اربح حتى 1300 يورو اسبوعيا و ابدأ ب 50 يورو فقط كيف ؟ تفضل

[wahid-the-whisperer]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amintecte

ما هو عمر الكوبونات
و للعلم فإنه هناك موقع سيفتح اليومين القادمين يبيع الكوبونات ب 15 دولار فقط سأوافيكم بالجديد

https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1822814

[abdougagi]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ~رآقية بأخلآقي~

الموقع أثار جدل كبير والحاجة اللي فيها الشك من الأفضل أنو يبتعد عليها الإنسان أفضل..
لأنو مش في خاطر أموال كلاهم في الدنيا يتحاسب عليها من بعد...
وإذا مخدمش الإنسان مع مثل هاته المواقع أكيد لن يموت من الجوع..

عن اي جدل اختي و ماذا تقصدين بالشك ’’؟؟

[abdougagi]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة wahid-the-whisperer

https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1822814

اخي ان كنت تريد الدعاية للموقع فافتح الموضوع و ما تجيش تخسرلي الموضوع هنا

[YounesTaleB]

أشكر لكم لهذا إخواني

[abdougagi]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة YounesTaleB

أشكر لكم لهذا إخواني

العفو اخي الكريم

[steve033]

من يريد كوبونات بروفت25

يتصل بي 0672631977

السعر 4 كوبونات ب 5000 دج

حظ سعيد للجميع

[abdougagi]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة steve033

من يريد كوبونات بروفت25

يتصل بي 0672631977

السعر 4 كوبونات ب 5000 دج

حظ سعيد للجميع

ليس هنا اخي افتح موضوع و بع كيف شئت

[NasredineDZ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abdougagi

djbobo2
لقد قضيت اكثر من 3سنوات في مجال التسويق الشبكي و العديد من المشايخ افتوا بشرعية بشروط و هده الشروط تنطبق على الشركة

يااخي الكريم عن اي فتاوي تتكلم وعن اي شيوخ ان العمل في هذا المجال حرام ولايوجد شيخ واحد عاقل من المذهب المالكي قد افتى بشيئ كهذا . الا تعلم ان اكبر الكبائر هي الفتاوي الباطلة .

اليك يااخي الحكم الصحيح في التعامل مع مثل هذه الشركات والتي هي شرعا حراااااااااااااام.

الحكم الاول
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالتعامل مع هذه الشركة لا يجوز، وذلك لاعتبارات عديدة:
أن الشركة تشترط مجرد الدخول على هذه المواقع لإيهام من يتعامل معها أن مواقعها يكثر تصفحها والدخول عليها تشجيعا لهم على الدعاية لمنتجاتهم من خلال هذه المواقع، وهذا تدليس واضح وغش محرم.
أن المبلغ المدفوع قرض مضمون الرد مع زيادة محددة مشروطة بالدخول على المواقع التي تحددها الشركة وهذا هو الربا بعينه إذ لو كان ثمنا للأسهم لكان له حق بيعها أو إبقائها، وقد ذكرت أنه يأخذ ما دفع في نهاية المدة مع النسبة المحددة المشروطة بالدخول على المواقع الإعلانية وهذه هي حقيقة القرض التي عرفه بها العلماء. قال في أسنى المطالب وهو شافعي: القرض هو تمليك الشيء على أن يرد بدله. انتهى.
هذا إذا كان قرضا حسنا فإذا اشترطت فيه الزيادة كان قرضا ربويا.
أننا لو اعتبرنا هذا العمل إجارة لكانت إجارة فاسدة لأن الأجرة لم تكن محددة وإنما هي نسبة من مبلغ قد يقل أو يكثر حسب اختيار المشارك ولا يبعد أن يدخل مثل هذا في باب بيعتين في بيعة وفي الحديث الشريف أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن بيعتين في بيعة. رواه الترمذي والنسائي من حديث أبي هريرة مرفوعا.
ثم إنها تكون إجارة بشرط القرض والإجارة بشرط القرض إجارة فاسدة كابيع لأن الإجارة بيع المنافع والبيع بيع الأعيان.
قال في تبيين الحقائق وهو حنفي: يفسد الإجارة الشروط لأنها بمنزلة البيع، ألا ترى أنها تقال وتفسخ فتفسدها الشروط التي لا يقتضيها العقد كالبيع وهذا لأن المنافع بالعقد يكون لها قيمة وتصير به مالا فتعبر الإجارة بالمعاوضة المالية دون ما سواها من النكاح والخلع والصلح عن دم العمد وأشباهها. انتهى.
هذا فضلا عن أن المنفعة المتعاقد عليها هنا ليست منفعة معتبرة شرعا.
بعد الاطلاع على الموقع المذكور تبين أنه يشتمل على محاذير شرعية، وبناء على هذا فلا يجوز لك العمل ضمن نظام هذه الشركة كما لا يجوز لك الترويج لها سواء كان بوضعها على موقع استضافتك أو بالدعاية لها أو بيع البرامج التي تشبهها، وما حصلته من مال من جراء هذا العمل يجب عليك التخلص منه بإنفاقه في مصالح المسلمين لأنه كسب محرم لا يجوز لك تملكه.

الحكم الثاني

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن الاشتراك في هذه الشركات الربحية غير جائز لما اشتملت عليه الطريقة المذكورة من الغرر والجهالة وهي أشبه ما تكون بالقمار والميسر، هذا إذا سلمنا أن التصفح المذكور منفعة معتبرة وخلت الإعلانات مما هو محذور شرعي تبقى جهالة أجرة المتصفح والغرر في الحصول عليها إذا لم يصل إلى الحد الأدنى، كما أن دفع مبالغ من قبل المشترك مقابل الحصول على ميزات أكثر في هذا الاشتراك، أو شراء ما يسمى ريفرال كل ذلك من أكل المال بالباطل، والباطل كلمة جامعة يدخل تحتها الجهالة والغرر والقمار ونحو ذلك، وإذا تقرر عدم جواز الاشتراك في هذه الشركات فلا يجوز الدلالة عليها والترويج لها والمال المكتسب من وراء ذلك حرام، وراجع للمزيد من الفائدة في ذلك الفتوى رقم: 71618، والفتوى رقم: 73300.
والله أعلم.

القاعده الشرعيه تقول

ضمان رأس المال + نسبه ربح ثابته = ربا

عليك بالتوبة اخي
او الذهاب لبيع المخدرات او الاسلحة او المتاجرة بالاطفال
لان الحرام عند الله حرام
مهما تغير شكله ومكانه
هناك الاف الطرق للعمل من النت بطريقة شرعية يااخي
ولو كسبت الملايير وكلانا يعلم انك لن كسب سوى بضع دنانير لاتغني
فلن يفيدك بشيئ امام الله عندما نقف امام عظمته.


هذا والله اعلم

[abdougagi]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة NasredineDZ

يااخي الكريم عن اي فتاوي تتكلم وعن اي شيوخ ان العمل في هذا المجال حرام ولايوجد شيخ واحد عاقل من المذهب المالكي قد افتى بشيئ كهذا . الا تعلم ان اكبر الكبائر هي الفتاوي الباطلة .

اليك يااخي الحكم الصحيح في التعامل مع مثل هذه الشركات والتي هي شرعا حراااااااااااااام.

الحكم الاول
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالتعامل مع هذه الشركة لا يجوز، وذلك لاعتبارات عديدة:
أن الشركة تشترط مجرد الدخول على هذه المواقع لإيهام من يتعامل معها أن مواقعها يكثر تصفحها والدخول عليها تشجيعا لهم على الدعاية لمنتجاتهم من خلال هذه المواقع، وهذا تدليس واضح وغش محرم.
أن المبلغ المدفوع قرض مضمون الرد مع زيادة محددة مشروطة بالدخول على المواقع التي تحددها الشركة وهذا هو الربا بعينه إذ لو كان ثمنا للأسهم لكان له حق بيعها أو إبقائها، وقد ذكرت أنه يأخذ ما دفع في نهاية المدة مع النسبة المحددة المشروطة بالدخول على المواقع الإعلانية وهذه هي حقيقة القرض التي عرفه بها العلماء. قال في أسنى المطالب وهو شافعي: القرض هو تمليك الشيء على أن يرد بدله. انتهى.
هذا إذا كان قرضا حسنا فإذا اشترطت فيه الزيادة كان قرضا ربويا.
أننا لو اعتبرنا هذا العمل إجارة لكانت إجارة فاسدة لأن الأجرة لم تكن محددة وإنما هي نسبة من مبلغ قد يقل أو يكثر حسب اختيار المشارك ولا يبعد أن يدخل مثل هذا في باب بيعتين في بيعة وفي الحديث الشريف أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن بيعتين في بيعة. رواه الترمذي والنسائي من حديث أبي هريرة مرفوعا.
ثم إنها تكون إجارة بشرط القرض والإجارة بشرط القرض إجارة فاسدة كابيع لأن الإجارة بيع المنافع والبيع بيع الأعيان.
قال في تبيين الحقائق وهو حنفي: يفسد الإجارة الشروط لأنها بمنزلة البيع، ألا ترى أنها تقال وتفسخ فتفسدها الشروط التي لا يقتضيها العقد كالبيع وهذا لأن المنافع بالعقد يكون لها قيمة وتصير به مالا فتعبر الإجارة بالمعاوضة المالية دون ما سواها من النكاح والخلع والصلح عن دم العمد وأشباهها. انتهى.
هذا فضلا عن أن المنفعة المتعاقد عليها هنا ليست منفعة معتبرة شرعا.
بعد الاطلاع على الموقع المذكور تبين أنه يشتمل على محاذير شرعية، وبناء على هذا فلا يجوز لك العمل ضمن نظام هذه الشركة كما لا يجوز لك الترويج لها سواء كان بوضعها على موقع استضافتك أو بالدعاية لها أو بيع البرامج التي تشبهها، وما حصلته من مال من جراء هذا العمل يجب عليك التخلص منه بإنفاقه في مصالح المسلمين لأنه كسب محرم لا يجوز لك تملكه.

الحكم الثاني

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن الاشتراك في هذه الشركات الربحية غير جائز لما اشتملت عليه الطريقة المذكورة من الغرر والجهالة وهي أشبه ما تكون بالقمار والميسر، هذا إذا سلمنا أن التصفح المذكور منفعة معتبرة وخلت الإعلانات مما هو محذور شرعي تبقى جهالة أجرة المتصفح والغرر في الحصول عليها إذا لم يصل إلى الحد الأدنى، كما أن دفع مبالغ من قبل المشترك مقابل الحصول على ميزات أكثر في هذا الاشتراك، أو شراء ما يسمى ريفرال كل ذلك من أكل المال بالباطل، والباطل كلمة جامعة يدخل تحتها الجهالة والغرر والقمار ونحو ذلك، وإذا تقرر عدم جواز الاشتراك في هذه الشركات فلا يجوز الدلالة عليها والترويج لها والمال المكتسب من وراء ذلك حرام، وراجع للمزيد من الفائدة في ذلك الفتوى رقم: 71618، والفتوى رقم: 73300.
والله أعلم.

القاعده الشرعيه تقول

ضمان رأس المال + نسبه ربح ثابته = ربا

عليك بالتوبة اخي
او الذهاب لبيع المخدرات او الاسلحة او المتاجرة بالاطفال
لان الحرام عند الله حرام
مهما تغير شكله ومكانه
هناك الاف الطرق للعمل من النت بطريقة شرعية يااخي
ولو كسبت الملايير وكلانا يعلم انك لن كسب سوى بضع دنانير لاتغني
فلن يفيدك بشيئ امام الله عندما نقف امام عظمته.


هذا والله اعلم

لن ادخل معك في نقاش طويل لانني اعي ما افعل اريد فقط ان اصحح مفاهيمك عن الشركة .

بالسنبة للحكم الاول

قولك بان عمل الشركة تضليل للمعلنين لا اسا له من الصحة لانك لا تعلم طبيعة العقد الذي يجمعها بها . و لان نظام الاعلان على النترنت هذا هو يعتمد على عدد النقرات و منه تأتي المبيعات و الشركات التي تتعاقد معها هي شركات حقيقية .
و طبيعة العقد الذي بيني و بين الشركة هو عقد عمل يكون بشراء اسهم و النقر على الاعلانات اي انني مشترك معها في صناعة الاعلان على الانترنت و ليس عقد قرض كما ذكرت و هذه مجرد ايحاءات و تخيلات لا اعرف من اين اتيتم بها اذ انكم تتبعون الشبهات و الاصل في المعاملات هو التراضي بين الطريفين.

اما بالنسبة للحكم الثاني فهو خاص بشركات النقر على الاعلانات دون استثمار و هي neobux و غيرها .

و بالنسبة للقاعدة الفقهية اعطني الدليل من الكتاب او من السنة

وشكرا

[NasredineDZ]

لا يوجد في الشريعة الإسلامية عقد يبيح للشخص أن يدفع نقوده لآخر ، ليأتيه بها بعد مدة وعليها ربح مضمون ، فإن هذا - وإن سماه الناس بما أسموه - حرام باتفاق أهل العلم ، وهو إما صورة من صور الربا ، أو صورة من صور المشاركات الفاسدة المحرمة .
والصورة المذكورة في السؤال ليست من باب شراء الأسهم في الشركات المساهمة ، وإنما هي أشبه بسندات القروض المحرمة .
فالسهم يمثل حصة شائعة في الشركة , ومالك السهم يشارك الشركة في الربح والخسارة ؛ لأنه شريك ومالك لجزء من الشركة .
أما السند فهو يمثل دَيْناً وقرضاً على الشركة , وصاحب السند يتلقى فائدة ثابتة سواء ربحت الشركة أم لا ، ولا يتحمل شيئاً من خسارة الشركة لأنه ليس شريكاً فيها .
والتعامل بهذه السندات محرم شرعاً , لأنها قرض مقابل فائدة متفق عليها ، وهذا هو الربا الذي حرمه الله تعالى وتوعد عليه بقوله : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَذَرُوا مَا بَقِيَ مِنْ الرِّبَا إِنْ كُنتُمْ مُؤْمِنِينَ * فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ مِنْ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَإِنْ تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُءُوسُ أَمْوَالِكُمْ لا تَظْلِمُونَ وَلا تُظْلَمُونَ ) .
وجاء في قرار مجمع الفقه الإسلامي: " إن السندات التي تمثل التزاماً بدفع مبلغها ، مع فائدة منسوبة إليه ، أو نفع مشروط : محرمة شرعاً من حيث الإصدار أو الشراء أو التداول ، لأنها قروض ربوية ، سواء أكانت الجهة المصدرة لها خاصة أو عامة ترتبط بالدولة ، ولا أثر لتسميتها شهادات أو صكوك استثمارية أو ادخارية ، أو تسمية الفائدة الربوية الملتزم بها ربحاً أو عمولة أو عائداً ". انتهى ، "قرارات مجمع الفقه الإسلامي" .

فدعنا من الكلام الزائد والمعسول

فالحرام حراااام مهما زينته

[HDJTHM]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nasredinedz

لا يوجد في الشريعة الإسلامية عقد يبيح للشخص أن يدفع نقوده لآخر ، ليأتيه بها بعد مدة وعليها ربح مضمون ، فإن هذا - وإن سماه الناس بما أسموه - حرام باتفاق أهل العلم ، وهو إما صورة من صور الربا ، أو صورة من صور المشاركات الفاسدة المحرمة .
والصورة المذكورة في السؤال ليست من باب شراء الأسهم في الشركات المساهمة ، وإنما هي أشبه بسندات القروض المحرمة .
فالسهم يمثل حصة شائعة في الشركة , ومالك السهم يشارك الشركة في الربح والخسارة ؛ لأنه شريك ومالك لجزء من الشركة .
أما السند فهو يمثل دَيْناً وقرضاً على الشركة , وصاحب السند يتلقى فائدة ثابتة سواء ربحت الشركة أم لا ، ولا يتحمل شيئاً من خسارة الشركة لأنه ليس شريكاً فيها .
والتعامل بهذه السندات محرم شرعاً , لأنها قرض مقابل فائدة متفق عليها ، وهذا هو الربا الذي حرمه الله تعالى وتوعد عليه بقوله : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَذَرُوا مَا بَقِيَ مِنْ الرِّبَا إِنْ كُنتُمْ مُؤْمِنِينَ * فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ مِنْ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَإِنْ تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُءُوسُ أَمْوَالِكُمْ لا تَظْلِمُونَ وَلا تُظْلَمُونَ ) .
وجاء في قرار مجمع الفقه الإسلامي: " إن السندات التي تمثل التزاماً بدفع مبلغها ، مع فائدة منسوبة إليه ، أو نفع مشروط : محرمة شرعاً من حيث الإصدار أو الشراء أو التداول ، لأنها قروض ربوية ، سواء أكانت الجهة المصدرة لها خاصة أو عامة ترتبط بالدولة ، ولا أثر لتسميتها شهادات أو صكوك استثمارية أو ادخارية ، أو تسمية الفائدة الربوية الملتزم بها ربحاً أو عمولة أو عائداً ". انتهى ، "قرارات مجمع الفقه الإسلامي" .

فدعنا من الكلام الزائد والمعسول

فالحرام حراااام مهما زينته

السلام عليكم أخي الكريم هل عندك اي علم أو قرأت أي فتوى بخصوص هذا الموقع الذي أروج له و هو موقع عربي تونسي ؟ و بارك الله فيك

[NasredineDZ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة HDJTHM

السلام عليكم أخي الكريم هل عندك اي علم أو قرأت أي فتوى بخصوص هذا الموقع الذي أروج له و هو موقع عربي تونسي ؟ و بارك الله فيك

السلام عليكم اخي

اذا كنت تقصد الموقع الذي بالتوقيع فهو موقع للضغط على الاعلانات وهذا غير جائز حتى ولو كانت الاعلانات مباح شرعا


فأخذ مقابل مالي مقابل الدخول على الإعلانات وتصفحها غير جائز ولو كانت هذه الإعلانات مباحة شرعاً، لأن هذا العقد يعتبر من عقود الإجارة وقد اشتمل على محذورات شرعية مثل جهالة الأجرة وعدم كون المنفعة المستأجرة عليها معتبرة شرعاً، وإذا تم دفع نقود مقابل زيادة نسبة الأرباح فهذا محذور شرعي آخر لأن المال المدفوع من المشترك ليس في مقابله منفعة معتبرة شرعاً، وفي هذا مبادلة النقد بالنقد مع التفاضل والتأخير، فضلاً عن الغرر والجهالة، فهو يجمع بين الربا والميسر.
وقد ذكر بعض الاقتصاديين أن نظام الإحالات (referrals) يختلف من موقع لآخر، وبعضها يندرج ضمن التسويق الشبكي، وبعضها ليس كذلك، فإن كانت عمولة الإحالة مقابل اشتراكات أعضاء جدد فرسوم الاشتراك كما تقدم يدخلها الربا والميسر، فكل ما يترتب عليها فهو محرم.


هذا والله اعلم

[Khalido 25]

شكرا لك اخي

[abdougagi]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nasredinedz

لا يوجد في الشريعة الإسلامية عقد يبيح للشخص أن يدفع نقوده لآخر ، ليأتيه بها بعد مدة وعليها ربح مضمون ، فإن هذا - وإن سماه الناس بما أسموه - حرام باتفاق أهل العلم ، وهو إما صورة من صور الربا ، أو صورة من صور المشاركات الفاسدة المحرمة .
والصورة المذكورة في السؤال ليست من باب شراء الأسهم في الشركات المساهمة ، وإنما هي أشبه بسندات القروض المحرمة .
فالسهم يمثل حصة شائعة في الشركة , ومالك السهم يشارك الشركة في الربح والخسارة ؛ لأنه شريك ومالك لجزء من الشركة .
أما السند فهو يمثل دَيْناً وقرضاً على الشركة , وصاحب السند يتلقى فائدة ثابتة سواء ربحت الشركة أم لا ، ولا يتحمل شيئاً من خسارة الشركة لأنه ليس شريكاً فيها .
والتعامل بهذه السندات محرم شرعاً , لأنها قرض مقابل فائدة متفق عليها ، وهذا هو الربا الذي حرمه الله تعالى وتوعد عليه بقوله : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَذَرُوا مَا بَقِيَ مِنْ الرِّبَا إِنْ كُنتُمْ مُؤْمِنِينَ * فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ مِنْ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَإِنْ تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُءُوسُ أَمْوَالِكُمْ لا تَظْلِمُونَ وَلا تُظْلَمُونَ ) .
وجاء في قرار مجمع الفقه الإسلامي: " إن السندات التي تمثل التزاماً بدفع مبلغها ، مع فائدة منسوبة إليه ، أو نفع مشروط : محرمة شرعاً من حيث الإصدار أو الشراء أو التداول ، لأنها قروض ربوية ، سواء أكانت الجهة المصدرة لها خاصة أو عامة ترتبط بالدولة ، ولا أثر لتسميتها شهادات أو صكوك استثمارية أو ادخارية ، أو تسمية الفائدة الربوية الملتزم بها ربحاً أو عمولة أو عائداً ". انتهى ، "قرارات مجمع الفقه الإسلامي" .

فدعنا من الكلام الزائد والمعسول

فالحرام حراااام مهما زينته

انا لم اقتنع بما قلته لانك تؤول شيئا ليس لك بع علم
اما بخصوص طبيعة العقد فهو اقرب الى المضاربة و اذهب و ابحث عن المضاربة ما هي و بعد ذلك تكلم

[NasredineDZ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abdougagi

انا لم اقتنع بما قلته لانك تؤول شيئا ليس لك بع علم
اما بخصوص طبيعة العقد فهو اقرب الى المضاربة و اذهب و ابحث عن المضاربة ما هي و بعد ذلك تكلم

استغفر الله العظيم

ماالذي تقصد بانني اؤول
فالحكم مطابق للموقف تماما

وكما ان طبيعة القد ليست بمضاربة اطلاقا

بل هو اشبه بسندات القروض المحرمة فانت لاتشارك الشركة الخسارة بل الربح فقط ويكون الربح معلوما وبنسبة محدد وهذا ما ينطبق على الشركة وعلى كيفية شرحك انت لعملها .
اما لو كان شراء الأسهم في الشركات المساهمة فانت تشارك في الربح والخسارة فشرعا هو جائز ولكن هذا لاينطبق على هاته الشركة.

فلاتخلط الكلام والاحكام بدون علم مسبق فقط لتدافع عن شيئ لم ياتي به الله ولا رسوله الكريم