![]() |
|
قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية كل ما يتعلق بالأخبار الوطنية و العربية و العالمية... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
وتفليقة يعلن الحداد ثمانية أيام إثر وفاة كاسترو: رحيله "خسارة كبرى" للجزائر
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() الجزائر (cnn)— [SIZE="5"hu]hugkاعلن الرئيس الجزائري، عبد العزيز بوتفليقة، الحداد الوطني لمدة ثمانية أيام أيام ابتداء من يوم غد الأحد 27 نوفمبر/تشرين الثاني 2016 إثر وفاة الرئيس الكوبي السابق فيديل كاسترو، واصفًا الراحل بـ"الزعيم التاريخي للثورة الكوبية"، ومعتبرًا رحيله "خسارة كبرى للشعب الجزائري".
ونقل بيان لرئاسة الجمهورية الجزائرية إعلان الحداد، كما بعث بوتفليقة برقية تعزية إلى رئيس مجلس الدولة راؤول كاسترو روز إثر وفاة شقيقه، جاء فيها:"برحيل هذا الرجل الفذ، أفقد أنا بالذات صديقا رافقني ورافقته طيلة نصف قرن من الزمن، كما أن رحيله يعتبر خسارة كبرى للشعب الجزائري، الذي يبادل الكومندانتي الإكبار والإعجاب والمودة". وتابع بوتفليقة: "علاقتنا تستمد مثاليتها من تقاسم بعض صفحات من تاريخ التحرر الوطني المجيد التي كان فيها للقائد الكبير محل الصدارة إلى جانب الشعب الجزائري"، متحدثًا عن علاقة البلدين في عهد كاسترو تحولت بعد الاستقلال إلى "تضامن ودعم لإعادة بناء ما دمرته الحرب الاستعمارية التي أتت على الأخضر واليابس". وأضاف الرئيس الجزائري: "برحيل فيديل كاسترو، تطوى صفحة من تاريخنا المعاصر، إذ كان في لب كل الأحداث التي صنعت القرن العشرين، وشاهدا يتمتع بحصافة لا تضاهى"، متابعًا: "سبق لي أن قلت إن لفيديل القدرة النادرة على ولوج المستقبل والرجوع ليحدثنا عنه". وجاء كذلك في البرقية إن الراحل "جدير بأن يكون في مصف الرجال الأفذاذ الذين استبقوا وعايشوا الديناميات التي طبعت عالمنا ببصماتها.. إنني أحيي فيه المنافح الصادق عن قيم السلم واحترام السيادة الوطنية والمكافح المخلص في سبيل حق الشعوب في تقرير مصيرها، وأشيد فيه بالمحامي الشاب الذي خاض خطوب الدفاع عن قيم العدل النبيلة، وبالقائد الثوري النادر المثيل، وبمؤسس أمته وقائدها المتبصر الحكيم وبرجل الدولة المحنك". وتحدث بوتفليقة: "استطاع فيديل كاسترو أن ينتزع إعجاب الجميع بما فيهم ألذ خصومه وبقي في الوقت نفسه، وفيا لتلك القيم والمثل التي نذر لها حياته.. إن المعجبين به يرون فيه ما يرمز إلى الكفاح الذي به كسر نير الاستعباد والقهر. إن هذا القائد الكبير سيبقى عَلما ليس له مثيل وللأجيال رمزا للشهامة والكرم والاستقامة". ا[/SIZE]
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() 8 ايام حداد !!!!!!!!!!!!!!! |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() وتركنا لكم ـ شمعون بيريز ـ وخسارتكم الكُبرى لهلاكه
على فكرة ـ ماذا كتبتُم في رسالة التعزية الموجهة لشرذمة اليهود في هلاك خبيثُهم ـ شمعون ـ ؟؟ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() ههههههههههههه |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
![]() ه اقتباس:
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() لم نرى ولا يوم حداد على وفاة العلماء ولكن لا باس منها على كاسترو لمجرد انه يدعم جبهة البوليساريو |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
![]() اقتباس:
ياو خليك من العُلماء ـ فعلى الأقل فعلمائُنا لا يركعوا لغير الله ولا يُقبلوا أحذية الرئيس ـ وكفى هروباً بعد جولة أوكُلما أجبناك بنفس لحنك ـ تشغبتي ـ وأدخلتي شعبان في رمضان ـ فنحنُ نكسنا العلم لكاسترو وهو من هو في التاريخ المقاوم للإمبريالية والهيمنة الأمريكية ـ وأنتُم هرولتُم لجنازة الهالك رابين وقدمتُم التعازي لحكومة الصهاينة وزدتُم عليها بتعزية رسمية تبكي فُقدان الخبيث ـ شمعون ـ فهل يستوي فعلُنا وفعلكُم ـ ؟؟؟؟ تم العجيب أنكِ أنتي من كتب الموضوع لطعن فينا بعد تعزيتنا لعائلة كاسترو وشعبه ؟؟؟وهو من هو في النضال ، ولم نكُن نحنُ من كتب عن عظيم جُرمكُم بحق الشعب الفلسطيني وبحق المُقدسات الإسلامية بعدما بكيتُم و نعيتُم و اعترفتُم بأشد أنواع الإعتراف بالدولة الصهيونية ـ ياو حلبوك المرخس هنا ـ وإلا ـ ما كان لمُناصرة إسرائيل كلام يُقال ـ فعربدي فسأتتبعك بذكر أخباركم و تمحلسي على السفهاء فهُم مثلهم كمثل الغُثاء ـ |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() اضحك الله نابك يا هذا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() لا تتحدثي عن تنكيس الإعلام ولا عن تعزية الجزائر لفقدان كاسترو ـ لأنهُ كان يكفيك أن تقرئي تاريخ هذا المُناضل بعيون الأحرار لتعرفي لماذا نُنكس الأعلام من أجل أولئك الرافضين لهيمنة العدو الأول للعرب والمسلمين ـ إسرائيل وأمريكا ـ عاشوا لذلك وماتوا عليه ـ ومن يبخس كاسترو وفعل الجزائر ـ فلن تجدهُ إلا ـ قرد من قرود اليهود ـ
تُم أزولاي الصهيوني مُستشار ملِككُم أوليس مُمثل للملكة ؟ أوليس كل العالم تناقل حضور المغرب عبره تم أوليس من مهام المبعوثين نقل الرسائل ومنها رسائل التعزية تم أوليس حضور الصهاينة عندكم وحضور المغاربة والمُتصهينين المغاربة في فلسطين المُحتلة ـ ليس تطبيع وإعتراف ـ ؟ تم أوليس وجود مكاتب للموساد الإسرائيلي بالمغرب ـ ليس تطبيع وإعتراف ـ ؟ ياو سيري في حالك و ماتحليش فمك على الجزائر ـ فنحن أشرف وأصدق وأعز منكم بإذن الله ـ واسألي التاريخ عنا كيف فعلنا بالعُداة من ركعناهم بسيوفنا ، في حين ركعتُم أنتم تقبيلاً لأحذية الغُزاة ـ لست أرضى النظر في وجوه القرود ،،، قد رضوا بسقر وفِعال اليهود |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() [quote=سعد 31;3996359458] |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | ||||
|
![]() اقتباس:
الكاتب يقول كتيبة عسكرية من عشرات المدرعات ومئات الجنود ؛ والطاهر الزبيري يقول أن كوبا أرسلت قوة رمزية لا تتجاوز 50 جندي ووصلت متأخرة يقول الطاهر الزبيري في مذكراته ( وتجاوز صدى صرخة بن بله حدود الوطن ليصل إلى عدة عواصم عالمية كالقاهرة وهافانا اللتين أعلنتا وقوفهما إلى جانب الجزائر دبلوماسيا وعسكريا، حيث أرسلت كوبا قوات رمزية مشكلة من نحو 50 مقاتلا إلى الجزائر، كما أرسلت ثلاثة سفن محملة بالأسلحة إلى الجزائر ولكنها وصلت بعد انتهاء الحرب بأسبوع لذلك لم نستعمل هذه الأسلحة ضد المغرب، أما "مصر جمال عبد الناصر" فأرسلت إلينا كتيبة من الرجال وزودتنا بسرب مشكل من ست طائرات مقاتلة ولكننا لم نستعملها خلال الحرب. وهددت مصر وكوبا المغرب بالتدخل العسكري في الحرب إذا واصل اعتداءاته على الجزائر) جريدة الشروق بتاريخ 21/09/2011 من نصدق ؟
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() قد أفضى كاسترو إلى ما قدم ، وقد كان مُقاوم ثابت على مبادئه ولم يكُن عدوه يوماً من طينة العالم الثالث ولا فُقراء إفريقيا ، بل قد وقف شامخ الهامة في وجه أمريكا وهي بكامل قوتها فلم يتضعضع ولم ينكُص على عقبيه ، وسيبقى التاريخ يشهد بأن الجزائر أيدته ونصرته حين قاد المعارك ضد عُملاء أمريكا في كوبا وبوليفيا برفقة صديق الكفاح ـ تشي غيفارا ـ ولأمثال أولئك نُنكس العلم ولمثل أولئك الرجال نُثني ونمدح ـ وسيبقى التاريخ يشهد بأن كاسترو لم يتعامل مع الصهاينة و لا يعترف بدولة الصهاينة وبل أكثر من ذلك كوبا تؤيد الفلسطينيين وتدعم الفلسطينيين بالإقامة والتعليم و التكوين ـ أوليس لأمثال أولئك نُنكس العلم ؟؟؟ في حين أن المُدعون للإسلام يعترفون بإسرائيل جهراً و خِفية ويتبادلون الزيارت وحتى يتناعون في موت أحدهم ـ ما أحد حديد وجوهكم يا أنتم ـ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() بارك الله فيك يا سعد على الإضافة |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() بقلم: نارام سرجون 26 novembre, 16:55 · آراء الكتاب: كوبا حزينة... ولكن بكبرياء الثورة! - بقلم: نصار إبراهيم (فلسطين المحتلة) --------------------------------------------------- اليوم لن أرثي... ولن أمارس الحزن... فما يضج في داخلي مع رحيل فيديل كاسترو يتجاوز الرثاء والحزن، ليرتقي إلى مستوى الفكرة التي بقي كاسترو يحملها بثبات وهو يدخن السيجار ويبتسم. اليوم وكأن الناس مع رحيل كاسترو يستيقظون، يعيدون اكتشاف بديهة ثورة جميلة اسمها فيديل كاسترو... فيودعونه كل على طريقته... لهذا يأخذ الوداع طعم الكبرياء والوفاء.. كما يأخذ ايضا طعم القهر والألم من بؤس "ثورات" فقدت بريقها وطريقها... كما فقد رجالها وقادتها معنى أن يكونوا ثوارا... كاسترو كما تشي جيفارا يذكران الجميع ببديهيات الثورة... وأبجدية الثائر وجماله. إنهم عقاب التاريخ الباهر والنقيض ل"ثوار" المنابر والفنادق وربطات العنق الأنيقة والولائم... كما أنهم أيضا عقاب التاريخ الذي لم ينكسر أمام الغطرسة والعنصرية الاستعمارية وامتهان كرامة الشعوب والتعامل معها وكأنها من الدرجة العاشرة. فيديل كاسترو، تشي جيفارا، كوبا... هنا ترتقي بندقية الثائر إلى المقدس، لم تتلوث ولم تنحني ولم تصبح قاطعة طريق، كما لم تطلق النار على رفاق الثورة... بندقية لم تخن ذاتها ولا شعبها ولا الرجال الذين حملوها. كاسترو هو الثورة في أعلى درجات صفائها وجرأتها... حيث تصبح الثورة معادلا للوفاء فتبقى ابتسامة تشي جيفارا الأرجنتيني الذي رحل باكرا وهو يحلق وراء أحلامه في بوليفيا تزهر في شوارع وباحات كوبا التي انحدر عليها مع كاسترو وثمانين مقاتلا ثائرا في ليل 2 كانون أول عام 1956 من جبال سييرا مايسترا على القارب غرانما ليشعلا ثورة ويسقطا ديكتاتورية بتيستا... من يومها وفكرة الثورة لم تنطفئ شعلتها. كم هي صغيرة كوبا بمقياس الجغرافيا، لكنها بسعة الأرض بمعيار الثورة والجرأة التي ليس لها حدود... بعيدة جدا كوبا بمقياس المسافة.. لكنها قريبة كالقلب في إفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية وأوروبا. هذه كوبا التي آمن بها ثائرها الشجاع فيديل كاسترو وآمنت به .. فأعطته أجمل ما لديها وأعطاها أجمل ما لديه... فبقيت الثورة واضحة حاسمة وشابة، وكأن عمرها لم يتجاوز 57 عاما منذ انتصارها عام 1959. الثنائي فيديل وتشي هما النموذج للثائر الإنسان المثقف الحاسم، الذي يحمل الفكرة ولا يمارس السياسة أو الثورة كوظيفة.. بل كنمط حياة وفلسفة... يحظر فيها المساومة على مبادئ الثورة وحقوق الشعب واستقلاله وكرامته. قد يقول البعض أن كاسترو ما هو إلا ديكتاتوري حكم كوبا بقبضة من حديد على مدار عقود... هنا لا أدري كيف يقارب هذا البعض خيارات الأمم والشعوب... خاصة حين يأتي مثل هذا التقييم من مواطنين يعيشون في ظل أكثر الأنظمة فسادا وتبعية وارتهانا على الصعيدين السياسي والاقتصادي... ويقنعون أنفسهم بأنهم أحرار... لم أسمع صرخات الكوبيين في الشوارع تطالب برحيل كاسترو أو بديمقراطية على الطريقة الأمريكية أو الأوروبية، بل ولا يزال الكثيرون يذكرون يوم حركت الولايات المتحدة بعض أدواتها في كوبا مطالبين بفتح الحدود... يومها رد كاسترو بثقة ومهارة.. نعم سأفتح الحدود ليغادر من يريد إلى أمريكا ولكن بشرط أن ينفض تراب كوبا عن حذائه.. فتراب كوبا مقدس... وفعلا تدفقت بضعة آلاف من بينهم الكثير من المجرمين والعالم السفلي... لم يندفع الكوبيون بالملايين إلى الحدود كما توهمت أمريكا وخططت.. حينها أدركت أنها وقعت في المصيدة التي أعدتها لكسر كوبا من داخلها... فبدأت بالصراخ راجية وقف تدفق أسوأ ما في المجتمع الكوبي إلى أمريكا.... تلك هي ثقافة الثورة الباسلة.. تلك هي قامة كاسترو التي لم يكن يقبل إلا أنت تكون بمستوى قامة كوبا... اليوم يرحل كاسترو ليلتقي رفيق دربه تشي جيفارا.. سيدخنا السيجار الكوبي معا وسيطمئنه بأن الثورة مستمرة.. وكوبا بخير. فهل هناك من يتعلم! |
|||
![]() |
![]() |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc