![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() اريد من الشباب الموجود في المنتدى ان يعطيني رايه حول الخدمه الوطنيه وهل هو مقتنع باداءها خاصة ادا كان دو مستوى جامعي هل هي حل لابد منه لولوج عالم الشغل ام واجب وطني لابد من ادائه ام عالم الجيش في وطننا اصبخ عفنا بما يشاع عنه من الميزريه والتمرميد وادا ناقشت في هاتين النقطتين الاخيرتين قيل لك باش تولي راجل هل حقيقة لارمي يصنع رجال اليس من الاجدر بالحكومه ان تضعه اخامرا اختيريا للشباب مع تحسين ظروفه ام من الاحسن للدولة ان يكون كما هو الان اريد فعلا ان تجيبوني وشكرا مقدما وياريت الدي مر بهده المرحله يحكي لنا عنها مع تحياتي........
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() الخدمة الوطنية هي دين في ظهر الشباب و واجب علينا بالرغم أن عدد من حقوقنا مهضومة وجعلها إختيارية يفتح الابواب للعديد من الشباب اما في مايخص ذوي المستوى الجامعي هي عقبة أمام عالم الشغل إذا لم تكن واجب فهو مجبر . |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]()
اشكرك على المرور اتعلم اخي اننافي زمن اصبحت لا تنفع معه لغة الاجبار وربما العكس لازم هده الطريقه لتفادي انزلاقات كبيره
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() صاحب الخدمة الوطنية يعتبر جندي احتياطي |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() الجيش يجب أن يدافع عن الوطن لا عن أصحاب البطون المنتفخة كما يحدث في جل الدول العربية |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() صحيح أنها صعبة لكنها تصنع الرجال |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]()
شكرا لمرورك اختي والله انها صعبه اكثر على المحيطين بالشاب
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() ماشي المشكل في الصعوبة المشكل ومن بعد رايحة تضيع الوقت برك |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() أنا ما في ه\ا الشهر مارس بعثولي أمر بالإستدعاء وما رحتش |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
![]() اقتباس:
وهاذي حكاية أحد الذين أدوا الخدمة الوطنية كتبهاعبد اللطيف ، في 6 يوليو 2008 الساعة: 14:59 م مرت سنوات من عمري بسرعة وبقيت أحداث من عشرية سابقة لا تغادر ذهني ، فترة تسعينات القرن الماضي فترة رهيبة في الجزائر لا يستطيع أحد أن يدرك كم عانت مناطق واسعة من الخوف والقتل والتقتيل إن لم يعايشها. من سوء حظي أني دخلت في اوج تلك المرحلة الخدمة العسكرية، فالخدمة العسكرية فرض على كل جزائري ذكر بلغ سن العشرين أو بعد أنهاء دراسته. ولنبدأ من البداية كان عمري يتجاوز الثلاثين، كنت موظفا بإحدى المصالح الادارية، في شهر أكتوبر من سنة 1995أدخلوني مع كثير من زملائي بصورة فجائية دون ترتيب مسبق ولا انذار كل ما في الأمر استدعاء من طرف مدير الإدارة التي أعمل بها الذي سلمنا هو بدوره استدعاء صادر من الإدارة العسكرية المسؤولة إقليميا. في العشرين من أكتوبر توجهت إلى الثكنة العسكرية، تقع بمدينة اخرى . قبل ذلك صوروا لنا أن ذهابنا إلى هناك لا يستغرق أكثر من شهرين مدة التدريب ونعود إلى عملنا ولكن أمضينا سنتين كاملتين أكثر من مدة الخدمة الوطنية قانونا ،سنة وستة أشهر. لاعتبارات أمنية ولقيام جماعات مسلحة بعمليات عسكرية ضد كل ما يمثل النظام مدنيا أو عسكريا على امتداد مساحة الجزائر وخاصة الشمال في ذلك الوقت ، وقبل أن نكمل مدة التدريب أو قل موازاتا مع التدريب كلفنا بالقيام بعملية حراسة قطار ينقل المواد النفطية من تلك المدينة لمدينة أخرى ليلا ، ينطلق الواحدة ويصل السابعة صباحا ، ثم نعود في قطار فارغ. مهمة صعبة جدا اقل ما يقال عليها انها انتحارية ولو صادفتنا تلك الجماعات واستعملت قذيفة واحدة بالأربيجي لن يجدوا حتى رائحة بشر كان على متن ذلك القطار ومع ذلك مرت مرحلة التدريب بسلام. حولنا بعدها في فيفري من 1996، كل حسب حظه أو معارفه، بعد تقليدنا الرتب وهي رتبة مرشح (ملازم )، اتجهنا إلى مطار عسكري وركبنا الطائرة العسكرية وكان اكثرنا واقفا وأظن انها حملت أكثر من طاقنها مثل حافلات النقل عندنا وتصوروا مشهدا كهذا … وو صلنا العاصمة في أقل من ساعة ، أخذونا إلى مركز انتقالي أقل ما يقال عليه أنه محشر بشري وبقينا عشرة أيام هناك في حالة يرثى لها ومع ذلك صبرنا في انتظار تحويلنا لوجهتنا الأخيرة ، لنستلم مهامنا حسب رتبنا وجاء ذلك اليوم ركبنا طائرة عسكرية واتجهنا شرقا ، لم اشعر حتى وجدت نفسي أهبط ثانية في مكان ما من الجزائر، ثم ركبنا حافلة أقلتنا كل واحد لوجهته الأخيرة. كانت الثكنة الجديدة بها سور كبير يحيط به من كل جانب بداخلها ساحة واسعة تتراصف بوسطها دبابات و شاحنات ، عرفت حينها أنها ثكنة خاصة بسلاح الدبابات. استقبلني قائد الثكنة استقبال أقل أنه استقبال مشرف، تشعر أنك عدت من بعيد، بعد تقديم أوراقي وهويتي نادى على أحد الرقباء وطلب منه أن يأخذني للمطعم لأتناول الغذاء كانت الساعة الخامسة مساء، ولم أذق شيئا من الصباح. أسكنت في غرفة بجوار الخفارة، سقطت في نومة عميقة لم أفق حتى صباح الغد فقد أعفاني القائد من النهوض باكرا وحضور مراسيم العلم وتحيته. ذهبت بعد ذلك لمكتب القائد بعد تحيته، سمح لي بالجلوس وبدأنا نتحدث في أمور كثيرة منها المهام التي سوف أستلمها، وعرفني بمهمة هذه الثكنة في الظروف التي تعيشها البلد، وتطرقنا لأمور اخرى خاصة بمنطقتي وكيف الحالة الأمنية هناك المهم أن الحديث لا يستطيع أن يغادر ما يجري من قتل و عنف، فالبسمة إن ظهرت مصطنعة فقط. قبل بدء المهام الموكلة إلي ، أعطاني قائد الثكنة إجازة لزيارة الاهل وأخذ قليل من الراحة مدتها ثمانية أيام، كانت فرحتي كبيرة .. رغم المسافة البعيدة ، مسافة يوم كامل بالحافلة، والمخاطر التي بمكن أن تعترضك في الطريق وانت أعزل، وإذا عرفوا أنك عسكري فرأسك سيفصل عن جسدك، وكثير من أمثالي فجع أهاليهم فيهم . عدت بعدها للثكنة حيا يرزق معنويات منهارة ولكن لا بد من العودة.. بما أنني ضابط مكلف بالادارة ، استلمت مهامي الإدارية ، إظافة القيام بمهام الخفارة دوريا حسب جدول زمني مقسم بين ضباط تلك الثكنة. مهمة الخفارة مهمة صعبة فالمسؤول عن الخفارة هو المسؤول الأول عن الثكنة بكاملها ، حيث يشرف على توزيع الحراسة على الجنود وتبديلها ومراقبة إنضباطها بمساعدة فرقة تتكون من عشرة أفراد تكون مستعدة استعدادا كاملا لأي طارئ وتبدأ المهمة من الساعة الرابعة مساء حيث تسلم الأسلحة والذخيرة لأفراد الحراسة والدورية ومن ثم تعيين أماكن الحراسة وإعطاء التعليمات وكلمة السر لتلك الليلة. مرت عدة شهور والحالة مستقرة ، لأن الثكنة كانت موجودة في مدينة هادئة والجماعات المسلحة كانت تنشط في أماكن بعيدة نوعا ما . الثكنة التي كنت مجندا فيها كانت قاعدة خلفية ، حيث تعتبر جزءا من الفيلق الذي كان مقسما لقاعدة أمامية وخلفية فالأمامية كانت بعيدة عنا بحوالي 160 كيلومتر، وافرادها كانوا في حرب دائمة مع تلك الجماعات ويتم تزويدها بالجنود من الخلفية في حالة احتياج وخاصة عند كل فصل حيث ينهي كثيرون خدمتهم العسكرية ويلتحق آخرون وهكذا دواليك ، من حظي ، لم أحول إلى القاعدة الأمامية واتممت الخدمة بنفس الثكنة. كما قلت سابقا، الثكنة خاصة بسلاح الدبابات ولكن حورت للمهمة التي أصبحت هي الأساس ، محاربة الجماعات المسلحة. في نهاية 1996 قدمت جماعات مسلحة من مناطق أخرى، نتيجة الضغط الممارس عليها إلى جبال قريبة منا ، وكان لا بد أن تبرمج عمليات عسكرية ضدها. الاجراءات الجديدة حتمت تغيير في تقسيم افراد الثكنة ، حيث وحسب الأوامر، تم وضع نقاط تفتيش ثابتة في مداخل المدينة الأربعة يتبادل عليها الأفراد دوريا ، ودورية ليلية متحركة في وسط المدينة إضافة إلى فرقة أخرى تقوم بوضع كمين أسبوعيا في مكان ما يحدد من طرف المصالح المختصة . وكذلك هناك مهمة تشترك فيها جميع الأسلحة ومن ثكنات مختلفة ، وهي عملية تمشيط ومطاردة لأفراد الجماعات المسلحة وتدوم أكثر من أسبوع في الغابات والجبال ، حيث سقط الكثير في تلك العملية من قتيل وجريح نتيجة الألغام المزروعة والمواجهات المباشرة . فاصبح العسكري لا يرتاح أبدا فإن أتم مهمة وجد مهمة أخرى في انتظاره إنها معانات لا يستطيع أن يتصور أحد إلا من جربها. من كل هذا شاركت فقط في الدوريات الليلية و نقاط التفتيش الثابتة. أنهيت الخدمة العسكرية في أواخر سبتمبر من 1997 ولكن ماشاهدته وما عانيته لا أستطيع نسيانه. سنتان في مهمة لم أذهب طواعية اليها كانت قاسية بمعنى الكلمة خاصة عندما تكون تحارب جماعات، أدبياتها تقول أنها تجاهد من أجل قيام دولة إسلامية وأفعالها حسب ما شاهدنا مخلفات عملياتها فهو قتل وتقتيل وتنكيل وتشريد،عائلات من مساكنها بالريف، هربت خوفا من إنتقام هذه الجماعات أو غيرها لأن القتل أصبح دون عنوان.. طلب مني أن ألقي كلمة يوم إنهاء الخدمة، كنت مضطربا، فقلت الحمد الله أنني أتممت هذه الخدمة بسلام وأتمنى من الله أن يحفظ الجميع، ويؤسفني أن أقول أن العمل كعسكري في هذه الظروف هو خارج المعقول. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]()
ننصحك انك تروح لات راح تبقى تبع فيك الكثير ممن سمعنا عليهم انهم متزوجين وباولادهم واداوهم للجيش لانه لا فائده من التعطيل والله نصيحة اخت لاخيها لان انا عند اخ صرالو كما انت وبعد دخوله ميدان العمل واستقراره فيه اصبح يخاف انه يدهب ليهم مخافة انهم يحكموه تحياتي لك
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() نعم الخدمة تفتح الحياة تجربة حياتيتي الممتعة . وانا من الذين حطوا على الجيش كان تجربة رائعة لي لانها كانت تفتح لي وتمنح في نفس الوقت تجارب التي ساعيشها بعد الخدمة لان حياة رائعة بتعب اجتهاد ............... وانا اطلب من كل شاب لجوء الى الخدمة الوطنية لمناص الى حياة جديدة وممتع |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | ||||
|
![]() اقتباس:
أنا نروح نشوف خرجة ولا بريكولة خير لي |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
![]() |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc