![]() |
|
قسم القصة ، الرّواية والمقامات الأدبية قسمٌ مُخصّصٌ لإبداعات الأعضاء في كتابة القصص والرّوايات والمقامات الأدبية. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
قِصّة قصيرة جدًا : (انتِقَامُ الطِِّين )
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() ظلّ يُرفرِف متباهيا ،
آخر تعديل يوسُف سُلطان 2012-01-21 في 18:07.
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() السلام عليكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() - |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() عبرة قليل من يفهمها |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||||
|
![]() اقتباس:
.. عليكَ السلام ورحمة الله هل أنا عميق فعلًا ؟ يبدو ذلك ، فأنا أسمعها للمرّة .... (لا أعرف الحساب عليّ أن اعترفَ لك أنّ الجُبّ كان عميقًا جدا ، وأنا .. لا أزال في قعرهِ أقبعُ الصّاحبُ أخي : شكرا من عميقْ ! اقتباس:
هو : كلّما استيقظ في الصباح ، وجد صدرهُ منفوخا بالهواء .. يتأمّلُ وجههُ في المرآة ، يُحدّثُ نفسهُ على لوح الزجاج : - يا سلام عليك .. والله كبرت و"جَبت روحك" غُرورُ بعيد عنّك . مَلامِح ، أختنا الفاضلة هل قلتِ عميق ؟ تقصدين الجُبّ .. صح ؟ أجل كان عميقَا يا "ختي" ، والعجيب أنّي لا أزالُ أحفر .. قريبًا ، سأذُوبُ في العُمق ، ولن اتراءى ! وسيخفُتُ صوتي ، ولن أُسمَع ! شكرٌ شامخ ، تقديرٌ منحنٍ .. أختنا الفاضلة زينب . ليتهُ يستوعِبها .. (هُوَ أقصِد ! فقد قرأها مائة مرّة ، وفي كلّ مرّة وقبل أن يتلو تراتيل الارتطام .. تُهديه الأرض زوجًا آخر من الأجنحة .. ليظنّ أنّهُ سيلامسُ السّماء يوما ما ! زينبُ .. شُكرا بحقّ |
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() أعتقد للقصة هدف، لا أعرف إن كان مثلما فهمتها أنا، أم فقط أنا التي فهمتها هكذا!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
![]() اقتباس:
أوَ ليس الفراغ عدوّ النّفس!
يُحيطُها بسوادٍ ليجتاحها بملامح ملائكيّة فيترك سمّه بعُمقِ أعماقِها ثمّ إنّ لبس ثوبٍ لا يليقُ بنا يُبدي للغير غرابتنا فإنِ اتّسع اخترقته الرّياح وإن ضاقَ كشفَ سترنا وكسر حياءنا ومن تطلّعَ بِطمعٍ لما لا طاقة له على بلوغِه نالَ صفعةَ فشله والكِبَرُ شرٌّ يوسِّعُ خطوات الخيبة ويطمس الرّهبة لجسدٍ نهايتُه غُربةٌ ليس بعدها غُربة. ـــــــ تقبّل قراءتي أخي يوسُف فقد شعرتُ أنّ كلماتك اتّسعَتْ لمختلف المعاني بورِك هذا القلَم |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | ||||
|
![]() اقتباس:
ليس الأدب مجرّد ألوان أو ترفيه ، بل إنّهُ رسالة أختنا الفاضلة ، والقصّة منهُ فلا شكّ أن يكون لها بُعدا آخر أكبر من الصورة التمثيلية أو البلاغية . هذا القصّ هو من جنس القصّة القصيرة جدا ، ويصطلح عليه اختصارا "بالقصقصيج". ويُقال عن القصّة القصيرة جدا أنّها تُكتب مرّة وتُقرأ مرّات ، فلا عجب أن تختلف قراءاتنا .. أمّا أنا فأقصدُ الغرور هنا والتمادي ، وعدم الاعتبار من أخطائنا . شكرا لقراءتِك سهام آخر تعديل يوسُف سُلطان 2012-01-21 في 18:05.
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
![]() اقتباس:
و بوركَ القارئ وعيونُه التّي مسَحت على السّطور . يقولُ صديقِي الرافعيّ : إنّ اللينَ في القُوّة الرّائعة أقوى من القوّة نفسها ، لأنّه يُظهر لكَ موضِع الرّحمة فيها ، والتّواضعُ في الجَمالُ أحسن منَ الجَمال ، لأنّهُ ينفي الغرور عنه . كلّنا من طِينٍ وإليه ، ولكنّ قد نغترّ ونُفتَن فالغرور لا يجعلُنا نشعر بالغُرور ، واللّبيبُ من عرفَ نفسه وعرّفها بنَفسِها ، وهذا هو الامتحان الأكبر ، فليسَ في الغُرور درجات ولكنّ هناك درجات لإخفائه .. وشُكرًا أيتُّها المُتواضِعة في الجَمال . |
||||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
(انتِقَامُ, الطِِّين, جدًا, قصيرة, قِصّة |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc