- العمل أبلغ خطاب
- الأفعال أبلغ من الأقوال
فَإِذَا عَزَمتَ فَتَوَكَّل عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ المُتَوَكِّلِين
(قرآن كريم آل عمران 159)
- ازرع كل يوم تأكل
- اطلب تظفر
اعملوا فكل ميسر لما خلق له (حديث).
- الإنسان بالتفكير والله بالتدبير
- الحركة بركة
- السماء لا تمطر ذهباً ولا فضة
- السيف يقطع بحده و المرء يسعى بجده
- العيش في الدنيا جهاد دائم
- الفُرَصُ تَمُرُّ مَرَّ السحاب
- إن جهد المقل غير قليل
- إن مفاتيح الأمور العزائم
- أنجز حر ما وعد
- خير الأعمال ما كان ديمة
- زرع آباؤنا فأكلنا ونزرع فيأكل ابنائنا
- زرعوا فأكلنا ونزرع فيأكلون
- زيادة القول تحكي النقص في العمل ومنطق المرء قد يهديه للزلل
- شعيرنا ولا قمح غيرنا
- شَمِّرْ وائتزر والبس جلد النمر
- علي أن أسعى وليس علي إدراك النجاح
- عند الرهان تعرف السوابق
- كما تزرع تحصد
- لا تؤجل عمل اليوم إلى الغد
- لا تعنف طالبا لرزقه
- تلا َلُمْ كفي إذا السيف نبا صح مِنِّي العزم والدهر أبى
- لا بد دون الشهد من إبر النحل
- ليست يدي مُخَضَّبةً بالحناء
- ما الناس إلا الماء يحييه جريه
- وصف النبي صلى الله عليه وسلم
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ليس بالطويل البائن ولا بالقصير .
وكان أزهر اللون ولم يكن بالآدم ولا الشديد البياض.
و كان شعره ليس بالسبط ولا الجعد و شعر رأسه يضرب إلى شحمة أذنيه لم يبلغ شيبه عشرين شعرة بيضاء في رأسه ولا في لحيته.
وكان واسع الجبهة أزج الحاجبين , سابغهما.
أهدب الأشفار مفلج الأسنان.
كثّ اللحية و كان يعفي لحيته و يأخذ من شاربه .
و كان عظيم المنكبين بين كتفيه خاتم النبوة .
و كان يمشي الهوينا كأنما يتقلع من الصخر.