هل يكفي أن تكون مغايرا مع اللآخرين حتى تكون أنا ...
طرح الإشكال إن التعايش الإجتماعي بين الناس ضروري لأنه كائن أجتماعي لا يمكن أن يعيش منعزلا من البيئة الإجتماعية فلا بد من التفاعل تأثيرا و تأثرا بالأفراد تقوم تارة على التنافر وتارة على التجادب مع الإنسان و كل واحد يحاول التعبير من أجل داته فهل يكفي أن تكون مغايرا حتى أنا أو غيري .
محاولة حل المشكل القضية الأولى: عرض منطق الأطروحة : الشعور بالغير
يقول الفيلسوف ماركس ستلر اللمدرسية العقلية الوجودية صمت تعتبر في وجود العمر ضروري لمعرفة أنا شرط التوحد مع الغير معتمدا على مسلماتها
الحجج يقول سارتر زعيم الوجودية الملحدة موقف ديكارت إد يقول الغير هو جحيم لأنه ضروري لمعرفة داتي
النقد
القضية 2 عرض منطق الأطروحة الشعور بالأنا
يقول ديكارت أبو الفلسفة الحديثة بأن الدات تجدها تسعى لمعرفة داتها من خلال شعورها بألأنا لمعرفة كل ما يجري من الدات من انفعالات و ما يصدر عنها من سلوك
الحجج هناك أصحاب هدا الموقف يبررون و من هدا يتجلى من خلال ديكارت من مقولته أنا أفكر أنا موجود و من هده العبارة تبين لنا أن الدات لا ينقطع عن التفكير
النقد أحيان الشعور يخدعنا و يوهمنافقد نشعر أغننا أحرار و لكن الحرية تجد نفسها مقيدة
الخاتمة إن العلاقات بين الناس تتبنى على أساس إعتراف اللدات و اعترافها بالغير من جهة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
2013-05-14, 21:46
كم أتحصل على العلامة في هده المقالة
العرض العادي
