أوقفت قوات حفظ النظام السورية وفي إطار تطهير منطقة حمص ، حي بابا عمرو من المسلحين ، عددا كبيرا
من المخابرات الفرنسية وأن هناك مفاوضات في على أعلى مستوى تقودها روسيا وسلطة عمان والأمارات ، وتم
تهريب
عدد من الصحفيين الفرنسيين إلى لبنان .
السؤال الأهم :
ماذا تفعل عناصر المخابرات الفرنسية في سورية وبالتحديد في حمص ، وبتحديد التحديد في بابا عمرو ؟
هل فرنسا هي من تقود - الثورة - ضد الدولة السورية الصامدة ؟
بماذا يفسر المسلحون وجود قوات مخابرات فرنسية بجانبهم ؟
وهل بقي مصداقية لهؤلاء المسلحين فيما يفعلونه في بلدهم ، إذا علمنا أنهم وجهوا السلاح لبني جلدتهم
بتحريض الأجنبي الشقيق والأجنبي العدو ؟؟؟؟؟