عظم الله أجر هوني لخضر و أمثاله من معلمي و أساتذة الاساسي في مصيبتهم المهنية فمن اليوم لا ترقية و لا ادماج
نهاية ما كنت اتوقعها و لا اتمناها نهاية حسرة نهاية الم نهاية قتلت فينا حتى الرغبة في الاستمرار في هذه المهنة التي اعطيناها كل شيئ و للاسف لم تعطينا الا الاهانات و التقليل من شأننا بكلمة ما عندكمش شهادات رغم أن الوزارة في بداية عهدنا بالتعليم في مطلع الثمانينات وضعت فينا الثقة وسلمتنا رقاب ابنائنا خلفا للمصريين و السوريين و العراقيين الذين تم الاستغناء عنهم بدعوة جزأرة التعليم و نشهد الله أننا حولنا قدر المستطاع أن نكون في مستوى هذه الثقة و هذه المسؤولية التي كان حملها ثقيلا علينا في تلك الحقبة فلا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم