أريد رأيكم

Lydia istanboul · 2012-06-21, 14:41

السلام عليكم إخوتي الكرام
و أنا جالسة أبحر في عالم منتدانا الرائع و بجواري أختاي الصغيرتان حفظهما الله تعالى,و اذا بهما تبدآن نقاش حول من هو الله,فقالت صاحبة السبع سنوات,ربي لا أب و لا أم له.تجيبها صاحبة الخمس سنوات,نعم و هو أيضا رجل و يحق له أن يفعل ما يشاء, و انا مندهشة من كلام هاته الاخيرة,عمرها خمس سنوات و بالفعل برمجت على أن االرجولة تعني أنه لك أن تفعل ما تشاء ..؟؟؟ في ٍرأيكم هل كلام أختي الصغرى ناجم عن تربية الاهل أم أن بناتنا يولدن بالفطرة على أفضلية الرجل أم ماذا و الله إحترت و أنتظر تحليلاتكم الشيقة بارك الله فيكم.

Lydia istanboul · 2012-06-21, 15:07

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ع/ش

السلام عليكم
حتى المرأة عندما تتزوج تتمنى أن يكون مولودها الأول ذكرا
وإذا رزقت ببنات تتضايق وكأنها لم تنجب
إذن هي أمور تعود عليها المجتمع
كما لايمكنك أن تتناسي أن الرجال قوامون على النساء
وأن المرأة لا يحق لها أن تقوم ببعض الأعمال التي يقوم بها الرجل
والله أعلم

وعليكم السلام .معك الحق أخي,حتى المرأة في مجتمعنا تجدها ذكورية التفكير و تفضل ان تنجب أبناء قبل البنات,لكن هذا لا يؤكد أفضلية الرجل بل ما تلك الظاهرة الا كون المرأة ضعيفة في مجتمع فرض عليها سياسة جلد الذات,أما قولك الرجال قوامون فأنا لا أتكلم عن القوامة التي هي في الانفاق و الجهاد,,,,الخ و لكن أتحدث على شعور الفوقية و الأفضلية مع أن الجميع لهم نفس الجنة و نفس النار,نفس الجزاء على نفس الاخطاء و لا أحد فوق الحساب,نورتم موضوعي بارك الله فيك

الواثق · 2012-06-21, 15:28

هذا سؤال وجوابه ربما يكون في نفس الموضوع .........................................

أنا فتاة مسلمة والحمد لله وقرأت كثيرا وسمعت من العلماء عن حق الزوج على زوجته وكم هو عظيم سمعت أحاديث تشدد من عصيان المرأة لزوجها وإني لأمتثل لأمر الله ورسوله إذا تزوجت بإذن الله تعالى ولكن لدى استفسار إن جاز لي السؤال حيث هو استفسار يدور برأس الكثيرات ويخجلن من ذكره خوفا من اتهامهن بالجهل أو إنكار أمر الله ورسوله وهو ما هو فضل الزوج حتى يستحق كل هذا الحق علينا معشر النساء حتى إنه يفوق حق ؟.

الحمد لله

عظم حق الزوج على زوجته أمر قررته الشريعة ، كما في قوله سبحانه : ( وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ) البقرة/228
وقوله : ( الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ وَاللاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيّاً كَبِيراً ) النساء/34
وقوله صلى الله عليه وسلم "لو كنت آمرا أحدا أن يسجد لغير الله لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها والذي نفس محمد بيده لا تؤدي المرأة حق ربها حتى تؤدي حق زوجها ولو سألها نفسها وهي على قتب لم تمنعه " رواه ابن ماجه (1853) وصححه الألباني في صحيح ابن ماجة .
ومعنى القتب : رحل صغير يوضع على البعير .
إلى غير ذلك من النصوص .
والحكمة بينها الله تعالى بقوله : ( بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ ) فهذا تفضيل قضاه الله عز وجل وحكم به ، لا يسأل سبحانه عما يفعل وهم يسألون ، ثم لما يقوم به الرجل من الإنفاق على أهله والسعي في طلب رزقهم .
قال ابن كثير رحمه الله في تفسيره (1/363) : ( وقوله : " وللرجال عليهن درجة " أي في الفضيلة في الخَلق والخُلق والمنزلة وطاعة الأمر والإنفاق والقيام بالمصالح والفضل في الدنيا والآخرة ، كما قال تعالى : " الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم " ) . اهـ.
وقال أيضا (1/653) : ( يقول تعالى : "الرجال قوامون على النساء" أي الرجل قيم على المرأة ، أي هو رئيسها وكبيرها والحاكم عليها ومؤدبها إذا اعوجت ، " بما فضل الله بعضهم على بعض" أي لأن الرجال أفضل من النساء ، والرجل خير من المرأة ، ولهذا كانت النبوة مختصة بالرجال ، وكذلك الملك الأعظم لقوله صلى الله عليه وسلم : " لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة " رواه البخاري من حديث عبد الرحمن بن أبي بكرة عن أبيه ، وكذا منصب القضاء وغير ذلك ، "وبما أنفقوا من أموالهم" أي من المهور والنفقات والكلف التي أوجبها الله عليهم لهن في كتابه وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم ، فالرجل أفضل من المرأة في نفسه ، وله الفضل عليها والإفضال ، فناسب أن يكون قيما عليها ، كما قال الله تعالى : " وللرجال عليهن درجة" الآية ، وقال علي بن أبي طلحة عن ابن عباس: "الرجال قوامون على النساء" يعني أمراء ، عليها أن تطيعه فيما أمرها به من طاعته ، وطاعته أن تكون محسنة لأهله حافظة لماله ) اهـ.
وقال البغوي في تفسيره (2/206) : ( بما فضل الله بعضهم على بعض ، يعني : الرجال على النساء بزيادة العقل والدين والولاية ، وقيل : بالشهادة ، لقوله تعالى : " فإن لم يكونا رجلين فرجل وامرأتان " وقيل : بالجهاد ، وقيل : بالعبادات من الجمعة والجماعة ، وقيل : هو أن الرجل ينكح أربعاً ولا يحل للمرأة إلا زوج واحد ، وقيل : بأن الطلاق بيده ، وقيل : بالميراث ، وقيل : بالدية ، وقيل : بالنبوة ).
وقال البيضاوي في تفسيره (2/184): ( " الرجال قوامون على النساء " يقومون عليهن قيام الولاة على الرعية ، وعلل ذلك بأمرين، وهبي وكسبي فقال : "بما فضل الله بعضهم على بعض" بسبب تفضيله تعالى الرجال على النساء بكمال العقل وحسن التدبير ، ومزيد القوة في الأعمال والطاعات ، ولذلك خصوا بالنبوة والإمامة والولاية وإقامة الشعائر ، والشهادة في مجامع القضايا ، ووجوب الجهاد والجمعة ونحوها ، وزيادة السهم في الميراث وبأن الطلاق بيده . "وبما أنفقوا من أموالهم" في نكاحهن كالمهر والنفقة ) انتهى بتصرف يسير .
والحاصل أن الرجل أعطي القوامة لهذين السببين المذكورين في الآية ، وأحد السببين هبة من الله تعالى ، وهو تفضيل الله الرجال على النساء والآخر يناله الرجل بكسبه ، وهو إنفاقه المال على زوجته .
والله أعلم .

الإسلام سؤال وجواب

Lydia istanboul · 2012-06-21, 15:36

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الواثق

هذا سؤال وجوابه ربما يكون في نفس الموضوع .........................................

أنا فتاة مسلمة والحمد لله وقرأت كثيرا وسمعت من العلماء عن حق الزوج على زوجته وكم هو عظيم سمعت أحاديث تشدد من عصيان المرأة لزوجها وإني لأمتثل لأمر الله ورسوله إذا تزوجت بإذن الله تعالى ولكن لدى استفسار إن جاز لي السؤال حيث هو استفسار يدور برأس الكثيرات ويخجلن من ذكره خوفا من اتهامهن بالجهل أو إنكار أمر الله ورسوله وهو ما هو فضل الزوج حتى يستحق كل هذا الحق علينا معشر النساء حتى إنه يفوق حق ؟.

الحمد لله

عظم حق الزوج على زوجته أمر قررته الشريعة ، كما في قوله سبحانه : ( وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ) البقرة/228
وقوله : ( الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ وَاللاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيّاً كَبِيراً ) النساء/34
وقوله صلى الله عليه وسلم "لو كنت آمرا أحدا أن يسجد لغير الله لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها والذي نفس محمد بيده لا تؤدي المرأة حق ربها حتى تؤدي حق زوجها ولو سألها نفسها وهي على قتب لم تمنعه " رواه ابن ماجه (1853) وصححه الألباني في صحيح ابن ماجة .
ومعنى القتب : رحل صغير يوضع على البعير .
إلى غير ذلك من النصوص .
والحكمة بينها الله تعالى بقوله : ( بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ ) فهذا تفضيل قضاه الله عز وجل وحكم به ، لا يسأل سبحانه عما يفعل وهم يسألون ، ثم لما يقوم به الرجل من الإنفاق على أهله والسعي في طلب رزقهم .
قال ابن كثير رحمه الله في تفسيره (1/363) : ( وقوله : " وللرجال عليهن درجة " أي في الفضيلة في الخَلق والخُلق والمنزلة وطاعة الأمر والإنفاق والقيام بالمصالح والفضل في الدنيا والآخرة ، كما قال تعالى : " الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم " ) . اهـ.
وقال أيضا (1/653) : ( يقول تعالى : "الرجال قوامون على النساء" أي الرجل قيم على المرأة ، أي هو رئيسها وكبيرها والحاكم عليها ومؤدبها إذا اعوجت ، " بما فضل الله بعضهم على بعض" أي لأن الرجال أفضل من النساء ، والرجل خير من المرأة ، ولهذا كانت النبوة مختصة بالرجال ، وكذلك الملك الأعظم لقوله صلى الله عليه وسلم : " لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة " رواه البخاري من حديث عبد الرحمن بن أبي بكرة عن أبيه ، وكذا منصب القضاء وغير ذلك ، "وبما أنفقوا من أموالهم" أي من المهور والنفقات والكلف التي أوجبها الله عليهم لهن في كتابه وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم ، فالرجل أفضل من المرأة في نفسه ، وله الفضل عليها والإفضال ، فناسب أن يكون قيما عليها ، كما قال الله تعالى : " وللرجال عليهن درجة" الآية ، وقال علي بن أبي طلحة عن ابن عباس: "الرجال قوامون على النساء" يعني أمراء ، عليها أن تطيعه فيما أمرها به من طاعته ، وطاعته أن تكون محسنة لأهله حافظة لماله ) اهـ.
وقال البغوي في تفسيره (2/206) : ( بما فضل الله بعضهم على بعض ، يعني : الرجال على النساء بزيادة العقل والدين والولاية ، وقيل : بالشهادة ، لقوله تعالى : " فإن لم يكونا رجلين فرجل وامرأتان " وقيل : بالجهاد ، وقيل : بالعبادات من الجمعة والجماعة ، وقيل : هو أن الرجل ينكح أربعاً ولا يحل للمرأة إلا زوج واحد ، وقيل : بأن الطلاق بيده ، وقيل : بالميراث ، وقيل : بالدية ، وقيل : بالنبوة ).
وقال البيضاوي في تفسيره (2/184): ( " الرجال قوامون على النساء " يقومون عليهن قيام الولاة على الرعية ، وعلل ذلك بأمرين، وهبي وكسبي فقال : "بما فضل الله بعضهم على بعض" بسبب تفضيله تعالى الرجال على النساء بكمال العقل وحسن التدبير ، ومزيد القوة في الأعمال والطاعات ، ولذلك خصوا بالنبوة والإمامة والولاية وإقامة الشعائر ، والشهادة في مجامع القضايا ، ووجوب الجهاد والجمعة ونحوها ، وزيادة السهم في الميراث وبأن الطلاق بيده . "وبما أنفقوا من أموالهم" في نكاحهن كالمهر والنفقة ) انتهى بتصرف يسير .
والحاصل أن الرجل أعطي القوامة لهذين السببين المذكورين في الآية ، وأ حد السببين هبة من الله تعالى ، وهو تفضيل الله الرجال على النساء والآخر يناله الرجل بكسبه ، وهو إنفاقه المال على زوجته .
والله أعلم .

الإسلام سؤال وجواب

باركا الله فيك أخي على المشاركة القيمة.فقط وددت إظافة شيءالا و هو أن القوامة تعدو كونها تشريف الى كونها تكليف,يعني كلما زاد تفضيل الرجل على المرأة ووجوب طاعته في المقابل يزيد حرصه على استحقاق هذا التنصيب الالهي كراعي للأنثى و هذا لا يعني بحال من الاحوال التساهل في الواجبات و التمتع بمزايا رجولته فقط و يحولها الى تسلط....جزاك الله خير على الفتاوي.

allazerara · 2012-06-21, 15:36

شكرااا على الموضوع لديهم حب المناقشة و التحاليل

Lydia istanboul · 2012-06-21, 15:41

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة allazerara

شكرااا على الموضوع لديهم حب المناقشة و التحاليل

عفوا أخي و بارك الله فيك على مرورك الطيب.وددت أن أرى رأيك في تفكير صاحبة الخمس سنوات.

الواثق · 2012-06-21, 15:45

عذرا اختي ربما كان النقل طويلا ................لكن وجب علينا القراءة والتعلم اولا ..............

فضل الرجل على المرأة واضح وكما بينه كتاب الله عزوجل وسنة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم .....................كما ان هذا الرجل هو نتاج تربية مرأة يعني لو نكتب فضل المرأة الصالحة على المجتمع لما كفينا حقها من الاسطر والصفحات ...........................فكل شخص وله شيء ثمين يحافظ عليه ويعمل من اجله فالمرأة هي الماسة الثمينة التي يعمل من اجلها الرجل ليشرفها ويكرمها فهذا شرف عظيم للمرأة ..............فالرسول صلى الله عليه وسلم وصفهم بالقوارير ...................كما ان واجب الرجل اتجاه المرأة هو تكليف واجب وليس تشريف فان قصر في واجبه اثم على ذلك ...............................اما المرأة فلها الكثير من الامور ارها مميزة جدا وليست موجودة في الرجل فمثلا مرأة تطيع زوجها دخلت الجنة وهذا خاص بها ............ومرأة ربت رجال فاين لها بافضل من هذا وكل الاحاديث تدل على ان نبر امهاتنا اولا فالرسول صلى الله عليه وسلم يقول امك امك امك ثم ابوك وكأنه يقول ان كل ماتفعله لامك لايكفي لرد الجميل ..............................فكل هذا للاسف تركته نسائنا اليوم و يدعون انهم مثل الرجال في كل شي فكل ميسر لما خلق .............ومن خرج عن فطرته التي خلق من اجلها فلقد خرج عن الطريق المستقيم ...................والله اعلم بالصواب

الواثق · 2012-06-21, 15:46

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة lydia istanboul

باركا الله فيك أخي على المشاركة القيمة.فقط وددت إظافة شيءالا و هو أن القوامة تعدو كونها تشريف الى كونها تكليف,يعني كلما زاد تفضيل الرجل على المرأة ووجوب طاعته في المقابل يزيد حرصه على استحقاق هذا التنصيب الالهي كراعي للأنثى و هذا لا يعني بحال من الاحوال التساهل في الواجبات و التمتع بمزايا رجولته فقط و يحولها الى تسلط....جزاك الله خير على الفتاوي.

اكيد وهذا لانختلف فيه ولقد سبقتني له ...........جزاكم الله خيرا

حـبـيـبو عـبـدو السوفي · 2012-06-21, 15:50

موضوع جميل .. لم تتركو لي ما قول مشكورين

Lydia istanboul · 2012-06-21, 15:53

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الواثق

اكيد وهذا لانختلف فيه ولقد سبقتني له ...........جزاكم الله خيرا

و اياكم,بارك الله فيكم.

Lydia istanboul · 2012-06-21, 15:55

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حبيبوعبدو

موضوع جميل .. لم تتركو لي ما قول مشكورين

بارك الله فيك أخي و مشكور على مروركم الطيب.

سارة البوسعادية · 2012-06-21, 16:37

ممممممممممممممممممممممممممممممممم
موضوع يستحق النقاش غاليتي
تربيه وتنئذشة الطفل تخضع لعدة عوامل اهمها البيئة
واذا قلنا البيئة فهي تتضمن الاسرة والمجتمع المحيط بك
وفكرة الافضلية للرجل قدمها لنا الدين بصورة نظيفة وشوهتها العادات والتقاليد البليدة
فاعطى القوامة للرجل لانه مصدر القوة وميز المراة في امور واوصى بها لانها تميز العنصر الضعيف
اما العادات ترجمت مصطلح القوة الى سيطرة وفرض اراء وضرب واهانه من الرجل>>تحت غطاء من حق الزوجة طاعه الرجل وخلقت المراة من ضلع اعوج والنساء ناقصات عقل ودين
وهذا الامر يرفضه الدين لما في ذلك من قصص للنبي عليه الصلاة والسلام مع زوجاته
لكن اعتقد ان هاته الغشاوة بدات تزول لاطلاع الناس اكثر على امور دينهم
فاصبح الرجل اكثر احترام وتقديرا للمراة
شكرا لك غاليتي
كما انه لي عودة قريبة لاني لم اشفي غليلي بلابراهين

Lydia istanboul · 2012-06-21, 16:42

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سارة البوسعادية

ممممممممممممممممممممممممممممممممم
موضوع يستحق النقاش غاليتي
تربيه وتنئذشة الطفل تخضع لعدة عوامل اهمها البيئة
واذا قلنا البيئة فهي تتضمن الاسرة والمجتمع المحيط بك
وفكرة الافضلية للرجل قدمها لنا الدين بصورة نظيفة وشوهتها العادات والتقاليد البليدة
فاعطى القوامة للرجل لانه مصدر القوة وميز المراة في امور واوصى بها لانها تميز العنصر الضعيف
اما العادات ترجمت مصطلح القوة الى سيطرة وفرض اراء وضرب واهانه من الرجل>>تحت غطاء من حق الزوجة طاعه الرجل وخلقت المراة من ضلع اعوج والنساء ناقصات عقل ودين
وهذا الامر يرفضه الدين لما في ذلك من قصص للنبي عليه الصلاة والسلام مع زوجاته
لكن اعتقد ان هاته الغشاوة بدات تزول لاطلاع الناس اكثر على امور دينهم
فاصبح الرجل اكثر احترام وتقديرا للمراة
شكرا لك غاليتي
كما انه لي عودة قريبة لاني لم اشفي غليلي بلابراهين

أقسم أن الحر يكاد يذيب الجلود لكن حين قرأت ردك أثلجتي صدري و زدتي بهجتي بارك الله فيك حبيبتي و أكثر الله من أمثالك.

سارة البوسعادية · 2012-06-21, 16:43

حتى لاحظي من ردود الاخوة والي مانيش ننتقد فيهم بطريقة شخصية لانها تحاكي الواقع المرير
قالك المراة تحب انجاب الذكور الا يفكرك هذا بالعصر الجاهلي ويبعدنا عن الدين والايمان
يعني هناك عادات متلبدة في اوصالنا من العصر الجاهلي حتى الدين لم يحرر البعض منها

Lydia istanboul · 2012-06-21, 17:04

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سارة البوسعادية

حتى لاحظي من ردود الاخوة والي مانيش ننتقد فيهم بطريقة شخصية لانها تحاكي الواقع المرير
قالك المراة تحب انجاب الذكور الا يفكرك هذا بالعصر الجاهلي ويبعدنا عن الدين والايمان
يعني هناك عادات متلبدة في اوصالنا من العصر الجاهلي حتى الدين لم يحرر البعض منها

بارك الله فيك و ما اراد العضو الا أن يبين أن ماوصلنا اليه تقع مسؤوليته من الرجل و حتى المرأة و ما عودهما عليه المجتمع من هاته النقائص.