الأغلبية الساحقة من سكان شمال إفريقيا من أصول عرقية أمازيغية,
وهذه القبيلة معظم أفرادها من أصول عرقية أمازيغية,وهم بالتحديد من أتباع وموالي تلك القبيلة.
مثلا البخاري اسمه الكامل هو:
" محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة بن بردزبة الجعفي". لكنه رغم ذلك ليس من قبيلة جعف العربية, إنما جده الفارسي المجوسي (بردزبة) كان مولى لأحد المنتمين لقبيلة جعف.
عبثا يحاول العروبيون أن ينفوا ذلك, لكن اسم جد البخاري وعمله (رجل دين مجوسي) يدلان على أنه فارسي.
ونفس الشيء ينطبق على الأشراف, وأيضا قبائل بنو هلال وبنو سليم اندمجت مع عدة قبائل أمازيغية.
ولو قمنا بفحص جيني للهلاليين في شمال إفريقيا, سنجد أن معظم من أصول عرقية أمازيغية.