المذهب التجريبي و المذهب البرغماتي
المقدمة : فرار ح.ع.2 للدمار و الخراب أدى إلى ظهور الفلسفة الوجودية إلى و نظرا لعدم جدوى الفلسفات المثالية ظهرت الفلسفة البرغماتية
فأيهما أصلح للإنسان المذهب الوجودي أم المذهب البرغماتي
[color="rgb(255, 0, 255)"]القضية الأولى : الفلسفة الوجودية [/color]
• الفلسفة الأصلح للإنسان الفلسفة الوجودية
• مكنت الإنسان من إدراك وجوده
• تعمل الوجودية على إحترام القيم الإنسانية من قلق و خوف
• أرجعت الوجودية مأساة الإنسان إلى تطوره الأعرج
• و جدت حل لهذا الإختلال و ذالك من خلال الموازنة بين الجانب المادي و الجانب الروحي
• يقول كيل كاجور " الفلسفة ليس أقوالا خيايلية لموجودات خيالية بل هي خطاب موجه لكائنات موجودة "
• إعتبرت الإنسان مشروع ذاته بإمكانه أن يخطئ كما بإمكانه أن ينجح
النقد : ضيقت الفلسفة الوجودية على الإنسان سبل السعادة و الهناء
[color="rgb(255, 0, 255)"]القضية الثانية : الفلسفة البرغماتية [/color]
• الفلسفة الأصلح للإنسان الفلسفة البرغماتية
• يقول جون ديوغا " المعرفة الصحيحة تتجلى في التفكير الناجح"
• يقول بيرس " إن كل فكرة لا تنتهي بسلوك عملي في الدنيا الواقع هي فكرة خاطئية أو ليس لها معنى "
• يقول جيمس " إن آية الحق النجاح و آية الباطن الإخفاق"
• شعار السياسة الأمركية " ليس لدينا أصدقاء دائمون و لا أداء دائمون لكن لدينا مصالح دائمة "
• العلاقات الإجتماعية قائمة على المنفعة
النقد : جعلت هذه الفلسفة الإنسان مادي يبحث عن سبل العادة بأي وسيلة مانت و حطت من قيمته
التركيب : إستطاع الإنسان إكتشاف روحه من خلال التأمل في ذاته كام لا يتسطيع أن يكون روحي لدرجة إهمال الجانب المادي
الإستنتاج :
نستنتج أن كلا الفلسفتين أصلح للإنسان