الصلاة عليه (صلى الله عليه وسلم ) وصلت بالتواتر تجدها مبسوطة في كتب الفقه فكيف لا تصل الينا الاستغاثة به بعد موته؟؟؟؟ - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم العقيدة و التوحيد

قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

الصلاة عليه (صلى الله عليه وسلم ) وصلت بالتواتر تجدها مبسوطة في كتب الفقه فكيف لا تصل الينا الاستغاثة به بعد موته؟؟؟؟

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-04-11, 00:16   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
أبو عبد الرحمن الجزائري
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية أبو عبد الرحمن الجزائري
 

 

 
إحصائية العضو










Post الصلاة عليه (صلى الله عليه وسلم ) وصلت بالتواتر تجدها مبسوطة في كتب الفقه فكيف لا تصل الينا الاستغاثة به بعد موته؟؟؟؟

بسم الله الرحمن الرحيم

إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونستهديه ونعوذ بالله من شرور أنفسنا
وسيئات أعمالنا من يهد الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك ...
اما بعد


أسأل الله تعالى لي ولكم الهداية والرشاد . لم يأمرنا الله تعالى بأن نفتش في قلوب العباد

. ولكن نعاملهم بما يظهرون لنا ( وهذا ينطبق على ما يتفوه به "أولياء" الصوفية !! وما يزبرونه في كتبهم )


و سألت صوفيا هل تبحث عن الحق؟ سيقول نعم ومن سيقول أبحث عن الباطل أو لا أبغي

الحق ألا من استكبر. فصِدقُ الدعوى بين العبد وربه. وبما أنك تبحث عن الحق إن شاء الله وأزيد فأقول وبصدق :


أسألك أسئلة يفهمها العامي قبل العالم و المتعالم . فهدفي تناول الموضوع بطريقة

سهلة ومن زاوية أخرى تناسب الجميع ان شاء الله بدون لغة المصطلحات .


يعلم الكفار قبل المسلمين عظم حب المسلمين لرسول الله صلى الله عليه وسلم

(انتبه أخي وفقك الله الى معنى -عظم- حب المسلمين وخاصة الصحابة لرسوله)
حتى وصل الامر بهم الى المسارعة بالتبرك بنخامته صلى الله عليه وسلم

هل يعقل أن يصلنا التواتر بالتبرك به في حياته و (بعد موته) ولا يصل لنا

(تواتر) الصحابة في الاستغاثة به (بعد موته) ؟؟؟


هل تعلم كم عدد الصحابة ؟ من صنف في الصحابة يكاد يصل الى عشرة ألاف

صحابي لذا من المؤكد أنهم أضعاف هذا العدد .


عشرة ألاف صحابي لم يستغيثوا برسول الله صلى الله عليه وسلم بعد موته رغم مصيبة موته

هل تعلم أن اعظم مصيبة حلت بالامة هي موت رسولها ورغم هذه الفاجعة لم يستغيثوا به عندما مات؟
لا بل حار الصحابة في دفن نبيهم !! هل تعلم ما معنى أن يبقى نبيٌ دون دفن رغم ان الجنازة من السنة أن يُسارَع في دفنها !!!
لماذا لم يأتوا اليه صلى الله عليه وسلم وهو لا يزال فوق الارض ويستطيعون ليس مجرد مخاطبته بل

ولمس يده ورأسه وتقبيله والتبرك به وهو ميت ((ولم يفعلووووووووووووووووا )) ..
الا يقول لهم ادفنوني هنا او هناك باي وسيلة . ألا يسألونه ؟


الصلاة عليه (صلى الله عليه وسلم ) وصلت بالتواتر تجدها مبسوطة في كتب

الفقه فكيف لا تصل الينا الاستغاثة به بعد موته؟؟؟؟


لو كان ذلك صحيحا لكانت الاستغاثة مثل (استغفر الله .. استغفر الله) .

. (سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم) !!!


هل وصلتنا استغاثة فاطمة رضي الله عنها بعد موته وهي أحب الناس اليه

(ولا اعتقد أنك أو أنا نحبه كما كانت تحبه ابنته فاطمة رضي الله عنها التي كانت تقبله
- فهل قبلته أنت أو أنا ؟؟) من كان يراه في محياه أشد شوقا له وحبا له ممن لم يفعل فلو كانت الاستغاثة
به جائزة (وليس فقط مستحبة) لسارع هذا الذي قبله فكان أول من يستغيث به .


الوقائع التي حدث للصحابة رضي الله عنهم التي تدفعهم دفعا لكي يستغيثوا به لا تحصى

ورغم ذلك (وصلت الينا الوقائع) ولم (يصل الينا استغاثتهم به )


ومنها امامة ابي بكر
و النقاش حول حرب المرتدين
و الفتن في عهد عثمان
والفتن التي في عهد علي و عائشة ومعاوية
ومقتل الحسين
بصراحة معذرة : الفتن يصعب حصرها .. هل نسوا أن يذهبوا الى قبره و ينقل لنا

(تنازعهم عند القبر !!! ) علي يشكو الرسول خروج عائشة وهي تشكوه علي و معاوية يطلب الثأر لعثمان .
لو كانت الاستغاثة شرعا لكان القبر ليلا نهارا في عهد الصحابة كالمحكمة قضايا و شكاوى

و لتواتر مبيت الناس حول القبر لا يخرجون حتى تقضى حوائجهم بل لأقيم حرس عليه
و لعمل عمر بن الخطاب (رضي الله عن كل الصحابة الذين ذكرتهم) له نظاما كما نظم شئون
الخلافة فعمل لها البريد !! وعمل بيت المال .
فكان مثلا : بيت القبر لاستقبال وتنظيم الشكاوى بسبب كثرة من يأتي للشكوى وطلب الرزق والشفاء
من المرض و الاستغفار من المعاصي و ووووووو


إن عظم محبة الصحابة والتابعين وتابعيهم وائمة الهدى ممن سار على سبيل الصحابة تفرض

تواتر الاستغاثة به صلى الله عليه وسلم والا كان خلف هذه الامة احب الى نبيهم (واعظم اتباعا)
وكانت أيات الاتباع منقوضة وهذا بيّن البطلان لكل ذي عقل .


هذا الامر العظيم يلزم منه التواتر كالصلوات الخمس وكالصلاة عليه صلى الله عليه وسلم .

فكيف يغيب هذا الامر (الاستغاثة بعد الممات) فلا نجده في كتاب الله صريحا ولا في البخاري
و لا مسلم ولا منقولا عن ابي بكر وعمر وعثمان وعلي و معاوية و فاطمة وعائشة و بقية الامهات والصحابة
ال 10 ألاف . لا نريد حديثا ضعيفا او موضوعا قام بوضعه الوضاعون يرحمك الله.


نحن نتكلم عن أمر لو صح لقارب تواتره لا اله الا الله محمدا رسول الله ..

. ان لازم تصويب هذا الامر هو الطعن في رسول الله وصحابته فهل نقف وقفة باحث
عن الحق لا عن خيط العنكبوت .. نحن أمرنا أن نستمسك ب(حبلٍ) لا ب(خيطِ) عنكبوتٍ !!!


مثل هذا الامر لن يتفرد به صحابي عن 10 ألاف صحابي آخر اعظم منه منزلة عند الله








 


قديم 2013-04-11, 00:23   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
أبو عبد الرحمن الجزائري
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية أبو عبد الرحمن الجزائري
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

وكما قال تعالى: ( فَأَمَّا الَّذِينَ في قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ) فهل الاستغاثة بالاموات ( هذا الامر الجلل ) محكم ونسوه ؟؟؟

اعتقد أن الامر واضح ومشكلتنا أننا نفكر في أقوال فلان وفلان غير معصوم وننسى ما كان عليه الصحابة ولا نراهم بصورة أوسع صورة (غير ضيقة يرسمها حديث ضعيف أو موضوع أو حديث غير صريح)

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
إنه من يعش منكم بعدي فسيرى اختلافا كثيرا فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعدي تمسكوا بها وعضوا عليها بالنواجذ ، وإياكم ومحدثات الأمور فإن كل بدعة ضلالة الراوي: - المحدث: ابن تيمية - المصدر: مجموع الفتاوى - الصفحة أو الرقم: 35/19 خلاصة الدرجة: صحيح

وقال صلى الله عليه وسلم ايضا:
ليأتين على أمتي ما أتى على بني إسرائيل حذو النعل بالنعل حتى إن كان منهم من أتى أمه علانية لكان في أمتي من يصنع ذلك . وإن بني إسرائيل تفرقت على ثنتين وسبعين ملة ، وتفترق أمتي على ثلاث وسبعين ملة كلهم في النار إلا ملة واحدة ، قال من هي يا رسول الله ؟ قال : ما أنا عليه وأصحابي
الراوي: عبدالله بن عمرو بن العاص المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترمذي - الصفحة أو الرقم: 2641 خلاصة الدرجة: حسن


فما لم يكن عليه الصحابة فليس بدين أنما من سنن اليهود والنصارى

:
((والله وتالله وبالله ما أظني قرأت أجمل من هذا الكلام عن موضوع الإستغاثة بالأموات ، فجزاك الله بخير ما جزى رجلاً دالاً أمته على الخير ، ولو سمحت لي يا أخي الحبيب أبو نسيبة باستفسار : هل يمكن أن يكون خفي هذا الأمر على السيوطي ؟ وهو قائل الكلام الجميل الذي نقله عنه أخونا الأثري الفراتي ، ثم هل نعتبر السيوطي صرف عبادة من العبادات لغير الله وهي الإستغاثة بمخلوق فيما لا يقدر عليه إلا الله ؟ " ولا تنسى يا أخي أنني باحث بصدق عن الحق " .))
وتم اجابته في الرابط والله اعلم والحمد لله رب العالمين









قديم 2013-04-11, 00:26   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
أبو عبد الرحمن الجزائري
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية أبو عبد الرحمن الجزائري
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

عقيدة الصحابة : كيف تكلم أجسادا لا أرواح فيها ؟
والشيخان أبو بكر وعمر رضي الله عنهما لم يسألا الاموات :
عن عابس بن ربيعة رحمه الله ، قال : رأيت عمر يقبل الحجر ، ويقول : إني لأعلم أنك حجر ما تنفع ولا تضر ، ولولا أني رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقبلك ما قبلتك ". أخرجه الجماعة (14). وزاد مسلم والنسائي في إحداهما : ولكن رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم بك حفيا " ولم يقل :" رأيت رسول الله يقبلك " ومعنى ( حفيا ): أي شديد السرور في غاية اللطف والاعتناء وبارا به .
ورسول الله صلى الله عليه وسلم لم يسأل الأموات فالميت لا ينفع ولا يضر ولم يُرَ عمر بن الخطاب يسأل الاموات حاجة. فعقيدة عمر بن الخطاب رضي الله عنه ضد سؤال الأموات . وهذا الدليل مقتبس من رد شبهة قبورية هي حجة عليهم لا لهم !









قديم 2013-04-11, 00:27   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
أبو عبد الرحمن الجزائري
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية أبو عبد الرحمن الجزائري
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أن النبي صلى الله عليه وسلم وقف على قليب بدر وقد ألقى فيها القتلى من صناديد قريش،
فقال لهم: " أليس قد وجدتم ما وعد ربكم حقا... "؟ قال عمر : يا رسول الله ! كيف تكلم
أجسادا لا أرواح فيها ؟ قال: " ما أنتم بأسمع لما أقول منهم ... " الحديث.
وقد استدل بهذا الحديث عامة القبورية على سماع الأموات * ليتوسلوا بذلك إلى جواز الاستغاثة
بهم عند الكربات *( الجزء رقم : 2)- -ص 879-
الجواب: لقد أجاب علماء الحنفية عن هذه الشبهة بأن هذا كان من معجزات النبي صلى الله عليه وسلم
، وكان خاصا به صلى الله عليه وسلم .
وقد أحياهم الله تعالى ليسمعوا كلام النبي صلى الله عليه وسلم ، توبيخا لهم، وتصغيرا ونقمة
وحسرة وندما؛ فلا دلالة في هذا الحديث على أن جميع الموتى يسمعون؛ فلا يقاس عليهم غيرهم.









قديم 2013-04-11, 00:29   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
أبو عبد الرحمن الجزائري
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية أبو عبد الرحمن الجزائري
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

(أحياهم الله حتى أسمعهم قوله توبيخا وتصغيرا ونقمة وحسرة وندما
.( الجزء رقم : 2)- -ص 880-
الحاصل: أن هذا الحديث خارج عن موضوع النزاع ، لأنه في الأحياء لا في الأموات.
ولأنه من معجزات النبي صلى الله عليه وسلم الخارقة للعادات* لا في سائر الأموات
ولا سائر الأحوال والأوقات* فبطل استدلال القبورية به على ثبوت سماع الأموات* تمهيدا لجواز
الاستغاثة بهم عند إلمام الملمات* أقول: حديث القليب هذا من أعظم الحجج الساطعة
والبراهين القاطعة على نفي سماع الأموات؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم لما كلم هؤلاء
الكفار الموتى الملقون في القليب-قليب بدر- استغرب ذلك عمر بن الخطاب
جدّا وقال أمام بقية الصحابة رضي الله عنهم أجمعين:
( يا رسول الله ما تكلم من أجساد لا أرواح لها ؟؟؟).
وفي لفظ : ( يا رسول الله ، كيف تكلم أجسادا لا أرواح فيها؟؟؟).
وفي لفظ : ( يا رسول الله ، كيف يسمعوا ؟؟؟ وأنى يجيبوا ؟؟؟ وقد جيفوا...).
فدل ذلك على أن عقيدة الصحابة رضي الله عنهم : أن الأموات لا يسمعون، ولم ينكر
رسول الله صلى الله عليه وسلم على استغراب عمر ، واستبعاده.
فلو كان حيا اليوم لأنكر عمر بن الخطاب على من يسأل الاموات فقد كان باب موصدا ضد البدعة والشرك والباطل عموما.
فروايات عمر رضي الله عنه عن (( الحجر وجثث الاموات ))
: تثبت أن سؤال الاموات شئ عجيب ليس من عقيدتهم بل مستنكر فرواية عمر في الحجر
(رغم أن تقبيله من الشعائر) كافية لاثبات أن سؤال الاموات منكر عظيم.
رضي الله عن عمر وأبي بكر والصحابة أجمعين.
أرجو أن لا يبغض الصوفية عمر بن الخطاب بعد الآن فهو الفاروق رضي الله عنه.
وقد بقى على هذه العقيدة بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم بعد موته فلم يذهب
الي قبره بل توسل بعمه العباس الحي الذي لم يمت. لأن دعاء الأموات
ولو كانوا من الانبياء ليس من دين الاسلام ولله الحمد.


روى البخاري في الصحيح :
4539 - حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُوسَى أَخْبَرَنَا هِشَامٌ عَنْ ابْنِ جُرَيْجٍ وَقَالَ
عَطَاءٌ عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا
صَارَتْ الْأَوْثَانُ الَّتِي كَانَتْ فِي قَوْمِ نُوحٍ فِي الْعَرَبِ بَعْدُ أَمَّا وَدٌّ كَانَتْ لِكَلْبٍ بِدَوْمَةِ الْجَنْدَلِ وَأَمَّا
سُوَاعٌ كَانَتْ لِهُذَيْلٍ وَأَمَّا يَغُوثُ فَكَانَتْ لِمُرَادٍ ثُمَّ لِبَنِي غُطَيْفٍ بِالْجَوْفِ عِنْدَ سَبَإٍ وَأَمَّا يَعُوقُ فَكَانَتْ
لِهَمْدَانَ وَأَمَّا نَسْرٌ فَكَانَتْ لِحِمْيَرَ لِآلِ ذِي الْكَلَاعِ أَسْمَاءُ رِجَالٍ صَالِحِينَ مِنْ قَوْمِ نُوحٍ فَلَمَّا
هَلَكُوا أَوْحَى الشَّيْطَانُ إِلَى قَوْمِهِمْ أَنْ انْصِبُوا إِلَى مَجَالِسِهِمْ الَّتِي كَانُوا يَجْلِسُونَ أَنْصَابًا
وَسَمُّوهَا بِأَسْمَائِهِمْ فَفَعَلُوا فَلَمْ تُعْبَدْ حَتَّى إِذَا هَلَكَ أُولَئِكَ وَتَنَسَّخَ الْعِلْمُ عُبِدَتْ









قديم 2013-04-11, 06:11   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
sayfelha9
محظور
 
إحصائية العضو










Flower2

السلام عليكم
اتعني التوسل بالاحياء جائز؟؟؟
ثم مسالة تقبيل الحجر فعمر هو من يتعلم من رسول الله
وعمر كان يقبله يا بني و يعلن للجميع ان تقبيل الحجر من السنة
حتى لو سلمنا جدلا ان الصحابة يعلمون يقينا ان الاموات لا يسمعون
وتلك هي عقيدتهم كما تزعم فما يعني لك قول رسول الله لعمر :
" " ما أنتم بأسمع لما أقول منهم ... " الحديث.
وركزت على قول عمر كثيرا وتفننت فيه ومررت على جواب رسول الله
لعمر مرور الكرام
انت تنكر حياة الاموات في قبورهم ورؤيتهم لزائريهم وسماعهم لحديثهم
رغم ما جاء عن رسول الله؟؟؟
غريب امركم










قديم 2013-04-11, 11:13   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
جويرية بنت أبي العاص الفاروق
عضو محترف
 
الصورة الرمزية جويرية بنت أبي العاص الفاروق
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاك الله خيرا على المواضيع النافعة والهامة


فالتوسل المشروع هو الذي أمر الله بابتغائه من الواجبات والمستحبات قال تعالى: { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ } [المائدة: 35] .
وما ليس بواجب ولا مستحب لا يدخل فيه سواء كان محرماً أو مكروهاً أو مباحاً، وجماع الوسيلة الشرعية هو: التوسل باتباع ما جاء به الرسول صلّى الله عليه وسلّم )( نقلا عن كتاب " دعاوى المناوئين لشيخ الإسلام ابن تيمية










قديم 2013-04-11, 15:48   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
أبو عبد الرحمن الجزائري
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية أبو عبد الرحمن الجزائري
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *سراء* مشاهدة المشاركة
جزاك الله خيرا على المواضيع النافعة والهامة


فالتوسل المشروع هو الذي أمر الله بابتغائه من الواجبات والمستحبات قال تعالى: { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ } [المائدة: 35] .
وما ليس بواجب ولا مستحب لا يدخل فيه سواء كان محرماً أو مكروهاً أو مباحاً، وجماع الوسيلة الشرعية هو: التوسل باتباع ما جاء به الرسول صلّى الله عليه وسلّم )( نقلا عن كتاب " دعاوى المناوئين لشيخ الإسلام ابن تيمية
جزاك الله خيرا واحسن اليك









قديم 2013-04-11, 15:46   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
أبو عبد الرحمن الجزائري
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية أبو عبد الرحمن الجزائري
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sayfelha9 مشاهدة المشاركة
اقتباس:
السلام عليكم
اتعني التوسل بالاحياء جائز؟؟؟
وعليكم السلام

وينبه ابن تيمية رحمه الله إلى أن هذا النوع من التوسل المشروع هو أهم أنواعه الذي يوصل إلى سعادة الدنيا والآخرة فيقول: (التوسل بذلك - أي بالإيمان بالرسل وطاعتهم - إلى حصول ثواب الله وجنته ورضوانه فإن الأعمال الصالحة التي أمر بها الرسول صلّى الله عليه وسلّم هي الوسيلة التامة إلى سعادة الدنيا والآخرة) (16).
ومما توسل به ابن تيمية رحمه الله من الأعمال الصالحة: محبة الصحابة، وآل البيت فقال في لاميته:
حب الصحابة كلهم لي مذهب *** ومودة القربى بها أتوسل (17)

التوسل إلى الله - عز وجل - بدعاء الرجل الصالح:
قال أنس بن مالك (ت - 93هـ) رضي الله عنه: (أصابت الناس سنة على عهد النبي صلّى الله عليه وسلّم، فبينا النبي صلّى الله عليه وسلّم يخطب قائماً في يوم الجمعة، قام أعرابي فقال: يا رسول الله هلك المال، وجاع العيال فادع الله لنا، فرفع يديه يدعو، وما نرى في السماء قزعة (18)، فوالذي نفسي بيده ما وضعها حتى ثار السحاب أمثال الجبال، ثم لم ينزل عن منبره حتى رأيت المطر يتحادر عن لحيته صلّى الله عليه وسلّم، فمطرنا يومنا ذلك، ومن الغد وبعد الغد، والذي يليه حتى الجمعة الأخرى، وقام ذلك الأعرابي أو غيره فقال: يا رسول الله تهدم البناء، وغرق المال، فادع الله لنا، فرفع يديه فقال: اللهم حوالينا ولا علينا ، فما يشير بيده إلى ناحية من السحاب إلا انفرجت وصارت المدينة مثل الجوبة (19)، وسال الوادي قناةً شهراً ولم يجيء أحد من ناحية إلا حدث بالجود) (20).
وكان عمر بن الخطاب (ت - 23هـ) رضي الله عنه، إذا قحطوا استستقى بالعباس بن عبد المطلب (21) رضي الله عنه، فقال: اللهم إنا كنا نتوسل إليك بنبينا صلّى الله عليه وسلّم فتسقينا، وإنا نتوسل إليك بعم نبينا فاسقنا، قال: فيسقون) (22).
وقد ذكر الحافظ ابن حجر العسقلاني (ت - 852هـ) رحمه الله أنه كان من دعاء العباس (ت - 32هـ) قوله: (اللهم إنه لم ينزل بلاء إلا بذنب، ولم يكشف إلا بتوبة، وقد توجه القوم بي إليك لمكاني من نبيك، وهذه أيدينا إليك بالذنوب، ونواصينا إليك بالتوبة، فاسقنا الغيث، فأرخت السماء، مثل الجبال حتى أخصبت الأرض، وعاش الناس)
(23)
https://www.saaid.net/monawein/taimiah/14.htm

اقتباس:
ثم مسالة تقبيل الحجر فعمر هو من يتعلم من رسول الله
وعمر كان يقبله يا بني و يعلن للجميع ان تقبيل الحجر من السنة

فالحجر الأسود قد ثبت عن النبي صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم أنه كان يقبله في طوافه
وثبت عن أمير المؤمنين عمربن الخطاب رضى الله عنه أنه قال حين قبل الحجر (والله أني لأعلم أنك حجر لاتضر ولا تنفع ولولا أني رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقبلك ماقبلتك إذاً فتقبيلنا للحجر الأسود
ليس لأنه ينفعنا الحجر أو يضرنا ولكن اتباعاً للسنة سنة الرسول صلى الله عليه وسلم ولو قبل النبي صلى الله عليه وسلم الحجر وجميع الأركان لفعلنا
لكنه لم يقبل إلا الحجر ولهذا لا يوجد شيء في الدنيا يشرع تقبيله إلا الحجر الأسود فقط كما جاء ذلك في الطواف عن النبي صلى الله عليه وسلم وأما قوله إن الحجر لا يضر ولا ينفع والقرآن يضر وينفع
فهذا غلط أيضاً نفسه نفس الحروف أو نفس المصحف الذي كتبت به الحروف لا يضر هو لا ينفع الذي يضر وينفع هو العمل بالقران تصديقاً للأخبار وامتثال اًللأوامر واجتنابنا للنواهي . كذلك الحجر هو نفسه لا ينفع ولا يضر لكن تقبيلنا إياه عبادة يحصلنا به ثواب وهذا انتفاع




اقتباس:
حتى لو سلمنا جدلا ان الصحابة يعلمون يقينا ان الاموات لا يسمعون
وتلك هي عقيدتهم كما تزعم فما يعني لك قول رسول الله لعمر :
" " ما أنتم بأسمع لما أقول منهم ... " الحديث.
وركزت على قول عمر كثيرا وتفننت فيه ومررت على جواب رسول الله
لعمر مرور الكرام
انت تنكر حياة الاموات في قبورهم ورؤيتهم لزائريهم وسماعهم لحديثهم
رغم ما جاء عن رسول الله؟؟؟
غريب امركم


سبحان الله من افترائكم
هل الموتى يسمعون؟
لا يوجد دليل في الكتاب و السنة على أن الموتى يسمعون , بل ظواهر النصوص تدل على أنهم لا يسمعون . كقوله تعالى : (و ما أنت بمسمع من في القبور) و قوله صلى الله عليه وسلم لأصحابه و هم في المسجد : " أكثروا علي من الصلاة يوم الجمعة , فإن صلاتكم تبلغني ... " فلم يقل : أسمعها . و إنما تبلغه الملائكة كما في الحديث الآخر : " إن لله ملائكة سياحين يبلغوني عن أمتي السلام " . رواه النسائي و أحمد بسند صحيح .

و أما قوله صلى الله عليه وسلم : " العبد إذا وضع في قبره , و تولى و ذهب أصحابه حتى إنه ليسمع قرع نعالهم أتاه ملكان فأقعداه , فيقولان له .. " الحديث رواه البخاري فليس فيه إلا السماع في حالة إعادة الروح إليه ليجيب على سؤال الملكين كما هو واضح من سياق الحديث.

و نحوه قوله صلى الله عليه وسلم لعمر حينما سأله عن مناداته لأهل قليب بدر : "ما أنتم بأسمع لما أقول منهم " هو خاص أيضا بأهل القليب , و إلا فالأصل أن الموتى لا يسمعون , و هذا الأصل هو الذي اعتمده عمر رضي الله عنه حين قال للنبي صلى الله عليه وسلم : إنك لتنادي أجسادا قد جيفوا , فلم ينكره الرسول صلى الله عليه وسلم بل أقره , و إنما أعلمه بأن هذه قضية خاصة , و لولا ذلك لصحح له ذلك الأصل الذي اعتمد عليه , و بين له أن الموتى يسمعون خلافا لما يظن عمر , فلما لم يبين له هذا , بل أقره عليه كما ذكرنا , دل ذلك على أن من المقرر شرعا أن الموتى لا يسمعون . و أن هذه قضية خاصة .

و بهذا البيان ينسد طريق من طرق الضلال المبين على المشركين و أمثالهم من الضالين , الذين يستغيثون بالأولياء و الصالحين و يدعونهم من دون الله , زاعمين أنهم يسمعونهم , والله عز وجل يقول : ( إن تدعوهم لا يسمعوا دعاءكم , و لو سمعوا ما استجابوا لكم , و يوم القيامة يكفرون بشرككم و لا ينبئك مثل خبير).

و راجع لتمام هذا البحث الهام مقدمتي لكتاب " الآيات البينات في عدم سماع الأموات عند الحنفية السادات " للآلوسي .
انتهى كلام الألباني من السلسلة الضعيفة الحديث رقم1147.










قديم 2013-04-11, 18:18   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
سميرالجزائري
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية سميرالجزائري
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاك الله خيرا اخي الحبيب كريم الحنبلي










قديم 2013-04-11, 18:42   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
أم دجانة
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية أم دجانة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك وجعله في ميزان حسناتك










قديم 2013-04-11, 23:00   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
sayfelha9
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

يا اخ كريم كلما خالفك احد رميته بالضلال والشرك وعبادة القبور
الا تستطيع ان تناقش موضوع كما كان يناقش سلفنا الصالح بالحكمة والموعضة الحسنة
والجدال إن اقتضى الامر بالتي هي احسن أم فاقد الشيء لا يعطيه؟؟؟
ثم لما التسرع كان يكفي ان تطلب الدليل وانت متأكد انه لا يوجد فيفتضح امري
او تفتضح انت إن كان لي ادلة ام العلم انتهى عندك وكل ما آتيك به مرفوض
حتى ولو كان حقا
والذي باللون الاحمر كتابتك
إنك لتنادي أجسادا قد جيفوا , فلم ينكره الرسول صلى الله عليه وسلم بل أقره
ممكن توضح لي من اين استنبطت حكمك علما ان رسول الله قال عكس ما كان يعتقد عمر
فاجابه قائلا : "ما أنتم بأسمع لما أقول منهم "
اتقول ان رسول الله بهذا الجواب قد اقر عمر على قوله ""انهم لا يسمعون""؟؟؟
- الحديث الذي ورد في الصحيحين عن قتادة عن أنس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال

"العبد إذا وضع في قبره وتولي وذهب أصحابه حتى إنه ليسمع قرع نعالهم أتاه ملكان فأقعداه فيقولان له ما كنت تقول في هذا الرجل محمد صلى الله عليه وسلم فيقول أشهد أنه عبد الله ورسوله فيقال انظر إلى مقعدك من النار أبدلك الله به مقعدا من الجنة قال النبي صلى الله عليه وسلم فيراهما جميعا"

فهو قول صريح صحيح أن الميت يسمع قرع نعال من يتولوا عنه

و قد صنف البخاري بابا مستقلا في كتاب الجنائز بعنوان "باب الميت يسمع خفق النعال" الذي أورد فيه هذا الحديث.

ففي هذا الحديث دلالة واضحة أن الميت يسمع الأحياء و فيه دلالة أخرى و هي أنه يسمع عن قرب إذ لو كان الميت يمكن أن يسمع من هو بعيد جدا عنه أو في بلد آخر لما كانت هناك فائدة في ذكر و تخصيص قرع نعال أصحابه الذين يتولوا عنه لأنه لو كان كذلك لكان الميت يسمع قرع نعال كل الناس فالتخصيص هنا يفيد أنه يسمع فقط في النطاق الذي حوله.

قال شيخ الإسلام بن تيمية:

فقد أخبرت هذه النصوص أن الروح تنعم مع البدن الذي في القبر - إذا شاء الله - وإنما تنعم في الجنة وحدها وكلاهما حق . وقد روى ابن أبي الدنيا في كتاب ذكر الموت عن مالك بن أنس قال : " بلغني أن الروح مرسلة تذهب حيث شاءت " وهذا يوافق ما روي : " أن الروح قد تكون على أفنية القبور " كما قال مجاهد : إن الأرواح تدوم على القبور سبعة أيام يوم يدفن الميت لا تفارق ذلك وقد تعاد الروح إلى البدن في غير وقت المسألة " كما في الحديث الذي صححه ابن عبد البر عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : { ما من رجل يمر بقبر الرجل الذي كان يعرفه في الدنيا فيسلم عليه إلا رد الله عليه روحه حتى يرد عليه السلام }



2- الحديث الذي ورد في الصحيحين و مسند أحمد و سنن النسائي و اللفظ لمسلم عن أنس بن مالك - و رواه البخاري عنه عن أبي طلحة و عن بن عمر - "أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ترك قتلى بدر ثلاثا ثم أتاهم فقام عليهم فناداهم فقال يا أبا جهل بن هشام يا أمية بن خلف يا عتبة بن ربيعة يا شيبة بن ربيعة أليس قد وجدتم ما وعد ربكم حقا فإني قد وجدت ما وعدني ربي حقا فسمع عمر قول النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله كيف يسمعوا وأنى يجيبوا وقد جيفوا قال والذي نفسي بيده ما أنتم بأسمع لما أقول منهم ولكنهم لا يقدرون أن يجيبوا"

فيه دلالة مرة أخرى على سماع الموتى للأحياء

كما أن فيه أيضا دلالة على أن الميت يسمع في المحيط الذي حوله إذ لو كان غير ذلك لخاطبهم النبي صلى الله عليه و سلم من مكانه أيا كان و لم يكن هناك ضرورة أن يقف عندهم كما جاء في الحديث "أتاهم فقام عليهم"



3- حديث السلام على أهل القبور فعن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أتى المقبرة فقال

"السلام عليكم دار قوم مؤمنين وإنا إن شاء الله بكم لاحقون" - رواه الجماعة إلا البخاري و الترمذى و كذا مالك في الموطأ و ابن خزيمة في صحيحه

فيه دلالة أخرى على سماع الأموات للأحياء عن قرب لأن النبي صلى الله عليه و سلم هنا يناديهم مباشرة بكاف الخطاب "السلام عليكم" و لو لم يكن يسمعون لما كانت هناك فائدة في توجيه الخطاب لهم.



4- قال أبو بكر عبد الله بن محمد بن عبيد بن أبى الدنيا في كتاب القبور باب معرفة الموتى بزيارة الأحياء
حدثنا محمد بن عون حدثنا يحيى بن يمان عن عبد الله بن سمعان عن زيد بن أسلم عن عائشة رضى الله تعالى عنها قالت قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "ما من رجل يزور قبر أخيه ويجلس عنده إلا استأنس به ورد عليه حتى يقوم"
قال أيضا: حدثنا محمد بن قدامة الجوهرى حدثنا معن بن عيسى القزاز أخبرنا هشام بن سعد حدثنا زيد بن أسلم عن أبى هريرة رضى الله تعالى عنه قال إذا مر الرجل بقبر أخيه يعرفه فسلم عليه رد عليه السلام وعرفه وإذا مر بقبر لا يعرفه فسلم عليه رد عليه السلام .

5- ما رواه أحمد و مسلم و النسائي عن مخرمة بن المطلب عن السيدة عائشة رضي الله عنها في حديث طويل جاء فيه أن النبي صلى الله عليه و سلم قال "فإن جبريل أتاني حين رأيت فناداني فأخفاه منك فأجبته فأخفيته منك ولم يكن يدخل عليك وقد وضعت ثيابك وظننت أن قد رقدت فكرهت أن أوقظك وخشيت أن تستوحشي فقال إن ربك يأمرك أن تأتي أهل البقيع فتستغفر لهم قالت قلت كيف أقول لهم يا رسول الله قال قولي السلام على أهل الديار من المؤمنين والمسلمين ويرحم الله المستقدمين منا والمستأخرين وإنا إن شاء الله بكم للاحقون"

سند الحديث فيه مجهول إلا أن مسلما أتى به في المتابعات على حديث الباب الأصلي لأبي هريرة في السلام على أهل القبور.

و فيه دلالة أن السلام على أهل القبور و مخاطبتهم ليس مختصا بالنبي صلى الله عليه و سلم فقط لأنه صلى الله عليه و سلم ذكر للسيدة عائشة رضي الله عنها أن تسلم و تخاطبهم أيضا في قوله "وإنا إن شاء الله بكم للاحقون" فهنا مرة أخرى خطاب لأهل القبور

فالأدلة هنا تضافرت على أن الميت يسمع الحي سماعا حقيقيا في النطاق الذي حوله , و هذا هو الذي عليه السلف و جمهور أهل السنة










قديم 2013-04-13, 13:05   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
htc.ws
عضو متألق
 
الصورة الرمزية htc.ws
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










قديم 2013-04-17, 12:31   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
sayfelha9
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

انا في انتظار الرد
ذكرت لك احاديث اتنكرها ام
تعود عن اتهامك لمن يعتقد بان
الموتى يسمعون ومنهم رسول الله
كما بينت لك في الاحاديث في الموضوع السابق

و هذا قولك
سبحان الله من افترائكم

هل الموتى يسمعون؟









قديم 2013-04-17, 14:56   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
cheri classe
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية cheri classe
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاكم الله خيرا على المواضيع النافعة والهامة










 

الكلمات الدلالية (Tags)
الصحابة, تعلم


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 00:29

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc