*** وحيــــــــــــــــن أراهــــــــــــــــا / فماذا عنـــــكَِ أنــــتَِ ؟؟؟ ***

[أحمد الجمل]

للحذف وشكرا

[يوسُف سُلطان]

...توماتيكي دي يا احمد ، ولاّ
نُصّ نُصّْ

عَفوًا ولكنّ إذَا أنتَ قُلتَ يا أحمد ، تنسَابُ الحروفُ دافئةً وصادِقة ، ولا أجدُ نفسي حينَ لا أجدُ الثّقوبَ اللّغوية ،
وأنتَ تعلم أنّي لا أُجاملُ ..
أمّا اللّحنُ يا أحمد فتَمايلتُ فيهِ رَقْصَةً حزينة ، فما السّرّ ، صار البَوحُ منكَ مالِحًا .
ثُمَّ
سؤالٌ من القَلب : أينَ كَتبتَ هذِه ؟

[الشابي الجزائري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمـــ الجمل ـــد

وحيـــن أراهــــا

وحِين أَراها
يَغيبُ الوجودْ
وينْأى بعيداً
ويجْثو وحيداً
يراقبنا من وراءِ الحدودْ
يُشير بعطفٍ
ويُومِي بلُطْفٍ
ويلعب دوْر الحنونِ الوَدودْ

ويُصْلح دهْرِي
حُطامَ الزَّمانْ
ويزْهُو الرّبيعُ
بكلّ المكانْ
كأنَّا سَكَنَّا
أعالي الجنانْ
فيُولَدُ فَجْرٌ
يجِيدُ الصُّمودْ
ويُقْسِم بالله ألاَّ يَعودْ

وأرْقُبُ بَرْقاً
بكِلْتا عُيوني
كشمْسِ النَّهارِ
يُضيءُ الوجودْ
وأسْمعُ بالْقلْبِ
كلَّ الرُّعودْ
تُزلْزِلُ رُوحي تهزُّ كِياني
تُجَدِّدُ نحْو الحبيبِ العُهودْ

ويَشْقَى لِساني
ويَبْقَى يُعاني
لِيحْطِمَ صَمْتاً
ويَنْطِقَ همْساً
فيُبْنَى جِدارٌ
وتَعْلُو السُّدودْ
ولكِنْ بِأَمْرٍ مِن القلْبِ أَنْسَى
شَقائي وعَجْزِي
وحتْماً أَعُودْ
فيبنى جدار
وتعلو السدودْ

فلا صوتَ يُسْمَعُ
إلاَّ السُّكونْ
وصمْتُ الْعيونِ
يُثِيرُ الجُنونْ
فكيْفَ بعيْنْىْ
حَبيبي يَكُونْ
وأُطْفِئَتِ الآنَ
نارُ الصُّدودْ
وقالتْ عُيوني
بدمْعٍ يَجُودْ
أُحِبُّكِ أَعْشَقُ
فِيكِ الخُلُودْ

وكأني أقرأ احدى روائع الشابي

كلمات سلسة ورائعة قرأتها بشغف

وأعدت قراءتها مرارا

حفظك الله وحفظنا من كل سوء

[صَمْـتْــــ~]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمـــ الجمل ـــد

وحيـــن أراهــــا

وحِين أَراها
يَغيبُ الوجودْ
وينْأى بعيداً
ويجْثو وحيداً
يراقبنا من وراءِ الحدودْ
يُشير بعطفٍ
ويُومِي بلُطْفٍ
ويلعب دوْر الحنونِ الوَدودْ

ويُصْلح دهْرِي
حُطامَ الزَّمانْ
ويزْهُو الرّبيعُ
بكلّ المكانْ
كأنَّا سَكَنَّا
أعالي الجنانْ
فيُولَدُ فَجْرٌ
يجِيدُ الصُّمودْ
ويُقْسِم بالله ألاَّ يَعودْ

وأرْقُبُ بَرْقاً
بكِلْتا عُيوني
كشمْسِ النَّهارِ
يُضيءُ الوجودْ
وأسْمعُ بالْقلْبِ
كلَّ الرُّعودْ
تُزلْزِلُ رُوحي تهزُّ كِياني
تُجَدِّدُ نحْو الحبيبِ العُهودْ

ويَشْقَى لِساني
ويَبْقَى يُعاني
لِيحْطِمَ صَمْتاً
ويَنْطِقَ همْساً
فيُبْنَى جِدارٌ
وتَعْلُو السُّدودْ
ولكِنْ بِأَمْرٍ مِن القلْبِ أَنْسَى
شَقائي وعَجْزِي
وحتْماً أَعُودْ
فيبنى جدار
وتعلو السدودْ

فلا صوتَ يُسْمَعُ
إلاَّ السُّكونْ
وصمْتُ الْعيونِ
يُثِيرُ الجُنونْ
فكيْفَ بعيْنْىْ
حَبيبي يَكُونْ
وأُطْفِئَتِ الآنَ
نارُ الصُّدودْ
وقالتْ عُيوني
بدمْعٍ يَجُودْ
أُحِبُّكِ أَعْشَقُ
فِيكِ الخُلُودْ

وحينَ تراها ثبّت الخطو
وتمسّك بحبل هواها
إن كانَ في خيرٍ
فصدقُ العيونِ سيُنطقُ فاها
وسحرُ الوفاء
بقلب اللّقاء يتوّج مناها

تقبّل خربشتي..فقد ألهمتني هذه الرّائعة التي نُقِشت بإتقان.

دُمتَ والقلم

[شاعر_الشوارع]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمـــ الجمل ـــد

وحيـــن أراهــــا

وحِين أَراها
يَغيبُ الوجودْ
وينْأى بعيداً
ويجْثو وحيداً
يراقبنا من وراءِ الحدودْ
يُشير بعطفٍ
ويُومِي بلُطْفٍ
ويلعب دوْر الحنونِ الوَدودْ

ويُصْلح دهْرِي
حُطامَ الزَّمانْ
ويزْهُو الرّبيعُ
بكلّ المكانْ
كأنَّا سَكَنَّا
أعالي الجنانْ
فيُولَدُ فَجْرٌ
يجِيدُ الصُّمودْ
ويُقْسِم بالله ألاَّ يَعودْ

وأرْقُبُ بَرْقاً
بكِلْتا عُيوني
كشمْسِ النَّهارِ
يُضيءُ الوجودْ
وأسْمعُ بالْقلْبِ
كلَّ الرُّعودْ
تُزلْزِلُ رُوحي تهزُّ كِياني
تُجَدِّدُ نحْو الحبيبِ العُهودْ

ويَشْقَى لِساني
ويَبْقَى يُعاني
لِيحْطِمَ صَمْتاً
ويَنْطِقَ همْساً
فيُبْنَى جِدارٌ
وتَعْلُو السُّدودْ
ولكِنْ بِأَمْرٍ مِن القلْبِ أَنْسَى
شَقائي وعَجْزِي
وحتْماً أَعُودْ
فيبنى جدار
وتعلو السدودْ

فلا صوتَ يُسْمَعُ
إلاَّ السُّكونْ
وصمْتُ الْعيونِ
يُثِيرُ الجُنونْ
فكيْفَ بعيْنْىْ
حَبيبي يَكُونْ
وأُطْفِئَتِ الآنَ
نارُ الصُّدودْ
وقالتْ عُيوني
بدمْعٍ يَجُودْ
أُحِبُّكِ أَعْشَقُ
فِيكِ الخُلُودْ

سلام الله عليك
أحمد أيها الشاعر الفحل
أبدعت و متعت
حفظك الله و رعاك

[سفيان الحسن]

.................................................. ..............................

[ابوعلاء الطيب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمـــ الجمل ـــد

وحيـــن أراهــــا

وحِين أَراها
يَغيبُ الوجودْ
وينْأى بعيداً
ويجْثو وحيداً
يراقبنا من وراءِ الحدودْ
يُشير بعطفٍ
ويُومِي بلُطْفٍ
ويلعب دوْر الحنونِ الوَدودْ

ويُصْلح دهْرِي
حُطامَ الزَّمانْ
ويزْهُو الرّبيعُ
بكلّ المكانْ
كأنَّا سَكَنَّا
أعالي الجنانْ
فيُولَدُ فَجْرٌ
يجِيدُ الصُّمودْ
ويُقْسِم بالله ألاَّ يَعودْ

وأرْقُبُ بَرْقاً
بكِلْتا عُيوني
كشمْسِ النَّهارِ
يُضيءُ الوجودْ
وأسْمعُ بالْقلْبِ
كلَّ الرُّعودْ
تُزلْزِلُ رُوحي تهزُّ كِياني
تُجَدِّدُ نحْو الحبيبِ العُهودْ

ويَشْقَى لِساني
ويَبْقَى يُعاني
لِيحْطِمَ صَمْتاً
ويَنْطِقَ همْساً
فيُبْنَى جِدارٌ
وتَعْلُو السُّدودْ
ولكِنْ بِأَمْرٍ مِن القلْبِ أَنْسَى
شَقائي وعَجْزِي
وحتْماً أَعُودْ
فيبنى جدار
وتعلو السدودْ

فلا صوتَ يُسْمَعُ
إلاَّ السُّكونْ
وصمْتُ الْعيونِ
يُثِيرُ الجُنونْ
فكيْفَ بعيْنْىْ
حَبيبي يَكُونْ
وأُطْفِئَتِ الآنَ
نارُ الصُّدودْ
وقالتْ عُيوني
بدمْعٍ يَجُودْ
أُحِبُّكِ أَعْشَقُ
فِيكِ الخُلُودْ

حين أقرأُها...
أقف جامدا كصخر جلمود ...
أو منتصبا كالعمود...
عاجزا عن الكلام...
تائها بيْن الرّدود...
ولولا أنّك أخٌ طيّب ودود...
لبرحْتُ هذا المكان...
مقسما إليْه ألاّ أعود...
******************
***************
*************
***********
********
*****
***
**
*

[أحمد الجمل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يوسُف سُلطان

...توماتيكي دي يا احمد ، ولاّ
نُصّ نُصّْ

عَفوًا ولكنّ إذَا أنتَ قُلتَ يا أحمد ، تنسَابُ الحروفُ دافئةً وصادِقة ، ولا أجدُ نفسي حينَ لا أجدُ الثّقوبَ اللّغوية ،
وأنتَ تعلم أنّي لا أُجاملُ ..
أمّا اللّحنُ يا أحمد فتَمايلتُ فيهِ رَقْصَةً حزينة ، فما السّرّ ، صار البَوحُ منكَ مالِحًا .
ثُمَّ
سؤالٌ من القَلب : أينَ كَتبتَ هذِه ؟

أهلا أهلا ، أخي الحبيب
اشتقت إليك والله
،،،
أضحك الله سنك
أتظنها تيموتيكي تيوتيكي مثل سيارة دفن النفايات تلك ؟؟
هههههه
لن تجد ثقوبا يا صديقي فلا تجهد نفسك وعينيك
وأىّ لحن حزين هذا الذي يمكنه أن يحتمل كل هذه الرومانسية التي تعج بها هذه القصيدة ؟؟
مستحيل يا صديقي
أحبك أعشق فيك الخلود
هذه هي الخاتمة السعيدة
أين كتبتها ؟؟
هنا طبعا ... في مكاني هذا في الجزائر
على نفس هذا الكرسي
ههههههههههه
فلم العجب ؟؟
دمت كما تشتهي يا صديقي

[أحمد الجمل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشابي الجزائري

وكأني أقرأ احدى روائع الشابي

كلمات سلسة ورائعة قرأتها بشغف

وأعدت قراءتها مرارا

حفظك الله وحفظنا من كل سوء

اللهم آمين وإياك ، أخي الكريم
أعزك الله ورفع قدرك
أسعدني كثيرا تشريفك لمتصفحي
وسعدت أيما سعادة بجميل كلامك
جزاك الله خيرا
وشكر الله لك

[أحمد الجمل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صـفوة النّـفس

وحينَ تراها ثبّت الخطو

وتمسّك بحبل هواها
إن كانَ في خيرٍ
فصدقُ العيونِ سيُنطقُ فاها
وسحرُ الوفاء
بقلب اللّقاء يتوّج مناها

تقبّل خربشتي..فقد ألهمتني هذه الرّائعة التي نُقِشت بإتقان.

دُمتَ والقلم

ممممممممممم
تنافسين الشعراء أيضا في أرزاقهم ؟؟
هههههههه
النثر وروعته ، واحتكرت الإبداع فيها
ثم تريدين أن تحتكري الإبداع في الشعر أيضا ؟؟
فداكِ هذا وذاك
دمتِ كما تعلمين

[أحمد الجمل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاعر_الشوارع

سلام الله عليك
أحمد أيها الشاعر الفحل
أبدعت و متعت
حفظك الله و رعاك

وعليكم السلام ، أخي ياسين
اللهم آمين ، وإياك
جزاك الله خيرا
وشكر الله لك

[أحمد الجمل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سفيان الحسن

السلام عليكم خويا احمد جميل النص حقا لكننننننننننننن ما الدي وضعته في وسط النص كاننا في سبايس تون شوشة عليا جمال حروفك خاصة انني من محبي الرسوم المتحركة ابصحت ضائع بين حرف ورسم اخي احمد لقائنا يوم الحميص اقصد الخميس الحميس راح نديروه في الغابة والشواء ايضا وجد روحك بارك نصك كان رائع ورقيق

ههههههههه
ما هذه الـ أبصحت يا سفيان ؟
نريد أن نكشف على بصرك يا صديقي
قبل الزواج خصوصا ...
وإلا أصبحت كارثة إن رأيت العروسة
كما رأيت أبصحت هذه
دمتَ صديقي يا صديقي

[أحمد الجمل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوعلاء الطيب

حين أقرأُها...

أقف جامدا كصخر جلمود ...
أو منتصبا كالعمود...
عاجزا عن الكلام...
تائها بيْن الرّدود...
ولولا أنّك أخٌ طيّب ودود...
لبرحْتُ هذا المكان...
مقسما إليْه ألاّ أعود...
******************
***************
*************
***********
********
*****
***
**

*

مرحبا بالصديق الوفي
جزيل الشكر ، أخي الكريم
على تشريفك لمتصفحي
وعلى الإضافة القيمة
بارك الله فيك
وشكر الله لك

[الكوثري]

بحر المتقارب كاسمه متقارب ،ولست أدري هل زرت يا أحمد الصحراء الجزائريةو منطقة توات خصوصا ؟

كلما ذكرت تلك البلاد وحديث الشعر وعَروضه أول وزن يخطر ببالي هو المتقارب،وأرى فيه القرابة من الرجز الذي احتكره الأعراب سكنة البوادي والصحاري،وإيقاعه يذكرني بــ[زمّار بوعلي]،دائما يخطر لي هذا الخاطر كلما أنشدت كلمة على وزنه.

[أحمد الجمل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الكوثري

بحر المتقارب كاسمه متقارب ،ولست أدري هل زرت يا أحمد الصحراء الجزائريةو منطقة توات خصوصا ؟

كلما ذكرت تلك البلاد وحديث الشعر وعَروضه أول وزن يخطر ببالي هو المتقارب،وأرى فيه القرابة من الرجز الذي احتكره الأعراب سكنة البوادي والصحاري،وإيقاعه يذكرني بــ[زمّار بوعلي]،دائما يخطر لي هذا الخاطر كلما أنشدت كلمة على وزنه.

أهلا ومرحبا ، أخي الكوثري
جزيل الشكر على تشريفك لمتصفحي
بارك الله فيك
وشكر الله لك