![]() |
|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() السلام عليكم ارجوا منكم ان تفيدوني انا احفظ كتاب الله عندي ثماني احزاب مشكلتي في انني انسى ما حفظت عندما اخبرت الشيخ قال لي سبب النسيان كثرة المعاصي ولكني جد منتبهة لاخلاقي وحتى اني لا اتكلم مع بنات قسمي الا في مواضع الدراسة انا جد حزينة لانني لم احفظ تلك الايات في صدري ارجو الرد
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() عليك بمراجعة ما تحفظين ,,,,, المراجعة و المداومة على تلاوة ما تقرأين |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
يسَّر الله أمرك أختي ووفقك لحفظ كتابه وللعمل به. عليكِ بالمراجعة والتكرار فهي أفضل وسيلة لترسيخ الحِفظ بعون الله، فالقرآن يحتاج معاهدة ولا يجب أن يغفل عنه العبد لأنه ينفلتُ بسرعة كما قال -صلى الله عليه وسلم-: (تَعَاهَدُوا الْقُرْآنَ ، فَإِنَّهُ أَشَدُّ تَفَلُّتًا مِنْ قُلُوبِ الرِّجَالِ مِنَ الإِبِلِ مِنْ عُقُلِهِ). كما لا يفوتني أختي أن أحثكِ على الدعاء، فالدعاء سلاح المؤمن، أكثري من الدعاء لله سبحانه وتعالى بأن يرسِّخ الحفظ في ذهنكِ وأن يوفقكِ لحفظ كتابه. وإليكِ هذه النصيحة من الشيخ عبد العزيز بن باز -رحمه الله-: السؤال: إنني كثيرا ما أحفظ آيات من القرآن الكريم، ولكن بعد فترة أنساها، وكذلك عندما أقرأ آية لا أعلم هل قراءتي صحيحة أم لا؟ ثم أكتشف بعد ذلك أنني كنت مخطئا، دلوني لو تكرمتم. الجواب: المشروع لك يا أخي أن تجتهد في حفظ ما تيسر من كتاب الله، وأن تقرأ على بعض الإخوة الطيبين في المدارس أو في المساجد أو في البيت، وتحرص على ذلك، حتى يصححوا لك قراءتك، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((خيركم من تعلم القرآن وعلمه)) رواه البخاري رحمه الله في صحيحه، فخيار الناس هم أهل القرآن الذين تعلموه وعلموه الناس، وعملوا به ولقول النبي صلى الله عليه وسلم لبعض أصحابه: ((أيحب أحدكم أن يذهب إلى بطحان فيأتي بناقتين عظيمتين في غير إثم ولا قطيعة رحم)) فقالوا: يا رسول الله: كلنا يحب ذلك، فقال عليه الصلاة والسلام: ((لأن يغدو أحدكم إلى المسجد فيتعلم آيتين من كتاب الله خير له من ناقتين عظيمتين وثلاث خير من ثلاث وأربع خير من أربع ومن أعدادهن من الإبل)) أو كما قال عليه الصلاة والسلام. وهذا يبين لنا فضل تعلم القرآن الكريم، فأنت يا أخي عليك بتعلم القرآن على الإخوان المعروفين بإجادة قراءة القرآن حتى تستفيد وتقرأ قراءة صحيحة. أما ما يعرض لك من النسيان فلا حرج عليك في ذلك، فكل إنسان ينسى، كما قال عليه الصلاة والسلام: ((إنما أنا بشر مثلكم أنسى كما تنسون)) وسمع مرة قارئا يقرأ فقال: ((رحم الله فلان لقد أذكرني آية كذا كنت أسقطتها)) أي أنسيتها، والمقصود أن الإنسان قد ينسى بعض الآيات ثم يذكر، أو يذكره غيره، والأفضل أن يقول: ((نُسِّيت)) بضم النون وتشديد السين، أو: أنسيت، لما ورد أنه صلى الله عليه وسلم قال: ((لا يقولن أحدكم نسيت آية كذا بل هو نسي)) يعني أنساه الشيطان، أما حديث: ((من حفظ القرآن ثم نسيه لقي الله وهو أجذم)) فهو حديث ضعيف عند أهل العلم لا يثبت عن النبي، والنسيان ليس باختيار الإنسان وليس في طوقه السلامة منه، والمقصود أن المشروع لك حفظ ما تيسر من كتاب الله عز وجل، وتعاهد ذلك، وقراءته على من يجيد القراءة حتى يصحح لك أخطاءك. وفقك الله ويسر أمرك. مجموع فتاوى و مقالات متنوعة الجزء السادس وهذه من الشيخ صالح آل الشيخ -حفظه الله- وأسأل الله أن ينفعكِ بها: الصوت من هنا المقدم: أحسن الله إليكم ورفع درجاتكم ونفعنا بعلمكم. فضيلة الشيخ أنا لي رغبة في طلبة العلم وإفادة غيري؛ ولكن مشكلتي أني إذا سمعت العلم أنساه ولا يبقى في ذاكرتي منه شيء، وبماذا تنصحونني؟ وجزاكم الله خيرا. الجواب: الحمد لله وبعد: الناس يتفاوتون في طلب العلم، ليس كل من طلب العلم صار حافظا لكل ما يسمع؛ لكن سيحفظ شيئا، والعلم يؤخذ شيئا فشيئا، فإذا كرر حفظ، وأنا أوصيه بأن يجتهد في حفظ القرآن؛ لأن الحفظ غريزة، وبالحفظ وتكرار الحفظ تزداد، وتقوى ومن جرب وجد أن حفظ القرآن به يبدأ الطريق في انفتاح الحافظة، السائل إذا كان أنه لم يحفظ القرآن، فليجتهد في حفظ القرآن. لذلك كان جمع من أهل العلم يعني في الزمن القديم لما كان طالب العلم يأتي للمسجد ويلازم المشايخ في كل اليوم، إذا أتى يريد العلم وهو لم يحفظ القرآن قالوا لا احفظ القرآن أولا ثم إيتِ؛ لأن حفظ القرآن يفتق الحافظة. لهذا من حفظ، جرب حفظ القرآن يجد مثلا أن أول عشرة أجزاء تجد يجلس في الثمن ساعة يحفظ فيه يحفظه، ثم يحتاج إلى تكرار؛ لكن بعد ذلك في العشرين جزء الثانية يسهل يسهل حتى ربما حفظ ثلاثة أثمان أربع نصف جزء في جلسة بين المغرب والعشاء أو بعد الفجر، وهذا واقع. فإن الحافظة مع ممارستها واستعمالها تزيد، لذلك أوصيه بحفظ القرآن والاجتهاد في العلم فإن العلم يزداد بإذن اله تعالى، والحفظ يأتي إن شاء الله تعالى. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() نسال الله ان يثبتك اختاه القران من اجل حفظه هو الدوام والاستماع فقط حسب راي والله اعلم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
![]() اقتباس:
أولاً: الاستعانة بالله عز وجلّ والإخلاص وكثرة الدعاء فذلك سرّ الفتح والتوفيق من الله سبحانه، روى البخاري ومسلم عن رَسُولِ اللَّهِ صَلَّ اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنه قال: "إِنَّمَا الْأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ وَإِنَّمَا لِكُلِّ امْرِئٍ مَا نَوَى". ثانياً: استحضار فضائل القرآن الكريم، وأن حفظه من أعظم الأعمال الصالحات، ومن أجل القربات، وتذكّر ما أعدَّه الله تعالى لصاحبه في الدنيا والآخرة من الأجر العظيم، والثواب الجزيل، فهذا مما يزيد الدافع والرغبة، روى الترمذي وقال: حسن صحيح عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه عَنْ النَّبِيِّ صَلَّ اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: "يَجِيءُ الْقُرْآنُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَيَقُولُ: يَا رَبِّ حَلِّهِ فَيُلْبَسُ تَاجَ الْكَرَامَةِ، ثُمَّ يَقُولُ: يَا رَبِّ زِدْهُ فَيُلْبَسُ حُلَّةَ الْكَرَامَةِ، ثُمَّ يَقُولُ: يَا رَبِّ ارْضَ عَنْهُ فَيَرْضَى عَنْه،ُ فَيُقَالُ لَهُ: اقْرَأْ وَارْقَ وَتُزَادُ بِكُلِّ آيَةٍ حَسَنَةً"، والشواهد كثيرة في هذا الباب. ثالثاً: تصحيح القراءة، وتعلم القرآن وأخذه وتحمّله عن أهله من المشايخ الأثبات المتقنين، الذين تحملوا القرآن وحفظوه مشافهة بأسانيدهم عن مشايخهم عن التابعين والصحابة عن رسول الله صل الله عليه وسلم. رابعاً: أن يكون الحفظ على التدريج، فالحفظ اليومي المنتظم خير من الحفظ المتقطع، والحفظ البطيء الهادي أفضل من السريع المندفع، ومما يُروى عن الزهري أنه قال: من طلب العلم جملة فاته جملة، وإنما يدرك العلم حديث وحديثان. خامساً: اختيار الأوقات والأماكن المناسبة للحفظ، عند صفاء الذهن وقلَّة تعلقه وانشغاله بمسؤوليات الحياة ومتطلباتها، وأفضل الأوقات لهذا الغرض بعد صلاة الفجر، أو في الوقت الذي يجد الإنسان فيه نشاطه واستعداده للحفظ. سادساً: الحرص على مراجعته وتعاهده والإكثار من تلاوته وتدبر معانيه، والتركيز على المتشابهات يرفع الالتباس، ففي الصحيحين أن النبي صل الله عليه وسلم قال: "تَعَاهَدُوا هَذَا الْقُرْآنَ فَوَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ لَهُوَ أَشَدُّ تَفَلُّتًا مِنْ الْإِبِلِ فِي عُقُلِهَا"، وينصح أن تصلي بما تحفظينه من القرآن في صلاة النافلة وخاصة قيام الليل، فهذا أدعى إلى تثبيته. سابعاً: ومن أهم الأسباب أيضاً الاستقامة على شرع الله تعالى، واقتران الحفظ بالعمل، والتحلي بأخلاق أهل القرآن، يذكر أنه لما جلس الإمام الشافعي بين يدي الإمام مالك رضي الله عنهما وقرأ عليه أعجبه ما رأى من وفور فطنته وتوقد ذكائه وكمال فهمه فقال: إني أرى الله قد ألقى على قلبك نورا فلا تطفئه بظلمة المعصية، ومما يؤثر عن الإمام الشافعي رحمه الله تعالى: شكوت إلى وكيع سوء حفظي فأرشدني إلى ترك المعاصي وأخبرني بأن العلم نــــــــــور ونور الله لا يؤتاه عاصــــــي هذه اهم الاسباب نقلتها لك وأخيراً نسأل الله تعالى أن يثبت حفظك ويجعلك من أهل القرآن وحفظته ..و اخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() أعتقد أن الأخ سفيان قد ألم بالموضوع من كل جانب فجزاه الله خير الجزاء |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() جزاكم الله خيراعلى النصائح الجوهرية حفظكم الله وسدد خطاكم و انتظر دعواتكم لي لاختم كتاب الله |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | ||||
|
![]() اقتباس:
اقتباس:
لدي سؤال لماذا الآيات التي نحفظها في الصغر لا ننساها مهما طال الزمن و ما حفظناه في الكبر ينفلت بسرعة هل هنا السبب هو المعاصي؟ |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
![]() اقتباس:
ان المعاصي لها شؤم وأثر سيء على صاحبها ، وقد ذكر ابن القيم رحمه الله جملة من آثارها : 1- " حرمان العلم ، فإن العلم نور يقذفه الله في القلب ، والمعصية تُطفئ ذلك النور . ولما جلس الشافعي بين يدي مالك وقرأ عليه أعجبه ما رأى من وفور فطنته ، وتوقُّد ذكائه ، وكمال فهمه ، فقال : إني أرى الله قد ألقى على قلبك نوراً ، فلا تُطفئه بظلمة المعصية . 2- حرمان الرزق ففي مسند الإمام أحمد عن ثوبان رضي الله عنه قال : قال رسول الله صل الله عليه وعلى آله وسلم : ( إن الرجل ليُحرم الرزق بالذنب يُصيبه ) رواه ابن ماجه (4022) وحسنه الألباني في صحيح ابن ماجه . 3- وحشة تحصل للعاصي بينه وبين ربه ، وبينه وبين الناس . قال بعض السلف : إني لأعصي الله ، فأرى ذلك في خلق دابتي وامرأتي . 4- تعسير أموره عليه ، فلا يتوجه لأمرٍ إلا ويجده مغلقاً دونه أو متعسراً عليه ، وهذا كما أن من اتقى الله جعل له من أمره يسرا . 5- أن العاصي يجد ظلمةً في قلبه ، يُحس بها كما يحس بظلمة الليل ، فتصير ظلمة المعصية لقلبه كالظلمة الحسية لبصره ، فإن الطاعة نور ، والمعصية ظلمة ، وكلما قويت الظلمة ازدادت حيرته حتى يقع في البدع والضلالات والأمور المهلكة وهو لا يشعر ، كأعمى خرج في ظلمة الليل يمشي وحده ، وتقوى هذه الظلمة حتى تظهر في العين ، ثم تقوى حتى تعلو الوجه ، وتصير سواداً يراه كل أحد . قال عبد الله بن عباس رضي الله عنه : ( إن للحسنة ضياءً في الوجه ، ونوراً في القلب ، وسعةً في الرزق ، وقوةً في البدن ، ومحبةً في قلوب الخلق ، وإن للسيئة سواداً في الوجه ، وظلمةً في القلب ، ووهناً في البدن , ونقصاً في الرزق ، وبغضةً في قلوب الخلق ) . 6- حرمان الطاعة ، فلو لم يكن للذنب عقوبةٌ إلا أن يُصدَّ عن طاعةٍ تكون بدله ، وتقطع طريق طاعة أخرى ، فينقطع عليه بالذنب طريقٌ ثالثة ثم رابعة وهلم جرا ، فينقطع عنه بالذنب طاعات كثيرة ، كل واحدة منها خير له من الدنيا وما عليها ، وهذا كرجل أكل أكلةً أوجبت له مرضاً طويلا منعه من عدة أكلات أطيب منها والله المستعان . 7- أن المعاصي تزرع أمثالها ، ويُولِّد بعضها بعضاً ، حتى يعز على العبد مفارقتها والخروج منها . 8- أن المعاصي تُضعف القلب عن إرادته الخير ، فتقوى إرادة المعصية ، وتضعف إرادة التوبة شيئاً فشيئاً إلى أن تنسلخ من قلبه إرادة التوبة بالكلية ، وهذا من أعظم الأمراض وأقربها إلى الهلاك . 9- أنه ينسلخ من القلب استقباح المعصية فتصير له عادة ، لا يستقبح من نفسه رؤية الناس له ، ولا كلامهم فيه . ثانياً : من اهم اسباب نسيان القرآن الكريم 1) عدم اخلاص النيه لله بل لحظوظ دنيويه. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() السلام عليكم و رحمة الله |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||||
|
![]() اقتباس:
اقتباس:
أستسمح الأخ محمد علي نقل كلمة و طرق الحفظ التي عرضها لمنتديات أخرى لتعم الفائدة و لك الأجر |
|||||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
المساعدة, ارجو |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc