اوردهنا ماورد عن قتوى قديمة للشيخ صالح اللحيدان جاء فيها:
شيخ الاسلام ابن تيمية وكلامه في الاحتلال الأمريكي بالنص
يقول شيخ الإسلام:
"وكثير منهم (أي الرافضة) يواد الكفار من وسط قلبه أكثر من موادته للمسلمين ولهذا لما خرج الترك والكفار من جهة المشرق فقاتلوا المسلمين وسفكوا دماءهم ببلاد خرسان والعراق والشام والجزيرة وغيرها كانت الرافضة معاونة لهم على قتال المسلمين ووزير بغداد المعروف بالعلقمي هو وأمثاله كانوا من أعظم الناس معاونة لهم على المسلمين وكذلك الذين كانوا بالشام بحلب وغيرها من الرافضة كانوا من أشد الناس معاونة لهم على قتال المسلمين وكذلك النصارى الذين قاتلهم المسلمون بالشام كانت الرافضة من أعظم أعوانهم وكذلك إذا صار اليهود دولة بالعراق وغيره تكون الرافضة من أعظم أعوانهم فهم دائما يوالون الكفار من المشركين واليهود والنصارى ويعاونونهم على قتال المسلمين ومعاداتهم "
منهاج السنة 2/84
الم يصدق ابن تيمية
رحمه الله ابن تيمية
لا حول ولا قوة الا بالله
لكن بعد ان وصلت لمسامع الشيخ ان البعض يروج لفتواه جاء رده
ابن جبرين: ما أشيع عني قديم واليهود هم الفتنة
الرياض/الإسلام اليوم:
12/7/1427 7:47 م
06/08/2006
انتقد فضيلة الشيخ الدكتور عبد الله بن جبرين ـ أحد كبار علماء السعودية ـ الذين روجوا لفتواه السابقة التي تكفر حزب الله وتحرم دعمهم، مؤكداً أن "الواج ب على الذين نشروها أن يبينوا ما يتعلق بها وأن يتثبتوا قبل نشرها وأن يردوها إلى من صدرت منه حتى يبين حكمها ومناسبتها" .
وأكد الشيخ ابن جبرين في بيان نشره موقع طلابه على شبكة الإنترنت: أن اليهود الذين حاربوا المسلمين في فلسطين وحاربوا أهل لبنان يريدون القضاء على الإسلام والمسلمين حتى يستولوا على بلادهم وهذا ما يتمنونه، نسأل الله أن ينصر الإسلام والمسلمين.
وقال الشيخ ابن جبرين إن هذه الفتوى قديمة وقد صدرت بتاريخ 7/2/1423هـ مشيراً إلى أنها لا تتعلق بحزب الله فقط بل "بالرا فضة الذين يكفرون أهل السنة والصحابة ويطعنون في القرآن، هذا هو مضمون الفتوى السابقة".
لكنه أضاف: أن حزب الله هم المفلحون , وهم الذين قال الله فيهم ( أولئك حزب الله ألا إن حزب الله هم المفلحون ) " فإذا وجد حزب لله ينصرون الله وينصرون الإسلام في لبنان أو في غيرها من البلاد الإسلامية فإننا نحبهم ونشجعهم وندعو لهم بالثبات" نافيا أن ينطبق وصف حزب الله على الذين يكفرون أهل السنة ويكفرون الصحابة, ويدعون أن القرآن محرف، ويشركون بدعاء أئمتهم الذين هم الأئمة الإثني عشر