![]() |
|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
العلامة صالح الفوزان اقولها واكررها المظاهرات ليست من دين الإسلام ولا من أخلاق المسلمين
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]()
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() كلامه صحيح ولا لبس فيه وليست من الإسلام في شيء وهو يقول ما عرفت قديما ولا حديثا إلا من عند الغرب مهي من الاسلام ابدا فهو يعتبر من الخروج عن الحكام المسلمين الحاكمين بشرع الله. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||||||||||||
|
![]() [B] |
||||||||||||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() السلام عليكم أخي الكريم. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
![]() اقتباس:
جاء في سؤالات لقاء الباب المفتوح ما يلي [ 179/19] ترقيم الشاملة :" السؤال: بالنسبة إذا كان حاكم يحكم بغير ما أنزل الله ثم سمح لبعض الناس أن يعملوا مظاهرة تسمى عصامية مع ضوابط يضعها الحاكم نفسه ويمضي هؤلاء الناس على هذا الفعل، وإذا أنكر عليهم هذا الفعل قالوا : نحن ما عارضنا الحاكم ونفعل برأي الحاكم ، هل يجوز هذا شرعاً مع وجود مخالفة النص ؟ الجواب :
عليك باتباع السلف ، إن كان هذا موجوداً عند السلف فهو خير ، وإن لم يكن موجوداً فهو شر ، ولا شك أن المظاهرات شر ؛ لأنها تؤدي إلى الفوضى من المتظاهرين ومن الآخرين ، وربما يحصل فيها اعتداء ؛ إما على الأعراض ، وإما على الأموال ، وإما على الأبدان ؛ لأن الناس في خضم هذه الفوضوية قد يكون الإنسان كالسكران لا يدري ما يقول ولا ما يفعل ، فالمظاهرات كلها شر سواء أذن فيها الحاكم أو لم يأذن. وإذن بعض الحكام بها ما هي إلا دعاية ، وإلا لو رجعت إلى ما في قلبه لكان يكرهها أشد كراهة ، لكن يتظاهر بأنه كما يقول : ديمقراطي وأنه قد فتح باب الحرية للناس ، وهذا ليس من طريقة السلف" محمد بن صالح العثيمين رحمه الله |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() فما الضير ان الانسان يخرج ومعه لوحه فيها مطالبه المسلوبه ..!!! |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() هل يجوز هذا شرعاً مع وجود مخالفة النص ؟ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | ||||
|
![]() اقتباس:
يقصد في سؤاله (على حساب ما فهمته)، أنه هل يجوز لهؤلاء التظاهر وإذا أنكر عليهم أحد هنا هل يعتبر مخالفا للنصوص الدالة على الطاعة، فأجاب الشيخ رحمه الله "بأن المظاهرات كلها شر سواء أذن فيها الحاكم أو لم يأذن".، ولا طاعة للمخلوق في معصية الخالق، فإذا كانت المظاهرات حرام، أذن بها ولي الأمر أم لم يأذن فمخالفة الكفار في تظاهرهم وديمقراطيتهم، لا تعتبر من مخالفات النصوص التي تنص على الطاعة |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
![]() اقتباس:
أعتذر على عدم الرد الباكر لان لوحتي غير محتوية على العربية هل يجوز شرعا ؟ أي هل يجوز التظاهر بإن الإمام مع وجود مخالفة النص ؟ أي نص تحريم الخروج على الحاكم وحرمة المظاهرات والمعنى أن المظاهرات محرمة حتى ولو سمح بها ولي الأمر |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
![]()
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() أريد أن اسأل اخي هشام وباقي الأخوه الكرام |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | ||||
|
![]()
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||||||
|
![]()
اقتباس:
بارك الله فيك على المشاركة وأهلا وسهلا ومرحبا بك بيننا ، هذا السؤال ليس من السذاجة وهو من بين الأسئلة التي يستند اليها الكثير من الاخوة في الخروج على الحاكم حتى الملتزمين . اقتباس:
ونحن كذلك نتوسم فيكم الخير وفي جميع الاخوة ، ولو كنا غير ذلك لما رددنا على أي شخص في هذا المنتدى ، وما نبتغي من وراء ذلك الا وجه الله ، ولا نريد فرض رأي على رأي آخر ، والله الهادي الى سواء السبيل ، وأسأل المولى لنا ولكم التوفيق والسداد و أن يرينا الحق حقا ويرزقنا اتباعا ويرينا الباطل باطلا ويرزقنا اجتنابا اللهم آمين . اقتباس:
يقول المصطفى صلى الله عليه وسلم من رأى منكم منكرا فليغيره بيده ، فإن لم يستطع فبلسانه ، فإن لم يستطع فبقلبه ... ان الحكام إذا فعلوا منكراً ، فكفى في الإنكار عليهم مجرد الكراهة بالقلب لأن في إنكار المنكر عليهم باليد واللسان تظهرا بالعصيان وربما كان ذلك وسيلة إلى المنابذة بالسيف، ولقد جاءت الكثير من الأحاديث الصحيحة تنهى عن ذلك . يقول الشيخ ابن تيمية رحمه الله في مجموع الفتاوى، الجزء 28، صفحة 128: من يريد ان يأمر وينهى إما بلسانه واما بيده مطلقا من غير فقه وحلم وصبر ونظر فيما يصلح من ذلك ومالا يصلح وما يقدر عليه ومالا يقدر كما فى حديث أبى ثعلبة الخشنى سألت عنها رسول الله قال ( بل أئتمروا بالمعروف وتناهوا عن المنكر حتى اذا رأيت شحا مطاعا وهوى متبعا ودنيا مؤثرة واعجاب كل ذى رأى برأيه ورأيت أمرا لا يدان لك به فعليك بنفسك ودع عنك أمر العوام فان من ورائك أيام الصبر فيهن على مثل قبض على الجمر للعامل فيهن كاجر خمسين رجلا يعملون مثل عمله ( فيأتى بالأمر والنهى معتقدا انه مطيع فى ذلك لله ورسوله وهو معتد فى حدوده كما انتصب كثير من أهل البدع والاهواء كالخوارج والمعتزلة والرافضة وغيرهم ممن غلط فيما أتاه من الأمر والنهى والجهاد على ذلك وكان فساده أعظم من صلاحه ولهذا أمر النبى صلى الله عليه وسلم بالصبر على جور الأئمة ونهى عن قتالهم ما أقاموا الصلاة وقال ( أدوا اليهم حقوقهم وسلوا الله حقوقكم . ولهذا كان من أصول أهل السنة والجماعة لزوم الجماعة وترك قتال الأئمة وترك القتال فى الفتنة واما أهل الأهواء كالمعتزلة فيرون القتال للأئمة من أصول دينهم . انتهى وقال كذلك رحمه الله في منهاج السنة النبوية، الجزء 3، صفحة 391: " ولهذا لايجوز إنكار المنكر بما هو أنكر منه ولهذا حرم الخروج على ولاة الأمر بالسيف لأجل الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لأن ما يحصل بذلك من فعل المحرمات وترك واجب أعظم مما يحصل بفعلهم المنكر والذنوب واذا كان قوم على بدعة أو فجور ولو نهوا عن ذلك وقع بسبب ذلك شر أعظم مما هم عليه من ذلك ولم يمكن منعهم منه ولم يحصل بالنهي مصلحة راجحة لم ينهوا عنه بخلاف ما أمر الله به الأنبياء وأتباعهم من دعوة الخلق فان دعوتهم يحصل بها مصلحة على مفسدتها كدعوة موسى. ولهذا كان المشهور من مذهب أهل السنة أنهم لا يرون الخروج على الأئمة وقتالهم بالسيف وإن كان فيهم ظلم كما دلت على ذلك الأحاديث الصحيحة المستفيضة عن النبي صلى الله عليه وسلم لأن الفساد في القتال والفتنة أعظم من الفساد الحاصل بظلمهم بدون قتال ولا فتنة فلا يدفع أعظم الفسادين بالتزام أدناهما ولعله لا يكاد يعرف طائفة خرجت على ذي سلطان إلا وكان في خروجها من الفساد ما هو أعظم من الفساد الذي أزالته والله تعالى لم يأمر بقتال كل ظالم وكل باغ كيفما كان ولا أمر بقتال الباغين ابتداء بل قال وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغى حتى تفيء إلى أمر الله فإن فاءت فأصلحوا بينهما بالعدل سورة الحجرات 9 فلم يأمر بقتال الباغية ابتداء فكيف يأمر بقتال ولاة الأمر ابتداء " اقتباس:
خرج البخاري في(( صحيحه )) – كتاب الأحكام، باب السمع والطاعة للإمام ما لم تكن معصية – ومسلم في (( صحيحه)) كتاب الإمارة (119)، عن عبد الله بن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم، أنه قال :
(( على المرء المسلم السمع والطاعة فيما أحب وكره، إلا أن يؤمر بمعصية، فإن أُمر بمعصية فلا سمع ولا طاعة )). قوله (( فيما أحب وكره )) أي فيما وافق غرضه أو خالفه. قال المباركفوري في (( شرح الترمذي )) ((وفيه : أن الإمام إذا أمر بمندوب أو مباح وجب . قال المطهر على هذا الحديث : (( يعني :سمع كلام الحاكم وطاعته واجب على كل مسلم، سواء أمره بما يوافق طبعه أو لم يوافقه، بشرط أن لا يأمره بمعصية فإن أمره بها فلا تجوز طاعته لكن لا يجوز له محاربة الإمام )) (120) ا هـ. وقوله فلا سمع ولا طاعة يعني : فيما أمر به من المعصية فقط، فإذا أمره أن يرابى أو أن يقتل مسلماً بغير حق فلا يسمع له مطلقاً في كل أوامره، بل يسمع له ويطاع مطلقاً، إلا في المعصية فلا سمع ولا طاعة (121). قال حرب في (( العقيدة )) التي نقلها عن جميع السلف : (( وإن أمرك السلطان بأمر فيه لله معصية فليس لك أن تطعه البتة وليس لك أن تخرج عليه ولا تمنعه حقه )) . والله أعلم السلام عليكم |
|||||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() لا حول ولا قوة الا بالله |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | ||||
|
![]() اقتباس:
عودي إلى الردود فقد حذفت ردودي، وذلك لأنها خارجة عن موضوع الحوار,
|
||||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
العلامة صالح الفوزان |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc