاومَ شتاءً أخرى ويخبرنا:عن قصّة الدِّفئ في حَكايا الشتاء ولأنّنا كذلك من نفسِ الطين -فلِكلِّ واحدٍ منَّا حكاية مع الشتاء سيحكيها لنا بطريقتهِ الممطرة . سيقولُ أحدُكمْ : إلّا أنا !! لأسْتدرِكَ جُملتي : -فلكلّ واحدٍ منّا حكاية مع الشتاء سيحكيها لنا بطريقتهِ الممطرة . إلّا أنت !! وأنت : لأنَّكَ مُمطر جدًا ومَشحون ، فأنت : والشِّتاء وحفيدي وقلبي المخلوب على نشرة الثامنة وفريدة بلقاسم مقاسٌ واحد لتفاصيلي فمن غيرك : سيخبرنا ؟ عن معنى القلوب ومعنى الهشاشة ومعنى الأحزانِ المترفة بالدّلال . ومن سيفسِّر لنا ؟ معنى أنّنا هُنا مِن أوّلِ عُمقٍ للمساءْ تَسمعُني وأراكْ!! من : سوى أنت !؟ وأنا : من آيارٍ ورُبْع ![]() حيثُ تنتفِخُ الشمسُ بالصُّداع : وأنا أمنّي النَّفسَ بِليلٍ بارد وغيمةٍ كثيفةَ المطر ، مُثقلة بالحسنات وما إنْ أرفع وجهي إلى السماء حتى يَغسِلني بمزنِ الشوق المتراكم فأراها واضحةً بِنفْسِ أشياءها المُخضّبةِ بالإبتسامة . فيا أيَّتُها السَّماء : أعيدي لنا الحياة ووجهي !! لينقَشِع الضّبابْ هذا المساء وتتقشّر الرؤية على تبصّصِ وجوهنا القديمة وعلى صهوة الكون : ليسَّاقطِ المطر بغرور لتَتَداخلَ الأمزجة في كلّ اللحظات العابرة لتُنبؤنا الفضفضة عُنوانا جديدا للمساء فتتسّعَ المساحةُ لكلِّ القلوب لتتفتّحَ مسامات الأرض وكلّ الأشياء المقفولةِ /منذ أنا ![]() ومعَ أولّ الزخّات : ستأتيك الخاطرةُ رذاذًا هديّة من السّماء . كأنّك لم تَكتُبها وابلًا من الشوق كأنَّك لم تَقُلها وأنا :: (مَرحبًا بالشِّتاء لتخضّر مناطق الذاكرة (ونكتُبها كلّ الشّتاء سلامٌ وشتاءٌ سعيدْ
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() موجز لاهم الامطار لي عودة |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() اقتباس:
والدليلْ : أنّكِ لي عودة ولي أنا دعوة هُناكَ بعيدا عن مدينتك الضيّقة الزوايا .. حيْثُ يكون ثمّ : أحيانا لا نكون مضطرّين لانتظار المطر أيَّان ينزل كثيرا ما نضطّر لنصعدَ إليه. والغيوم كثيرة هذا اليوم فأشيري على واحدةٍ طرية واركبيها |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() أما أنا فسماءُ أرضي غيومٌ لبَّدت صفاء قلب كانَ ذات يوم قلباً
وذاكَ السّحاب الذي كان يستقبلني وكنتُ أظنه مُمطري، لم يكن سوى زخاتٍ من هموم ضاق الصدر بها كان أحجارا صلدةً حطمت قلبي المصنوع من الزجاج الهش و رياحٌ صرصر عاتية، دامت أياما وليالي، بدَّدت أمني جزعا وطوفانٌ جارفٌ، غمر نفسي الضعيفة، فألقى بها بعيدا عن موطنها تناثرت أشلائي ما عدتُ أعرف ذاتي ولا يزال أثر النكبة شاهدأ على قساوة أحداث مرت من هنا، قريبا من نفسي، بل هناك داخلي وفي انتظار بزوغ شمس، تنشر دفئا ربيعيا على قلبي لا زلت أنظر من النافذة، على الله يغدقنا بوابل من أَمنِه ومَنِّه * * * أيها ال "لا أحد" شكرا جزيلا عدد لحظات اسىً مر بي أسعدنا الله وإياك ، وأنعم علينا بربيع تزهو به قلوبنا، وتنجلي به أحزاننا آخر تعديل عمر الراشدي 2011-10-01 في 14:41.
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() و حيثما يكون أكون .. رواية حب حتى الجنون .. و قصيدة دمع يبلل الجفون .. إنه المطر .. بزخاته .. و ليل الشتاء يغازله السكون .. لي معهما ذكريات طويلة و مع أب ٍ عطوف حنون .. و كـُمّ القميص الأبيض بياض الثلج يسحر العيون .. إيييييييييييييه أخي لا أحد أو من تكون ؟؟ فتحت ذكريات جميلة للشتاء و المطر دون الفحم و الكانون ![]() فلم نكن نراها إلا في اليتيمة لا في space toon منذ كنا صغارا أي منذ قرون ![]() لي عودة بل عودات .. و أمنية بل و أمنيات تحملها قطرات المطر النقية و تسقي بها أرض قلوبنا العطشى الشقية .. شكرا لا أحد
![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
![]() اقتباس:
فمرحبًا بباكورةِ السّماء وحديثُها( التحت بنفسجي !! الذي يُشبهُ قطعةً من قوسِ قُزحْ وأردّد لكلّ ذلك الجمال أغنيةًَ قديمة كأنّي لا أذكُره مِنها سوى أنّها كانت بالأبيض والإسود وشكرًا زخّاتٍ زخّاتْ |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته لي والمطر حكاية وللحكاية باب لا تحدّها نهاية كلّما فتحت إحداها أدركت أنّها البداية حلقة هي.. مفرغةٌ إلاّ منّي ومن جنوني وذكريات نفسٍ باتت تعتقلها أصوات المرايا من أنا؟ قلتها على مرأى عيونٍ زاوجت دموعها زخّات المطر دوارٌ يؤرّقني ومن صخبِ الهواجسِ القلب انفَطر من أنا بزمنٍ فيه الصّوت احتُكر ولم يبقى بملامحي للبسمة أثر من أنا إلاّ صدى امرأةٍ خانها الحذَر فطُعِنتْ ألفا وأُلقِمت خوفا وأُلحِفَتْ ألما ساقه القدَر هذا ولا مفرّ من بلاءِ الدّنيا ولا نجاة إلاّ لمنِ اعتبَر وصبِر وسلّم أمرَه للخالقِ المدبِّر ــ كان هذا الموجز الشّامل لأمطار هطلَتْ بهذا اليوم المُشمس ولا غرابة حينما يكون الخيالُ كريشةٍ تصنعُ من مختلف الألوانِ مزيجا لا يُستثنى من ألوانِ الطّبيعة. ولكم الإعجاب على مساحتكم الممطِرةِ دُررا من زبرجَد. دُمتم ودام سقاء حروفكم.
آخر تعديل صَمْـتْــــ~ 2011-10-05 في 22:17.
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | ||||
|
![]() اقتباس:
لأنّك خرجت قبلَ الموجزِ يا عمر ولو اطلّعت على النشرة لنَصَحَك معطفُك ألّا تخرجْ لأنّهُ لم يفصّل سوى لحماية جلدتك أمّا القلب فلهُ موانع أخرى عمر خُذ مكانًا تحت السَّماء ، واصبر حتى يهطل أحدكما أنت أو السّماء أمّا إن كنتَ تريدُ شمسا : فــ : تشانجْ(يور تشير ويذ ساموان |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() بارك الله فيك أخي لا أحد خاصّة بالأخ
رابح ميسوم حفظه الله |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
![]() اقتباس:
ولم تكُن بقيّةُ البرامج سوى : شريطا مُكررًا عنِ الأرضِ والفلّاح يزّكي الإشتراكية ويتّهمُ الفلّاح ،وكانت تتخلّله إشهارات مجانية لحملة ذات منفعة عامة لحينِ تَجهزُ المذيعة تبشّرنا بسهرةٍ طويلة لفيلمٍ " صامط "
حيثُ لم يحدث مرّة وأن أتممنا الفيلم لأنّ موعدَ النومِ يأتي فجأة كالغول ولذلك نجهلُ مصير الكوبوي الذي كنّا نعتقدُ انّهُ صاحبُ الأرض . أيّها الطيّب كثيرَ التواضع وفيكَ بار ك الله وهل بلغَكَ أنّي بتّ أردّدُ اسمك كثيرً ؟ |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() سمائي دوماً ممطرة ب أوجاع و غبار الألم يحفّ كلّ الأجواء الأمواج عاتية و الأخبار لا تسر |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() ربما انتظر مطر الشتاء ..كي يمحو..
كل حرف أصابته رذاذ من عقول بالية .. أرادت أن تقضي عليه وعلي كلمته التي لم يعد قادر علي كتابتها..بعد...! دامت حروفك الممطر شتاء وصيفاا.. لتروي الحروف الآخري .. المتعطشة..لنسيمـــ الشتاء ![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | ||||
|
![]() اقتباس:
الشتاء !! تلك العجيبة التي تغسل الأحزان لتدهننا بأحزانٍ أخرى فلا مفر من مِصر إلا للجزائر ولا مفّر من الجزائر إلا هُنا . حيثُ نأخذ مكانا تحت السّماء لنتجدّدَ ، ونصرّ على الكتابة والحياة مصرية : (.من وين قُلتِ ؟ فكيفَ النيلْ إذًا ؟ وهلْ مثلهُ أنت واسعةٌ وزرقاء.؟ وهل تعارفنا من قبل وهل كنتِ معهم ذات يوم فيهِ صرخةٌ وتحريرْ كُنتِ مثلنا تكرهين جمال فهل قُلتِ لأبيهْ مثلنا : إرحل ثمّ أضفتِ (بآ/ خاصتكِ إذا ما أجملكُم بعد ه من الجزائر……! إذا كان الجواب ظرفُ مكانٍ مكسورٍ في القلبِ بعلامةِ وجُرحْ؟ فسأردّدْ بنبرةٍ تعليق أحدهم : هايلـــــة ................. وجانبية وفرحةٌ (ماتت............................................. ....نِسيشْ لأنّك نصفٌ منّا وتقرئين لعنتَر.. شعرًا وكُرة وشكرا أخرى لأنّك كذلك واكتبي لنا كلّما كنتِ مُرهقة أو كنّا نحنُ |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | ||||
|
![]() اقتباس:
الآخــرُ المنشُود !!! ولأنَّنِي لا أبحثُ عنهُ ولا حــتَّى لي فضُـولٌ لأعرِف [ منْ يكُون ] ولا منْ [ يكُونون ] فإنَّهُ جليٌّ من [ ألوانِ ] الأسئلة الثلاثِ و [ صعوبتها ] كآخرِ إختبارٍ خاضَهُ [ قلبٌ مـا ] نسيَ مظلَّتهُ في البيتِ فتبلّلَ شوقًا .... أيضًا >> أترى لستَ وحدَكَ المُبتل أتعرِفْ .... أصِبتُ بعدوَى الكونكسيُون الـ ( faible ) ![]() أعرِفُ انَّنِي نسيتُنِي لأسرُد معاناتِي مع [ تباعُدِ حروفِنَا ] >>> ولا يُهمْ .... | وشْ راك تقُول >>> وآخرُ القولِ بلسانِ قارِئٍ ما >> ولا يُهمُ أيضًا ولكن فقطْ لتعلمَ أنَّهُ في حالةِ لمْ تقرأ ما كتبتُ أعلاهْ ولا وصَلكَ شيءْ أنّ [ آخرًا - في مكانٍ مَا من السُّحبِ - ] يُحبُّ الشتاءَ too و ما يُهمُّ [ التالِي ] : أولاً : أنَّهُ لِي كثيرُ كتابةٍ على ما قُلت ... و ( كانُون الجدَّة يُثير الشجونَ ) و ( أشياءُ أخرَى ) تُحبُّ المطر لتختبئْ وثانيًا : إن حــدَثَ ومرّ من هُنا فليعلمْ باقِي المُعطيَات : عن معنى القلوب >> أنْ لا يغتــرَّ بالمُبلّل .... ولينتظِرِ الصيف ... ليُزيل الوشاحَ و '( مظلَّة ) و ( حذاءَهُ البلاستيكِي ) .... وحينَما يحترِقُ (تجمَّدًا) تحتَ أشعَّتِهـا و ( شرفتِها ) .... وتسقِيه جفاءًا ..... فليأخُذ حينَهـا ( قلبًا ) ... ويكتُبه ومعنى الهشاشة >> أنْ لا يستعِينَ بالمعاجِمْ .... ويتجنّب لسانَ العرَبْ - خصوصًا - .... ولا يجلِس معَ [ عاشِقٍ قدِيم ] لأيٍّ من الجمادَات بمَا فِيها ( المطَر ) ومعنى الأحزانِ المترفة بالدّلال >>> هُنا ... هُو و [ تارِيخُ قلبِه ] ..... وأنصحُهُ ألاَّ يلتفِتَ ( شرفةً ) ولاَ ( موكِبًا - ليلَة خميسٍ ) ...... وليكتُبْ بكُلِّ [ أمانَةٍ ] .... وليعلَم أنَّ ( منْ غشَّنَا فليْسَ - قلبًا سويًّا - ) ..... وأيضًا ... لا ينسَى أن يتجنّضبَ تعرِيض الورقةِ للــ ( مطرِ ) و [ المــاضِي ] أتمنَّى أنْ يقرأ الــ [ أنتَ ] إرشاداتِي .. إن مرَّ من هُنا وإنْ نجَحَ في إمتحانِك .......... فأخبِرهُ أنَّنِي أفضّلُها [ شرابًا سائغٌ شرابُه ] .... ولا أفكِرُ في ( الغازِيات ) وأخيرًا : ما كتبتُ أعـــلاهْ إلاَّ لأقــولَ لكَ [ مرحبًا ] ......... وأستأذِنَك لأكتُبْ ؟؟ فإن أذنتَ ........ فأعلمْ أنّنِي [ هُناكَ في سطرٍ ما قبْلَ ( كــانُونِ الجدَّةِ ) - الله يرحمهَـا ويسكِنها فسيحَ جناتِه ![]() >> جمِيلٌ ..... وكأنَّكَ أرجعتنِي [ شتاءًا ونِصف ] .... |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() وكأنك تعيدني إلى دثارٍ و [ حَوْلِي ] أحمر مخطط من فوق بطانية زرقاء أثقل بهما جزءا من جسمي وأضع عليهما كتابا أستمتع بالسباحةِ فيه. سباحةٌ ذات شتاء ومطرٌ ناعم يداعب أوتار النافذة سُنفونية تتخللها بين الفينة والأخرى ضربة على [ صنج ] الغيوم مع بعض المؤثرات البصرية. ومشهدٌ شهيٌّ..
|
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
موسم الذكريات |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc