من بوزيد إلى بن بوزيد:
هنيئا لك أيها الوزير على إنتصارك على معلمي الأجيال ، شكرا لك على عبقريتك الطكتيكية الحربية التي إستعملتها ضدهم ، على دول العالم الأخرى أن تدرس طريقتك القتالية في أكبر جامعاتها ، على الحضارة الإنسانية الحالية أن تنصفك بحفظ حق براءة الإختراع التي ركعت بها من علموك الحروف الأبجدية ، هكذا هي الزعامة يازعيم ، نحييك ياحكيم ، نم هنيئا واحتفل مع أسرتك وزملائك وشيعتك كلهم بهذا النصر وفرقوا المشروبات .
ولكن لاتنسى أبدا أنهم علموك ، وسوف يواصلون تعليم غيرك .