![]() |
|
قسم الفقه و أصوله تعرض فيه جميع ما يتعلق بالمسائل الفقهية أو الأصولية و تندرج تحتها المقاصد الاسلامية .. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
الألباني: امتناع الفتيات المسلمات من التعدد,فكرة خطيرة جدا
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() مبررات تعدد الزوجات في الإسلام. موقف أعداء الإسلام من تعدد الزوجات. 1- مشروعية تعدد الزوجات في الإسلام: ... ورد تشريع تعدد الزوجات في القرآن الكريم، وبالتحديد في آيتين فقط من سورة النساء وهما: ... 1- { فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ }. [ النساء: 3 ] ... 2- [color="rgb(46, 139, 87)"]{ وَلَن تَسْتَطِيعُواْ أَن تَعْدِلُواْ بَيْنَ النِّسَاء وَلَوْ حَرَصْتُمْ فَلاَ تَمِيلُواْ كُلَّ الْمَيْلِ فَتَذَرُوهَا كَالْمُعَلَّقَةِ وَإِن تُصْلِحُواْ وَتَتَّقُواْ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا }[/color]. [ النساء: 129 ] ... وتفيد هاتان الآيتان كما فهمهما الرسول - صلى الله عليه وسلم - وصحابته والتابعون وجمهور المسلمين الأحكام التالية: 1- إباحة تعدد الزوجات حتى أربع كحد أعلى. 2- أن التعدد مشروط بالعدل بين الزوجات، ومن لم يكن متأكداً من قدرته على تحقيق العدل بين زوجاته فإنه لا يجوز له أن يتزوج بأكثر من واحدة. ولو تزوج الرجل بأكثر من واحدة وهو واثق من عدم قدرته على العدل بينهن فإن الزواج صحيح وهو آثم. 3- العدل المشروط في الآية الأولى هو العدل المادي في المسكن والمأكل والمشرب والملبس والمبيت والمعاملة. 4- تضمنت الآية الأولى كذلك شرطاً ثالثاً هو القدرة على الإنفاق على الزوجة الثانية وأولادها، كما يظهر في تفسير قوله تعالى: { ألا تعولوا } أي لا تكثر عيالكم فتصبحوا غير قادرين على تأمين النفقة لهم. والأرجح أن العول الجور. 5- تفيد الآية الثانية أن العدل في الحب والميل القلبي بين النساء غير مستطاع، وأنه يجب على الزوج ألا ينصرف كلية عن زوجته فيذرها كالمعلقة، فلا هي ذات زوج ولا هي مطلقة، بل عليه أن يعاملها بالحسنى حتى يكسب مودتها، وأن الله لا يؤاخذه على بعض الميل إلا إذا أفرط في الجفاء، ومال كل الميل عن الزوجة الأولى. وكان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يعدل كل العدل في الأمور المادية بين زوجاته ولكنه - صلى الله عليه وسلم - كان يميل عاطفياً إلى زوجته السيدة عائشة - رضي الله عنها - أكثر من بقية زوجاته، وكان - صلى الله عليه وسلم - يبرر ميله القلبي هذا بقوله: " اللهم هذا قسمي فيما أملك، فلا تؤاخذني فيما تملك ولا أملك " وقد زعم بعض من ليس له علم بالشريعة الإسلامية أن القرآن منع تعدد الزوجات في الآيتين السابقتين، بحجة أن الآية الأولى تبيح التعدد شريطة العدل بين الزوجات. وتقرر الآية الثانية- كما يزعمون - أن العدل بين الزوجات مستحيل، وعلى هذا الاعتبار فإن التعدد مشروط بأمر يستحيل القيام به، وبالتالي فهو ممنوع. ونرى هنا أن هذه الدعوى باطلة كل البطلان للأسباب التالية: 1- أن العدل المشروط في الآية الأولى { فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء }[ النساء: 3 ] هو غير العدل الذي حكم باستحالته في الآية الثانية[color="rgb(46, 139, 87)"] { وَلَن تَسْتَطِيعُواْ أَن تَعْدِلُواْ بَيْنَ النِّسَاء وَلَوْ حَرَصْتُمْ }[/color][ النساء: 129 ] فالعدل في الآية الأولى هو العدل في الأمور المادية المحسوسة والذي يستطيع الإنسان أن يقوم به، وهو العدل في المسكن والملبس والطعام والشراب والمبيت والمعاملة. أما العدل المستحيل الذي لا يستطيعه الرجل فهو العدل المعنوي في المحبة والميل القلبي. 2- ليس معقولاً أن يبيح الله تعدد الزوجات ثم يعلقه بشرط مستحيل لا يقدر الإنسان على فعله، ولو أراد الله سبحانه وتعالى أن يمنع التعدد لمنعه مباشرة وبلفظ واحد، وفي آيةواحدة، لأن الله قادر على ذلك وعالم بأحوال عباده. 3-نص الله - سبحانه وتعالى - في كتابه الكريم على تحريم الجمع بين الأختين فقال - عز وجل -: { وأن تجمعوا بين الأختين إلا ما قد سلف } [ النساء: 23 ] كما نهى الرسول - صلى الله عليه وسلم - عن أن تنكح المرأة على عمتها أو العمة على ابنة أخيها، أو المرأة على خالتها أو الخالة على بنت أختها. فما هو معنى تحريم الجمع بين الأختين والجمع بين المرأة وعمتها والمرأة وخالتها إذا كان التعدد - أصلاً - محرماً ؟. 4- ثبت من الحديث النبوي الشريف أن العرب الذين دخلوا في الإسلام كان لدى بعضهم أكثر من أربع زوجات، وكان لدى قيس بن ثابت عندما أسلم ثمان زوجات، وكان لدى غيلان بن سلمة الثقفي عشر زوجات، وكان عند نوفل بن معاوية خمس زوجات فأمرهم النبي - صلى الله عليه وسلم - بأن يقتصر كل واحد منهم على أربع زوجات فقط ويفارق الأخريات. وهذا دليل قوي على إباحة الإسلام للتعدد. 5- عدد الرسول - صلى الله عليه وسلم - زوجاته، وكان في عصمته عندما توفي تسع زوجات. وظل المسلمون يقومون بالتعدد خلال 1400 سنة لفهمهم التام واعتقادهم الراسخ بإباحة الإسلام للتعدد، ويرى الدكتور مصطفى السباعي أن القائلين بهذه الدعوى الباطلة عبارة عن فريقين ؛ الأول منهما: حسن النية، رأى هجوم الغربيين ومن يجري في فلكهم على نظام تعدد الزوجات في الشريعة الإسلامية، فظن أنه يستطيع بهذا القول أن يخلص الإسلام مما يتهمونه به. أما الفريق الثاني: فيرى السباعي أنه فريق سيئ النية، وهدفه هو أن يخدع المسلمين بهذا القول الباطل ويشككهم في فعل الرسول - صلى الله عليه وسلم - وصحابته ومن جاء بعدهم من المسلمين خلال أربعة عشر قرناً، بحجة أنهم جميعاً لم يفهموا الآيات الكريمة التي ورد فيها ذكر التعدد. ويرى الشيخ محمود شلتوت أن الآية الثانية تتعاون مع الآية الأولى على تقرير مبدأ التعدد، الأمر الذي يزيل التحرج منه، وفي ضوء هذا المبدأ عدد النبي - صلى الله عليه وسلم - زوجاته، وعدد الأصحاب والتابعون زوجاتهم، ودرج المسلمون بجميع طبقاتهم وفي جميع عصورهم يعددون الزوجات، ويرون أن التعدد مع العدل بين النساء حسنة من حسنات الرجال إلى النساء بصفة خاصة وإلى المجتمع بصفة عامة ويصف الشيخ محمود شلتوت القائلين بأن التعدد غير مشروع لارتباطه بشرط يستحيل القيام به بأنهم يعبثون بآيات الله ويحرفونها عن مواضعها. كذلك وضحت السنة النبوية الشريفة أفضلية الزواج بأكثر من واحدة فقد جاء في (( صحيح البخاري أن سعيد بن جبير قال: ( وقال لي ابن عباس: هل تزوجت؟ فقلت: لا. قال: فتزوج فإن خير هذه الأمة أكثرها نساءً ). ويذكر ابن حجر أن معنى هذا الحديث هو أن خير أمة محمد - صلى الله عليه وسلم - هو من كان أكثر نساءً من غيره ممن يتساوى معه فيما عدا ذلك من الفضائل. وورد في حديث نبوي آخر ما معناه: أن بعض الصحابة أرادوا أن يضاعفوا جهودهم في العبادة، وينقطعوا لها، ويتركوا شهوات الدنيا، فقال واحد منهم: ( أما أنا فلا آكل اللحم ) وقال الثاني: ( أما أنا فأصلي ولا أنام ) وقال الثالث: ( أما أنا فأصوم ولا أفطر ) وقال الرابع: ( أما أنا فلا أتزوج النساء ) فلما علم النبي - صلى الله عليه وسلم - بذلك خطب في الناس وقال: [color="rgb(153, 50, 204)"]" إنه بلغني كذا وكذا، ولكني أصوم وأفطر وأصلي وأنام، وآكل اللحم، وأتزوج النساء، فمن رغب عن سنتي فليس مني ".[/color] ويبين ابن قدامة في معرض حديثه عن النكاح أن الإسلام يحث على تعدد الزوجات وأن التعدد ليس مجرد إباحة، ولكنه مندوب إليه، فيقول: (( ولأن النبي - صلى الله عليه وسلم - تزوج وبالغ في العدد، وفعل ذلك أصحابه، ولا يشتغل النبي - صلى الله عليه وسلم - وأصحابه إلا بالأفضل)). من مقال الدكتور محمد بن مسفر بن حسين الطويل يُتبع باذن الله...
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() قال الشيخ ناصر الألباني - رحمة الله عليه - : الشاهد أن فكرة امتناع الفتيات المسلمات من التعدد, هذه فكرة خطيرة جدا, ومخالفة للشريعة الإسلامية وعليهن أن يطرحوا الأهواء الشخصية وأن يُخضعوا أنفسهن للأحكام الشرعية وإلاّ فلن يكونون مسلمات حقا صالحات كما قد يدعي منهن أنها ملتزمة ولكنها إذا وُجهت لمثل هذا الحكم الشرعي استنكفت والله عز وجل يقول في القرآن الكريم :{ فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجا مما قضيت ويسلموا تسليما } . فنحن ننصح الشبّات بل الشبان أن يرفعوا عن أفكارهم قضية عدم جواز التعدد الاّ لضرورة بل هو جائز بدون ضرورة, وذلك خير للشباب المسلم ولو من الناحية الشهوانية أن يقضي وطره بالحلال بالزوجة الثانية خير له بأن يقضي وطره بالحرام بأن يتخذ خليلات وصاحبات بالحرام, والله المستعان , للاستماع من هنـــــا حكم تعدد الزوجات والحكمة منه |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() اقتباس:
مع إحترامي لكلام الشيخ الألباني لكن التعدد لا تقبله إمرأة مهما كانت و قد رأينا فاطمة الزهراء بنت رسول الله صلى الله عليه و سلم حين أراد سيدنا علي كرم الله وجهه أن يعدد عليها كيف كان موقفها
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
![]() اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخيتي فاطمة رضي الله عنها لم ترفض التعدد وحاشا لله ان يكون هذا فعل بنت رسول الله فهل يقبل عاقل قول ان ابنت رسول الله صلى الله عليه وسلم تنكر شرع الله وتعترض عليه؟؟؟ الرفض الذي جاء في زواج سيدنا علي كان بسبب أنّ المخطوبة كانت ابنة أبي جهل والدليل على ذلك ماجاء في الاثر: أن علي بن أبي طالب خطب بنت أبي جهل . وعنده فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم . فلما سمعت بذلك فاطمة أتت النبي صلى الله عليه وسلم فقالت له : إن قومك يتحدثون أنك لا تغضب لبناتك . وهذا علي ، ناكحا ابنة أبي جهل . قال المسور : فقام النبي صلى الله عليه وسلم فسمعته حين تشهد . ثم قال " أما بعد . فإني أنكحت أبا العاص ابن الربيع . فحدثني فصدقني . وإن فاطمة بنت محمد مضغة مني . وأنما أكره أن يفتنوها . وإنها ، والله ! لا تجتمع بنت رسول الله وبنت عدو الله عند رجل واحد أبدا " . قال ، فترك علي الخطبة . واذا بحثتِ فستجدين أن سيدنا علي رضي الله عنه قد عدد ,ابحث في سير السلف الصالح كلهم فستجدين الكثير ... اختي التعدد شرع الله ولا من انكره فقد وقع في خطأ عظيم لا أنكر أبدا أن احساس الغيرة فطري في المرأة لكن طاعة ربّها اولى |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
![]() اقتباس:
أختي خولة لا تقوليني ما ألم أقل عن السيدة فاطمة رضي الله عنها هذه أولا ، أما عن تعدد سيدنا علي فأبحثي جيدا و ستجدين أنه لم يعدد إلا بعد وفاة السيدة فاطمة رضي الله عنها هذه ثانيا ثالثا : نعم التعدد شرع الله و من أنكر ذلك يا خولة و و لكن هل هو المباحات أو من الواجبات و الفرائض هذا ما يجب شرحه هنا ، و عقد الزواج عقد يقوم على الرضائية فماذا لو أشترطت الزوجة ألا يتزوج عليها زوجها مثلا ؟ |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
![]() اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته عذرا أخيتي لم أقصد الافتراء عليك ولا اتهامك ولكنني رددت على حسب كلامك فالقارىء له سيفهم أن السيدة فاطمة رضي الله عنها أنكرت التعدد دون سبب وهذا غير صحيح كما سبق توضيحه ثانيا فاستدلالك برفض السيدة فاطمة رضي الله عنها زواج سيدنا علي من بن ابنة ابي جهل لا يُستدل به في حق رفض الزوجة للتعدد فهذه حادثة مقيدة خاصة بالسيدة فاطمة رضي الله عنها وعدم زواج سيدنا علي رضي الله عنه بعد هذه الحادثة ليس بسبب رفضها وانما رعاية لها و لأنها كانت أصيبت بأمها ثم بأخواتها واحدة بعد واحدة ، فلم يبق لها من تستأنس به ممن يخفف عليها الأمر و ممن تفضي إليه بسرها إذا حصلت لها الغيرة . ثالثا أخيتي فالتعدد من الأمور المباحة ولم نقل من الفرائض وازيدك أنّ القدرة على التعدد لا يملكها جميع الرجال وبالطبع فان عقد الزواج يقوم على الرضى والاتفاق وللزوجة الحق المطلق في اشتراط عدم التعدد قبل العقد فاذا قبل الزوج فلا يحق له الرجوع في قوله بعد الزواج. أما ان سكتت عن هذا الشرط قبل الزواج فلا يحق لها الرفض و لا الانكار بعد ذلك ولو أنّك قلت هذا منذ البداية اختي الفاضلة لما كان هناك اختلاف بيننا مطلقا وبارك الله فيك اخيتي وجزاك خيرا |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() التعدد نعمة وليس نقمة إن الله لا يشرع شيئاً إلا وفيه الصلاح والنفع للخلق، فالله سبحانه وتعالى حكيم خبير، بعباده روؤف رحيم. وكذلك الرسول ما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى، فقوله حق وفعله كذلك، لأنه لا يعمل عملاً ما إلا بأمر من الله تعالى ولا يقر شيئاً يراه من أحد أصحابه إلا بأمر من الله، ومن ذلك تعدد الزوجات، فقد شرعه الله عز وجل وأباحه لحكم باهرة وغايات نبيلة وأهداف سامية، تطهيراً للمجتمع من الفساد واستبعاداً للرذائل وأماناً من القلق وحفظاً للحياة، كي تبقى سليمة من أدارن الأمراض ونتن الفواحش والآثام، لأن زيادة عدد النساء بلا أزواج مدعاة لانتشار الفسق والفجور والفاقة والأمراض الجسمية والنفسية من القلق والحيرة والشعور بالوحشة والكآبة وغير ذلك. وليتصور كل واحد أخته أو ابنته إذا فاتها قطار الزوجية لسبب من الأسباب.. أو لنتصور حال تلك الأرملة أو المطلقة التي كان من قدر الله تعالى عليها أن تصبح كذلك فمن سيقدم على الزواج من تلك النساء؟! هل سيقدم عليهم شاب في مقتبل عمره؟ وماذا لو أن الله لم يشرع التعدد ماهو مصير أولئك النسوة اللاتي ينتظرن نصف أو ربع رجل؟ فلهذا يتبين أن التعدد هو لصالح المرأة أولاً قبل أن يكون لصالح الرجل وأنه ليس ظلماً للمرأة كما يظنه البعض، فالذي شرع التعدد هو الله - سبحانه وتعالى - الذي يقول في الحديث القدسي: { ياعبادي إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرماً فلا تظالموا } [رواه مسلم]. أيمكن أن يحرم الله الظلم ثم يبيح التعدد وفيه ظلم للمرأة؟ لايمكن ذلك أبداً! لأن الله هو الذي خلق المرأة وهو أعلم بحالها ويعلم أن التعدد لا يضرها أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ [الملك:14]، قُلْ أَأَنتُمْ أَعْلَمُ أَمِ اللّهُ [البقرة:140]. والله تعالى قد أباح التعدد لمصلحة المرأة في عدم حرمانها من الزواج، ولمصلحة الرجل بعدم تعطل منافعه، ولمصلحة الأمة بكثرة نسلها، فهو تشريع من حكيم خبير، لا يطعن فيه إلا من أعمى الله بصيرته بكفر أو نفاق أو عناد. ( منقول ) |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيرا وبارك فيك أخية . هذا هو الحق ما به خفاء .. فدعني عن بنيات الطريق إني والله لأحب الشيخ ناصر الدين حبا جما رحمه الله وأسكنه الفردوس الأعلى وأحب من يحبه وأسأل الله جل وعلا أن يحشرني معه فالمرء مع من أحب كما بشرنا الحبيب عليه الصلاة والسلام . وفقك الله أخية ولك مني تقدير وعرفان وتحية . والسلام |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | ||||||||
|
![]() [center][quote=حموزه;7430745] |
||||||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() لا شك أن ما تقولينه أمر فصل فيه الشرع مند زمن ولكن من الصعوبة بمكان إقناع نساء هذا الزمن بهذا المطلب لعدة أسباب على رأسها الجهل بأمور الدين والأنانية التي تطبع بني البشر.
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
![]() اقتباس:
صدقتم اخي الفاضل في ما ذكرتموه لكن يجب أن نسعى لتغيير الواقع وأن نتعلم أمور ديننا وأهم شيء ان نفقه معنى قوله صلى الله عليه وسلم :" لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحبه لنفسه" وجزاكم الله خيرا |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() بارك الله فيكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | ||||
|
![]() اقتباس:
وفيكم بارك الله أخي الفاضل الابتعاد عن فهم المقاصد من التشريعات هو سبب ما يحصل وسبب كل ما نعيشه من مشاكل وهموم اشكر لكم تعقيبكم القيم أخي الفاضل وجزاكم الله خيرا |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() بااااارك الله فيك أخية
و جزااااك الله الجنة سلاااااااااااااااام............. |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الألباني |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc