حسن الظن - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > القسم الاسلامي العام

القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

حسن الظن

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-02-13, 20:00   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
أسماء 2
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية أسماء 2
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي حسن الظن

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته :

ضرورة التحلي بحسن الظن والابتعاد عن سوئه




حسن الظن عبادة قلبية جليلة، لم يدرك حقها كثير من المسلمين، فإنها تدل على سلامة العقيدة وسلامة الفطرة، وتدعم روابط الألفة والاخوة بين أبناء المجتمع، فلا تحمل القلوب غلاًّ ولا حقدًا، ولقد أوجب الاسلام على المسلم أن يحسن الظن بإخوانه المسلمين، فلا يحل لأحد منهم أن يتهم غيره بفحش أو ينسب إليه الفجور، أو يسند إليه الإخلال بالواجب، أو النقص في الدين أو المروءة، أو أي فعل من شأنه أن ينقص من قدره أو يحط من مكانته، بل قد أمر الله بالتثبت؛ ونهى عن تصديق الوهم والأخذ بالحدس والظن والتعليل بالتحليل، فقال: "ولا تقف ما ليس لك به علم إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسئولا".

وعن أبي هريرة رضي الله عنه: عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "حسن الظن حسن العبادة".
وعلى العكس، فإذا قدمنا سوء الظن فإن النفوس تتحطم، والبيوت تتهدم، والاسر تتشرد، وتتقطع الاوصال والاعراض، تتهم وتشوه صور مضيئة، وتتردى مجتمعات، والسبب سوء الظن بأخيك المسلم والمسلمة.
فسوء الظن مهلكة وبلاء، لا يكاد الناس يسلمون منه، فهو داء خفي له دافع من خير ودافع من شر، فهذا يسيء الظن بقصد الشر والفتنة، وذلك يسيء بقصد الخير والعافية، وكلاهما في الحقيقة سيئ الظن، ولو أن القاصد للخير ما قصد إلا الخير، إلا أن إساءته الظن بأخيه المسلم، لربما كان أشد وطئا وفتنة، ممكن أساء الظن قاصدا للنشر والوقيعة.
وقد تعرض لمثل هذا النبي صلى الله عليه وسلم في زوجه عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها، والقصة تبدأ وجيش المسلمين قافل من غزوة بني المصطلق، حصل أن عائشة ذهبت لقضاء الحاجة، فلما عادت فقدت عقدها، فرجعت تبحث عنه، فجاء الذين يحملون هودجها، فحملوه ووضعوه على ظهر الناقة، وهم يظنون أن عائشة فيه، وكانت جارية حديثة السن لم تثقل، وسار الجيش وجدت عائشة العقد وعادت فلم تر للجيش أثرا فمكثت في مكانها، وهي تظن أنهم سيفقدونها ثم يعودون إليها، وكان النبي صلى الله عليه وسلم يضع في مؤخرة الجيش رجلا يكون عينا وحافظا، وكان صفوان بن المعطل، فجاء فرأى عائشة رضي الله عنها فاسترجع، ثم أرخى لها الدابة، وما كلّمها، فركبت، وسار بها، حتى دخل المدينة ظهرا، على مرأى من الناس، فوقع بعض الناس فيهما بالإفك، وكان الذي تولى كبره المنافق عبد الله بن أبي بن سلول، وهلك من هلك، وتناولوا عائشة بما هي بريئة منه، ومكثوا على هذا شهرا، لا ينزل الوحي. ولنا أن نتصور كيف يكون حال النبي صلى الله عليه وسلم وعائشة في هذه المدة، لقد كانت مأساة كبرى، حيث لم يكن المنافق ابن سلول وحده الخائض في هذا الإفك، بل بعض الصحابة أيضا، كحسان بن ثابت ومسطح بن أثاثة وحمنة بن جحش، لقد بلغ بالنبي صلى الله عليه وسلم أن صار يستشير أصحابه في فراق أهله وأسامة بن زيد يقول:"يا رسول الله! أهلك، وما نعلم إلا خيرا" وأما علي فيقول: "يا رسول الله! لم يضيق الله عليك، والنساء سواها كثير" وعائشة تبكي الأيام لا يرقأ لها دمع، ولا تكتحل بنوم، ويقوم رسول الله صلى الله عليه وسلم في الناس مستعذرا يقول: "من يعذرني من رجل قد بلغني أذاه في أهل بيتي؟، فو الله ما علمت على أهلي إلا خيرا ولقد ذكروا رجلا ما علمت عليه إلا خيرا" حتى إذا طال البلاء قال لعائشة: "يا عائشة! فإنه بلغني عنك كذا وكذا، فإن كنت بريئة فسيبرئك الله، وإن كنت ألممت بذنب فاستغفري الله وتوبي إليه، فإن العبد إذا اعترف بذنبه ثم تاب إلى الله، تاب الله عليه": فأجابت: "إني والله لقد علمت، لقد سمعتم هذا الحديث، حتى استقر في أنفسكم وصدقتم به، فلئن قلت لكم إني بريئة ـ والله يعلم أني بريئة ـ لا تصدقوني بذلك، ولئن اعترفت لكم بأمر ـ والله يعلم أني منه بريئة ـ لتصدقني، والله ما أجد لكم مثلا إلا قول أبي يوسف، قال: فصبر جميل، والله المستعان على ما تصفون" فأنزل الله تعالى براءة عائشة عائشة رضي الله عنها من الإفك: "إن الذين جاءوا بالإفك عصبة منكم لا تحسبوه شرا لكم بل هو خير لكم، لكل امرئ منهم ما اكتسب من الإثم، والذي تولى كبره منهم له عذاب عظيم" لقد كانت حادثة الإفك درسا كبيرا لكل من يقدم سوء الظن على حسن الظن.
فعلى المسلم والمسلمة تقديم حسن الظن على سوء الظن، مهما بلغت بنا الشكوك، فأحوال العباد وظروفهم وجميع ما يحيط بهم لا يعلمه إلا الله الواحد الأحد، وقال ابن سيرين رحمه الله: "إذا بلغك عن أخيك شيء فالتمس له عذرا، فإن لم تجد فقل: لعل له عذرا لا أعرفه". فهكذا تكون الأخوة الحقيقية: إحسان الظن بالإخوان. وعن الفضيل بن عياض عن سليمان عن خيثمة قال : قال عبدالله: "والذي لا إله غيره ما أعطي عبد مؤمن شيئا خيرا من حسن الظن بالله تعالى".
إن إحسان الظن بالناس يحتاج إلى كثير من مجاهدة النفس لحملها على ذلك، خاصة وأن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم، ولا يكاد يفتر عن التفريق بين المؤمنين والتحريش بينهم، وأعظم أسباب قطع الطريق على الشيطان هو إحسان الظن بالمسلمين، فعن أبي هريرة قال: قال: رسول الله صلى الله عليه وسلم: "حسن الظن من حسن العبادة" رواه الحاكم وأبو داود وأحمد. وإن من ثمرات سوء الظن أيضا التجسس، وهذا يوصل إلى هتك ستر المسلم، بخلاف حسن الظن.
أسباب سوء الظن
إن أهم أسباب سوء الظن، هي ما يفعله الشيطان من تسويل وتحريش في قلب المسلم، فيدفعه إلى سوء ظنه، قال بعض الصالحين: "ويلكم.. عبيد السوء.. ترون القذى في أعين غيركم ولا ترون الجذع في أعينكم" السلف الصالح قد نأوا بأنفسهم عن هذا الخلق الذميم، فتراهم يلتمسون الأعذار للمسلمين، حتى قال بعضهم: إني لألتمس لأخي المعاذير من عذر إلى سبعين، ثم أقول: لعل له عذرًا لا أعرفه... وقد قال العلماء: إن كل من رأيته سيئ الظن بالناس طالبًا لإظهار معايبهم، فاعلم أن ذلك لخبث باطنه، وسوء طويته؛ فإن المؤمن يطلب المعاذير لسلامة باطنه، والمنافق يطلب العيوب لخبث باطنه.. فإن المؤمن يطلب المعاذير لسلامة باطنه، والمنافق يطلب العيوب لخبث باطنه. كماجاء في الحديث: "المؤمن غر كريم، والفاجر خب لئيم". أخرجه البخاري وأبو داود، والترمذي، والحاكم.
و"الغِرُّ في كلام العرب هو: الذي لا غائلة ولا باطن له يخالف ظاهره، ومن كان هذا سبيله أمن المسلمون من لسانه ويده، وهي صفة المؤمنين، والفاجر ظاهره خلاف باطنه؛ لأن باطنه هو ما يكره، وظاهره مخالف لذلك، كالمنافق الذي يظهر شيئاً غير مكروه منه، وهو الإسلام الذي يحمده أهله عليه، ويبطن خلافه، وهو الكفر الذي يذمه المسلمون عليه". اهـ.
وفى لسان العرب: وفي الحديث: المؤمِنُ غِرٌّ كريم أَي ليس بذي نُكْر، فهو ينْخَدِع لانقياده ولِينِه، وهو ضد الخَبّ. يقال: فتى غِرٌّ، وفتاة غِرٌّ، يريد أَن المؤمن المحمودَ منْ طَبْعُه الغَرارةُ وقلة الفطنة للشرّ وتركُ البحث عنه، وليس ذلك منه جهلاً، ولكنه كَرَمٌ وحسن خُلُق؛ قلت: كما كان عليه الصلاة والسلام: أذن خير. وقال ابن الأثير فى النهاية: والخبُّ بالفتح: الخدَّاعُ، وهو الجُزْبُرُ الذي يسعى بين الناس بالفَسَاد. ثم أعقب الألباني ـ رحمه الله ـ في الصحيحة عن ابن عمر مرفوعاً: "المؤمنون هيِّنون ليِّنون مثل الجمل الألف، الذي إن قيد انقاد، وإن سيق انساق، وإن أنخته على صخرة استناخ".
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إياكم والظنَّ، فإن الظن أكذبُ الحديث. ولا تَحَسَّسُوا، ولا تَجَسَّسُوا، ولا تنافسوا، ولا تباغضوا، ولا تدابروا. وكونوا عباد الله إخوانا كما أمركم. المسلم أخو المسلم، لا يظلمه، ولا يخذُله ولا يحقِره. التقوى ههنا ـ ويشير إلى صدره ـ بِحَسْبِ امرئ من الشر أن يحقر أخاه المسلم. كل المسلم على المسلم حرام: دمه وعرضُه ومالُهُ. إن الله لا ينظر إلى أجسادكم ولا إلى صوركم، ولكن ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم". رواه الشيخان عن أبي هريرة رضي الله عنه، قال الإمام ابن حجر: سوء الظن بالمسلم من الكبائر الباطنة، وقال: وهذه الكبائر مما يجب على المكلف معرفتها ليعالج زوالها، لأن من كان في قلبه مرض منها لم يلق الله ـ والعياذ بالله ـ بقلب سليم، وهذه الكبائر يذم العبد عليها أعظم مما يذم على الزنا والسرقة وشرب الخمر ونحوها من كبائر البدن؛ وذلك لعظم مفسدتها، وسوء أثرها ودوامه، إذ إن آثار هذه الكبائر ونحوها تدوم، بحيث تصير حالاً وهيئة راسخة في القلب، بخلاف آثار معاصي الجوارح، فإنها سريعة الزوال، تزول بالتوبة والاستغفار والحسنات الماحية؛ قال ابن قدامه المقدسي رحمه الله تعالى: متى خطر لك خاطر سوء على مسلم: فينبغي أن تزيد في مراعاته، وتدعو له بالخير، فإن ذلك يغيض الشيطان ويدفعه عنك، وإذا تحققت هفوة مسلم، فانصحه في السر. وقال إيضا: فليس لك أن تظن بالمسلم شراً، إلا إذا انكشف أمر لا يحتمل التأويل، فإن أخبرك بذلك عدل، فمال قلبك إلى تصديقه، كنت معذوراً لأنك لو كذبته كنت قد أسأت الظن بالمخبر، فلا ينبغي أن تحسن الظن بواحد وتسيئه بآخر، بل ينبغي أن تبحث هل بينهم عداوة أو حسد، فتتطرق التهمة حينئذ بسبب ذلك. وكان سعيد بن جبير يدعو ربه فيقول: "اللهم إني أسألك صدق التوكل عليك وحسن الظن بك".
من الأسباب المعينة على التحلي بـحسن الظن:
1- الدعاء.
2- إنزال النفس منزلة الغير.
3- حمل الكلام على أحسن المحامل، قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: "لا تظنّ بكلمة خرجت من أخيك المؤمن شراًً، وأنت تجد لها في الخير محملاً".
4- التماس الأعذار للآخرين، ولننظر إلى هذا المثال الرائع من حياة الإمام الشافعي رحمه الله، حين مرض الإمام الشافعي رحمه الله، وأتاه إخوانه يعودونه، فقال للشافعي: قوى الله ضعفك. قال الشافعي: لو قوي ضعفي لقتلتني. قال: والله ما أردت إلا الخير. فقال الإمام: أعلم أنك حتى لو سببتني ما أردت لي إلا الخير.
5- تجنب الحكم على النيات، وهذه مهمة جدا، لأن النية محلها القلب ولا يعلمها إلا الله عز وجل.
6- استحضار آفات سوء الظن وعدم تزكية النفس، لأن من نتائج سوء الظن أنه يحمل صاحبه على اتهام الآخرين مع إحسان الظن بنفسه، وهو نوع من تزكية النفس التي نهى الله عنها في كتابه: »فَلا تُزَكُّوا أَنْفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَى«.
والله نسأل أن يرزقنا قلوبًا سليمة ويعيننا على إحسان الظن بإخواننا.










 


رد مع اقتباس
قديم 2012-02-13, 21:10   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
pro24
عضو محترف
 
الصورة الرمزية pro24
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الله يخليك










رد مع اقتباس
قديم 2012-02-14, 23:25   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
أسماء 2
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية أسماء 2
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك على المرور










رد مع اقتباس
قديم 2012-02-15, 11:59   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
الغيورة على دينها
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية الغيورة على دينها
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك أختي أسماء2 على هذا الموضوع المهم جدا،
فحسن الظن بالآخرين مما دعا إليه ديننا الحنيف،
و نجد أن الشخص السيئ يظن بالناس السوء، ويبحث عن عيوبهم ويراهم من حيث ما تخرج به نفسه من شكوك وهمية أما المؤمن الصالح فإنه ينظر بعين صالحة ونفس طيبة للناس يبحث لهم عن الأعذار، ويظن بهم الخير.
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ)
من عرف النفس البشرية في ضعفها ونسيانها وغفلتها وذهولها
قدم الإعــــــــــــــــتذار على التهمة والتــــــــــــــــــــسامح على المؤاخذة وحسن الظـن على سوء الظن ..

لا إله إلا أنت سبحانك إنا كنا ظالمين.
ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين.









رد مع اقتباس
قديم 2012-02-15, 17:48   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
** أم عبد الرحمن **
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ** أم عبد الرحمن **
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوع رائع أخيتي ، جزاك الله خيرا وجعله الله في ميزان حسناتك
ونسأل الله أن يسلل سخيمة قلوبنا.










رد مع اقتباس
قديم 2012-02-15, 22:54   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
أسماء 2
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية أسماء 2
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الغيورة على دينها مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك أختي أسماء2 على هذا الموضوع المهم جدا،
فحسن الظن بالآخرين مما دعا إليه ديننا الحنيف،
و نجد أن الشخص السيئ يظن بالناس السوء، ويبحث عن عيوبهم ويراهم من حيث ما تخرج به نفسه من شكوك وهمية أما المؤمن الصالح فإنه ينظر بعين صالحة ونفس طيبة للناس يبحث لهم عن الأعذار، ويظن بهم الخير.
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ)
من عرف النفس البشرية في ضعفها ونسيانها وغفلتها وذهولها
قدم الإعــــــــــــــــتذار على التهمة والتــــــــــــــــــــسامح على المؤاخذة وحسن الظـن على سوء الظن ..

لا إله إلا أنت سبحانك إنا كنا ظالمين.
ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين.

وفيك البركة أختي جزاك الله كل خير على المرور
جعلنا الله من الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه









رد مع اقتباس
قديم 2012-02-15, 22:57   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
أسماء 2
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية أسماء 2
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ** أم عبد الرحمن ** مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوع رائع أخيتي ، جزاك الله خيرا وجعله الله في ميزان حسناتك
ونسأل الله أن يسلل سخيمة قلوبنا.

وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته
بارك الله فيك أخية جزاك الله الجنة









رد مع اقتباس
قديم 2012-02-16, 00:05   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
معاذ1
عضو متألق
 
الصورة الرمزية معاذ1
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

نسأل الله ان يوفقنا لحسن الظن بعباده , وان يجعل حسن ظننا به خيرا

فلو التمسنا سبعين عذرا للغير كما قال خير الخلق عليه افضل الصلاة والسلام

او اقل لما دخل لقلوبنا الشك وسوء الظن تجاه الغير










رد مع اقتباس
قديم 2012-02-16, 18:25   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
أسماء 2
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية أسماء 2
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك على المرور










رد مع اقتباس
قديم 2012-02-16, 20:02   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
رضوان ع
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية رضوان ع
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك أختي الكريمة و أنار الله طريقك
اللهم طهر قلوبنا من الحقد و الرياء
آمين










رد مع اقتباس
قديم 2012-02-16, 20:06   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
أسماء 2
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية أسماء 2
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

آمـــــين .
بارك الله فيك على المرور










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الظن


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 20:06

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc