حزب سلفي في الجزائر

[ام راضية]

الجزائر دوله مسلمة سنية
ما معني وجود حزب اسلامي في دوله مسلمة
هل تؤيد وجود حزب سلفي في الجزائر
ما هو توقعكم لرد السلطات علي طلب اعتماد هدا الحزب

https://aawsat.com/details.asp?sectio...711513&feature=

[bushido germany]

السلفيثة لا تمثل الإسلام لأن منسبيها متطرفون كما أننا نريد حزبا إسلاميا محضا تهمه رفع راية الإسلام و فقط لا نصر الشيوخ و الانتقاص من شأن الآخرين

[أبوعبد الرحمن39]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bushido germany

السلفيثة لا تمثل الإسلام لأن منسبيها متطرفون كما أننا نريد حزبا إسلاميا محضا تهمه رفع راية الإسلام و فقط لا نصر الشيوخ و الانتقاص من شأن الآخرين

هذا افتراء وعليك بالاتيان بالحجة حتى تكون صادقا والسلفية بريئة من الحزبية وهذاالحزب لاعلاقة له بالسلفية إلا الاسم

[نسيـم البـرج]

السّلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
أوّلا: الجزائر ليست دولة مسلمة ولا سنيّة، فالشّعب في غالبيّته مسلم والأهواء متفرّقة، أمّا الدّولة فهي مرّة إشتراكيّة ومرّة إلحاديّة ومرّة ليس يفهم اتّجاهها. ومذهبها المشهور هو الطّرقيّة وعبادة القبور...
أمّا مسمّى السّلفيّة في الجزائر فهو مسمّى هلامي، وأتباعه منقسمون إلى ثلاثة أقسام واضحة مبدئيّا.
أمّا القسم الأوّل : هم أتباع الدّعوى السّلفية العلمانيّة مركزها في بلاد مفسد الحرمين، وهي دعوى ترى بعدم جواز معارضة الحاكم ولو بالدّعاء.
القسم الثّاني : سلفيّة الجزائر أتباع المذاهب الفقهيّة المشهورة، وهم سواء خرّيجي جمعية العلماء المسلمين أو جامعات الشّريعة غير المنتمين للدّعوى الأولى، وهؤلاء ممنوعون حتّى من التّنفّس تحت الماء.
القسم الثّالث : طائفة رأت أنّه لا فائدة من العمل السّياسي تقوم على إصلاح أنفسها ومن تحت يدها، على رأي القائل " سلامة راسي. "
إذن في حالة تواجد حزب سلفي المسمّى لا الإسم، فهو سوف يتعرّض لشيئين:
1-الدّخول في اللّعبة السّياسيّة تحت شروط وقوانين المعتمِد، وهنا يصبح الأمر عبارة عن زيادة في عدد أيادي الأخطبوط لا غير.
2-فرض شروط الحريّة والشّفافيّة وعدم التّزوير وهنا سوف يقابل بالحجر.
جزاكم الله خيرا.

[بلال الأثري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نسيـم البـرج

السّلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
أوّلا: الجزائر ليست دولة مسلمة ولا سنيّة، فالشّعب في غالبيّته مسلم والأهواء متفرّقة، أمّا الدّولة فهي مرّة إشتراكيّة ومرّة إلحاديّة ومرّة ليس يفهم اتّجاهها. ومذهبها المشهور هو الطّرقيّة وعبادة القبور...
أمّا مسمّى السّلفيّة في الجزائر فهو مسمّى هلامي، وأتباعه منقسمون إلى ثلاثة أقسام واضحة مبدئيّا.
أمّا القسم الأوّل : هم أتباع الدّعوى السّلفية العلمانيّة مركزها في بلاد مفسد الحرمين، وهي دعوى ترى بعدم جواز معارضة الحاكم ولو بالدّعاء.
القسم الثّاني : سلفيّة الجزائر أتباع المذاهب الفقهيّة المشهورة، وهم سواء خرّيجي جمعية العلماء المسلمين أو جامعات الشّريعة غير المنتمين للدّعوى الأولى، وهؤلاء ممنوعون حتّى من التّنفّس تحت الماء.
القسم الثّالث : طائفة رأت أنّه لا فائدة من العمل السّياسي تقوم على إصلاح أنفسها ومن تحت يدها، على رأي القائل " سلامة راسي. "
إذن في حالة تواجد حزب سلفي المسمّى لا الإسم، فهو سوف يتعرّض لشيئين:
1-الدّخول في اللّعبة السّياسيّة تحت شروط وقوانين المعتمِد، وهنا يصبح الأمر عبارة عن زيادة في عدد أيادي الأخطبوط لا غير.
2-فرض شروط الحريّة والشّفافيّة وعدم التّزوير وهنا سوف يقابل بالحجر.
جزاكم الله خيرا.

قديما قيل من تكلم في غير فنه أتى بالعجائب ،والنسيم العليل أتى بما لم تأت به الأوائل ، وتالله إن كلامك قد أغنى بطلانه عن إبطاله ولا يستحق الرد أصلا ،فالذي ينتصر للأشخاص والأهواء وحتى الأحزاب معروف لدى العام والخاص،والحق صار ظاهرا لا لبس فيه ،أما السلفية الحقة فهي التي تقول للمصيب أصبت وللمخطئ أخطأت ولا تحابي في دين الله أحدا حتى الذين سميتهم الشيوخ.أما السياسة(التى لا خير فيها سوى المصالح الخاصة) فما أفسدها إلا امثالك من المتعالمين
وهذا الحق لا دخن فيه********* فذرني من بنيات الطريق

(فهل بعد الحق إلا الضلال)

[نسيـم البـرج]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بلال الأثري

قديما قيل من تكلم في غير فنه أتى بالعجائب ،والنسيم العليل أتى بما لم تأت به الأوائل ، وتالله إن كلامك قد أغنى بطلانه عن إبطاله ولا يستحق الرد أصلا ،فالذي ينتصر للأشخاص والأهواء وحتى الأحزاب معروف لدى العام والخاص،والحق صار ظاهرا لا لبس فيه ،أما السلفية الحقة فهي التي تقول للمصيب أصبت وللمخطئ أخطأت ولا تحابي في دين الله أحدا حتى الذين سميتهم الشيوخ.أما السياسة(التى لا خير فيها سوى المصالح الخاصة) فما أفسدها إلا امثالك من المتعالمين
وهذا الحق لا دخن فيه********* فذرني من بنيات الطريق

(فهل بعد الحق إلا الضلال)

ردّ القول ودعك من القائل، ولتعلم أنّ مصلحتي الخّاصّة هي إقامة شرع الله في الأرض بأيّ طريقة شرعيّة، والحكم على النيّات تآله على الله، ولكن هي دعوى نرى صدقها ويرى غيرنا عدم ذلك، وعند الله تلتقي الخصوم.

[أَحمــد]

هو حزب الإنقاذ الفيس بتسمية مستعارة

[الجليس الصلح]

بقايا حزب الإنقاذ يسعون للظهور من جديد بتسميات مختلفة بعد فشل عودة الفيس المنحل

[blade miki]

ماذا فعلت الاحزاب الاخرى لكي ترفضو الاحزاب الاسلامية


نحن لزملنا حرب تطهر الشعب والحكام لكي يظهر الحق ويزهق الباطل من يريد الاسلام فل يتبع الاسلام بما ينصه القران والسنة

ومن يريد العلمانية يذهب في اتجاه العلمانية

ومن يريد الالحاد يذهب نحو الالحاد

[مسلم سني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة blade miki

ماذا فعلت الاحزاب الاخرى لكي ترفضو الاحزاب الاسلامية

نحن لزملنا حرب تطهر الشعب والحكام لكي يظهر الحق ويزهق الباطل من يريد الاسلام فل يتبع الاسلام بما ينصه القران والسنة

ومن يريد العلمانية يذهب في اتجاه العلمانية

ومن يريد الالحاد يذهب نحو الالحاد

السلام عليكم
ماذا تقصد بتقسيماتك هاته؟
وزد لدي سؤال لك أخي الفاضل:
أين تصنف الجزائر من بين تقسيماتك هاته؟
أرجو تقبل مروري
احترماتي

[blade miki]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسلم سني

السلام عليكم
ماذا تقصد بتقسيماتك هاته؟
وزد لدي سؤال لك أخي الفاضل:
أين تصنف الجزائر من بين تقسيماتك هاته؟
أرجو تقبل مروري
احترماتي

انا قلت ان الشعب والحكام منهم من يريد العلمانية ومنهم من يريد الاسلام ومنهم من يريد الالحاد


كيف تفسر دولة تبيح الربا وبيع الخمور والعري والاختلاط وتنصح شببابها على التعامل بربا (لونساج ولونجام .........)
وتسهل الغناء وتساهم في نشره بالمهرجنات تصرف عليها الملاير

وتحرف القوانين الشريعة الاسلامية من بينها قانون التعدد وحقوق المراة وغيرها من القوانين العلمانية

كل هذا هناك من شعب والحكام يريد العلمانية يعني اذا اردت تطبيق الشريعة بحذافرها سوف يرفوضونها وقد
يحاربونك ومن يرفض الشريعة الاسلامية يعني انه رفض كلام الله وسنة نبيه


وهناك من شعب يريد الشريعة الاسلامبة ويحلم بها ولكن لاسف هم فئة قليلة


الإيمان ما وقر في القلب وصدقه العمل

[د.عادل]

أعتقد ان الجزائر دولة مسلمة و شعبها مسلم و مذهب السواد الأعظم من الجزائريين هو المذهب المالكي ... و من يقول أن الدولة عندنا ليست مسلمة هو في الواقع يتجاهل مفهوم الدولة و يخلط بينها و بين مفهوم السلطة الحاكمة.

و حتى القائمون على هذه السلطة مسلمون و لا يجوز أن نفتح هنا أيضا بابا لتكفير الناس تحت مسميات أخرى.

صحيح أن أظمتنا القانونية و غيرها تتعامل في كثير جدا من الحالات بقوانين تتعارض مع أحكام الشريعة الإسلامية، لكن ذلك لا يجعلها سلطة علمانية بالمفهوم المتعارف عليه للمصطلح و لا يجعل القائمين عليها كفرة بالمجمل و المطلق و التعميم...
اما لموضوع إعتماد أحزاب " إسلامية " في مجتمع مسلم فالواقع أن السؤال يمكن طرحه أيضا بطريقة مختلفة .. لنتساءل ‘ن كان جائزا في مجتمع مسلم الترخيص بإنشاء أحزاب غير إسلامية ؟ .. نحن نرى في بلادنا أحزاب تجاهر و تتفاخر بأنها علمانية و لا تكتم نهجها الفكري القائم على فصل الدين عن الدولة ...

ثم لماذا الخوف من حزب إسلامي، بما فيه ما يسمى السلفيين ... طالما أن مؤسسيه جزائريون يتمتعون بحقوقهم السياسية كاملة ... بما في ذلك مناضلي جبهة الإنقاذ ... إلا من صدرت في حقهم أحكام قضائية عادلة تدينهم بالتورط في إزهاق الأرواح ... على ان تكون هذه الأحكام القضائية نفسها محل بحث لأننا في بلد يفتقر فيه القضاء إلى المصداقية المطلوبة لإتخاذ أحكامه مرجعا و للبناء عليها ....
ما الذي يمنع جزائريا من ممارسة حقه في العمل السياسي ... بصرف النظر عن لونه السياسي و توجههاته الفكرية طالما أنها لا تتعارض مع ثوابتنا الوطنية ....

أعتقد أن المسألة في بلادنا لا تتعلق بالبرامج و لا بالأفكار و لا بالمناهج و لا بالتوجهات .. بقدر ما تتعلق بإنسداد الحياة السياسية نفسها ... فليس مفيدا تشكيل حزب جديد علمانيا كان أو إسلاميا أو وطنيا طالما أن المناخ السياسي لا يسمح لنا بالتفريق ما بين جمعية رياضية أو لجنة حي و بين الأحزاب السياسية النشطة ...

إن مسؤولية الأحزاب السياسية النشطة حاليا في إعتقادي هي أخطر من مسؤولية السلطة نفسها ..فالسلطة سلطة سواء في الجزائر أو في بريطانيا و للسلطة حساباتها ... أما الأحزاب السياسية عندنا فهي أبعد ما تكون عن مفهوم النضال ... فهي لا تتحرك إلا لسبب واحد : المشاركة في الإنتخابات أو الدعوة إلى مقاطعتها .... لا أقل و لا أكثر ...

و الواقع أننا ( و أنا أعبر عن موقفي و موقف فئة مهمة من أبناء مجتمعنا ) لا نهتم كثيرا بكل هذه التصنيفات ... فمشاكل شعبنا في مكان آخر ... و حل هذه المشاكل يخضع لمتطلبات موضوعية يتعامل معها العلماني و الإسلامي بنفس الطريقة.... فلن يقضي الإسلاميون على البطالة من خلال توظيف الشباب في حملات فتح جديدة .. و لن يقضي العلمانيون عليها من خلال توظيف الشباب في عمليات هدم المساجد ....

أعرف أنه تحليل سطحي إلى حد بعيد ... و لكن ينبغي أن نعمل على التصدي لمشاكلنا الحقيقية المرتبطة بالإقتصاد و بالعدالة الإجتماعية ... فالحركات التبشيرية تعمل على إستغلال هذه الثغرات سواء بالدعم المالي المباشر أو بغيره من المغريات ...

و للحديث بقية إن كان في العمر بقية

[نسيـم البـرج]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.عادل

أعتقد ان الجزائر دولة مسلمة و شعبها مسلم و مذهب السواد الأعظم من الجزائريين هو المذهب المالكي ... و من يقول أن الدولة عندنا ليست مسلمة هو في الواقع يتجاهل مفهوم الدولة و يخلط بينها و بين مفهوم السلطة الحاكمة.

و حتى القائمون على هذه السلطة مسلمون و لا يجوز أن نفتح هنا أيضا بابا لتكفير الناس تحت مسميات أخرى.

صحيح أن أظمتنا القانونية و غيرها تتعامل في كثير جدا من الحالات بقوانين تتعارض مع أحكام الشريعة الإسلامية، لكن ذلك لا يجعلها سلطة علمانية بالمفهوم المتعارف عليه للمصطلح و لا يجعل القائمين عليها كفرة بالمجمل و المطلق و التعميم...
اما لموضوع إعتماد أحزاب " إسلامية " في مجتمع مسلم فالواقع أن السؤال يمكن طرحه أيضا بطريقة مختلفة .. لنتساءل ‘ن كان جائزا في مجتمع مسلم الترخيص بإنشاء أحزاب غير إسلامية ؟ .. نحن نرى في بلادنا أحزاب تجاهر و تتفاخر بأنها علمانية و لا تكتم نهجها الفكري القائم على فصل الدين عن الدولة ...

ثم لماذا الخوف من حزب إسلامي، بما فيه ما يسمى السلفيين ... طالما أن مؤسسيه جزائريون يتمتعون بحقوقهم السياسية كاملة ... بما في ذلك مناضلي جبهة الإنقاذ ... إلا من صدرت في حقهم أحكام قضائية عادلة تدينهم بالتورط في إزهاق الأرواح ... على ان تكون هذه الأحكام القضائية نفسها محل بحث لأننا في بلد يفتقر فيه القضاء إلى المصداقية المطلوبة لإتخاذ أحكامه مرجعا و للبناء عليها ....
ما الذي يمنع جزائريا من ممارسة حقه في العمل السياسي ... بصرف النظر عن لونه السياسي و توجههاته الفكرية طالما أنها لا تتعارض مع ثوابتنا الوطنية ....

أعتقد أن المسألة في بلادنا لا تتعلق بالبرامج و لا بالأفكار و لا بالمناهج و لا بالتوجهات .. بقدر ما تتعلق بإنسداد الحياة السياسية نفسها ... فليس مفيدا تشكيل حزب جديد علمانيا كان أو إسلاميا أو وطنيا طالما أن المناخ السياسي لا يسمح لنا بالتفريق ما بين جمعية رياضية أو لجنة حي و بين الأحزاب السياسية النشطة ...

إن مسؤولية الأحزاب السياسية النشطة حاليا في إعتقادي هي أخطر من مسؤولية السلطة نفسها ..فالسلطة سلطة سواء في الجزائر أو في بريطانيا و للسلطة حساباتها ... أما الأحزاب السياسية عندنا فهي أبعد ما تكون عن مفهوم النضال ... فهي لا تتحرك إلا لسبب واحد : المشاركة في الإنتخابات أو الدعوة إلى مقاطعتها .... لا أقل و لا أكثر ...

و الواقع أننا ( و أنا أعبر عن موقفي و موقف فئة مهمة من أبناء مجتمعنا ) لا نهتم كثيرا بكل هذه التصنيفات ... فمشاكل شعبنا في مكان آخر ... و حل هذه المشاكل يخضع لمتطلبات موضوعية يتعامل معها العلماني و الإسلامي بنفس الطريقة.... فلن يقضي الإسلاميون على البطالة من خلال توظيف الشباب في حملات فتح جديدة .. و لن يقضي العلمانيون عليها من خلال توظيف الشباب في عمليات هدم المساجد ....

أعرف أنه تحليل سطحي إلى حد بعيد ... و لكن ينبغي أن نعمل على التصدي لمشاكلنا الحقيقية المرتبطة بالإقتصاد و بالعدالة الإجتماعية ... فالحركات التبشيرية تعمل على إستغلال هذه الثغرات سواء بالدعم المالي المباشر أو بغيره من المغريات ...

و للحديث بقية إن كان في العمر بقية

الإشكاليّة المطروحة لما يحكم شعب مسلم كما تدّعون بغير ما يدين؟!!!
وأمّا مقولة أنّ الشّعب مسلم بأغلبيّته، فيمكن لك إجراء امتحان مفاجيء لطلبتك في معنى لا إله إلّا الله ومن ثمّ تعرف ما أدّعيه، وهذا دون حاجتنا إلى المرور إلى أركان الإسلام الأخرى ولا إلى فقه الإمام مالك رضي الله عنه. فقد أجزم ولا أكذب إن قلت أنّ أكثر من تسعين بالمائة لا يحسن الطّهارة والوضوء ولا الصّلاة حتّى.
فيما يخصّ مسمّى الأحزاب الإسلاميّة بتعدّد تيّاراتها ومشاربها، أو حتّى الأحزاب الوطنيّة والقوميّة أو لنقل كذبا حتّى العلمانيّة منها، فإنّ كلّ معارضة قائمة حقيقيّة يجب أن تخمد أو تنخمد.
مثال البطالة المطروح أو السّكن أو غيرها، فإنّ أيّ حكومة إسلاميّة حقيقيّة تستطيع القضاء عليه في غضون أيّام، والمراجع للبلديات المفلسة الّتي سلّمت لنا في التّسعينات يلاحظ ذلك.

[أسامة بن لادن]

هكذا هو الحق دائما
فموسى عليه السلام حين قال لبني إسرائيل إذبحوا بقرة إعترضوا وأكثروا السؤال وقالوا أتتخذنا هزوءا
لكن عندما قال لهم السامري هذا إلاهكم صدقوه وعبدوه وكان الاجدر ان يقولوا هنا أتتخذنا هزوءا
كذلك في زماننا عندما يخرج من يريد الحكم بما أنزل الله يتم الاعتراض وووو
ولكن عندما يخرج حزب يدعو للكفريات الديمقراطية العلمانية ....إلخ يتم الرضوخ ولا إعتراض بل تأييد

[ام راضية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسامة بن لادن

هكذا هو الحق دائما

فموسى عليه السلام حين قال لبني إسرائيل إذبحوا بقرة إعترضوا وأكثروا السؤال وقالوا أتتخذنا هزوءا
لكن عندما قال لهم السامري هذا إلاهكم صدقوه وعبدوه وكان الاجدر ان يقولوا هنا أتتخذنا هزوءا
كذلك في زماننا عندما يخرج من يريد الحكم بما أنزل الله يتم الاعتراض وووو
ولكن عندما يخرج حزب يدعو للكفريات الديمقراطية العلمانية ....إلخ يتم الرضوخ ولا إعتراض بل تأييد

لقد اكتوينا منهم ولم يصلوا للحكم فما بالك لو وصلوا اليه
وها هو عباسي مدني الدي فقدت اخي بسببه هو وعلي بلحاج يعيش في قصور قطر ونحن نعيش الالم لفراق احبتنا بدون دنب اقترفوه
كلامك لا يستحق الشكر لكنني اخطات في الايقونة