![]() |
|
قسم الخـــواطر قسمٌ مُخصّصٌ لإبداعات الأعضاء النّثريّة. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]()
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() تتجمهر حروفي هاهنا لـ تُوفيك التّقدير |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() اقتباس:
أيتها المليكة الندية
فخر لى مرورك الكريم ها هنا فوجب على أن أعتز بكل حرف أنساب من قلمك ليعطر وينظم خربشاتى ويصنع من رتوش فى حب الوطن باقة من أجمل وأنقى الزهور فحب الأوطان فريضة علينا كعمارة الأرض حفظ الله أوطاننا وجنبنا فيها الفتن وحفظنا الله وإياها من كيد الماكرين طاب مساءك وبارك الله فى مدادك أسعدنى وشرفنى حرفك وأنتظر دوماً منك التشجيع قلا تحرمينى إياه دمت بود وما سكبت |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
![]() اقتباس:
بارك الله فيك وجمعك مع من تحبى فى الدنيا والأخرة أنت يا منى أصل كل جميل ورائع أنت النور الذى أستمد منه وهج الكتابة وكل معنى فى الحب والوفاء فكنت أنت للوطن إنتماء وفى قلب كل عاشق لهمس الحرف ثناء دمت بكل ود ومع خالص تحياتى يا خوفى يا وطن....!؟
لتكون وطن .... من تيه ..! غلبان بيحلم ... وإنت ليه تجاريه...!؟ حقيقة الحلم .. إنه خيال .. وهاجس فكر ... تحقيقة يقبى محال...! حالى من حالك يا وطن ... أبكى وأصرخ وصوتى مايعلاش وأنا واقف مكانى مبعلاش . تقولى أنسى وأنا مبنساش تقولى إخضع ... أقول هوا اللى نخ على الركب عاش ..! لسانى بحلم يا وطن ... وحلمى وفكرى ... جوه الفؤاد أهو عاش وعجبى |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
![]() اقتباس:
لا تشكرى أخاً لك لم أنس يا نيراس يوماً ما يطلبه أصدقائى منى . فأعذرينى لتأخرى فى الرد ومساعدتك ولكن بعض الأحيان أكون على النت لدقائق وأنسى وأنشغل ولكن أنا اليوم لك . الرواية هى فن السرد والحكاية والرواية جائت من الذى يروى ظمأ فليس كل ظمأن للماء ....! للمعرفة أحياناً ولنهاية القصة حين أخر. كان يجوب قبل عصر المعرفة والنهضة الحديثة . مثل الراديو والتليفزيون والسينما والفضائيات والأنترنت والبرق . كان يجوب البلدان الراوى ليقص ويحكى على الناس ما يعرفة من قصص الغابرين .بطريقة الإمتاع والتشويق . ويحكى التاريخ هذى القصص مثل ما جاء ذكرة فى القرآن وهو أحسن القصص. فى سور كاملة مثل يوسف ومريم. وبعض الآيات ليحكى موقف معين أو رؤية بعينها . وقصص الشرح فى التفسير والإسناد . وتوالت من قبل ذلك قصص التاريخ على جداريات المعابد القديمة فى مصر وبابل واليونان والصين لتحكى مدى تقدم الشعوب والأمم . وإهتمامهم بتسجيل إنجازات الملوك من أهم الأعمال . ويحتاج القاص أو الراوى إلى بلاغة اللغة وفصاحة اللسان . قبل القصة أحياناً فهناك من عنده ملكة القص والإدراج . وهنا أقف لأقول لك إقرإى سورة يوسف خمس مرات . بتأنى وفهم لكل كلمة وعبارة وإنتقال من مشهد لأخر من مشاهد القصة .بتخيل الأشخاص ومجريات الأمور وقت ذاك أو حينها . وهذا مقال للأستاذة رشا المالح تجدين فيه الكثير .
فن كتابة الرواية بين الإبداع والصنعة كتابة الرواية أمر يسير، لكن الصعوبة تكمن في كتابة رواية جيدة. تماماً كما هي الحياة فإن كانت سهلة، لكتبت آلاف الروايات التي تحقق آلاف المبيعات وتحصد أهم الجوائز الأدبية. وهناك العديد من الكتب لنقاد وروائيين، حددوا من خلالها مقومات الرواية الناجحة، لكن الأفضل منها تلك التي تعين الكاتب على تحقيق هدفه. الرواية لا تكتب من فراغ، خاصة الرواية التي ترسخ في ذهن القارئ، سواء بأحداثها أو شخصياتها. ولا بد لمن يرغب في كتابة الرواية أن يكون بالدرجة الأولى، قارئاً نهماً، كما أن الكتابة الإبداعية تجمع بين التفكـــير وغربلة أفكار الآخرين، بحثاً عن فكرة ما تفتــــح أمامه المسار إلى حقيقة ما يتخيلها. وفي هذا الإطار يقول الروائي الأميركي ستيفن كينغ: (إن لم يكن لديك وقت للقراءة، يعني أنك لا تملك الوقت أو أدوات الكتابة). كما يقول الكاتب البريطاني صموئيل جونسون (1709 - 1784): (ما يُكتب دون جهد، يُقرأ دون متعة). ويقول الأديب الروسي أنطون تشيخوف (1860 - 1904): (لا تقل لي إن القمر مضيء، بل أرني بريق ضوئه على زجاج مهشم). الرواية الجيدة لا تأتي من إلهام مفاجئ، العمل الذي يحقق النجاح يأتي نتيجة تراكم التجربة على الصعيد الحياتي والتقني، أي القدرة على سبر غور الحياة وصقل قدرات الكاتب على صعيد لغة السرد والحوار، وفي المقدمة التخطيط لهيكل الرواية وشخصياتها. هيكل الرواية توضع بنية هيكل الرواية، إما قبل كتابتها أو بعد الانتهاء من النص، علماً أن بناء الهيكل أمر صعب، ومن الضروري تشييد دعائمه. ويمكن البدء بجملة بسيطة يتم البناء عليها لاحقاً حتى تبدو كقصة. وتعتبر هذه الخطوة جزءًا من العمل الإبداعي الذي يُعنى بتشذيب حالة الإبداع، أغلب الناس يمضون وقتاً طويلا في التفكير قبل البدء بفعل الكتابة. ومن ضمنها إجراء العديد من البحوث، وأحلام اليقظة عن مسار الرواية، مع العصف الفكري. ويلي ذلك بدء الكاتب بسماع أصوات مختلفة لشخصياته، والتفكير عن ماهية مضمون العمل، أي المعنى العميق له. وتعد هذه المرحلة، جزءاً أساسياً من العمل. ويختلف الكتاب بطريقة التعامل معها. وعلى الكاتب بعدها أن ينظم نفسه بكتابة جميع أفكاره على الورق، كي لا تغيب عن ذاكرته في زحمة العمل، خاصة تعبئة الفجوات بين تلك الأفكار. وبعد هذه المرحلة يبدأ خطوات البناء العشر، على افتراض أن الكاتب هو القارئ: الخطوة الأولى خذ ساعة من وقتك لكتابة جملة واحدة تلخص الرواية. تخدم هذه الجملة كاتب الرواية في كافة مراحل العمل، فهي بمثابة الصورة العريضة للعمل. والأفضل أن تكون الجملة قصيرة بما لا يتجاوز 15 كلمة، بعيداً عن ذكر أي اسم للشخصيات، مع الجمع بين المشهد العام والخاص. وكتابة الجملة الواحدة للوصف، فنٌ بحد ذاته. الخطوة الثانية خذ ساعة أخرى لتحويل الجملة إلى فقرة تصف ملامح الرواية، وأبرز أحداثها والنهاية. وفي الغالب تشكل الفقرة التي يفترض ألاّ تتجاوز خمسة أسطر، أبرز أحداث الحبكة، وفصول أو أبواب الرواية، ليكون الباب الأخير. فتكشـــف تلك الأحداث مع ربطها معالم النهاية. ومن المقبول أن يكون مسبب الحدث الأول ظروفا خارجية، ككارثة طبيعية أو تدخل خارجي كالحرب أو الموت أو قدوم شخص غريب. أما بقية الأحداث البارزة فمن المفترض أن يكون المتسبب بها أبطال الرواية من خلال محاولتهم تجاوز محنتهم، إما من خلال تصحيح ظرف ما أو التغلب عليه، غير أن الأمور تســـوء أو تتـــأزم وربما تزداد تعقيداً. وهذه الفقرة بمثابة الرؤيا العامة للعمل. الخطوة الثالثة يلي الخطوة الثانية كتابة أسطر مشابهة عن كل شخصية من شخصيات العمل. ونظراً لكون الشخصيات الأكثر أهمية، فلا بد من تكريس الوقت لرسم سمات ومسار وتطور كل منها. هذه الخطوة تختصر الكثير من الوقت لدى البدء بكتابة العمل. أما العمل على الشخصيات الرئيسية فيتطلب كل منها، ساعة من الزمن، وتلخيصها كل منها في صفحة، وتتضمن ما يلي: 1) اسم الشخصية. 2) جملة مختصرة عن سطور الشخصية. 3) دوافع الشخصية وما الذي ترغب به. 4) هدف الشخصية الأساسي الذي تنشده. 5) عوائق الشخصية التي تحول دون تحقيقها لهدفها. 6) تحولات الشخصية وما ستتعلمه لتتغير. 7) فقرة واحدة تلخص مسار الشخصية. وسيكتشف الكاتب في كثير من الأحيان، حاجته إلى تعديل خطوته الأولى أو الثانية. وهذا يعني أن شخصيات العمل تعلِّم كاتبها شيئاً جديداً. الخطوة الرابعة الوصول إلى هذه الخطوة، يعني أن الكاتب بنى تصوراً جيداً عن هيكل أو بنية الرواية. وخلال يوم أو يومين أو أكثر، سيتمكن من الكشف عن أي خلل في بنية القصة، قبل قطعه شوطاً طويلاً في كتابتها. والمطلوب في هذه المرحلة التوسع في كل جملة من فقرة التلخيص، إلى فقرة كاملة، باستثناء الفقرة الأخيرة التي يجب أن تنتهي بصورة درامية، ويحبذ أن تنحصر في صفحة واحدة. وتمثل هذه المرحلة توسيع حبكة الرواية. الخطوة الخامسة تتمحور هذه المرحلة حول كتابة ما يقارب من صفحة عن كل شخصية رئيسية، ونصف صفحة عن كل شخصية . وتحكي فيها كل شخصية القصة من وجهة نظرها. ومن الممكن خلال الكتابة العودة إلى الخطوات السابقة، وتعديلها حسب ما يرى الكاتب. الخطوة السادسة ينتقل الكاتب بعدما امتلك عددا من خيــــوط القصة والحبكــــة، إلى ملخص القصـــة الذي سبــــق وكتبه في صفحـــة واحدة، وليفصل كل فقرة في صفحة كاملة، وهذا العمل يستغرق ما يقارب الأسبوع. وفي هـــذه المرحلة يتعامــــل الكاتب بموضوعية مع أحداث الحبكة، واتخاذ العديد من القرارات في منحى توجه الأحداث. الخطوة السابعة تستغرق هذه المرحلة ما يقارب الأسبوع. وتعتمد على رسم الشخصيات من خلال خيوط بيانية على صفحة كبيرة، مع ذكر كل شيء مرتبط بها من البديهيات، كتاريخ الميلاد، وصفاتها الخارجية وتاريخها، ودوافعها والهدف الذي تنشده. والأهم من كل ذلك كيف ستتغير هذه الشخصيات في نهاية الرواية؟ وهذه المرحلة هي امتداد موسع للمرحلة الثالثة، وستعلم الكاتب الكثير عن شخصياته، وربما يستغرق العمل على هذه المرحلة ما يقارب الشهر أو أكثر. ويمكن لكتاب الرواية في الغرب، بعد هذه المرحلة، بيع روايته للناشرين. الخطوة الثامنة تشكل هذه المرحلة رعباً كبيراً للعديد من الكتاب، لكونها تمثل الخطوة الرئيسية للبدء بكتابة مسودة الروايــــة، والذي يساعد على بلورة الصورة، كتابـــة قائمة بالمشاهد على ورقة منفصلة. ويعتبر اليوم أو الأسبوع الذي يقضيه الكاتب في وضع القائمة، من أهم مراحــــل العمل على كتابة القصة. وقائمة المشاهد بالطبع مستقـــاة من ما كتبه في الخطـــوة السادسة عن تفاصيل الحبكة. وتبنى القائمة على كتابة جملة واحدة لكل مشهد في صفحة بيانية منفصلة، ثم كتابة اسم الشخصية المرتبطة بالحدث على عامود الهامـــش، لتكتب تفاصيل المشهد على الجانب الآخر العريض من الصفحة، ومن الممكن. إضافة عمود آخر لكتابة عدد الصفحات المطلوبة لتفاصيل المشهد، أو بالأحرى وصف الحدث. وهذه القائمة تساعد الكاتب على مراجعة مراحل عمله بلمحة واحدة، وبالتالي لن يقع في مطب الاسترسال والخـــروج عن النص إلى متاهة لا يعرف الخروج منها. الخطوة التاسعة يحول الكاتب في هذه المرحلة كل سطر من قائمته البيانية السابقة، إلى فقرتين تصفان المشهد، مع إضافة أية فكرة للحوار، مع كتابة مخطط العقدة للمشهد، وإن لم يكن في المشهد عقدة فعليه، فإما أن يبتكر عقدة أو يلغي المشهد. وعليه، يتحول كل سطر من الصفحات البيانية، إلى صفحتين من مشاهد أو أبواب الرواية. وتصبح هذه المسودة بمثابة مرجع للكاتب لدى عمله على كل مشهد، وتمنحه حرية تبديل ترتيب المشاهد. كما تتيح هذه المرحلة للكاتب، إضافة أية أفكار إلى هوامش المشاهد. الخطوة العاشرة ربما يعتقد الكاتب عند بدئه بكتابة النص في هذه المرحلة، بأن حالة الألق الإبداعي ضاعت في أطر المراحل. وهذا الشعور غير صحيح، فالمتعة الأكبر تكمن في هذه المرحلة من الكتابة، حيث يهتم الكاتب بالتفاصيل الصغيرة من أحداث المشاهد، بعد تحرره من وضع الخطوط العريضة للعمل، ليترك نفسه لتدفق السرد دون عوائق. .. بعد الإنجاز يفضل بعدما أنجز الكاتب روايته، خاصة الأولى، في نتاجه، أن يتأنى في نشرها ويأخذ وقته، وتحديداً في العالم العربي. لأن النشر يعني تحول عمله إلى فريسة تنهشها أقلام النقاد والمحيطين به. ويعتبر ذلك بمثابــة دعوة لتحطيم روحه المعنوية في مرحلة لا يكون مهيئاً لها بعد. والحل الأمثل لحماية روح الكاتب واستمراريته، البدء بمشروع كتاب جديد قبل تسليم عمله للناشر، فانشغاله يحميه من أي نقد هدام. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
![]() اقتباس:
هيا معى واحدة واحدة .
سألتك أن تقرإى سورة يوسف خمس مرات . بتأنى وفهم للكلمات وعلاقتها بعضها البعض . وعليكى بتخيل الأشخاص ورسم صور ذهنية لهم . فأول القصة إذ قال يوسف لأبيه يا أبتٍ . فهنا بدايه حوار يشد به الله المستمع والقارئ لما بعد . وهذا فن شد القارئ والمستمع . وسترى كل مقومات القصة من حوار مع الأب والإبن والإخوة . ومع إمرأة العزيز مرة . ومع صاحبى السجن مرة . وعزيز مصر وحاشيتة مرة . ومع إخوته بعد أن صار على خزائن مصر ولقاءة بأخيه . و و و .... طريقة الإنتقال من مشهد لمشهد. وهذا هو فن القصص الواقعية . أن تتوقعى الأحداث وتعبرى عنها بالكلمات . تحددى المكان والزمان للمشهد. مثال على طاولة الغداء تحددى الإنفعال فى المشهد . مثال فى ليل مشحون بالظلام وجو ملبد بالعواصف . وقف البطل على حافه الهاوية . يخاطب نفسه المليئه بالأسى من غدر وخيانه أصحابه ... ولكنه لا يلوم غير نفسه . فهو من أعطى لهم مساحة أكبر مما يستحقون ..! كل ما يسمح الوقت سأقف معك على هذا النحو . إختارى صورة من الحياة وحاولى أن تكتبيها . وإن كانت مشهد أو إثنين . دمت بكل ود وإحترام وتقدير |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
![]() اقتباس:
ما أجمل الكلمات نسجاً فى بلادى تسكننى وتملئ بالحب كل فؤادى لا اليأس منها ولا من غريم عادى أنا وكل كلى فدا نسيم الوادى أنى يأست حياة ليس بها عنادى يوم دُهس رأسى بأقدام جــلادى فثار دمى يسطر للتاريخ أمجادى وإمتطيتُ أحلاماً كأنها ظهر جوادى وحطمتُ كل أوثان العروبة ........... ومن قالوا عنهم يوماً أنهم أسيادى ورشقت سيفى المسنون بقلب قوادى وقلت اليوم طهراً ممن دنســوا الوادى بارك الله فيك يا نبراس الأمل والخير
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() قالو لا مكان لك لاوطن مسافر انت عبر الزمن تعيش الصعاب والمحن قلت سابني لنفسي وطن سأجد لروحي السكن واعيش بين السطور والحروف في الجبال على السفوح والقمم انا ان لم تسعني الارض وبحارها |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
![]() اقتباس:
بارك الله فيك أخى عادل
وفى مرور الكرام . ما أجمل حروفك فى بناء الوطن وكلماتك التى علت السحاب وإقتربت من النجوم لتصنع سكن كان أقرب للجنة .... دمت أخى ودامت كلماتك بخير جمعنى الله وإياك فى الدنيا والأخرة على هديه وسنه حبيبه (ص) مع خالص إحترامى وتقديرى |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | ||||
|
![]() اقتباس:
كتبت ما يدور بداخلى
فصدقاً أنت أصدق الحروف أنت عبق الكلام فى حالك الظروف شكراً أختاه لقد دمروا كل أشياء عزيزاتى ورأوا القبح جميل بعيونهم لا بعييناتى دمت بود وخالص تجياتى |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() أنا من ضيعتُ فى الأوهامِ عمراً ؟
وسرتُ خلف ركب العاشقين مصرا ..! وزينتها ورسمتها فى الأذهان سحرا..! ووصفتها مع نفسى سراً....! وبين الناس جهرا ....! وكنت أنقاد أُلبى طلباتها وكل أمرا..! وقفتُ أجابه الدجال ... وأحارب المحتال ... وما إستطعت أوفيها حقاً ولا قدرا.... وما أتيتها إلا مهزوماً . وكأنى ما أعرف النصرا .... باعوا أمجاد النيل .... وسرقوا منها كل خيرا ... حرقوها وأهلكوها .... وقالوا عنها عُهرا.... بغوا فيها بالفساد .... وأبادوا بالفتن جمع العباد ... وتاجروا بالدين وقول خير العباد ... باعوا تاريخ الصحابة فى المزاد .. وحجبوا نور الأزهر بالعلم طهراً... وأبدلوا العقيدة طهراً وعصرا ... فأنا من ضيع فى الأوهام قدرا ...! |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الوطن, رتوش |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc