![]() |
|
الجلفة للنقاش الجاد قسم يعتني بالمواضيع الحوارية الجادة و الحصرية ...و تمنع المواضيع المنقولة ***لن يتم نشر المواضيع إلا بعد موافقة المشرفين عليها *** |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() كثيرا ما يحز في نفسي واستفز عندما ارى انني او احدا من اخواني العرب المسلمين في بلداننا العربية ظلمنا من قبل الاجهزة العليا في الدولة والتي نقف عاجزين امام سلطاتها وجبروتهاحتى وان ناضلنا وناضلنا في سبيل استرداد حقوقنا
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() اين تفاعلكم من فضلكم تهمني اراؤكم هنا كثيرا |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
![]() اقتباس:
كما انني اريد من حضرتك ان تشرح لي ما كان مقصودك من كلمة الناس هنا لو تكرمت وقولك مثلما تكونو يولى عليكم اتقصد من ورائه اننا كلنا على نفس الهاوية شعب ودولة ام ماذا مشكور اخي عثمان على مداخلتك القيمة |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() اين انتم يا اخوان نريد اراءكم حول ما طرحه الموضوع |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() رايي ان الامر متداخل و جدلية يصعب حلها ...تماما مثل قصة البيضة و الدجاجة و من كانت الاولى |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
![]() اقتباس:
قبل ان اخوض في مناقشة ردك اريد ان انبهك الى انه لا يوجد مشكلة ليس لها حل ولا جدلية مستعصية لو اننا تعمقنا فيها ولمسنا اصل الداء هذا في الواقع اي نعم قد نتعرض الى احباطات وسقوط احيانا متكرر ولكن مع الاصرار ولاخلاص سنصل حتما اما في القصص الخيالية وحتى الشبيهة بالواقع فاننا نصطدم دائما بما قلت عنه انت بنفسك قصةالبيضة والدجاجةيعني مجرد قصة فقط ارجو ان تكون قد فهمت مقصدي اما بعد فلماذا لا نقول اخي الكريم حتى لا نظلم احدا ان العيب في كليهما في السلطة وشعبها وبما ان السلطة لا ولن تعترف ابدا باخطائها والاسباب واضحة لذلك فلنعترف نحن كشعوب ولنحاول تصيير الامور لصالحنا وصالح دولتنا فلنعمل ولنكد لبلوغ النتائج الايجابية اخي الكريم فلننقض دولنا من الانهيار والاندثار والفوضى والفساد فلنضمن كفالة التوازن بين الصراعات ولنضع حدا للانشقاق بين الاحزاب السياسية والبرلمان التي من المفروض انها تمثلنا نحن كشعوب فلنقحم انفسنا في كل صغيرة وكبيرة كل حسب اختصاصه لنثور ونتجمهر ونعمل ولو تحت الستار فلنلتزم نحن الاولون بالقانون ولنكون قدوة لسلطتنا فلنتخلص من العقدة تلك التي تبعتنا كل حياتنا وهياننا دولة من دول العالم الثالث اذن لا نستطيع فعل شيئ مشكور اخي الكريم على اهتمامك وعذرا ان اطلت عليك |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() السلام عليكم
ارى انه عندما تفسد السلطلة فلا محالة من فسدان جزء مما تحت السلطة وان فسد ماتحت السلطة ولم تحرك ساكنتا لاقاف هذا الفساد هذا دليل على ضعفها اذن ارى ان المشكلة ان كانت في احدهما فهيا لا محالة ساتنتقل للطرف الاخر بارك الله فيك على الموضوع الهادف |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
![]() اقتباس:
اذن فماهو الحل في رايك لتحقيق التوازن المرغوب |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
![]() اقتباس:
التوازن هو في رايي
العودة الى كتاب الله و خير سيناريو لذلك هو ان تقترح الدولة القران الكريم كدستور للدولة و يتم التصويت عليه وان كان الرد بالاجاب من قبل الشعب فوالله سنصبح اعظم امة على الارض اما ان بقينا هكذا فسيبقى زمن الذل لمدة اطول |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
![]() اقتباس:
فنحن اخي كمال عندنا كنوز والله لا يملكها احد غيرنا لو استغلت بشكل صحيح لكنا اعظم الدول واكثرها استقرارا وتحقيقا للانصاف بين السلطة والشعب فديننا لا يقتصر فقط على تنظيم امور الدين اي العلاقة بين العبد وربه كما يضن البعض وانما يمتد ليشمل تنظيم المعاملات فيما بين الافراد ايضا فالدولة الاسلامية في عهد حياة رسولنا عليه افضل الصلوات والتسليم ان صح التعبير ان نطلق عليها كلمة دولة انذاك كانت من احسن الامثلة التي يجب اتباعها وكانت الحرية والمساواة نتيجتان متلازمتان لاعتناق الاسلام ومن ضمنها المساواة بين الحاكم وغيره من المسلمين واقر حقوقا وحريات للافراد لا يجوز للدولة الاعتداء عليها وعليه كانت دولة الاسلام هي الدولة القانونية الاولى نظرا لقيامها على قوانين واضحة اما بالنسبة للاشخاص الحاكمين فانه لافرق بينهم وبين غيرهم الا بالتقوى ودليلي هنا قول ابي بكر الصديق رضي الله عنه **اطيعوني ما اطعت الله ورسوله فيكم فان عصيت فلا طاعة لي عليكم ** وعلى ذلك قرر الاسلام عزل الحاكم الذي يخرج عن احكام الشريعة ولكن المشكلة الكبيرة هنا في المعاهدات التي وقعتها دولنا العربية مع الدول الخارجية والتي لا تعترف باسلاميتنا شعارها اتركو ما لقيصر لقيصر وحقوق الانسان التي تعتبر قوانينا الاسلامية هتكا لحقوق البشر والمصالح المشتركة الاقتصادية والسياسية ووالانفتاح على الخارج ووووو كوووووووول هذه العوامل تشكل عقبات بالنسبة لدولنا فهل في رايك نستطيع التضحية بكل هذا والسؤال الاهم هل هناك من الحكام والمسؤولين اليوم من هو قدير وجدير بهذه المسؤولية ارجو عودتك اخي كمال لمناقشة هذه النقطة بفارغ الصبر وعذرا ان اطلت عليك |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 12 | ||||
|
![]() اقتباس:
لم تطلي ابدا اختي شروق
استمعت واستفدت من ردودك اما في ما يخص هذه النقطة فنحن اذا قمنا بذلك فنحن نتعامل مع الله الذي لا يخلف المعاد وهو سا يغنينا عن الغربين الذين يفعلون ما في وسعم لنتخلى على اسس ديننا من اجل بعض الترف منهم وها قد تخلت الجزائر على الكثير ورغم ذلك لم تنتسب لمؤسسة التجارة العالمية كما تسمى ماذا يردون منا اكثر مما فقدنا من اسس الدين حتى نصبح مثلهم وها هي السعودية تطبق القران في قانونها وهي مكتفية اقتصاديا ان اعتقد ان طبقنا ذلك لن نعود في حاجة اليهم بل هم من سيصبحون يلهثون وراءنا اليس مواردهما الاولية كلها عندنا اليس نحن من نصدر لهم الطاقات المادية والبشرية قادرون على ان نعيش وحدنا اذا اقتض الامر ذلك فقط نأمن بكلام الله ونعمل به |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() اختي شروق |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 14 | ||||
|
![]() اقتباس:
اولا وقبل كل شيئ اسمحلي ان اشكرك على شرحك المنير الذي جعلتنا نتجول من خلاله في طيات تاريخنا العزيز تاريخ العرب الذي صنع منهم ماهم عليه الان وان كنا نتحفظ على الكثير من محطاته وما جال فيها ولاكننا لا نستطيع انكار فضله علينا في اصلاح امور كثيرة اما بعد لقد استشففت من قولك عن الحكام السابقون ودولهم انك تقصد ما يسمى بالدكتاتورية لتي لم يميز فيها الرؤساء والحكام انذاك بين الحاكم والسلطة ونتيجة لذلك ارتبطت الدولة بشخصه تقوى بقوته وتزول بزواله فلم يكن سندها لا الشعب ولا القانون بل كان بطش وقوة الحكام على شعوبهم ولعل اولائك الحكام ونع النظام الذي مارسوه في تلك الحقبة جعل الهوة تتسع شيئا فشيئا بينهم وبين شعوبهم فلبس الحكام دور القوة والجبروت ولبست شعوبهم ثوب الضعف والاستكانة وانا معك في كل ما قلته في الجزء الاول من مناقشتك اذ كانت المصالح الشخصية او حتى المصالح السياسية حسب ميل كل واحد من الحكام هي الاقوى من كل شيئ حتى من الشعوب والمشكلة التي تفضلت بذكرها اخي الكريم عن انعدام الكتب التاريخية التي تتحدث بقلب جامد عن ذلك هو انعدام ما يسمى بحرية التعبير والراي والراي الاخر انذاك فكان من يتكلم يقتل كل ذلك ساهم في تقهقر التوازن بين الدولة وشعوبها داخليا فقط لان كل من يلقي نظرة على الدولة خارجيا يحسبها اروع دولة في العالم هههههههه اما عن كلمة مستحيل تلك التي وردت عنك حول عدم جراة الشعوب العربية حاليا على الوقوف في وجه حكامها ان اخطؤوا فهذا ما لم افهمه لاننا في وسعنا نحن كعرب ان ننتفض بعد دراسة الفكرة من كل النواحي ونثور كلنا كرجل واحد ولتعلم اخي الكريم ان الدولة من غير شعب لن تسمى كذلك ابدا باعتبار ان الشعب ركن من اركان الدولة اذا انعدم انعدمت تلقائيا وبقوة القانون كما انه من غير الممكن ان تعتقل الدولة كل شعبها او تقتله كله لذلك علينا تحقيق الاصعب في هذه المعادلة وهو تحقيق وحدة الشعب وعن تحدثك عن اعتياد الشعوب العربية على الذل والهوان ذلك هو الداء الخطير الذي يجب معالجته من خلال التوعية والنصح والارشاد الان العادة اخي الكريم صعب جدا تناسيها بين يوم وليلة بعد ان تتاصل جذورها في جسم ونفسية وشخصية الانسان بصفة عامة حتى ولو كانت ضارة له ولن يتركها الا اذا قدمنا له البديل الذي يضمن له نسيان تلك العادة الضارة وباقل الخسائر الممكنة لانه اذا استسلم كل واحد منا على العادات التي تزيد من دس الرؤوس في التراب كانعام فلنقل على الدنيا السلام اما عن تلك الافكار التي تقول ان الثورة على النظام والدولة تعني الخروج عن الدين ساقول لك ان هذا كان ليكون صحيحا لو ان دولنا لا يحكمها لا ميثاق ولا دستور بل ما قاله الله وما قاله الرسول عليه افظل الصلوات والتسليم ولكننا الان بصدد قوانين وضعية مائة بالمائة تختفي تحت ستار الديمقراطية الكاذبة مع الاحتفاظ بفتيفتات ما يمليه الدين علينا كجعله ثالث المصادر الرسمية عندنا نحن في الجزائر والله مهزلة ههههههههههه ومن يقول ان المشايخ يجهلون هذه الحقيقة ليس في تامام وعيه لان الكل مدرك للواقع والخوف والتستر هو الذي يحرك لسانه فقط لا غير اما مثالك عن الدولة الامريكة فانا اقول لك انه معك حق في انها تقدمت في العديد من المجالات ولكن بنيانها هش سريع الوقوع اذا ماظهرت دولة اكثر منها قوة اي نعم تلك الثورات قد افادتها في كثير من الاحيان ان لم نقل معظمها ولكن اسسها كانت خاطئة منذ البداية وفي الاخير اخي الكريم اسمحلي ان اختم كلامي معك بشيئ طالما حيرني الا وهو اذا كان الحصول على توازن بين الشعب والسلطة مستحيلا كما يقول البعض فلماذا تحقق ذلك في عهد حياة الرسول عليه افضل الصلوات والتسليم فلو تعمقنا اكثر لوجدنا ان السبب الاوحد الذي ساهم في تحقيق ذلك هو جعل الاسلام ومعاليمه نصب اعيننا لم يكن هناك لا قوانين وضعية ولا تقليدا لافكار اجنيبة ولا معاهدات تقضي على صوت الشعب بمجرد توقيعها وكان الحاكم يسكت بمجرد ان يقول الشعب كلمة حق وفقا لما قاله الله ورسوله دعني من تلك الاحقاب التي تلت عهد حياة الرسول مثل الفاطمية والعباسية تلك فهل انت معي فيما قلته والان انا التي اعتذر من حضرتك على الاطالة مشكور على المشاركة القيمة |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() كما تكونوا يولى عليكم ....او....كما يولى عليكم تكونوا .وين الصح. |
|||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
المشكلة, السلطة, فينا |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc