قصة حقيقة من استاد جزائري كيف اختار زوجته

[amrankarim]

حكى احد الاساتدة قصص كيف اختار زوجته حيت قال

كنت انسان خجول استحي من نفسي لااستطيع التكلم مع فتاة لما كان طالب في الثانوي تم طالب جامعي في جامعة الجزائر
لكن بعد دخوله العمل واختلاطه بدا يتعرف عن بعض الاستادات درك انه كان خائف من عالم تم عرف ان اغلب البنات سادجات مجرد الحديث عن العلاقات العاطفية
بدات حياته تتغير واصبح يرغب في التعرف عن البنات خارج عمله دخل عالم التعارف عن طريق الرسائل تعرف على3 بنات وبدا يكتب في رسائل غرامية ويجد رد مناسب الى ان اصبح همه الرسائل
تعرف على استادة تكبره سنا بعام واحد كانت تحبه شديدا لدرجة انها طلبت منه الزواج مقايل توفر له كل ما يحتاج من مال وسكن وكان ابوها ضابط سامي في الجيش لكنه كان يعرف كيف يراوغ لم يتركها ولم يقطع معها العلاقة

سنة1996 دخل المجال العسكري سنوات الارهاب باصدفة وجد نفسه في منصب سامي رغم انه رتبته مجرد ضابط خدمة وطنية دخل مجال الضباط الكبار حيت كان يحسن 3لغات فرنسية انجليزية وعربية مما اعطاه مكانة جيدة واسندت له ملفات اكبر من حجمه
هنا بدا بيت القصيد اصبحت البنات تبحت عنه في كل من تصادفه رغم انه متوسط الجمال ولكن كانت له هيئة وقار ونضرة حادة

يقول انه في الخدمة الوطنية تعرف على21 فتاة وقال اسهل البنات تقع في شباكه هي من تصل سنة25 سنة فما فوق وفي 21 فتاة تعرف على3فقط اقل من20سنة وسنه هوكان27 سنة هو كانت رغبته الحصول على زوجة جميلة كان لايهمه العلم او الدين قال كنت اعيش حياة مثالية تتوفر لديه كل شئ اثناء خدمته العسكرية طلب منه ان يبقى في الجيش رفض لاسباب تخصه
من نكته كان يكتب اسماء البنات21 في اجندة لانه كان ينسى اسمائهن في بعض الحلات

قال هنا درك ان البنت سهلة لما توعدها بالزواج وقال بصراحة كان يكدب عليهن في اكثر الحالات والبعض لايعطيها اي امل للزواج لكن تبقى البنت متمسكة به بصيص امل

بيت القصيد لما انهى الخدمة العسكرية دخل للعمل استاد ثانوي ومع مرور الوقت اي بعد 1سنة بداء يعود لرشده


تم تاب الى الله ترك كل علاقاته المشبوهة والغريب ان البنات 21 كلهم كان يعطيهم اسم مستعار وبلد مستعار وليس بلده الاصلي بحكم منصبه السامي الدي اشتغل به في الجيش


دخل مجال البحت عن زوجة في بداية الامر وجد الطريق مضلم لكن بعد مرور الايام وتقربه الى الله فكر في بنت الحلال

طلب من صديقه مواصفات البنت صديقه استاد شريعة اسلامية


اخر بحثه دهب لبنت كان يتمناها في صغره وكانت هي من عائلة اكبر مالا وجاها من عائلته بمجرد طلبها للزواج وافقت عائلتها هنا فكر جيد وقال الحمد لله لولا توبته ورجوعه للدين هو سبب تحقيق امنيته وهو الان استاد ثانوي فتح اللله عليه بالمال الوفير ومتدين جيد ويدير مشاريع كبري في مجال التجارة

طلب منى ان اكتب هده القصة ليظر انه لا مفر من طريق التوبة النصوحة والهداية الربانية تتحقق كل امنياتك

وهو يطلب السماح من كل بنت تعرف عليها وكدب عليها وقال اغلب البنات جامعيات .........../