ساعدوني بلييز - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الثانوي > منتدى السنة الثانية ثانوي 2AS > المواد العلمية و التقنية

المواد العلمية و التقنية كل ما يخص المواد العلمية و التقنية : الرياضيات - العلوم الطبيعة والحياة - العلوم الفيزيائية - الهندسة المدنية - هندسة الطرائق - الهندسة الميكانيكية - الهندسة الكهربائية - التسيير المحاسبي و المالي - تسيير و اقتصاد

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

ساعدوني بلييز

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-02-01, 18:06   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
بلغشوة
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










456ty ساعدوني بلييز

كلكم تعرفو انو الاساتذة يحبو يدوخو التلميذ وهذا لدارتو استاذة الاب
بلييييييييييييييز انا بحتاج مساعدتكم بدي تعلموني كتابة مقال نقدي انا راني محتاجاتة
مشكووووووووووووووووووووووووووورين مسبقا









 


رد مع اقتباس
قديم 2012-02-01, 19:45   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الفنانة
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

تفضلي .. أتمنى أن ينفعك ..

هذه الأبيات من قصيدة لابن زيدون.. وهي من أجمل القصائد التي قيلت في الغزل..
وأبن زيدون شاعر اندلسي..كان يعشق أميرة أندلسية أسمها ولادة..
فرق بينهم الوشاة.. فأنشد لها هذه القصيدة..




أضحي التنائي بديلاً من تدانينا
وناب عن طيب لقيانا تجافينـا
ألاَّ و قد حان صُبح لبين صَبَّحنا
حينٌ فقام بنـا للحيـنِ ناعينـا
من مُبلغ المُلبِسينـا بانتزاحهـمُ
حزناً مع الدهر لا يبقى ويُبلينا
أن الزمان الذي مازال يُضحِكنا
أُنساً بقربِهمُ قـد عـاد يُبكِينـا


معاني الأبيات:تكاد تكون الابيات وحدة شعرية لا يخرج فيها الشاعر عن دائرة قلبه المحطم.. وهو هنا يقوم بوصف الحال الحاضر ووصف للماضي.. فيقذف بنا في جو آلامه بوثبة عاطفية تصور لنا حاله وماآل إليه.. لقد أصبح قربه بعداً.. وأصبح الهجر والموت سوءاً في نظره ويود أن يعلم ذاك الذي ألبسه حزناً دائماً ببعده عن حبيبته.. يود أن يعلمه أن ضحكه قد حال إلى بكاء.

العاطفة والأسلوب:إن الميزة التي تبدو في أسلوب ابن زيدون هي (الفن) ..فهو شاعر فني قبل ان يكون حكيماً.. أو غواصاً على المعاني أو وصافاً.. وهذه الخصائص الفنية تتجلى واضحة في الابيات فألفاظها حلوة عذبة تتلقفها الاذن في لين وتحدث في النفس بتأليفها وتنسيقها تناغماً وجرساً يعكس عاطفة الشاعر ويعبر عنها خير تعبير.. ونرى أن أكثر الكلمات تتساند وتستدعي بعضها بعضاً..ولئن كان الشاعر يلجأ إلى الطباق في العاطفة فإنه يلجأإليه في اللفظ أيضاً..لذلك نرى هذه المزاوجة في المعاني والألفاظ مما يعطيها جمال.. ومما يزيد في رجفة الألم هي القافية الممدودة وهذه(النونات الطويلة) والتي تضيف الى جرس القطعة أنيناً موسيقياً حزيناً.
ونجد أن الابيات تشمل على فنون البيان والبديع ولكنها ما كانت لتأتي متكلفة.. بل أحيانا تثبت المعنى وتعطيه نوعا من التجسيم.. كقوله:


أن الزمان الذي مازال يُضحِكنا
أُنساً بقربِهمُ قـد عـاد يُبكِينـا


وبرغم روعة هذه الابيات إلا انه قد عيب عليه ضعف الجرس وثقله على السمع في قوله:


من مُبلغ المُلبِسينا بانتزاحهـمُ
حزناً مع الدهر لا يبقى ويُبلينا


فاستعماله (الملبسين حزن) ثقيل على الاذن في أبيات تحمل معاني غزلية..
كما عيب عليه ان معانيه بسيطة ساذجة ..أكثرها مطروق .. فلا تجدد في التصاوير..
ولكن بعده عن التكلف والصنعة واستخدامه موسيقى جميلة..جعلت الابيات تقع موقع حسن

لم اكن ارغب في القيام .. بكتابته بنفسي.. بل شرح.. طريقة كتابته.. وتقديم معلومات تساعدك.. وتعينك على انجازه..
ولكن ربما يصعب الشرح.. ويصعب التطبيق.. ولهذا قمت به بنفسي ليكون نموذج لك .. للقيام بمقال ادبي جديد .. في الايام القادمة..
اتمنى ان اكون قد قدمة لك المعونة التي تحتاجيها..
واتمنى لك اعلى الدرجات ..

::: منقول للفائدة :::










رد مع اقتباس
قديم 2012-02-01, 19:46   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
الفنانة
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

تفضلي .. أتمنى أن ينفعك ..

هذه الأبيات من قصيدة لابن زيدون.. وهي من أجمل القصائد التي قيلت في الغزل..
وأبن زيدون شاعر اندلسي..كان يعشق أميرة أندلسية أسمها ولادة..
فرق بينهم الوشاة.. فأنشد لها هذه القصيدة..




أضحي التنائي بديلاً من تدانينا
وناب عن طيب لقيانا تجافينـا
ألاَّ و قد حان صُبح لبين صَبَّحنا
حينٌ فقام بنـا للحيـنِ ناعينـا
من مُبلغ المُلبِسينـا بانتزاحهـمُ
حزناً مع الدهر لا يبقى ويُبلينا
أن الزمان الذي مازال يُضحِكنا
أُنساً بقربِهمُ قـد عـاد يُبكِينـا


معاني الأبيات:تكاد تكون الابيات وحدة شعرية لا يخرج فيها الشاعر عن دائرة قلبه المحطم.. وهو هنا يقوم بوصف الحال الحاضر ووصف للماضي.. فيقذف بنا في جو آلامه بوثبة عاطفية تصور لنا حاله وماآل إليه.. لقد أصبح قربه بعداً.. وأصبح الهجر والموت سوءاً في نظره ويود أن يعلم ذاك الذي ألبسه حزناً دائماً ببعده عن حبيبته.. يود أن يعلمه أن ضحكه قد حال إلى بكاء.

العاطفة والأسلوب:إن الميزة التي تبدو في أسلوب ابن زيدون هي (الفن) ..فهو شاعر فني قبل ان يكون حكيماً.. أو غواصاً على المعاني أو وصافاً.. وهذه الخصائص الفنية تتجلى واضحة في الابيات فألفاظها حلوة عذبة تتلقفها الاذن في لين وتحدث في النفس بتأليفها وتنسيقها تناغماً وجرساً يعكس عاطفة الشاعر ويعبر عنها خير تعبير.. ونرى أن أكثر الكلمات تتساند وتستدعي بعضها بعضاً..ولئن كان الشاعر يلجأ إلى الطباق في العاطفة فإنه يلجأإليه في اللفظ أيضاً..لذلك نرى هذه المزاوجة في المعاني والألفاظ مما يعطيها جمال.. ومما يزيد في رجفة الألم هي القافية الممدودة وهذه(النونات الطويلة) والتي تضيف الى جرس القطعة أنيناً موسيقياً حزيناً.
ونجد أن الابيات تشمل على فنون البيان والبديع ولكنها ما كانت لتأتي متكلفة.. بل أحيانا تثبت المعنى وتعطيه نوعا من التجسيم.. كقوله:


أن الزمان الذي مازال يُضحِكنا
أُنساً بقربِهمُ قـد عـاد يُبكِينـا


وبرغم روعة هذه الابيات إلا انه قد عيب عليه ضعف الجرس وثقله على السمع في قوله:


من مُبلغ المُلبِسينا بانتزاحهـمُ
حزناً مع الدهر لا يبقى ويُبلينا


فاستعماله (الملبسين حزن) ثقيل على الاذن في أبيات تحمل معاني غزلية..
كما عيب عليه ان معانيه بسيطة ساذجة ..أكثرها مطروق .. فلا تجدد في التصاوير..
ولكن بعده عن التكلف والصنعة واستخدامه موسيقى جميلة..جعلت الابيات تقع موقع حسن

لم اكن ارغب في القيام .. بكتابته بنفسي.. بل شرح.. طريقة كتابته.. وتقديم معلومات تساعدك.. وتعينك على انجازه..
ولكن ربما يصعب الشرح.. ويصعب التطبيق.. ولهذا قمت به بنفسي ليكون نموذج لك .. للقيام بمقال ادبي جديد .. في الايام القادمة..
اتمنى ان اكون قد قدمة لك المعونة التي تحتاجيها..
واتمنى لك اعلى الدرجات ..

::: منقول للفائدة :::










رد مع اقتباس
قديم 2012-02-01, 19:50   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
الفنانة
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

وهذا الثاني من موقع آخر



مقال نقدي

يقول أبو الطيب : المتنبي
يـُدفـّنُ بعضنا بعضاً ويمشي
أواخرنا على هام ِ الأولي

ويقول أبو العلاء المعري:
خففِ الوطء ما أظـُنُّ أديم الأرض إلا من هذه الأجسادِ

ويقول عمر الخيام (ترجمة أحمد رامي):
خفف الوطء إن هذا الثرى
من أعينٍ ساحرةِ الاحورارِ

إذن: فكل من الشعراء الثلاثة خاض تجربة الموت، والدفن، ورأى القبور، وتصور حال
من حلّوها.

فأبو الطيب شاعر حاد النظرات قاسي القلب عاش حياته وغبار المعارك كساؤه وصليل السيوف حداؤه، والحياة عنده للقوي، ولا حظ فيها للضعيف، ومنظر الموت والدفن مألوف لديه. فإذا تفحصنا تجربته الشعرية نجدها تجربة شاعر فارس يخوض المعارك فإما قاتل أو مقتول، فإذا انجلى غبار المعركة وكان من الناجين لم يأبه لما وراء ذلك، وهذا واضح في بيته الذي أوردناه آنفا.
انظر إليه كيف وظف الكلمات لتجسد تجربته الشعرية، يقول: "يدفـّن" ولم يقل "يَدْفِن"؛ فهذه الشدة على الفاء تكشف لنا عن قلب قاس وعين جامدة، ويقول "بعضنا بعضا"؛ نعم هكذا أبناء لآباء، وآباء لأبناء، وأعداء لأعداء، من بعض لبعض، ويقول: "تمشي"؛ أي تستمر مسيرة الحياة ولا تتوقف، وما طبيعة هذا المشي إنه مشى سريع شديد الوطء مشي على الهام (الرؤوس) فآخرنا يدوس على أولنا قد شغلته الحياة عن النظر إلى من سبقوه وأصبحوا ترابا.

وتستطيع أن تقول إن المتنبي كان واقعيا ولكنه كان قاسي القلب لا مكان للعاطفة الإنسانية في قلبه، ولا يعني هذا أن المتنبي لم يكن يألم كما يألم الناس، ولكن تجارب الحرب جعلت منه أنموذجا للشاعر الفارس الفيلسوف.

وإذا انتقلنا إلى أبي العلاء المعري ذي المحبسين الذي ضاق بالحياة والأحياء وتشكك فيها وفيهم، اعتزل الناس بعدما رأى ما رأى منهم، اتهم العلماء والفقهاء بله التجار والسفهاء.
انظر إليه كيف يقول: "خفف الوطء" وهذا انعكاس لحاله، فهو الضرير الأعمى الذي يتحسس طريقه يخشى أن يصطدم بجدار أو يهوى في حفرة، "خفف الوطء" لا تمش مختالا
تدوس هام الورى. "ما أظن أديم الأرض"ظنه يكاد يكون يقينا ولكنه لم يبلغ ذلك "إلا من هذه الأجساد" هذا القصر وهذا الحصر يوحي لنا بأن شاعرنا كان يجيل ذلك في فكره فتارة يهتدي، وتارة يضل، تارة يعتصم بالدين، "منها خلقناكم وفيها نعيدكم" (طه. 55) فهذه الأجساد من التراب وإلى التراب، وستبلى وتتحول ترابا، فلا يليق بنا الاختيال، ولا يليق بنا التكبر، وعلينا أن نسير متواضعين فلم التكبر وقد عرفت النشأة، وعرفت المنتهى؟!

وننتقل إلى شاعر الفرس عمر الخيام، الشاعر العالم رأينا له نظرة تشبه نظرة أبي العلاء إلا أنه يزيد عليها لمسة من جمال كان ثم بان، فهل هذا التصوير الرائع للشاعر أم للمترجم أم لكليهما؟ إنه لكليهما.. للشاعر الذي ابتكر المعنى، وللمترجم الذي وظف الألفاظ هذا التوظيف الدقيق. فإذا انتقلنا من مصراع البيت الأول إلى مصراع الثاني، نجد شاعرنا والترجم قد بلغا أوج التجربة الشعورية. "إن هذا الثرى من أعين ساحرة الاحورر". الثرى الذي ندوسه بأقدامنا ليس من الأجساد فقط، فإن بعض الأجساد تستحق أن تداس بالنعال والأقدام معا. أما الأعين الساحرة فلا - فرفقا بالقوارير - ورفقا بالجمال.

هذه نظرات تجلت لي وأنا أتأمل الأبيات الثلاثة ما اتفق من معانيها وما اختلف، ويتبين لنا أن التجربة الشعرية جزء من نفس الشاعر، وهي الباب الذي نلجه لنطلع على مشاعر الشاعر وأحاسيسه، ومدى ارتباطه بالطبيعة وبالناس










رد مع اقتباس
قديم 2012-02-01, 19:53   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
الفنانة
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

هذا منقول من المنتديات
طبعا لأني مش أدبية أنا همكية أقصد هندسة ميكانيكية
وشوفي هذا لينفعك
https://faculty.ksu.edu.sa/almanasrah...%8A%D8%A9.aspx










رد مع اقتباس
قديم 2012-02-01, 19:54   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
الفنانة
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

هذا منقول من المنتديات
طبعا لأني مش أدبية أنا همكية أقصد هندسة ميكانيكية
وشوفي هذا لينفعك
https://faculty.ksu.edu.sa/almanasrah...%8A%D8%A9.aspx










رد مع اقتباس
قديم 2012-02-01, 20:56   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
بلغشوة
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا اختي انا ايضا لست ادبي انا علمي
على كل حال شكككككرا جزيلا وجعله الله في ميزان حسناتك










رد مع اقتباس
قديم 2012-02-14, 19:14   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
naceur baba
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية naceur baba
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بصينا معا ليسي رابح بركاتي واساتذته










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
تلخيص, ساعدوني


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 23:23

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc