لماذا يصر بعض الشباب على الزواج من الأجنبيات ؟؟؟ ...

[الأمل الحقيقي]

بســـــــــــم اللــــــــــه الرحمــــــــــن الرحيــــــــــــتم

كثيرا ما تطالعنا الجرائد مؤخرا عن ظاهرة انتشرت بكثرة .

هذه الظاهرة هي زواج الجزائريين من الأجنبيات بعد إسلامهن ، ودائما نجد نفس القصة :

--- شاب تعرف على اجنبية عن طريق الأنترنيت ادخلها الإسلام ثم فيما بعد الطائرة ومغادرة الجزائر.

--- أو أن الشباب يتحصلون على فيزا ولو قصيرة المدى يبحثون على واحدة أجنبية ثم الزواج .

وهنا يطرح السؤال : لماذا أنتشرت هذه الظاهرة بقوة في الآونة الأخيرة ؟؟؟

ألى تعد فرصة للشاب لكي يضمن مستقبلا زاهرا في بلاد الغرب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

أليس من الفائدة الكبيرة أن يساهم شبابنا في نشر الإسلام بهذه الطريقة ؟؟؟؟؟؟

لماذا لا نقول الصراحة ان أغلب الشباب يفكرون بهذه الطريقة في هذا الزمان وأنهم يبحثون عن زوجة أجنبية ؟؟؟؟؟؟

لماذا نطلب من شاب أن يتزوج في ظروف كهذه لا عمل ولا سكن ولا وجود للفتاة المناسبة ؟؟؟؟؟؟؟

لماذا نلوم الشباب وهم يرون الشروط التعجيزية التي تضعها بنات المسلمين ؟؟ هل تشترط الأجنبية مهرا ب 12 مليون أو

15 مليون ؟؟؟؟؟؟؟

لماذا نلوم الشباب وهم يرون أن أغلب زيجات هذا الزمان تؤول للفشل والطلاق والمحاكم ؟؟؟؟؟؟؟؟

ألم يجد شبابنا من 12 مليون عانس زوجة مناسبة حتى يتزوج بالفتيات الأجنبيات الصغيرات منهن والكبيرات والعجائز؟؟

حين تصل التضحية من شاب في مقتبل العمر بأن يتزوج عجوزا اجنبية ؟؟؟بينما نسبة العوانس عندنا حطمت أرقاما

قياسية ؟؟؟؟؟؟؟؟فأين هو الخلل يا ترى ؟؟؟؟؟؟؟؟

لماذا أصبحت الفتاة التي تحمل جنسية أجنبية مطلوبة بكثرة عند شبابنا ؟؟؟؟؟؟

وفي الأخير ألى يتفق معي الكثير أن شروط وتصرفات الكثير من بنات المسلمين هي السبب الرئيسي فيما يجري ، وأنهن الخاسرات الأكبر في هذه المعادلة ؟؟؟

[نينا الجزائرية]

تصرفات المسلمات؟
ههههه
شاببنا يحبو الخارج ويعملو لافونير ديالهم في المانيا وغيرها
وزواج باجنبياتهي ضمان الاستقرار هناك
ضف يحس روحو تزوج بنجمة سينمائية العين خضراءاو زرقاء وشعر لاصفر
سلام

[الأمل الحقيقي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نينا الجزائرية

تصرفات المسلمات؟
ههههه
شاببنا يحبو الخارج ويعملو لافونير ديالهم في المانيا وغيرها
وزواج باجنبياتهي ضمان الاستقرار هناك
ضف يحس روحو تزوج بنجمة سينمائية العين خضراءاو زرقاء وشعر لاصفر
سلام

من حقهم أن يحلموا بالإستقرار ومن حقهم أيضا أن يحلموا بذات الشعر الأصفر

والعيون الزرقاء ، اين المانع في ذلك ؟؟؟

ولا أعرف ما أثار ضحك بقولي تصرفات بنات المسلمين ، الحقيقة الفعلية ان الكثير من بنات المسلمين والشروط التعجيزية

هي السبب في إنتشار هذه الظاهرة .

[نينا الجزائرية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأمل الحقيقي

من حقهم أن يحلموا بالإستقرار ومن حقهم أيضا أن يحلموا بذات الشعر الأصفر
وكذلك البنت لها الحق ان تحلم بالاستقرار وبالشعر اسود والاصفر ... الخ
والعيون الزرقاء ، اين المانع في ذلك ؟؟؟
"لا مانع لديه ربي يسهلو لكن ميرجعش يندب حناكو كي تكره منو وتطلقو وولادو تديهملو القاورية ويترباو علي ديانة اخري ويرجع لبنت بلادو يبكيلها ويشكيلها
ولا أعرف ما أثار ضحك بقولي تصرفات بنات المسلمين ، الحقيقة الفعلية ان الكثير من بنات المسلمين والشروط التعجيزية

هي السبب في إنتشار هذه الظاهرة .

يا خويا ليس مبرر هذي حجة برك مشي كامل فاسدات كن فسدو كامل وراهم بنات الفاميليا كيما ختك وبنتك وماماك
سلام

[رستم النوايا الحسنة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صابرة لله

تصرفات المسلمات؟
ههههه
شاببنا يحبو الخارج ويعملو لافونير ديالهم في المانيا وغيرها
وزواج باجنبياتهي ضمان الاستقرار هناك
ضف يحس روحو تزوج بنجمة سينمائية العين خضراءاو زرقاء وشعر لاصفر
سلام

شكرا لك اختي الكريمة .لكن اخالف الرأي. في بعض الاحيان أنا لدي صديقان متزوجان كل منه باجنبية ادخلاهما الى الاسلام
ويعيشان في الجزائر
ملاحظة
لقد قال احد اصدقائي لي ان الالاف بل المئات من النساء الاجنبيات يردن الرجل الجزائري وعامة الرجل العربي بدون اي شروط
في رأيك لماذ ؟

[سهم14]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة creus21

شكرا لك اختي الكريمة .لكن اخالف الرأي. في بعض الاحيان أنا لدي صديقان متزوجان كل منه باجنبية ادخلاهما الى الاسلام

ويعيشان في الجزائر
ملاحظة
لقد قال احد اصدقائي لي ان الالاف بل المئات من النساء الاجنبيات يردن الرجل الجزائري وعامة الرجل العربي بدون اي شروط
في رأيك لماذ ؟

لكن لا داعي للبحث عن الكافرة ابتداء.

وهل يجوز للرجل أن يكلمها خارج بيتها ويكثر الكلام معها ثم يقول لها: "تزوجيني"؟ ربما يجلس معها على الشاطئ أولا، ويتسامران ويتضاحكان، ويكون بينهما غمز ولمس، وهذا ليس مباحا.

إذا أراد أن يتزوج الكافرة فعليه اتباع الأدب الإسلامي.

[نينا الجزائرية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة creus21

شكرا لك اختي الكريمة .لكن اخالف الرأي. في بعض الاحيان أنا لدي صديقان متزوجان كل منه باجنبية ادخلاهما الى الاسلام
ويعيشان في الجزائر
ملاحظة
لقد قال احد اصدقائي لي ان الالاف بل المئات من النساء الاجنبيات يردن الرجل الجزائري وعامة الرجل العربي بدون اي شروط
في رأيك لماذ ؟

العفو اخي الكريم
حتي نحن الجزائريات مرغوبات من طرف الشباب العربي والاجنبي
والكثير من الاجانب اسلمو ودخلو الاسلام وتجوزو الجزائريات

[نور الايام]

السلام عليكم

أنا لا أتفق معك في ما قلته في آخر موضوعك
أكيد معظمهم يفضل أجنبية للتمكن من الهجرة بهدف تسوية الحالة المعيشية
و قليل جدا من يفكر في نشر الاسلام في بلاد الغرب لأن الأولى أن ينشره في بلاده و نحن بحاجة لمن يعملون لا يقولون.

فبماذا تفسر اذا عزوف الشباب ذوي الجنسيتين من الزواج بأجنبية و أنا أتحدث عن الغالبية الساحقة؟؟؟

يا أخي الكريم ربي يعطيك واش تتمنى و يارب تكون سبب في اعتناق احداهن للاسلام و باقتناع
و كل شيئ بالمكتوب.

[الأمل الحقيقي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور الايام

السلام عليكم

أنا لا أتفق معك في ما قلته في آخر موضوعك
أكيد معظمهم يفضل أجنبية للتمكن من الهجرة بهدف تسوية الحالة المعيشية
و قليل جدا من يفكر في نشر الاسلام في بلاد الغرب لأن الأولى أن ينشره في بلاده و نحن بحاجة لمن يعملون لا يقولون.

فبماذا تفسر اذا عزوف الشباب ذوي الجنسيتين من الزواج بأجنبية و أنا أتحدث عن الغالبية الساحقة؟؟؟

يا أخي الكريم ربي يعطيك واش تتمنى و يارب تكون سبب في اعتناق احداهن للاسلام و باقتناع
و كل شيئ بالمكتوب.

فعلا الحالة المعيشية هي السبب الرئيسي + تأثر شباب الأمة بجمال بنات

عيسى لماذا ننكر؟؟؟؟؟؟

[ithguel]

السلام عليكم ...

انا لست معنيا بالامر...ههههههههه

والله اعتقد ان الطرفين مشتركان في السبب...

[الأمل الحقيقي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ithguel

السلام عليكم ...

انا لست معنيا بالامر...ههههههههه

والله اعتقد ان الطرفين مشتركان في السبب...

إذا كنت غير معني بالأمر فأدعو الله لنا بان نتزوج إحدى بنات عيسى .

أما أن تكون المسؤولية مشتركة فانا لا افهم ما هي مسؤولية الرجل في مثل هذه الحالة ؟؟؟والغلاء ومشكلة السكن ،

[م.عبد الوهاب]

لا لا لا

لا إسلام و لا نشر و لا غيرووا من هذه الامور

إنما هذا الأمر هو نتاج السياسة المنتهجة في الدولة و في البلاد .

فهي السبب الوحيد و الاوحد من بين كلّ هذا و الذي جعل من الشاب يبحث عن زواج الاجنبيات قصد تحسين امور معيشته
و اصبح الشاب يلقي بنفسه في المحيطات و البحار عرضة للقتل و التنكيل .
كلّ هذا سببه واحد و بند اساسي لو لم يكن هذا لما كان كلّ هذا العناء و كل هذه العنوسة التي بحثت عنها الدولة لتكون على ارض الواقع
و بالتالي ماذا سنستنتج

نستنتج سياسة السبعينيات
بومدين و صدام و القذافي و جمال عبد الناصر و كثير من الرؤساء العرب الذين انتهجوا هذه السياسة التي لم تفصل الدين عن الدولة و إنما وضع المسجد من جهة و الخمّارة من جهة و ما بينهما بيوت للدعارة .

بيوت الدعارة التي انتشرت في السبعينات في الجزائر و في كل الدول العربية و خصوصا في شمال افريقيا تعدت الخيال ، حتى اصبح على هذه البيوت يقف الرجال و الحرس و الحكومة و الطبيب و كل هذا لقاء انتشارها كالنار في الهيشيم

لماذا كان هذا كلّه

كلكم تعلمون سياسة بومدين بان من تكلم في سياسته نكّل به او أوديا به إلى رقّان و السركاجي و سجون الجزائر و هذا سيرة انتهجها كذلك الرئيس بورقيبة و الحسن الثاني في المغرب

و إذا اراد الرئيس او الحكومة أن تلهي شعبها لكي لا يتكلمون على الكرسي و السياسة و البرلمان و حرية الرأي و التعبير و الديمقراطية ، وضعوا له كلّ سبل الرفاهية و تبذير الاموال ، و يجنيها بطرق سهلة بالملايين و توفر كلّ شيء حتى الدينار الجزائر كان باهض الثمن مقارنة بالفرنك الفرنسي او الين اليباني أو الدولار الامريكي
لماذا ؟
أترك لكم حرية الفهم لتفهموا هذه النقطة بالذات

تقولون ماذخحل العنوسة في ما تقول يا Mhr

أقول لأخواني لو ارادت الدولة توفير ما اصبح الشباب يموت لاجله في البحار و المحيطات لوفرته في لمح البصر و هي قادرة على ذلك و ما بالك دخل قومي جزائري يفوق الدخل القومي لمائة 100 نسمة و نحن لم نتعدى الاربعين مليون بعد .

هل سمعتم فرنسيين يهاجرون الى الجزائر و الزواج من بنات الجزائر
هل سمعتم بامريكيين أو ألمانيين يقوم بالمثل
لماذا لا يقومون بذلك ؟
لان الذي يتوفر عندهم لا يوجد عندنا في بلادنا !
لماذا يهاجر أولادنا الى هذه البلاد الكافرة و الزواج ببناتهم
الجواب بسيط هو لتوفير ادنى متطلبات الحياة التي لم تتوفر في بلدانهم .

الحلول و الخلاصة

لو وفرت الدولة كل هذا للشباب لما تزوج الشاب باجنبية و قتل نفسه لأجل بلوغ هذا الحلم القاتل .
ما أريد ان اصل اليه و لم اجد تناسق بين الافكار

هو

الدولة تحتاج عنوسة أكثر لانها في بداية ما كانت عليه هذه الدول التي يدهل اليها شبابنا في الخمسينيات فكونت هذه الدول هذه الجيوش ليكونوا مثل الجيش الانكشاري ، كلهم لقطاء لا أباء و لا امهات لهم ، أمهم الدولة و أبوهم الحكومة .
جيش لا يقهر لا رحمة و لا شفقة و لا هم يحزنون
ولا اسلام و لا خوف الله و لا هم يحزنون

هي صناعة الجيش الانكشاري من جديد

لتكون قوة الدولة في قوة الجيش كالمارينز مثلا كلهم او معمهم لقطاء جمعوهم من بيوت الدعارة كما كانت السياسة المنتهجة في السبعينيات و توقفت بسبب وفاة بومدين و بورقيبة في ذلك الوقت بالذات

إن لم تصل الفكرة سأحاول توضيحها مرة اخرى

كان رد على تساؤلك بسرعة فحتما هناك اخطاء كتابية
الشرح و السبب حصري من تحليل العضو Mhr

سلااااااااااااام

[الأمل الحقيقي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mhr

لا لا لا

لا إسلام و لا نشر و لا غيرووا من هذه الامور

إنما هذا الأمر هو نتاج السياسة المنتهجة في الدولة و في البلاد .

فهي السبب الوحيد و الاوحد من بين كلّ هذا و الذي جعل من الشاب يبحث عن زواج الاجنبيات قصد تحسين امور معيشته
و اصبح الشاب يلقي بنفسه في المحيطات و البحار عرضة للقتل و التنكيل .
كلّ هذا سببه واحد و بند اساسي لو لم يكن هذا لما كان كلّ هذا العناء و كل هذه العنوسة التي بحثت عنها الدولة لتكون على ارض الواقع
و بالتالي ماذا سنستنتج

نستنتج سياسة السبعينيات
بومدين و صدام و القذافي و جمال عبد الناصر و كثير من الرؤساء العرب الذين انتهجوا هذه السياسة التي لم تفصل الدين عن الدولة و إنما وضع المسجد من جهة و الخمّارة من جهة و ما بينهما بيوت للدعارة .

بيوت الدعارة التي انتشرت في السبعينات في الجزائر و في كل الدول العربية و خصوصا في شمال افريقيا تعدت الخيال ، حتى اصبح على هذه البيوت يقف الرجال و الحرس و الحكومة و الطبيب و كل هذا لقاء انتشارها كالنار في الهيشيم

لماذا كان هذا كلّه

كلكم تعلمون سياسة بومدين بان من تكلم في سياسته نكّل به او أوديا به إلى رقّان و السركاجي و سجون الجزائر و هذا سيرة انتهجها كذلك الرئيس بورقيبة و الحسن الثاني في المغرب

و إذا اراد الرئيس او الحكومة أن تلهي شعبها لكي لا يتكلمون على الكرسي و السياسة و البرلمان و حرية الرأي و التعبير و الديمقراطية ، وضعوا له كلّ سبل الرفاهية و تبذير الاموال ، و يجنيها بطرق سهلة بالملايين و توفر كلّ شيء حتى الدينار الجزائر كان باهض الثمن مقارنة بالفرنك الفرنسي او الين اليباني أو الدولار الامريكي
لماذا ؟
أترك لكم حرية الفهم لتفهموا هذه النقطة بالذات

تقولون ماذخحل العنوسة في ما تقول يا mhr

أقول لأخواني لو ارادت الدولة توفير ما اصبح الشباب يموت لاجله في البحار و المحيطات لوفرته في لمح البصر و هي قادرة على ذلك و ما بالك دخل قومي جزائري يفوق الدخل القومي لمائة 100 نسمة و نحن لم نتعدى الاربعين مليون بعد .

بصراحة ما حدث أن الدعارة وضعت لخدمة توجهات صنف ولكن

أصبح خطرها يهدد أمة بأكملها بشهادة البعض منهم .

هل سمعتم فرنسيين يهاجرون الى الجزائر و الزواج من بنات الجزائر
هل سمعتم بامريكيين أو ألمانيين يقوم بالمثل
لماذا لا يقومون بذلك ؟
لان الذي يتوفر عندهم لا يوجد عندنا في بلادنا !
لماذا يهاجر أولادنا الى هذه البلاد الكافرة و الزواج ببناتهم
الجواب بسيط هو لتوفير ادنى متطلبات الحياة التي لم تتوفر في بلدانهم .

فعلا التنازل عن شيء أو إثنين احسن من الجنون والفقر في هذا الوطن الحبيب

الحلول و الخلاصة

لو وفرت الدولة كل هذا للشباب لما تزوج الشاب باجنبية و قتل نفسه لأجل بلوغ هذا الحلم القاتل .
ما أريد ان اصل اليه و لم اجد تناسق بين الافكار

هو

الدولة تحتاج عنوسة أكثر لانها في بداية ما كانت عليه هذه الدول التي يدهل اليها شبابنا في الخمسينيات فكونت هذه الدول هذه الجيوش ليكونوا مثل الجيش الانكشاري ، كلهم لقطاء لا أباء و لا امهات لهم ، أمهم الدولة و أبوهم الحكومة .
جيش لا يقهر لا رحمة و لا شفقة و لا هم يحزنون
ولا اسلام و لا خوف الله و لا هم يحزنون

هي صناعة الجيش الانكشاري من جديد

لتكون قوة الدولة في قوة الجيش كالمارينز مثلا كلهم او معمهم لقطاء جمعوهم من بيوت الدعارة كما كانت السياسة المنتهجة في السبعينيات و توقفت بسبب وفاة بومدين و بورقيبة في ذلك الوقت بالذات

بصراحة إنتشار ظاهرة اللقطاء والدعارة والعنوسة وإن كان مخططا أو

غير مخطط لها فقد تؤدي لزوال مفهوم الدولة في القريب العاجل

إن لم تصل الفكرة سأحاول توضيحها مرة اخرى

كان رد على تساؤلك بسرعة فحتما هناك اخطاء كتابية
الشرح و السبب حصري من تحليل العضو mhr

سلااااااااااااام

شكرا أخي على الرد الطيب

[اياد27]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mhr

لا لا لا

لا إسلام و لا نشر و لا غيرووا من هذه الامور

إنما هذا الأمر هو نتاج السياسة المنتهجة في الدولة و في البلاد .

فهي السبب الوحيد و الاوحد من بين كلّ هذا و الذي جعل من الشاب يبحث عن زواج الاجنبيات قصد تحسين امور معيشته
و اصبح الشاب يلقي بنفسه في المحيطات و البحار عرضة للقتل و التنكيل .
كلّ هذا سببه واحد و بند اساسي لو لم يكن هذا لما كان كلّ هذا العناء و كل هذه العنوسة التي بحثت عنها الدولة لتكون على ارض الواقع
و بالتالي ماذا سنستنتج

نستنتج سياسة السبعينيات
بومدين و صدام و القذافي و جمال عبد الناصر و كثير من الرؤساء العرب الذين انتهجوا هذه السياسة التي لم تفصل الدين عن الدولة و إنما وضع المسجد من جهة و الخمّارة من جهة و ما بينهما بيوت للدعارة .

بيوت الدعارة التي انتشرت في السبعينات في الجزائر و في كل الدول العربية و خصوصا في شمال افريقيا تعدت الخيال ، حتى اصبح على هذه البيوت يقف الرجال و الحرس و الحكومة و الطبيب و كل هذا لقاء انتشارها كالنار في الهيشيم

لماذا كان هذا كلّه

كلكم تعلمون سياسة بومدين بان من تكلم في سياسته نكّل به او أوديا به إلى رقّان و السركاجي و سجون الجزائر و هذا سيرة انتهجها كذلك الرئيس بورقيبة و الحسن الثاني في المغرب

و إذا اراد الرئيس او الحكومة أن تلهي شعبها لكي لا يتكلمون على الكرسي و السياسة و البرلمان و حرية الرأي و التعبير و الديمقراطية ، وضعوا له كلّ سبل الرفاهية و تبذير الاموال ، و يجنيها بطرق سهلة بالملايين و توفر كلّ شيء حتى الدينار الجزائر كان باهض الثمن مقارنة بالفرنك الفرنسي او الين اليباني أو الدولار الامريكي
لماذا ؟
أترك لكم حرية الفهم لتفهموا هذه النقطة بالذات

تقولون ماذخحل العنوسة في ما تقول يا Mhr

أقول لأخواني لو ارادت الدولة توفير ما اصبح الشباب يموت لاجله في البحار و المحيطات لوفرته في لمح البصر و هي قادرة على ذلك و ما بالك دخل قومي جزائري يفوق الدخل القومي لمائة 100 نسمة و نحن لم نتعدى الاربعين مليون بعد .

هل سمعتم فرنسيين يهاجرون الى الجزائر و الزواج من بنات الجزائر
هل سمعتم بامريكيين أو ألمانيين يقوم بالمثل
لماذا لا يقومون بذلك ؟
لان الذي يتوفر عندهم لا يوجد عندنا في بلادنا !
لماذا يهاجر أولادنا الى هذه البلاد الكافرة و الزواج ببناتهم
الجواب بسيط هو لتوفير ادنى متطلبات الحياة التي لم تتوفر في بلدانهم .

الحلول و الخلاصة

لو وفرت الدولة كل هذا للشباب لما تزوج الشاب باجنبية و قتل نفسه لأجل بلوغ هذا الحلم القاتل .
ما أريد ان اصل اليه و لم اجد تناسق بين الافكار

هو

الدولة تحتاج عنوسة أكثر لانها في بداية ما كانت عليه هذه الدول التي يدهل اليها شبابنا في الخمسينيات فكونت هذه الدول هذه الجيوش ليكونوا مثل الجيش الانكشاري ، كلهم لقطاء لا أباء و لا امهات لهم ، أمهم الدولة و أبوهم الحكومة .
جيش لا يقهر لا رحمة و لا شفقة و لا هم يحزنون
ولا اسلام و لا خوف الله و لا هم يحزنون

هي صناعة الجيش الانكشاري من جديد

لتكون قوة الدولة في قوة الجيش كالمارينز مثلا كلهم او معمهم لقطاء جمعوهم من بيوت الدعارة كما كانت السياسة المنتهجة في السبعينيات و توقفت بسبب وفاة بومدين و بورقيبة في ذلك الوقت بالذات

إن لم تصل الفكرة سأحاول توضيحها مرة اخرى

كان رد على تساؤلك بسرعة فحتما هناك اخطاء كتابية
الشرح و السبب حصري من تحليل العضو Mhr

سلااااااااااااام

الدولة هي المسؤول الاول ..

[باهي جمال]

النسبة غير معتبرة وهناك بعض الضروروات لفعل المحظورات اجتماعيا