في الذكرى الثانية لاعدام صدام: شنق جورج بوش برباط حذاء - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية > أخبار عربية و متفرقات دولية

أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

في الذكرى الثانية لاعدام صدام: شنق جورج بوش برباط حذاء

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2008-12-17, 08:31   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
ليتيم مراد
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية ليتيم مراد
 

 

 
الأوسمة
المشرف المميز لسنة 2013 وسام التميز وسام التميّز 
إحصائية العضو










افتراضي في الذكرى الثانية لاعدام صدام: شنق جورج بوش برباط حذاء

شنق جورج بوش برباط حذاء
بغداد (أ. ف. ب):
قام صحفى عراقى برشق حذائه باتجاه الرئيس الأمريكى جورج بوش ورئيس الوزراء نورى المالكى عندما كانا يتصافحان فى مقر الأخير مساء اليوم الأحد وهتف قائلا “كلب”، بحسب مراسل وكالة الأنباء الفرنسية.
وبعد المصافحة بين الرجلين فى آخر لقائهما، قام مراسل قناة “البغدادية” الصحفى منتظر الجيدى الذى كان واقفا بين المراسلين برشق حذائه باتجاههما قائلا “هذه قبلة الوداع يا كلب“.
ابتسم بوش قائلا: “لقد قام بذلك من أجل لفت الانتباه إليه. هذا الأمر لا يقلقنى ولا يزعجنى. أعتقد أن هذا الشخص أراد أن يقوم بعمل يسألنى الصحفيون عنه. لم أشعر بأى تهديد”.
ونهض صحفى عراقى قائلاً: “إننى أعتذر باسم الصحفيين العراقيين”.


منقول عن موقع اليوم السابع الاخباري نقلاً عن وكالة الأنباء الفرنسية من بغداد


شاهد الفيديو رجم «الشيطان» بالأحذية:
هنا



مشهد اضافي بالفيديو من زاوية أخرى:

هنا
وفيه تكالب عملاء النظام العراقي على ضرب الصحافي البطل…

شاهد صور الحدث: حذاء أرض جو


سلاح الحذاء الشامل فوق رأس المجرم الصليبي

مصدر الصورة: صحيفة استرالية

لاحظوا هدوء العميل «المالكي» وكأن الصدمة أصابته بالشلل!!

المصدر: وكالة اسشيوتدبرس





فخامة «الكلب» يحاول تفادي الحذاء الأول…

المصدر: اسلام اونلاين

المالكي لم ينخفض مع بوش لأنه يعلم وجهة الحذاء
المصدر: المدونة من مقطع الفلم

الصحفي لبوش وهو يرميه بالحذاء: «هذه قبلة الوداع يا كلب!»
المصدر: المدونة من مقطع الفلم

بطل الصحافة العربية «منتظر الزيدي» يرمي «كلب» الروم
لاحظ شماتة الصحافي الغربي والضحك يكاد يتملكه [أقصى اليمين]
المصدر: أخبار اليوم السابع
نفس الصورة أعلاه للصحفي البطل بالحجم الكبير على هذا الرابط

لا بارك الله في أيدي الخونة التي تمتد بالسوء لهذا الحر الشريف

عملاء النظام العراقي العميل ينقضون على الصحافي الشهم وهو كالأسد
المصدر السابق

المالكي يحاول صد الحذاء الثاني عن سيده «الكلب» الأمريكي بيد واحدة!!
لاحظوا وجه «العلج بوش» في «ليلة الصدمة والرعب» البغدادية
المصدر: قناة الجزيرة



بينما صواريخ الأمريكان «الذكية» ما زالت تحصد وتقتل مئات الألوف في أفغانستان والصومال والعراق والسودان والباكستان، يقوم هذا المراسل الصحافي البطل باختراع ما يمكن أن أسميه «الأحذية الذكية» أو smart shoes التي تصيب أهدافها وإن أخطأت أكثر الوجوه البغيضة في العالم بأسره.
والله ان كل فردة حذاء لدى ذلك الصحافي العراقي الهمام قد سطرت ابلغ مقال صامت لخص فيه برمية أولى وثانية كل مشاعر العرب والمسلمين الشرفاء وعبر عنها بلا كلام بارك الله فيه. بل إن التقارير الأمريكية والغربية أشارت إلى فرحة المنصفين من غير المسلمين والنصارى في ما جرى على طاغتيهم وسنظل نتحدث دهراً عن هذا الحدث.
إنه عمل رمزي بالغ الدلالة وإن تفادى الضربة «جورج بوش». بل إنه اغتيال بدون دم للمجرم الصليبي وقائد الحملة الأكبر في التاريخ ضد الإسلام. إن الرئيس الأمريكي اليوم ليتمنى لو كانت قنبلة أو رصاصة لكن أبى الله العلي القدير ألا يصير هذا السفاح «قديسا» أو «شهيداً» لدى قومه فنال ذلك الحقير من العزيز الجبار الخزي في الحياة الدنيا والعار وختم رئاسته وقيادته بضربة حذاء من عراقي مسلم أبى في بغداد الرشيد.
لابد أن يرشح هذا الصحافي العراقي الشهم الأبي الذي قذف المجرم الصليبي السفاح بوش لجوائر اتحادات ونقابات وجمعيات الصحافة والاعلام العربية كثر الله من امثاله وحذائه فوق أكتافنا نقبل يمينه التي قذفت «بوش». ولابد أن نقوم بالتضامن معه حتى يتم الافراج عنه من سجون النظام العراقي العميل للاحتلال الأمريكي الغاشم.
وإني أخشى دون مبالغة أن الحكومات العربية، وخصوصا الصديقة لأمريكا، قد تصدر «فرمانا» رسمياً يجرد الصحافيين من أحذيتهم ليدخلوا مؤتمرات الرؤساء والملوك والحكام العرب بعد اليوم حفاة أو عراة لأن هذا الصحافي الحر قد سنًّ سنة حسنة لمن بعده. وقد يشتبه الصحافي العربي المسكين بقدر حجم قدميه أو إذا كان من أهل «الفلات فوت» مثلي.
نتذكر اليوم مشهد اعدام «صدام حسين» في عيد الأضحى قبل عامين، وهاهو «جورج بوش» يشنق برباط الأحذية ليموت كمداً وحسرة ألف ألف مرة في اليوم كسائر الجبناء. وأتذكر الصلبان التي رفعوها على فوهات الدبابات التي حاصرت الفلوجة الباسلة مطلع شهر رمضان «2004م» والصلبان السوداء التي طمسوا بها أغلفة المصاحف في المساجد التي دنسوها، ها هو حذاء المسلم يرفع فوق رأس من أعلنها حرباً صليبية. الله أكبر!
ومن مشاهد المقطع المرئي / الفيديو العجيبة أن الحذاء الأول ما أصاب العلم العراقي الذي برزت عليه بوضوح عبارة «الله أكبر» الذي حاول الطاغية الأمريكي ازالتها بعد سقوط بغداد في 2003م ولكن أصابت والثانية العلم الأمريكي! الله أكبر!
ولقد تضاحكت وقومي والعالم بأسره من «براعة» الرئيس الأمريكي في سرعة تفادي الحذاء الأول بأن خرَّ على ركبتيه في لمح البصر حتى كاد ألا يقوم وكأن حارس مرمى كرة قدم لا رئيس دولة… بينما تابعه العميل العراقي «نوري المالكي» إلى جواره وقد تجمد الدم في عروقه حتى بدا في المشهد الكوميدي وكأنه أصيب بالشلل ولم يفتدي سيده الأمريكي في المرة الأولى اللهم إلا من أن يمد يده بشكل رمزي لصد الحذاء الثاني في برود، فلا أدري هل أضحك من وجه «العلج» أم من وجه ذيله الذليل.
ولا عزاء لفريق من الخونة من نصارى العرب والمنصرين منهم الذين كتبوا وتكلموا أيام حكم هذا المجرم يستفتحون به على المسلمين من أقباط المهجر الغجر الذين يهددون وطنهم الأم في مصر بالغزو الأمريكي لطرد المسلمين وتقتيلهم على يد «بوش» مروراً بالأنذال من الكلدان والآشوريين في العراق الذين طالبوه بوعد «بلفور» أمريكي لاقامة «وطن مسيحي» أو منطقة حكم ذاتي لهم. هاهو من ترضوا عليه وقدسوه وباركوه في صلواتهم الكنائسية يصمتون اليوم في أسى شديد وخزي على ما أصابهم في «بطلهم الصليبي» الذي أخزاه الله وجعله أحاديث.
لكن العار الأكبر سيلحق كل من تعاون مع «بوش» من المنتسبين للإسلام وحكامهم ممن كرموه وقلدوه أعلى الأوسمة والنياشين أو ممن رقصوا معه بسيوف هزيلة دون أدنى مراعاة لشعور مواطنيهم ولا حياء… أين هم اليوم كذلك من أحذية القلائل من أمة المصطفى صلى الله عليه وسلم الذي توعدهم أنها ولادة وأن الخير فيه وفيه أمته إلى يوم القيامة.
لقد تكسرت تلك السيوف والجيوش العربية كلها على حذاء «علاء الدين» السحري وإن «المارد» اليوم صار يخرج من حذائه الآخر فيا سبحان الله ويا له من مشهد.
بل لعلي أنا من انكسر في عيني نفسه أو ولده لأنه سوف ينظرني وأنا انتعل حذائي ليسألني في نفسه: «أين كان نعالك يا والدي؟! ماذا كنت تنتظر؟!». تلك الضربة أصابت رأسي أنا يا «منتظر الزيدي» وأفاقتني من أوهام الأمس فما أبسط مقاومتك وجهادك، بلا تنظيم، بلا تيار، بلا مزايدات سياسية أو طائفية… طبت وطاب ممشاك يا أيها البغدادي الخارق البسيط!
الله أكبر… الله أكبر… الله أكبر على كل من طغى وتجبر

المصدر - التنصير فوق صفيح ساخن











 


آخر تعديل ليتيم مراد 2008-12-17 في 10:00.
رد مع اقتباس
قديم 2008-12-18, 19:07   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
ريحانة39
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية ريحانة39
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

والله غير يستاهل الكلب اكثر من هذا.

تسلم البطن الي حملت هذا البطل الشجاع العرافي فعل ما لم يستطيع كبار العرب فعله .

يعطيه الصحة وربي يعديهالو على خير

مشكور اخي على الموضوع










رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 14:19

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc