ارجو التفاعل..مع الموضوع.. - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

ارجو التفاعل..مع الموضوع..

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2008-09-06, 12:26   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عروس البحر
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










B1 ارجو التفاعل..مع الموضوع..

الغاية تبرر الوسيلة
كثيرا ما نسمع هذه المقولة فهل هذا يعني انه ما دامت الغاية نبيلة لا يهم نوع الوسيلة التي تستخدم للوصول اليها.









 


رد مع اقتباس
قديم 2008-09-06, 12:47   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
haraddine
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية haraddine
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ليس دائما
صح فطورك










رد مع اقتباس
قديم 2008-09-06, 14:48   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
عبد الرحيم
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عروس البحر مشاهدة المشاركة
الغاية تبرر الوسيلة
كثيرا ما نسمع هذه المقولة فهل هذا يعني انه ما دامت الغاية نبيلة لا يهم نوع الوسيلة التي تستخدم للوصول اليها.
[align=center]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته[/align]

[align=justify]" الغاية تبرر الوسيلة " أو مبدأ ميكافيللي.
هذا المبدأ هو أشهر مبدأ عرف به الفيلسوف الإيطالي نيكولا ميكافيللي فـهو يرى بأن الهدف النبيل السامي يضفي صفة المشروعية لجميع السبل والوسائل التي تؤهل الوصول لهذا الهدف مهما كانت قاسية أو ظالمة ، فهو لا ينظر لمدى أخلاقية الوسيلة المتبعة لتحقيق الهدف ، وإنما إلى مدى ملائمة هذه الوسيلة لتحقيق هذا الهدف.
[/align]


[align=justify]وكما هو ملا حظ فإن هذا المبدأ هو من وضع بشر ولا يمكن أن يكون قانونا صحيحا يجب العمل به في مطلق الأحوال، ونحن كمسلمين يجب أن تكون أفعالنا وتصرفاتنا خاضعة لضوابط شرعية مستمدة من القرآن الكريم ومن سنة الحبيب الذي لا ينطق عن الهوى صلى الله عليه وسلم. [/align]

للفائدة هذه فتوى حول مبدأ الغاية تبرر الوسيلة من موقع إسلام ويب.

[align=justify]قاعدة الغاية تبرر الوسيلة ليست صحيحة بإطلاق

ما هو الفرق في المعنى بين القاعدة الأصولية (الضرورات تبيح المحظورات) ومقولة ميكافيلي (الغاية تبرر الوسيلة)، وما هو تعريف الضرورة، وما هي الحوادث التي تؤكد أن الرسول صلى الله عليه وسلم استخدم "الضرورات تبيح المحظورات" ولم يستخدم "الغاية تبرر الوسيلة" أو بكلمات أخرى كيف استنبطت القاعدة وحرم كلام ميكافيلي مع العلم بأني استفهم ولا أساوي بين رسول الله وميكافيلي؟


الفتوى :

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فالقاعدة التي تقول الغاية تبرر الوسيلة غير صحيحة بإطلاق، بل لا بد لصحتها من قيدين:

القيد الأول: أن تكون الغاية مشروعة لأن الوسائل لها أحكام المقاصد.

القيد الثاني: أن يكون ضرر الوسيلة المحرمة التي توصل إلى تلك الغاية المشروعة أقل من مصلحة الغاية المتحققة بها لا أكثر ولا مساويًا، فإذا تحقق هذان القيدان في هذه القاعدة صارت مساوية لقاعدة "إذا تعارضت مفسدتان روعي أعظمهما ضررًا بارتكاب أخفهما"، ومثال ذلك: الكذب مفسدة، ولكن إن تضمن مصلحة تزيد على الكذب جاز كالكذب للإصلاح بين الناس؛ لأنه سبب لحقن الدماء واجتماع المسلمين وإعادة الألفة والمودة بينهم، وغير ذلك.

أما إذا كانت الغاية والوسيلة متساويتين في المفسدة؛ فهنا تأتي قاعدة أخرى وهي: "درء المفاسد مقدم على جلب المصالح". أو قاعدة: "الضرر لا يزال بمثله أو بأعظم منه"، مثال ذلك حرمة الإقدام على قتل شخص لحفظ النفس؛ لأنه ليست نفسه بأولى من نفس أخيه المسلم، وهذه المسائل دقيقة، والذين يحددونها هم الراسخون في العلم، ولذلك قيل: ليس الفقه معرفة الحلال من الحرام فقط، ولكن الفقه هو معرفة خير الخيرين فيرتكب أعلاهما وشر الشرين فيرتكب أخفهما.

وأما قاعدة: "الضرورات تبيح المحظورات" فهي قاعدة شرعية دل عليها قول الله جل وعلا: فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلا عَادٍ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ [البقرة:173]، ومعناها واضح، وهو: أن المسلم إذا اضطر إلى شيء بحيث لو لم يتناوله لهلك أو هلكت بعض أطرافه جاز له أن يفعله ولو كان محرمًا، مثال ذلك: أن لا يجد إنسان طعامًا حلالاً ووجد ميتة؛ فإنه يجوز له أن يأكل منها بقدر ما يسد حاجته؛ لأن الضرورة تقدر بقدرها. والفرق بين هذه القاعدة الشرعية وبين قاعدة "الغاية تبرر الوسيلة" واضح، وذلك أن القاعدة الثانية لا تقصر ممارسة المحرم عند الضرورة لتحقيق الغاية، بل ما دامت الغاية حميدة في نظر واضعهما وأتباعه، فإنها تبرر له ممارسة الوسيلة المحرمة ولو كانت مفسدتها تساوي أو تربو على مصلحة الغاية، وعليه فالقاعدة الشرعية مستنبطة من القرآن الكريم والسنة النبوية، وأما المقولة المنسوبة إلى ميكافلي فهي مطلقة ولا انضباط لها بالشرع الحنيف.

والله أعلم.
[/align]

المصدر
اسلام ويب
https://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/S...Option=FatwaId













رد مع اقتباس
قديم 2008-09-06, 16:30   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
le fugitif
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية le fugitif
 

 

 
الأوسمة
وسام أحسن عضو لربيع 2008 
إحصائية العضو










افتراضي

نحن المسلمون عندما اذا كانت الغاية شريفة فلابد ان تكون الوسيلة ايضا شريفة ،فلا يجوز استعمال الوسيلة غير الشريفة حتى ولو كانت الغاية نبيلة وشريفة











رد مع اقتباس
قديم 2008-09-08, 14:43   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
عروس البحر
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا اخواني على مروركم وشكر خاص للاخ عبد الرحيم على الايضاح لقد كفيت ووفيت جزاك الله كل الخير ودمت ذخرا للاسلام والمسلمين
تقبل الله صيام الجميع










رد مع اقتباس
قديم 2008-09-08, 15:36   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
عبد الرحيم
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

لا شكر على واجب أختي الكريمة بارك الله فيك وجزاك خيرا.










رد مع اقتباس
قديم 2009-01-27, 09:57   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
meftah123
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم :أعرف نفسي :أنا طالب حر أهوى الفلسفة والمطالعة العامة مختلف المواضيع المتعلقة بالفلسفة وأهوى الكتابة الفلسفية

مرحبا
هل العادة تحد من الارادة"؟
نوع المقالة مقارنة:
المقدمة:يخضع السلوك البشري لعدة ضعوطات تم إكتسابها إما عن طريق العادة أو التعلم.لكن العلماء والباحثين أصروا على تغيير السلوك من حالته الجامدة الي إكتسبها الشخص بفعل العادة إلى الحالة الديناميكية التي يتعلمها بالإرادة. غير أن العلماء والباحثين في طبيعة السلوك الإنساني إصطدموا بالنزعة السكونية التي ألزمت الإنسان على القيام ببعض العادات كصعوبة الإتيان بأفعال جديدة أثر الحرية التي يتمتع بها. مما جعل هؤلاء العلماء يقفون حائرين إتجاه الوضع الإنساني الجديد وكأن العاادة مناقضة للإرادة .. والسؤال الذي يتردد في الأذهان هل العادة مناهضة للإرادة؟
المضمون: العلماء والمفكرون والمشتغلون في مختلف الهيئات العلمية والدراسية ينظرون إلى العادة والإرادة على أنهما موضوعان مختلفان وفي نفس الوقت متشابهان مما صعب عليهم عملية البحث. والباحث المثابر والجيد هو الذي يبدأ في بحثه خطوة خطوة نفس الشي الذي إهتدى إليه بعضهم حيث لخص نقاط الإختلاف والتشابه في ما يلي
نقاط الإختلاف:العادة سلوك ألي يعطي الشخص القدرة على تكرار عمل ما مرات ومرات دون كلل بينما الإرادة قوة تدفع بالشخص المريد نحو القيام بالفعل وكأنها محرك..
لكن العادة رغم أنها سلوك ألي إلا أنها تريح الإنسان من بذل الجهد والعناء في كل مرة يكرر الفعل في حين تكون الإرادة الطاقة التي تحرر المريد وتفتح له آفاق العقل والتفكير فتوقض الإنتباه وتشعل فتائل الإدراك...
إن العادة تنزع من الشخص كل الحالات النفسية وتقضي على الإحساس والشعور وتحوله من الحالة الإنسانية إلى الألية كما يقول برودون:الذي تستولي عليه العادة يصبح بوجوده بشر وبحركاته ألة.بينما الأرادة تزوده بالحضور العقلي والنفسي وحتى الميولات والرعبات حاضرة فلا يتعلم الشخص إلا ما يتوافق مغ الميولات...من خلال معرفة نقاط الإختلاف يجدر بنا أن نتعرف على نقاط التشابه...
نقاط التشابه: والعادة والإدرادة قدرتان نفسيتان تتعلقان بالإنسان ويتجلى وجودهما على مظاهر السلوك من خلاله نترف على الشخص الذي يملك عادة والذي لديه إرادة في الوقت ذاته يزودان الإنسان بمهارات جديدة يقتحم المجتمع والعالم الطبيعي فيتكيف مع مظاهرهما وما السعادة التي بحث عنها الحكماء قديما فالعادة والإرادة إلا من تجلياتها
كذلك العادة والإرادة ترفع بالإنسان عن مراتب الدنيا كلما تجدد سلوكه, سواء كانت العادة هي السبب أو الإرادة
من خلال الدراسة التي قمنا بها إن العادة ليست نقيض للإرادة لهذا نلاحظ وجود تداكل بينهما
العادة كقدرة على التكرار تساعد الشخص في إكتساب إرادة إذ تتحول إلى عادة راسخة في الذهن كما هو الشأن لدى العلماء المثابرين على البحث عن الحقيقة.....أم الإرادة فهي بدورها قوة نفسية تمنح المريد الطاقة ليتحدى مختلف الأوضاع والزوايا فيكتسب عادت جديدة.كعادة التفكير والمشي ووو..
مجمل القول العادة أو الإرادة الفاصل بينهما زمني فقط فقد تسبق العادة الإرادة إذ تصبح العادة وسيلة والإرادة غاية أو العكس لكن في كلتا الحالتين هما وسائل يستعملهما الإنسان ليتجاوز مأزق الواقع ويكتسب مهارات جديدة لعله يتكيف معه وكنتيجة نتوصل إليها أن الإنسان في سعيه الدائم يبحث عن طرق ووسائل من إبتكاره ليعيش حياة هانئة........
تمت بالخير عمت (ف ت)










رد مع اقتباس
قديم 2009-01-27, 10:02   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
meftah123
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

نص السؤال: اذا كنت امام موقفين متعارضين الاول يؤكد على ان اساس العدل هو الواجب فيجيب و يؤكد على ان العدالة تقوم على الحق " مع العلم كليهما صحيح و يدفعك القرار فى ان تفصل بينهما فما عساك ان تفعل.
تحليل السؤال:
المقدمة : طرح الاشكال... لقد واجه العلماء مشكلة محورية تتعلق باختلاف في تجسيد الصورة التى تتميز بها العدالة و بالتالي لم يتفقوا فى تحديد العنصر المحوري التى تتميز بها العدالة ان كان الحق ام الواجب و للاجابة عن هذا المشكل نعرف الحق الذى هو ما كان مطابقا لقاعدة محكمة سواء كانت قاعدة اخلاقية او دينية او قانونية و ينقسم الحق الى طبيعي فطري و حق مكتسب اما الواجب فهو الخضوع لقاعدة محكمة تلزمنا و يلزمنا بها الضمير الاخلاقي او الاجتماعي و يتمثل الواجب اما في الصلاة او في الصدق و الاخلاص و التضحية ون ظهر الرأيين المختلفان قأن الاول يؤكد على ان الواجب اساس العدل فحين يؤكد الاخر على العكس و من هنا يمكن طرح الاشكال التالي على أي اساس تقوم العدالة اعلى الحق ام على الواجب .وكيف اعمل لازيل هذا الجدل والاختلاف ويا ترى أي الرايين صحيح واصح من الاخر وكيف يمكن ان نوفق بينهما.
المضمون: محاولة حل المشكل:
الرأي الأول: يؤكد فلاسفة القانون ان الواجبات تأتي في المقام الاول و ان العدالة تعمل على ان تقوم بالناس بتطبيق الواجبات و لهذا ادعى كانط على اقامة الاخلاق على فكرة الواجب لذاته و مقتضي الواجب يكون السلوك الانساني بدافع الالزام من غير نتائج او اهداف فالواجب امر صوري منزه من كل الشوائب وخال من أي منفعة فهو غاية في ذاته فالصانع يجب عليه ان يتقن صناعته بغض النظر عن المنافع التي يحققها او ينال ثناء الناس على صناعته يقول كانط "الواجب قيمة اخلاقية تفرضها على انفسنا" كما ينطلق اوغست كونت من فكرة الواجب فالواجب حسية هو القاعدة التى يعمل بمقتضاها الشخصي و يفرضها العقل و العاطفة لذا ففكرة الحق يجب ان تختفى و تستبعد من القاموس الاجتماعي و السياسي و القانوني و ليس للانسان أي حق بالمعنى الصحيح فالمطالبة بالحق للاخلاق لأنها مبدأ فردي فحق الفرد هو حتمية الواجبات للاخرين و بالتالي فالعدل يقوم على اساس الواجب يقول كونت "ان مراغاة الواجب ترتبط بروح الجماعة اما الحق فانه يؤدي انكار كل حكومة".
الرأي الثانى يؤكد على ان اساس العدالة هو الحق فالمطالبة به ضرورية لتكوين العدالة معتدلة باعتبار ان الحقوق الطبيعية ملازمة لكينونة الانسان فهي بمثابة حاجيات بيولوجية .يتوقف عليها الوجود الانساني و هي واضحة لا تحتوي على أي امور مثل حق الحياة و العيش و النوم ....و لا يمكن لأي كان اسقاط هذا الرأي و ان الحق هو الذي يحقق العدالة عندما يمتلك كل شخص حقه فهو لا يحتاج الي العنف حتي يمتلكه و بالحق تتحقق العدالة كما يعتقد مارتن لوثر كينغ و يعترف بان المطالبة بالحقوق تكون بالطرق السلمية و اخلاقية لأنه لا بد للانسان ان يمارسها و ينالها بالطرق الشرعية حتي تتحقق العدالة. التركيب: ان تقديس الحق على الواجب يؤدي الى اختلال توازن الحياة فالحق دائما ملازم الواجب مما يجعله مطلق و ان العدالة تقوم على مبدا تساوي الحق مع الواجب أي مبدا المساواة الذي هو المفتاح الرئيسي للعدالة يقول سيشرون "اننا خلقنا للعدالة و ان الحق يسند لا الى شيئ اخر.
الخاتمة :حل المشكل: ان عمل أي فرد و الوجب الذى يؤديه ينتظر من ورائه حقا و هذه حقيقة لا يمكن انكارها و تجاوزها فلا يوجد قانونا وضعي يفرض الواجبات على الافراد دون ان يقر لهم حقوقهم و الا كنا امام عدالة غير معتدلة الواجب التزام قبل الفرد و الحق مكسب اجتماعي و منه نستنتج ان هنالك تناسب بين الحقوق و الواجبات و هذا ما يؤدي الى تحقيق العدالة
تمت بالخير وعمت ت ح










رد مع اقتباس
قديم 2009-01-27, 12:05   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
naili_legend
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

أكره الفلسفة و التفلسف .......وبما أننا في عصر التناقضات أظن أنه لا مجال للفسلفة.....لأننا في معظم الحالات نصل إلى طريق مسدود مملوء بأسئلة أخرى غير التي كنا نريد الإجابة عنها










رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 20:21

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc