وتفليقة يعلن الحداد ثمانية أيام إثر وفاة كاسترو: رحيله "خسارة كبرى" للجزائر - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية

قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية كل ما يتعلق بالأخبار الوطنية و العربية و العالمية...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

وتفليقة يعلن الحداد ثمانية أيام إثر وفاة كاسترو: رحيله "خسارة كبرى" للجزائر

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2016-11-28, 15:02   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
كلمة حرة
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية كلمة حرة
 

 

 
إحصائية العضو










17 وتفليقة يعلن الحداد ثمانية أيام إثر وفاة كاسترو: رحيله "خسارة كبرى" للجزائر

الجزائر (cnn)—


أع

[SIZE="5"hu]hugkاعلن الرئيس الجزائري، عبد العزيز بوتفليقة، الحداد الوطني لمدة ثمانية أيام أيام ابتداء من يوم غد الأحد 27 نوفمبر/تشرين الثاني 2016 إثر وفاة الرئيس الكوبي السابق فيديل كاسترو، واصفًا الراحل بـ"الزعيم التاريخي للثورة الكوبية"، ومعتبرًا رحيله "خسارة كبرى للشعب الجزائري".

ونقل بيان لرئاسة الجمهورية الجزائرية إعلان الحداد، كما بعث بوتفليقة برقية تعزية إلى رئيس مجلس الدولة راؤول كاسترو روز إثر وفاة شقيقه، جاء فيها:"برحيل هذا الرجل الفذ، أفقد أنا بالذات صديقا رافقني ورافقته طيلة نصف قرن من الزمن، كما أن رحيله يعتبر خسارة كبرى للشعب الجزائري، الذي يبادل الكومندانتي الإكبار والإعجاب والمودة".

وتابع بوتفليقة: "علاقتنا تستمد مثاليتها من تقاسم بعض صفحات من تاريخ التحرر الوطني المجيد التي كان فيها للقائد الكبير محل الصدارة إلى جانب الشعب الجزائري"، متحدثًا عن علاقة البلدين في عهد كاسترو تحولت بعد الاستقلال إلى "تضامن ودعم لإعادة بناء ما دمرته الحرب الاستعمارية التي أتت على الأخضر واليابس".

وأضاف الرئيس الجزائري: "برحيل فيديل كاسترو، تطوى صفحة من تاريخنا المعاصر، إذ كان في لب كل الأحداث التي صنعت القرن العشرين، وشاهدا يتمتع بحصافة لا تضاهى"، متابعًا: "سبق لي أن قلت إن لفيديل القدرة النادرة على ولوج المستقبل والرجوع ليحدثنا عنه".

وجاء كذلك في البرقية إن الراحل "جدير بأن يكون في مصف الرجال الأفذاذ الذين استبقوا وعايشوا الديناميات التي طبعت عالمنا ببصماتها.. إنني أحيي فيه المنافح الصادق عن قيم السلم واحترام السيادة الوطنية والمكافح المخلص في سبيل حق الشعوب في تقرير مصيرها، وأشيد فيه بالمحامي الشاب الذي خاض خطوب الدفاع عن قيم العدل النبيلة، وبالقائد الثوري النادر المثيل، وبمؤسس أمته وقائدها المتبصر الحكيم وبرجل الدولة المحنك".

وتحدث بوتفليقة: "استطاع فيديل كاسترو أن ينتزع إعجاب الجميع بما فيهم ألذ خصومه وبقي في الوقت نفسه، وفيا لتلك القيم والمثل التي نذر لها حياته.. إن المعجبين به يرون فيه ما يرمز إلى الكفاح الذي به كسر نير الاستعباد والقهر. إن هذا القائد الكبير سيبقى عَلما ليس له مثيل وللأجيال رمزا للشهامة والكرم والاستقامة".

ا[/SIZE]








 


رد مع اقتباس
قديم 2016-11-28, 15:04   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
كلمة حرة
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية كلمة حرة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

8 ايام حداد !!!!!!!!!!!!!!!










رد مع اقتباس
قديم 2016-12-01, 17:56   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
sidali75
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

وتركنا لكم ـ شمعون بيريز ـ وخسارتكم الكُبرى لهلاكه
على فكرة ـ ماذا كتبتُم في رسالة التعزية الموجهة لشرذمة اليهود في هلاك خبيثُهم ـ شمعون ـ ؟؟










رد مع اقتباس
قديم 2016-12-02, 14:16   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
Dinho
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

ههههههههههههه

وجنت على نفسها براقش

هذا متل ينطبق عليك أختاه

موضوعك فقط من أجل حاجة في نفسك

ولكن جبهة البوليساريو .... عفوا جبهة القصف الجزائري سترد عليك بقصف نووي شامل

ماذا عن نعزية المغرب للهالك شمعون بيريز وارساله لليهودي الذي يشرع لكم القوانين لتعزية بيريز

بوووووووووووووووومممم


دمار شامل










رد مع اقتباس
قديم 2016-12-03, 11:56   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
كلمة حرة
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية كلمة حرة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ه

او لست انت من قلت انك اصبحت تستحي من كونك جزائري ؟

هههههههههههههههههههههههههههههههههه

الجميل انك اعترفت انك وهو من مستخدمي جبهة البوليساريو المرتزقة

تعرف جات معاكم بزاف

وانا اقول لماذا كل هذا الاهتمام بي !!!!



وسير تكمش دابا من البرد وقصف خالتك ههههههههههه



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Dinho مشاهدة المشاركة
ههههههههههههه

وجنت على نفسها براقش

هذا متل ينطبق عليك أختاه

موضوعك فقط من أجل حاجة في نفسك

ولكن جبهة البوليساريو .... عفوا جبهة القصف الجزائري سترد عليك بقصف نووي شامل

ماذا عن نعزية المغرب للهالك شمعون بيريز وارساله لليهودي الذي يشرع لكم القوانين لتعزية بيريز

بوووووووووووووووومممم


دمار شامل









رد مع اقتباس
قديم 2016-12-03, 12:05   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
كلمة حرة
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية كلمة حرة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لم نرى ولا يوم حداد على وفاة العلماء ولكن لا باس منها على كاسترو لمجرد انه يدعم جبهة البوليساريو

ولما العجب فالعسكر الجزائري يتحالف مع كل ما من هو ديكتاتور
فكيف لا نراه يعلن الحداد ل 8 ايام










رد مع اقتباس
قديم 2016-12-03, 15:51   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
sidali75
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كلمة حرة مشاهدة المشاركة
لم نرى ولا يوم حداد على وفاة العلماء ولكن لا باس منها على كاسترو لمجرد انه يدعم جبهة البوليساريو

ولما العجب فالعسكر الجزائري يتحالف مع كل ما من هو ديكتاتور
فكيف لا نراه يعلن الحداد ل 8 ايام
ياو خليك من العُلماء ـ فعلى الأقل فعلمائُنا لا يركعوا لغير الله ولا يُقبلوا أحذية الرئيس ـ وكفى هروباً بعد جولة أوكُلما أجبناك بنفس لحنك ـ تشغبتي ـ وأدخلتي شعبان في رمضان ـ فنحنُ نكسنا العلم لكاسترو وهو من هو في التاريخ المقاوم للإمبريالية والهيمنة الأمريكية ـ وأنتُم هرولتُم لجنازة الهالك رابين وقدمتُم التعازي لحكومة الصهاينة وزدتُم عليها بتعزية رسمية تبكي فُقدان الخبيث ـ شمعون ـ فهل يستوي فعلُنا وفعلكُم ـ ؟؟؟؟

تم العجيب أنكِ أنتي من كتب الموضوع لطعن فينا بعد تعزيتنا لعائلة كاسترو وشعبه ؟؟؟وهو من هو في النضال ، ولم نكُن نحنُ من كتب عن عظيم جُرمكُم بحق الشعب الفلسطيني وبحق المُقدسات الإسلامية بعدما بكيتُم و نعيتُم و اعترفتُم بأشد أنواع الإعتراف بالدولة الصهيونية ـ ياو حلبوك المرخس هنا ـ وإلا ـ ما كان لمُناصرة إسرائيل كلام يُقال ـ فعربدي فسأتتبعك بذكر أخباركم و تمحلسي على السفهاء فهُم مثلهم كمثل الغُثاء ـ









رد مع اقتباس
قديم 2016-12-03, 16:37   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
كلمة حرة
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية كلمة حرة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اضحك الله نابك يا هذا
من قال اني تحدثت عن التعزية انا تحدثت عن تنكيس الاعلام ل 8 ايام
حتى اني لا اعلم هل هي عادة عادية بالنسبة لنا كمسلمين ام لا
ثم يايها الحقود انا اتحدث عن الحكومة الجزائرية و جنرلاتها و مساندتهم لكل ما هو ديكتاتوري من كاسترو وبشار والسيسي وايران ،،،،،
فلما تخاطبني بانتم من تقصد ايها الحقود الابله
ان كنت تقصد الحكومة او القصر فسمهم بمسمايتهم وكفاك حربائية وعندما اواجهك بالكره للمغاربة تخبرنا ببطولاتك مع احدهم
ثم على حد علمي فمن قام بالتعزية هو المستشار ازولاي اليهودي
ثم من اين اتيت باعتراف المملكة بالصهيانة ؟؟؟
قلي الا تنستحي ؟ الا تخجل الا تشعر بالنقص وان تتبلى على غيرك انت تدعي النزاهة ومعرفتك بالدين
خسئت مساعيك

صدق من قال ان لم تستح فاصنع ما شئت يا حقود

اما عن متابعتك لي فانا اعلم ذلك جيدا لا داعي لاخباري










رد مع اقتباس
قديم 2016-12-03, 21:25   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
sidali75
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

لا تتحدثي عن تنكيس الإعلام ولا عن تعزية الجزائر لفقدان كاسترو ـ لأنهُ كان يكفيك أن تقرئي تاريخ هذا المُناضل بعيون الأحرار لتعرفي لماذا نُنكس الأعلام من أجل أولئك الرافضين لهيمنة العدو الأول للعرب والمسلمين ـ إسرائيل وأمريكا ـ عاشوا لذلك وماتوا عليه ـ ومن يبخس كاسترو وفعل الجزائر ـ فلن تجدهُ إلا ـ قرد من قرود اليهود ـ

تُم أزولاي الصهيوني مُستشار ملِككُم أوليس مُمثل للملكة ؟ أوليس كل العالم تناقل حضور المغرب عبره تم أوليس من مهام المبعوثين نقل الرسائل ومنها رسائل التعزية تم أوليس حضور الصهاينة عندكم وحضور المغاربة والمُتصهينين المغاربة في فلسطين المُحتلة ـ ليس تطبيع وإعتراف ـ ؟ تم أوليس وجود مكاتب للموساد الإسرائيلي بالمغرب ـ ليس تطبيع وإعتراف ـ ؟

ياو سيري في حالك و ماتحليش فمك على الجزائر ـ فنحن أشرف وأصدق وأعز منكم بإذن الله ـ واسألي التاريخ عنا كيف فعلنا بالعُداة من ركعناهم بسيوفنا ، في حين ركعتُم أنتم تقبيلاً لأحذية الغُزاة ـ


لست أرضى النظر في وجوه القرود ،،، قد رضوا بسقر وفِعال اليهود









رد مع اقتباس
قديم 2016-12-03, 22:10   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
سعد 31
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي يوم استجاب كاسترو لنداء الجزائر في حرب الرّمال

يوم استجاب كاسترو لنداء الجزائر في حرب الرّمال



في سنة 1998، كتب الرئيس الراحل أحمد بن بلة مقالاً، نشر في صحيفة «لوموند ديبلوماتيك» الفرنسية، تناول بعضًا من أوجه تضامن كوبا، بقيادة كاسترو، أثناء تعرّض الجزائر لاعتداء مغربي، فيما عُرف بقضية تندوف في أكتوبر 1963، من بين ما جاء في المقال:

«… لقد تعرّض جيشنا الفتي، الذي بالكاد خرج من حرب تحرير شرسة، وهو الجيش الذي لم يكن يملك بعد، لا تغطية جوية – بحيث أننا لم نكن نمتلك طائرة واحدة آنذاك- ولا قوّات ميكانيكية، إلى هجوم من طرف قوّات الجيش المغربي في الميدان الذي لم يكن مناسبًا لنا، لم يكن بمقدور قوّاتنا استعمال الوسائل التي كان يجيد التعامل معها، والتي أثبتت فعالياتها أثناء الكفاح المسلح، وأعني هنا حرب العصابات. كانت الصحراء الجزائرية ذات المساحات الأرضية الشاسعة، بعيدة جدًا عن جبال الأوراس، جرجرة، القل وتلمسان، وهي المناطق التي تعتبر الوسط الطبيعي لجيش التحرير، حيث يعرف جميع تضاريسها وأسرارها.


لقد قرّر خصومنا، تكسير وهج الثورة الجزائرية، قبل أن تصبح قويّة، وتكتسح جميع من يقف في طريقها. في تلك الأثناء أوفد فيدال كاسترو، كتيبة عسكرية كاملة: تتألف من 22 مدرعة، ومئات الجنود… وهكذا تنقلتُ الى منطقة «بيدو» جنوب مدينة سيدي بلعباس، أين قمت بزيارتهم هناك، وهي الكتيبة التي كانت في أتم استعداداتها، لو استمرت حرب الرمال تلك.

كانت الدبابات هذه تحتوي على أسلحة فوق حمراء تسمح بالتدخل ليلا، وهي دبابات سلمها السوفيات للكوبيين، تحت شرط صارم، يمنع منعا باتا تسليمها لبلد آخر… رغم هذا التقييد الصارم من موسكو، لم يتردّد الكوبيون في إرسال هذه الأسلحة المتطوّرة لإنقاذ الثورة الجزائرية، التي كانت في خطر.

من المؤكد أن الولايات المتحدة الأمريكية، كانت من وراء أحداث تندوف، كنا نعرف أن طائرات الهيلكوبتر، كانت تنقل على متنها جنودًا مغاربة، كان يقودها طيارون أمريكيون، وهي الأسباب نفسها التي دفعت القادة الكوبيون في إطار ما يعرف بالتضامن الدولي، إلى التدخل خارج المحيط الاطلنطي في انغولا، ومناطق أخرى.

من المفيد أن اشرح الظروف التي سبقت وصول تلك الكتيبة من المدرّعات، لأنها تبيّن بشكل واضح، أكثر من أي تعليق، طبيعة العلاقات المتميزة، التي كانت تجمعنا مع كوبا. ففي أكتوبر 1962، غداة زيارتي لكوبا، حرص فيدال كاسترو على الوفاء بوعد قطعه بلده، بتقديم مساعدة مالية قدرها 02 مليار فرنك قديم ( حوالي 20 مليون فرنك فرنسي)، ولكن اعتبارًا للوضع الاقتصادي الصعب، الذي كانت تجتازه كوبا، قرّروا أن يرسلوا مادة السُّكر، بدلا من العملة الصعبة، رغم رفضي وامتناعي، ذلك لأنني كنت أعتبر أن كوبا، في أمسّ الحاجة لسُكّرها، أكثر منا نحن، لكن كاسترو رفض الاستماع إليّ.

حوالي سنة بعد ذلك اللقاء، رست باخرة كوبية في ميناء وهران، ولكن المفاجأة الكبرى أننا وجدنا علاوة على كميات معتبرة من السكر، عشرات الدبابات، ومئات الجنود الكوبيين، أوفدوهم لنجدتنا.

وفي ورقة انتزعت من دفتر مدرسي، خطّ لي راوول ( شقيق فيدال) برقية مختصرة يعلن فيها تضامنه الكامل معنا.

طبعًا، لا يمكننا أن نترك الباخرة فارغة، فقد قرّرنا ملأها بمنتوجات جزائرية، وأخذًا بنصيحة من السفير جورج سيرغيرا ( سفير كوبا في الجزائر آنذاك)، أضفنا عددا من الخيول الأصيلة.
وهكذا شرعنا كبلدين تجمعهما أواصر صداقة حميمة، في إرساء عملية مقايضة غير مبنية على أسس تجارية، ترتكز أساسا على مبادئ التضامن، والتي كانت بفضل هذه الظروف والصعوبات، عنصرا أصيلا في علاقاتنا… »


بوداود عمير









رد مع اقتباس
قديم 2016-12-05, 11:10   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
كلمة حرة
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية كلمة حرة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

[quote=سعد 31;3996359458]

يوم استجاب كاسترو لنداء الجزائر في حرب الرّمال




وهذا بالضبط ما قصدته فلم يكن الحزن على كاسترو من فراغ بصرف النظر عن بطولته مع شعبه ;وووووووووووووو

لان هذا بعيد عن الجزائر ولا يعنيها سوى في مساندة اطروحتها ضد المغرب !!!









رد مع اقتباس
قديم 2016-12-05, 19:25   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
العُثماني
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية العُثماني
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد 31 مشاهدة المشاركة
[color="red"][size="6"][font="droid arabic naskh"][b][center]
لقد قرّر خصومنا، تكسير وهج الثورة الجزائرية، قبل أن تصبح قويّة، وتكتسح جميع من يقف في طريقها. في تلك الأثناء أوفد فيدال كاسترو، كتيبة عسكرية كاملة: تتألف من 22 مدرعة، ومئات الجنود… وهكذا تنقلتُ الى منطقة «بيدو» جنوب مدينة سيدي بلعباس، أين قمت بزيارتهم هناك، وهي الكتيبة التي كانت في أتم استعداداتها، لو استمرت حرب الرمال تلك.

كانت الدبابات هذه تحتوي على أسلحة فوق حمراء تسمح بالتدخل ليلا، وهي دبابات سلمها السوفيات للكوبيين، تحت شرط صارم، يمنع منعا باتا تسليمها لبلد آخر… رغم هذا التقييد الصارم من موسكو، لم يتردّد الكوبيون في إرسال هذه الأسلحة المتطوّرة لإنقاذ الثورة الجزائرية، التي كانت في خطر.
ماهذه الأرقام التي تتغير مثل أسعار البورصة ؟
الكاتب يقول كتيبة عسكرية من عشرات المدرعات ومئات الجنود ؛ والطاهر الزبيري يقول أن كوبا أرسلت قوة رمزية لا تتجاوز 50 جندي ووصلت متأخرة

يقول الطاهر الزبيري في مذكراته ( وتجاوز صدى صرخة بن بله حدود الوطن ليصل إلى عدة عواصم عالمية كالقاهرة وهافانا اللتين أعلنتا وقوفهما إلى جانب الجزائر دبلوماسيا وعسكريا، حيث أرسلت كوبا قوات رمزية مشكلة من نحو 50 مقاتلا إلى الجزائر، كما أرسلت ثلاثة سفن محملة بالأسلحة إلى الجزائر ولكنها وصلت بعد انتهاء الحرب بأسبوع لذلك لم نستعمل هذه الأسلحة ضد المغرب، أما "مصر جمال عبد الناصر" فأرسلت إلينا كتيبة من الرجال وزودتنا بسرب مشكل من ست طائرات مقاتلة ولكننا لم نستعملها خلال الحرب.
وهددت مصر وكوبا المغرب بالتدخل العسكري في الحرب إذا واصل اعتداءاته على الجزائر)
جريدة الشروق بتاريخ 21/09/2011

من نصدق ؟









رد مع اقتباس
قديم 2016-12-04, 19:31   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
sidali75
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

قد أفضى كاسترو إلى ما قدم ، وقد كان مُقاوم ثابت على مبادئه ولم يكُن عدوه يوماً من طينة العالم الثالث ولا فُقراء إفريقيا ، بل قد وقف شامخ الهامة في وجه أمريكا وهي بكامل قوتها فلم يتضعضع ولم ينكُص على عقبيه ، وسيبقى التاريخ يشهد بأن الجزائر أيدته ونصرته حين قاد المعارك ضد عُملاء أمريكا في كوبا وبوليفيا برفقة صديق الكفاح ـ تشي غيفارا ـ ولأمثال أولئك نُنكس العلم ولمثل أولئك الرجال نُثني ونمدح ـ وسيبقى التاريخ يشهد بأن كاسترو لم يتعامل مع الصهاينة و لا يعترف بدولة الصهاينة وبل أكثر من ذلك كوبا تؤيد الفلسطينيين وتدعم الفلسطينيين بالإقامة والتعليم و التكوين ـ أوليس لأمثال أولئك نُنكس العلم ؟؟؟ في حين أن المُدعون للإسلام يعترفون بإسرائيل جهراً و خِفية ويتبادلون الزيارت وحتى يتناعون في موت أحدهم ـ ما أحد حديد وجوهكم يا أنتم ـ









رد مع اقتباس
قديم 2016-12-04, 19:32   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
sidali75
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك يا سعد على الإضافة









رد مع اقتباس
قديم 2016-12-04, 21:59   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
said27330
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

بقلم: نارام سرجون
26 novembre, 16:55 ·
آراء الكتاب: كوبا حزينة... ولكن بكبرياء الثورة! - بقلم: نصار إبراهيم (فلسطين المحتلة)
---------------------------------------------------
اليوم لن أرثي... ولن أمارس الحزن... فما يضج في داخلي مع رحيل فيديل كاسترو يتجاوز الرثاء والحزن، ليرتقي إلى مستوى الفكرة التي بقي كاسترو يحملها بثبات وهو يدخن السيجار ويبتسم.
اليوم وكأن الناس مع رحيل كاسترو يستيقظون، يعيدون اكتشاف بديهة ثورة جميلة اسمها فيديل كاسترو... فيودعونه كل على طريقته... لهذا يأخذ الوداع طعم الكبرياء والوفاء.. كما يأخذ ايضا طعم القهر والألم من بؤس "ثورات" فقدت بريقها وطريقها... كما فقد رجالها وقادتها معنى أن يكونوا ثوارا...
كاسترو كما تشي جيفارا يذكران الجميع ببديهيات الثورة... وأبجدية الثائر وجماله.
إنهم عقاب التاريخ الباهر والنقيض ل"ثوار" المنابر والفنادق وربطات العنق الأنيقة والولائم... كما أنهم أيضا عقاب التاريخ الذي لم ينكسر أمام الغطرسة والعنصرية الاستعمارية وامتهان كرامة الشعوب والتعامل معها وكأنها من الدرجة العاشرة.
فيديل كاسترو، تشي جيفارا، كوبا... هنا ترتقي بندقية الثائر إلى المقدس، لم تتلوث ولم تنحني ولم تصبح قاطعة طريق، كما لم تطلق النار على رفاق الثورة... بندقية لم تخن ذاتها ولا شعبها ولا الرجال الذين حملوها.
كاسترو هو الثورة في أعلى درجات صفائها وجرأتها... حيث تصبح الثورة معادلا للوفاء فتبقى ابتسامة تشي جيفارا الأرجنتيني الذي رحل باكرا وهو يحلق وراء أحلامه في بوليفيا تزهر في شوارع وباحات كوبا التي انحدر عليها مع كاسترو وثمانين مقاتلا ثائرا في ليل 2 كانون أول عام 1956 من جبال سييرا مايسترا على القارب غرانما ليشعلا ثورة ويسقطا ديكتاتورية بتيستا... من يومها وفكرة الثورة لم تنطفئ شعلتها.
كم هي صغيرة كوبا بمقياس الجغرافيا، لكنها بسعة الأرض بمعيار الثورة والجرأة التي ليس لها حدود...
بعيدة جدا كوبا بمقياس المسافة.. لكنها قريبة كالقلب في إفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية وأوروبا.
هذه كوبا التي آمن بها ثائرها الشجاع فيديل كاسترو وآمنت به .. فأعطته أجمل ما لديها وأعطاها أجمل ما لديه... فبقيت الثورة واضحة حاسمة وشابة، وكأن عمرها لم يتجاوز 57 عاما منذ انتصارها عام 1959.
الثنائي فيديل وتشي هما النموذج للثائر الإنسان المثقف الحاسم، الذي يحمل الفكرة ولا يمارس السياسة أو الثورة كوظيفة.. بل كنمط حياة وفلسفة... يحظر فيها المساومة على مبادئ الثورة وحقوق الشعب واستقلاله وكرامته.
قد يقول البعض أن كاسترو ما هو إلا ديكتاتوري حكم كوبا بقبضة من حديد على مدار عقود... هنا لا أدري كيف يقارب هذا البعض خيارات الأمم والشعوب... خاصة حين يأتي مثل هذا التقييم من مواطنين يعيشون في ظل أكثر الأنظمة فسادا وتبعية وارتهانا على الصعيدين السياسي والاقتصادي... ويقنعون أنفسهم بأنهم أحرار...
لم أسمع صرخات الكوبيين في الشوارع تطالب برحيل كاسترو أو بديمقراطية على الطريقة الأمريكية أو الأوروبية، بل ولا يزال الكثيرون يذكرون يوم حركت الولايات المتحدة بعض أدواتها في كوبا مطالبين بفتح الحدود... يومها رد كاسترو بثقة ومهارة.. نعم سأفتح الحدود ليغادر من يريد إلى أمريكا ولكن بشرط أن ينفض تراب كوبا عن حذائه.. فتراب كوبا مقدس... وفعلا تدفقت بضعة آلاف من بينهم الكثير من المجرمين والعالم السفلي... لم يندفع الكوبيون بالملايين إلى الحدود كما توهمت أمريكا وخططت.. حينها أدركت أنها وقعت في المصيدة التي أعدتها لكسر كوبا من داخلها... فبدأت بالصراخ راجية وقف تدفق أسوأ ما في المجتمع الكوبي إلى أمريكا....
تلك هي ثقافة الثورة الباسلة.. تلك هي قامة كاسترو التي لم يكن يقبل إلا أنت تكون بمستوى قامة كوبا...
اليوم يرحل كاسترو ليلتقي رفيق دربه تشي جيفارا.. سيدخنا السيجار الكوبي معا وسيطمئنه بأن الثورة مستمرة.. وكوبا بخير.
فهل هناك من يتعلم!









رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 21:51

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc