مساعدة - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الثانوي > منتدى تحضير شهادة البكالوريا 2025 > منتدى تحضير شهادة البكالوريا 2025 - لشعب آداب و فلسفة، و اللغات الأجنبية > قسم الفلسفة

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

مساعدة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-03-13, 07:59   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
* عبد الجليل *
عضو ماسي
 
الأوسمة
أفضل موضوع في القسم العام المواضيع المميزة 2014 وسام المرتبة الأولى 
إحصائية العضو










B8 مساعدة

اريد مقالات فلسفية حول العنف والتسامح
بالجدل و بالوضع وتحليل نص .....................









 


رد مع اقتباس
قديم 2012-03-13, 08:22   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
* عبد الجليل *
عضو ماسي
 
الأوسمة
أفضل موضوع في القسم العام المواضيع المميزة 2014 وسام المرتبة الأولى 
إحصائية العضو










افتراضي

*=== (( ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد )) ===*










رد مع اقتباس
قديم 2012-03-13, 08:23   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
* عبد الجليل *
عضو ماسي
 
الأوسمة
أفضل موضوع في القسم العام المواضيع المميزة 2014 وسام المرتبة الأولى 
إحصائية العضو










افتراضي

انني انتظر ردودكم
.................................................. .................................................. ................................










رد مع اقتباس
قديم 2012-03-13, 11:17   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
khelifa8
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية khelifa8
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

مقالة استقصاء بالرفع حول العنف و التسامح.

مقالة / أبطل الأطروحة القائلة بان العنف هو الأداة الوحيدة لحل المشاكل بين الناس .
الطريقة:استقصاء بالرفع

*المقدمة / ابطال راي يبدو سليما – اذا كان البعض يعتقد بان العنف هو الوسيلة المثلى لحل المشاكل والنزاعات بين الناس ، فكيف يمكننا ابطال هذا الراي ،والكشف عن الطريقة الحسنة والمشروعة لحل المشاكل ؟
*العرض / منطق الأطروحة * ترى الأطروحة أن العنف هو الأداة الوحيدة لحل المشاكل بين الناس و العنف Violence: هو كل سلوك يضغط به شخص على إرادة الغير لسبب أو لآخر " بمعنى آخر العنف هو كل تعسف في استخدام القوة, أي الخروج عن الإطار المحدد والمتداول عليه. و للعنف عدة أسباب منهـــا .......................................... لكن هذه الأطروحة غير سليمة ولا تعكس الحقيقة
*إبطال الأطروحة بالحجج والأمثلة/ ان الوسيلة المثلى لحل المشاكل بين الناس هي التسامح باعتباره سلوك أخلاقي وحضاري و التسامح Tolérance : هو التساهل مع من أساء ، أو الصفح عمن أخطأ في حقك أو اعتدى عليك بأسلــــوب ما **إن التسامح يعني الاحترام والقبول والتقدير للتنوع الثري لثقافات عالمنا ولأشكال التعبير وللصفات الإنسانية لدينا. ويتعزز هذا التسامح بالمعرفة والانفتاح والاتصال وحرية الفكر والضمير والمعتقد. وأنه الوئام في سياق الاختلاف .................................................. ...
لقد اعترف جون جاك روسو J.J.Rousseau ..........................يقول ( إن الميثاق الاجتماعي لا يمكن أن يقوم على العنف و يكسب بذلك شرعية إذ لا وجود لحق الأقوى ) نفس المبدأ يدافع عنه كانط حيث يقول ( يجب أن يحاط كل انسان بالاحترام بوصفه غاية في ذاته و ليس مجرد وسيلة )
والإسلام دين التسامح ينبذ العنف والكراهية....................................... و من آثار التسامح الديني مجادلة المختلفين في العقيدة بالتي هي أحسن لقوله تعالى في سورة النحل (ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ ) و أمرا لله تعالى عباده المؤمنين بأن يدفعوا السيئة بالحسنة : {وَلا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ}(فصلت:34)
*نقد أنصار الأطروحة/
يرى توماس هوبز T.Hobbes أن الإنسان شرير بطبعه و ميال الى العنف ، ..................................و نفس الفكرة نجدها عند ميكيافيلي Machiaveli عندما يعتبر الناس خبيثون بطبعهم لذلك لا ينبغي للمرء أن يكون شريفا دائما ، و أن القسوة و الرذيلة تضمن للدولة هيبتها و استمرارها ، يقول ( من الأفضل أن يخشاك الناس من أن يحبوك ) و الغاية تبرر الوسيلة و الضرورة لا تعرف القانون كذلك السياسي الروسي الماركسي ليون تروتسكي والكاتب الأمريكي الأكاديمي وارد تشرتشل هؤلاء كانوا ناقدين شديدين لمبدأ اللاعنف على تنوعهم، فاللاعنف هو محاولة لفرض أخلاق الأرستقراطيين على الكادحين، وأن العنف ضروري لتحقيق التغيير الثوري، أو بأن حق الدفاع عن النفس مبدأ أساسي. غير ان هذا الراي غير سليم وحججه غير مقنعة
النقد/ ن العنف لا يولد الا العنف ، و لا يقابل الا به و هذا من شأنه أن يفسد الأمور و لا يصلحها ، بل يؤدي تأزم الأوضاع أكثر و الى تحطم العلاقات بين أعضاء المجتمع الواحد و الأسرة الواحدة ، فالعنف يفرز العداء و التوتر و الرغبة في الانتقام و مبررا للتدمير و التخريب ، و هو أسلوب بدائي غير متحضر لا يرقى الى مستوى الانسان فالحيوان لا يلجأ الى العنف الا لضرورة بيولوجية كالصيد أو الدفاع عن النفس فكيف بالإنسان يمتاز بالعقل و القيم الأخلاقية ، ا ما أدى الى ظهور نظريات اللاعنف التي تنادي بضرورة استخدام الوسائل السلمية في المطالبة بالحقوق أو في حل الخلافات و النزاعات .

الخاتمة/ التأكيد على مشروعية الابطال/ نستنتج ان المشاكل والنزاعات بين الناس لا تحل الا بمبدا التسامح والتفاهم والتعاون المتبادل ، وعليه تكون اطروحة العنف غير مشروعة ولا يمكن تبنيهـــا

هل العنف ظاهرة طبيعية ؟
طرح الإشكال : تعتبر القوانين والتشريعات و حتى التشريعات السماوية .أكثر ما تلجأ إليه المجتمعات لتنظيم العلاقات بين أفرادها رغم ذلك ملاحظ ان السلوك الإجرامي الذي لم ولا يخلو منه أي مجتمع يتنافى اليوم ويأخذ أشكال متخفية فيما يسمى العنف . إذ يعرف العنف بأنه كل عمل يضغط به شخص على إرادة الغير لسبب وأخر و ذلك يستوجب استخدام القوة التي تنتهي بالتسلط على الغير و تحطيمه. وهو على نوعين مادي : إلحاق الضرر بالجسد أو الممتلكات أما العنف المعنوي أو الرمزي : كالمس بكرامة الغير معتقداته و إهانته و إذلاله أو ابتزازه. إلا ان الفلاسفة وعلماء الإجرام وعلماء النفس و الاجتماع اختلفوا حول مشروعية العنف . فمنهم من اعتبره ظاهرة ايجابية لها مبرراتها الطبيعية . وهناك من اعتبرها ظاهرة مرضية سلبية لا يؤدي إلا إلى لدمار .فذا كان العنف هو الاعتداء و تجريب فهل يمكن ان يكون ظاهرة طبيعية مشروعة وهل يمكن تبريره كظاهر إنسانية ؟ أم انه سلوك مرضي سلبي يفقد كل مبرراته ومشروعيته مهما كانت ؟
محاولة حل الإشكال :
عرض الأطروحة (العنف ظاهرة طبيعية لها مبراتها و مشروعيتها) يمثل الأطروحة في الفلسفة اليونانية هيرقليطس كما يدافع عنها الفيزيومونولوجين أمثال مارسيل غابريل وعالم الطبيعة كلكلاس وأيضا في علم النفس فرويد وفي الحتمية الطبيعية انجلز زعيم مدرسة العقد الاجتماعي جون جاك روسو . الياباني يوكيو مشيما كلهما يقدم مبررات لمشروعية العنف وضرورته التي تتطلبها الحياة معتمدين على مسلمات : - الحياة التي يعيشها الإنسان ليست بالبساطة و السلامة التي تجعل من رجل مسالما وديعا - منذ بدأ الإنسان حياته. بدأها بالصراع وسيبقى كذلك مما يجعل العنف = الحياة .
ضبط الحجة : يقول هرقليطس (العنف أصل العلم ومحركه فلا شيء يأتي من اللاشيء فلكي تكون الأشياء لابد من نفي الشيء وتحطيمه. والأشياء تعرف بأضدادها آلا ترى أن الحياة تولد في رحم الموت) . يقول كلكلاس (العنف و القوة مصدر كل سلطة إذا كان القوي في الطبيعة هو الذي يسيطر فانه من العدل ان يكون الأمر كذلك في المجتمع الإنساني ففي الطبيعة اللبؤة تأكل صغيرها إذا ولد بعاهة لأنه مجال مفتوح على الصراع من أجل البقاء القوي آكل الضعيف وكذلك في المجتمع الإنساني فمن العدل ان يكون الأقوى فيه هو المتفوق وصاحب السلطة )
يقول غابريل مارسيل (يعود أصل العنف إلى قصد عدواني متجها نحو شيء أريد نفيه نفي الأخر الذي احقد عليه وأكرهه أو اخذ في تحطيم نفسي التي اكرهها) . ويقول الياباني يوكو منشيما مبررا العنف (بأنه استرخاص للحياة عندما أرى ان هوية اليابان الثقافية مهددة أمام الغزو الغربي ) واختار الانتحار على الطريقة اليابانية شق بطنه بنفسه قبل أن يقطع رأسه . أما عند المسلمين فاللجوء إلى العنف يبرره الدفاع عن النفس أو الوطن كوسيلة ضرورية للجهاد في سبيل الله ولبناء دولة الإسلامية ولو أن الاختلاف مازال قائما حول طريقة استخدامه .
أما عند الألماني انجلز فالعنف هو أصل البناء : فأمام العنف الاجتماعي المقنع (اللامساواة الاجتماعية . الطبقية واللاعدل . والاضطهاد والاستبداد والتعسف) يوجد عنف مضاد عادل هو العنف الايجابي البناء الذي يهدف إلى تصحيح الوضع ومنع السلطة من استبعاد شعوبها . فالثورة الأصلية في أساسها أخلاقية أمام الاضطهاد والظلم حيث تسترجع الحق المسلوب وتحق العدل .
نقد الحجة : إذا كان العنف عند الحيوانات له مبرراته ويعطيه المشروعية فان ذلك لا ينطبق على المجتمعات الإنسانية فالحيوانات كائنات غير عاقلة تفتقد إلى اكتساب القدرة على مقاومة العنف بطرق سلمية وإذا كان العنف في المجتمع الحيواني غريزة دفاعية للحفاظ على البقاء فهو في المجتمع الإنساني أداة تدمير ان الطبيعة الإنسانية تميل إلى اللاعنف والسلم لهذا شرعت القوانين وتعلمت من الحروب كيف تحافظ على الأمن والسلم .
عرض نقيض الأطروحة : (لا يوجد في الطبيعة الإنسانية ما يبرر العنف إلا في كونه ظاهرة مرضية) يمثل الأطروحة الديانات السماوية التي دعت إلى السلم ونبذ العنف بمختلف أشكاله كما يدافع عنها الفيزيولوجي فروم وأيضا الزعيم الهندي غاندي والمحللين النفسانيين ظاهرة العنف أنها ظاهر مرضية معتمدين عل مسلمات : - طبيعة الكائن البشري مسالمة - العنف يعتمد على القوة العضلية و قوة الإنسان في حكمته وذكائه وليس فعضلاته فالعنف تعبير عن الضعف .
ضبط الحجة : يقول الله تعالى [وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا] والتعارف لا يتم بالسيطرة والعنف وإنما بالعلم والمعرفة وبالبناء الحضاري.
يقول غوسدروف (ان ازدواجية الأنا والأخر تتألف في شكل صراع والحكمة مت التأليف هو إمكانية التعارف والاعتراف المتبادل فيكون التوافق والاحترام العنف يهدم هذه العلاقة ويقطع كل التواصل بين الأنا والأخر ومن هنا ينظر الغضب الذي يسلب الإنسان توازنه و يجعله فريسة للجنون)
يؤكد علماء الإجرام ان العنف ليس فدرا محتوما على اعتبار ان العنف يولد العنف أي انه سلوك يمكن القضاء عليه بالقضاء على أسبابه فهو سلوك إنساني
- يرفض غاندي العنف رفضا مطلقا جملة وتفصيلا مهما كان شكله أو غايته. إذ يعرف غاندي اللاعنف كموقف كوني اتجاه الحياة يقوله(هو الغياب التمكنية الإساءة تجاه كل ما يحيا بمعنى ان اللاعنف مثل العنف لا يقع على مستوى الفعل بل أيضا على مستوى النية أيضا)
موقف غاندي يماثل موقف المسيح عيه السلام الذي ينصح الإنسان بان يدير خده الأيمن لمن يصفعه على خده الأيسر.
اللاعنف ليس أسلوب تخاذلي انما هو أسلوب الحياة البشرية في محاربة الشر دون تغذية بعنف بديل.
نقد الحجة : تاريخ البشرية هو تاريخ لسلب واغتصاب الحقوق .لهذا من الطبيعي ان يواجه ذلك بالعنف كنوع من الدفاع عن النفس والحق كما ان تاريخ الثورات في العلم بدأت بطرق سليمة كالأحزاب السياسية لكن هذا الأسلوب لم ينجح فلجأ إلى مأخذ بالقوة لا يسترد إلا بالقوة مثل الثورة الجزائرية.
التركيب : تتجاذب الإنسان نزعتان . نزعته للخير ونزعته للشر . إذا كانت نزعته الشر تدفعه للعنف والتدمير ونزعته للخير تدفعه غير ذلك للبنا والتعمير وبما انه كائن بيولوجي يسعى للحفاظ على بقائه كدافع غريزي .
حل الإشكال : الحكمة الإلهية سبقت كذلك يحارب العنف السلبي بنقيضه الايجابي أي لا يرد العنف بالعنف بل بالحكمة واللاعنف إن الأساليب عند الإنسان كثيرة ومتنوعة ومن الخطأ ان يلجا إلى العنف لأنه دليل فقدان الأساليب الدفاعية الناجحة وبالتالي لا مشروعية للعنف إلا إذا كان لاسترجاع حق أو رد ظلم لم ينفع معه الحكمة واللاعنف في هذه الحلة فقط يكتسب العنف مشروعيته وتكون له مبراته الدفاعية .

منقــــــــــــــــــــــول










رد مع اقتباس
قديم 2012-03-14, 06:01   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
* عبد الجليل *
عضو ماسي
 
الأوسمة
أفضل موضوع في القسم العام المواضيع المميزة 2014 وسام المرتبة الأولى 
إحصائية العضو










افتراضي

Merciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
فلسفة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 11:58

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc