![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]()
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() ولعله تم استشارة علماء قبل الإقدام على تلك الخطوة الجريئة من طرف النظام الملكي في السعودية لأنها عادة لديهم هناك.حسب علمي....أنت تعرف أنها مسائل اجتهادية..ولايعقل أن يكون هناك رأي واحد حيالها أقصد..إن كان هناك من لا يجيز فحتما هناك من يجيز...أخشى أنني خرجت عن مضمون طرحك أعذرني يا مفكر مشاكس.. آخر تعديل رَكان 2012-01-07 في 00:14.
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||||
|
![]() وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته: اقتباس:
قال الشيخ المحدث عبد المحسن العباد البدر في كتابه رفقا أهل السنة بأهل سنة فقال:وعمل هؤلاء المؤيدين لأحد الطرفين الذامين للطرف الآخر من أعظم الأسباب في إظهار الفتنة ونشرها على نطاق واسع، ويزداد الأمر سوءاً إذا قام كل من الطرفين والمؤيدين لهما بنشر ما يُذم به الآخر في شبكة المعلومات (الانترنت)، ثم ينشغل الشباب من أهل السنة في مختلف البلاد بل في القارات بمتابعة الإطلاع على ما ينشر بالمواقع التي تنشر لهؤلاء وهؤلاء من القيل والقال الذي لا يأتي بخير، وإنما يأتي بالضرر والتفرق، مما جعل هؤلاء وهؤلاء المؤيدين لكل من الطرفين يشبهون المترددين على لوحات الإعلانات للوقوف على ما يجد نشره فيها، ويشبهون أيضاً المفتونين بالأندية الرياضية الذين يشجع كل منهم فريقاً، فيحصل بينهم الخصام والوحشة والتنازع نتيجة لذلك.)) , وأنصحك بهذه الرسالة النافعة: الحث على المودة والائتلاف والتحذير من الفرقة والاختلاف للعلامة المجاهد ربيع بن هادي المدخلي: https://www.rabee.net/show_des.aspx?pid=3&id=263 اقتباس:
لا يخفى عليكم أن غالب القنوات الإخبارية مسيسة من طرف الماسونية فأمر طبيعي أنها تُظهِر فتاوى و تُخْفي أخرى! مشاركة المرأة في السياسة س: يتداول مجتمع المثقفات والأكاديميات مناقشات حول مشاركة المرأة السياسية في المرحلة القادمة: ومن ذلك دخولها مجلس الشورى، مشاركتها في الانتخابات، ما رأي سماحتكم في هذه الطروحات؟ ج: أنا أحب أن أوجه رسالة صادقة إلى أخواتي المثقفات والأكاديميات آمل أن يعوها جيداً، أخواتي : إن الله عز وجل حين بعث النبي صلى الله عليه وسلم من العرب كاد له أعداء الله من اليهود والنصارى، مع علمهم بأنه سيبعث رسول في ذلك الزمان وعلمهم باسمه وصفته كأنهم يرونه رأي العين، يقول الله تعالى: يَعْرِفُونَهُ كَمَا يَعْرِفُونَ أَبْنَاءَهُمْ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِنْدَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنْجِيلِ يَأْمُرُهُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَاهُمْ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُحِلُّ لَهُمُ الطَّيِّبَاتِ وَيُحَرِّمُ عَلَيْهِمُ الْخَبَائِثَ وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَالأَغْلالَ الَّتِي كَانَتْ عَلَيْهِمْ فَالَّذِينَ آمَنُوا بِهِ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنْـزِلَ مَعَهُ أُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ وعيسى عليه السلام بشر قومه ببعثة هذا النبي الكريم صلى الله عليه وسلم : وَمُبَشِّرًا بِرَسُولٍ يَأْتِي مِنْ بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ بل إنهم كانوا ينتظرونه، وكانوا يعرفون زمان خروجه وصفته، إلا أنهم كانوا يتمنون أن يكون من بني إسرائيل، فلما بعثه الله عز وجل وكان عربياً كفروا به وَلَمَّا جَاءَهُمْ كِتَابٌ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَهُمْ وَكَانُوا مِنْ قَبْلُ يَسْتَفْتِحُونَ عَلَى الَّذِينَ كَفَرُوا فَلَمَّا جَاءَهُمْ مَا عَرَفُوا كَفَرُوا بِهِ فَلَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الْكَافِرِينَ فهم كفروا بنبينا صلى الله عليه وسلم كبراً وحسداً، بل إن الأمر قد تعدى هذا إلى أن حسدوا أهل الإسلام على هذا الدين الحق ، وهم يعلمون أنه حق ، ومع ذلك لم يسلكوه ويودون لو كفر به أهل الإسلام حسداً لهم، يقول الله عز وجل: وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّارًا حَسَدًا مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْحَقُّ وأيضاً ازداد بغضهم وحسدهم على أهل الإسلام، حتى إنهم لا يتركون فرصة للنيل من الإسلام وأهله سواء بالأقوال البذيئة المؤذية أو الأفعال من قتل وتخريب وغير ذلك، إلا انتهزوها وساروا فيها، يقول الله عز وجل: إِنْ يَثْقَفُوكُمْ يَكُونُوا لَكُمْ أَعْدَاءً وَيَبْسُطُوا إِلَيْكُمْ أَيْدِيَهُمْ وَأَلْسِنَتَهُمْ بِالسُّوءِ وَوَدُّوا لَوْ تَكْفُرُونَ أخواتي ... أنا هنا أخاطب نخبة مثقفة مسلمة واعية، وأنا على ثقة تامة بوعيها الديني وحرصها على دينها دين الإسلام والمحافظة عليه، لذا فإني أقول إن مثل هذه المطالبات يجب أن يعاد النظر فيها، هل هي تخدم دين الإسلام؟ هل ستساعد على لحمة الأمة الإسلامية وتماسكها، هل ستؤدي إلى رفعة هذا الدين؛ أخواتي إن الأمر يجاوز مسألة تسجيل المواقف، أو انتهاز الفرص، أو حجز مقاعد، أو ما إلى ذلك مما نسمع ونقرأ. إن الأمر أيها الأخوات .. استمرار لمكائد الأعداء ضد هذه الأمة، لن يألوا جهداً في إيصال الأذى إلينا، لن يألوا جهداً في تفريق صفنا وتشتيت كلمتنا، لن يألوا جهداً في إيقاع الفتنة بيننا، وما يروجون له في هذه العصور المتأخرة من حقوق المرأة كل هذا نوع من أنواع الكيد، وتعلمون أن النبي صلى الله عليه وسلم يقول: فأنا أحب من أخواتي أن يكن واعيات بصيرات بواقعهن، مدركات حجم المسؤولية عليهن، وألا يفتحن على أهل الإسلام باب شر. نعم نحن نعاني من رجال ظلمة يسلبون نساءهم حقوقهن المشروعة، فنرى البعض يحرمها من الميراث وآخرين يمنعون عنهن الأكفاء عندما يتقدمون لخطبتهن، وآخرون يضربون زوجاتهم، وآخرون يعضلوهن ، وآخرون وآخرون، نحن نعاني من ذلك ونحذر منه ونبين تحريمه، ونطالب بتغيير هذا الواقع السيئ المهين البعيد عن الشرع. لكني أكرر، يجب أن نقف جميعاً يداً واحدة ضد مخططات الأعداء، فالأمر أبعد بكثير من مشاركة المرأة في الشورى أو المساواة ونحو ذلك من الدعاوى، الأمر يدور حول السعي لهدم الدين في معقله ومئرزه هذه البلاد الطاهرة التي شهدت بعثة النبي صلى الله عليه وسلم وظهور الدين، وأخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن الإيمان يأرز إلى المدينة كما تأرز الحية إلى جحرها. فالفطنة .. الفطنة ... والحذر .. الحذر أن يؤتى الإسلام من قبل أهله. بارك الله فيكن ونفع بكن الإسلام والمسلمين. https://www.alifta.net/Fatawa/FatawaC...eNo=1&BookID=6 يتبع.... |
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() بيان من الشيخ عبدالرحمن البراك بخصوص إدخال المرأة لمجلس الشورى
ليس من حق المرأة في الإسلام المشاركة في مبايعة الإمام، ولا تنصيبها مستشارة له الحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على محمد، وعلى آله وأصحابه أجمعين، أما بعد؛ فقد ذكر بعض المصنفين المعاصرين أن الواقع التاريخي منذ عهود الخلفاء الراشدين، والواقع الفقهي على مر عصور الإسلام، لم يرد فيه ذكر بيعة المرأة للإمام كحق لها أو واجب عليها، ثم قال: "إن هذا الواقع التاريخي الفقهي لا يغير من حقيقة الحكم الشرعي شيئاً؛ فليس في القرآن الكريم، ولا في السنة النبوية، وهما المصدران الرئيسيان للشريعة، ما يمنع المرأة من أن تشارك الرجل في البيعة"، هكذا قال! وهو غلط على الشريعة، بل هذا الواقع التاريخي والفقهي دليل على الحكم الشرعي، وهو أن المرأة لا شأن لها في البيعة، وليس من حقها المشاركة في مبايعة الإمام، ولو لم يكن الأمر كذلك لزم أن يكون الخلفاء الراشدون قد هضموا المرأة حقَّها، وتبعهم الخلفاء والعلماء على ذلك، وكانوا بذلك ضالين! وما عُرف حق المرأة في البيعة بمعنى الاختيار والانتخاب، ولا تنصيبها مستشارة في قضايا الأمة إلاّ في عهود الاستعمار، وظلام الاحتلال! وأما الاستشارة العارضة للمرأة أو ما تتبرع به من الرأي فلا مانع من قبوله شرعا إذا ظهرت مصلحته، كالذي كان من النبي صلى الله عليه وسلم مع أم المؤمنين أم سلمة رضي الله عنها؛ حيث توقف أصحابه رضي الله عنهم عن التحلل، فأشارت عليه أن يخرج فينحر هديه ويحلق رأسه، ولا يكلم أحدا منهم؛ لأنهم بذلك يعلمون نفاذ الأمر، وييأسون من تمام العمرة، فقبل النبي صلى الله عليه وسلم مشورتها، وتحقق ما أراده عليه الصلاة والسلام، فنحر الصحابة هديهم، وطفقوا يحلق بعضهم بعضا. ومع هذا؛ فلم ينصب النبي صلى الله عليه وسلم أم سلمه ولا غيرها من نسائه مستشارة له على فضلهن وعلمهن، كأبي بكر وعمر من أعيان الصحابة رضي الله عنهم أجمعين، وعلى هذا درج الخلفاء الراشدون فمن بعدهم من ملوك المسلمين، فلم يكن لواحد منهم مستشارة في قضايا الرعية، إلى أن استولى الكفار على بلاد المسلمين، فجعلوا للمرأة قضية. كما أنبه على أن مقصود المبايعة هو تأكيد التزام الطاعة، وذلك إنما يكون بعد تعيين الإمام، وحكم البيعة ــ وهو الطاعة بالمعروف ــ لازم لكل الأمة رجالاً ونساءً، وأما اختيار الإمام فهو من شأن أهل الحل والعقد وأهل الشوكة لا عامة الناس، كما هو المتبع في نظام الانتخاب، وهو نظام فاسد لم يبن عند الذين أخذوا به من المسلمين في هذا العصر على نظر شرعي ولا عقلي، وهو دخيل عليهم من أعداء الإسلام، بسبب احتلالهم أرضهم، والإعجاب بطرائقهم، فاعتماد نظام الانتخاب لاختيار المرشح للرئاسة أو عضوية مجلس من المجالس القيادية حرام؛ للأمور الآتية: 1. اشتماله على التشبه بالكفار، ولهذا فهم يرضونه منا، ويدعوننا إليه، ويفرحون بموافقتنا لهم فيه. 2. ارتكاز نظام الانتخاب على الدعاية وشراء الأصوات والدعاوى الكاذبة. 3. أن المعوَّل في هذه الانتخابات على كثرة الأصوات من مختلف طبقات الشعب وفئاته، مما يتضمن التسوية في هذا بين علمائهم وجهالهم، ورجالهم ونسائهم، وعقلائهم وسفهائهم، وصلحائهم وفساقهم، مما هو مخالف للعقل والشرع. 4. وبعد هذا كله قد لا يكون فرز الأصوات نزيهاً، بل يكون للرشاوى والوعود في هذا أثر كبير. هذا؛ ومن أسوأ ما دخل على المسلمين من طرائق الكافرين ما دخل عليهم في شأن المرأة، وكان هذا موضع اهتمام الأمم والهيئات الكافرة؛ لما يعلمونه من عظم تأثير ذلك في تغريب مجتمع المسلمين، وتغييره بسلب خصائصه، كما عُلمت هذه الحقيقة من واقع البلاد التي وقعت تحت وطأة الاستعمار (الاحتلال النصراني). والله أعلم. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() بيـــــان من فضيلة الشيخ عبدالكريم بن عبدالله الخضير
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين . فمنذ مايقرب من ستة أشهر تفضل معالي رئيس الديوان الملكي الأستاذ خالد بن عبدالعزيز التويجري بزيارتي فاستقبلته استقبالاً يليق بمقامه كمسئول في الدولة وضيف حل بي والشرع المطهر قد أمر بإكرام الضيف فرحبت به وتلطفت معه في الخطاب ثم عرض معالي رئيس الديوان قرارا يتضمن مشاركة المرأة في مجلس الشورى والمجالس البلدية قد وقع عليه جمع من أهل العلم وهو يبلّغ رغبة خادم الحرمين الشريفين إطلاعي عليه وأخذ رأيي في الموضوع وكان معاليه في غاية الأدب والتلطف فأبلغته عدم موافقتي على ذلك ولم يُبد أي استشكال لموقفي بل عرض الموضوع بكل تجرد وحيادية ثم ودعته وهذا كل ما حصل وما كتب في المواقع الالكترونية من خلاف ذلك من أني لم احسن استقباله فغير صحيح فليس من منهجي ذلك مع آحاد الناس فضلا عن خواصهم وهذا ماتعلمناه من شرعنا الحنيف ونعلمه طلابنا . وختاما انصح الكُتّاب أن يتقوا الله فيما يكتبون فلايكتبون الا الحق وعليهم أن يدركوا انهم محاسبون على كتاباتهم ، والله الموفق والهادي الى سواء السبيل وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين . وكتبه عبدالكريم بن عبدالله الخضير في 6/11/1432 https://www.khudheir.com/pages/5244 |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() ((ما للنساء في بلاد الحرمين وعضوية مجلس الشورى والترشح والتصويت في المجالس البلدية)) لفضيلة الشيخ الوالد عبد المحسن بن حمد العباد البدر
لتحميل المقال بصيغة ![]() ولتحميل المقال بصيغة ![]() ... وللرجوع إلي جميع مقالات الشيخ السابقة يرجى زيارة هذا الرابط ... وهذا رابط لملف نصي فيه التنسيقات والأكواد لهذا المقال .. لمن أراد نشره في المنتديات وما عليه سوى نسخ ما في الملف ولصقه في المكان المخصص لإدراج المواضيع الجديدة في المنتديات. ... ![]() ... ![]() ... ![]() ... ![]() ... ![]() ... ![]() ... ![]() ... ![]() ... . |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() بارك اله فيك اخي عمر .. اعلم ما تقول لاكن لي حاجة في هدا السؤال |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() السلام عليكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() [QUOTE=جمال البليدي;8491540] |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]()
وكتبه عبدالكريم بن عبدالله الخضير في 6/11/1432 https://www.khudheir.com/pages/5244 ما شاء الله فقه الحوار مع المخالف فأبلغته عدم موافقتي على ذلك ولم يُبد أي استشكال لموقفي بل عرض الموضوع بكل تجرد وحيادية ثم ودعته [/QUOTE] |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() ((ما للنساء في بلاد الحرمين وعضوية مجلس الشورى والترشح والتصويت في المجالس البلدية)) لفضيلة الشيخ الوالد عبد المحسن بن حمد العباد البدر |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() يارك الله فيك اخي ابو ايوب على ردك وايقونتك الملطفة للجو |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | ||||
|
![]()
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||||||
|
![]() [QUOTE=المفكر المشاكس;8501751] اقتباس:
التصريح بإسم المخالف مسألة إجتهادية فقد يرى العالم ضرورة إلى ذلك فيصرح بإسمه وقد يرى أن هذا يؤدي إلى الفتنة فلا يذكر إسمه فالعالم هو الذي يقدر الوضع. ومع هذا هناك فتوى ثانية للعلامة البراك حفظه الله ذكر فيه صاحب القرار: https://albrrak.net/index.php?option=...2460&Itemid=25 فالمسألة إجتهادية محضة. اقتباس:
""قال الله تعالى : ( ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتى هى أحسن ) ، وقال لموسى وهارون صلى الله عليهما وسلم : ( اذهبا إلى فرعون إنه طغى . فقولا له قولا لينا لعله يتذكر أو يخشى " وعن عائشة زوج النبى صلى الله عليه وسلم قال : " إن الرفق لا يكون فى شئ إلا زانه ، ولا ينزع من شئ إلا شأنه " . لكن إذا كان المنكر لا يغير إلا بنوع من الخشونة فلا بأس باستعماله ، ولو كان مع المسلمين ، ألا ترى أن الله أباح القتال لذلك ، وليس فوق القتال خشونة ، فقال سبحانه : ( وإن طائفتان من أمر المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتوا التى تبغى حتى تفئ إلى أمر الله ) . وقد يشتد المؤمن فى إنكاره على اخيه أكثر من مع عدوه ، ألم تر كيف لأن موسى صلى الله عليه وسلم مع فرعون ، واشتد على أخيه هارون صلى الله عليه وسلم حتى كان منه ما قصة الله تعالى بقوله : ( وأخذ برأس أخيه يجره إليه ) ، فهل لأحد ان يحتج عليه بالولاء والبراء متهما له بأنه يبسط لسانه ويده على أخيه ويلطف بالطواغيت ؟! بل ربما كان النبى صلى الله عليه وسلم يعنف العلماء وأصحابه إذا اخطأوا أكثر من غيرهم وخذ على سبيل المثالب قوله لمعاذ حين أطال الصلاة بالناس : " أفتان أنت يا معاذ ؟! " ويقابله تلطفه بالأعرابى الذى بال فى المسجد كما قال صحيح البخارى وغيره . """(1) اقتباس:
1_ماذا تقصد بأنهم يجرحون ويقذفون المخالف من الدعاة؟! فإن كان مقصودكم بالجرح والقذف أنهم(العلماء) يبينون أخطاء من أخطا في الشرع وأحدث بدعا ما أنزل الله بها من سلطان فنقول: نعم هم كذلك ولكن هذا العمل لا يسمى قذفا و لاقدحا ولا سبا ولا غيبة بل هو نصيحة وبيان ومن الغيبة الجائزة التي استثناها أهل العلم من الغيبة المحرمة بل يعد ذلك علما من علوم الشريعة ألا وهو علم الجرح والتعديل الذي به حفظ الله لهذه الأمة دينها قال تعالى((إنا نحن نزلنا الذر وإنا له لحافظون))الحجر9. -أما إن كنت تقصد بالجرح والقذف الذي هو السب والشتم والقدح المحرم شرعا التي وردت النصوص بالنهي عنها وذمها فهذا يتنزه عنه أهل السنة السلفيون,لأن ذلك ليس من اخلاق الإسلام أصلا فهم بحمد الله متبعون لما في الكتاب العزيز والسنة المطهرة الذين حرما ذلك كما في قوله تعالى(ولا يغتب بعضكم بعضا أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا فكرهتموه)) الحجرات12. وما ثبت في الصحيحين واللفظ للبخاري من حديث أبو هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال(فإن دماءكم وأموالكم وأعراضكم بينكم حرام كحرمة يومكم هذا في شهركم هذا في بلدكم هذا)). من هم السبابون والجراحون بلا منازع! https://www.djelfa.info/vb/showpost.php?p=7645310&postcount=4 ثم يقال كذلك: ماذا تقصد بلفظ((الدعاة))؟. فإن أردتم بلفظ ((الدعاة)) دعاة السنة الذين ينتهجون منهج السلف في التمسك بالكتاب والسنة والعمل بها ظاهرا وباطنا فهذا هو الكذب بعينه والإفتراء برمته وسيكتب ما تفوهتم به قال تعالى(ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد)). فالسَّلفيَّون يقدّرون العلماء والدعاة جميعاً ويعطونهم حقهم ودفاعاتهم عنهم مدونة موجودة فإن موقفهم منهم هو كل الحب والتقدير والتوقير وعدم التنقص من قدرهم والدعاء لهم وعدم تقليدهم في مخالفة الشرع واعتقاد أن ما أصابوا فيه لهم أجران وما أخطئوا فيه لهم أجر واحد مصداقا لقول النبي صلى الله عليه وسلم((إذا حكم الحاكم فاجتهد ثم أصاب فله أجران وإذا حكم فاجتهد ثم أخطا فله أجر)) رواه البخاري. وكتب السلفيين في الدفاع عن هؤلاء العلماء معلومة بحمد الله حتى أن خصومهم لجهلهم وقلة علمهم رموهم بالتعصب للعلماء بسبب دفاعهم عنهم بالحق والعدل . أما إن كنتم قصدتم بلفظ((الدعاة)) دعاة من أهل البدع والضلالة الذين يلبسون الحق بالباطل ويزخرفونه للناس والذين يدعون إلى الدمقراطية والحزبية والتناطح مع الحكام والمظاهرات والتهييج و تعطيل أسماء الله وصفات كماله والسخرية من السنة وأهلها فإن السلفيين أيضا لا يطعنون فيهم بالمعنى الذي تريدونه وإنما يبينون ما وقعوا فيه من بدع وضلال ومخالفة للحق والصواب هذا الذي يقوم به أهل السنة السلفيون وأنتم سموه ما شئتم فإن كنتم ترونه طعنا وغيبة فماذا نقول لعلماء الجرح والتعديل في نقدهم للرجال؟! ما تقولون لإمام أهل السنة أحمد ابن حنبل في كتابه((الرد على الزنادقة والجهمية)) وماذا تقولون أيضا لغيره من علماء السلف الذين ألفوا كتبا في التصدي لأهل الأهواء والبدع ككتاب((الرد على بشر المريسي)) للدرامي وكتاب((الرد على الجهمية) للامام ابن منده وكتاب((الصواعق المرسلة على الجهمية والمعطلة)) للإمام ابن القيم الجوزية وغيرها كثير وكثير جدا؟! هل ستقولون بأنها كتب طعن وسب وغيبة أم نصيحة وبيان؟فما تقولون فيها يلزمكم أن تقولوه في كتب وكلام أهل السنة السلفيين في أقطابكم ومنظريكم سواء بسواء وإلا وقعتم في التناقض,قال تعالى((يا أيها الذين آمنوا لما تقولون مالا تفعلون كبر مقتا عند الله أن تقولوا مالا تفعلون))الصف2-3. اقتباس:
كلام مجمل لذر الرماد في العيون فإن قصدت أن أهل السنة لا يبينون الحكم الشرعي في أخطاء الحكام كالدمقراطية والإنتخبات وتجنيد النساء ومشاركة المرأة في الإنتخبات فهذه فرية فيها من مرية لأن إنكار أهل السنة لمثل هذه الأمور معلوم في كتبهم وأشرطتهم , أما إن كنت تقصد أن أهل السنة لا يشهرون بالحكام على المنابر ولا يغتابونهم على رؤوس الأشهاد فقد صدقت في هذا وهذا مما يحمدون عليه لا العكس لأنهم في ذلك سائرون على منهج السلف في التعامل مع الحكام ومتبعون للنصوص الشرعية في ذلك. أخرج ابن أبي عاصم في (( السنة )) (281)، عن أبي اليمان الهوزني، عن أبي الدرداء – رضي الله عنه -، قال : (( إياكم ولعن الولاة، فإن لعنهم الحالقة، وبغضهم العاقرة )) قيل : يا أبا الدرداء ! فكيف نصنع إذا رأينا منهم ما لا نحب ؟ قال : (( اصبروا ،فإن الله إذا رأي ذلك منهم حبسهم عنكم بالموت )) عن عياض ابن غنم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال((( من أراد أن ينصح لسلطان بأمر فلا يبد له علانية، ولكن ليأخذ بيده، فيخلو به، فإن قبل منه فذاك، وإلا كان قد أدي الذي عليه له )). قال ابن النحاس في كتابه (( تنبيه الغافلين عن أعمال الجاهلين، وتحذير السالكين من أفعال الهالكين )) (157) (( ويختار الكلام مع السلطان في الخلوة على الكلام معه على رأس الأشهاد بل يود لو كلمة سراً ونصه خفية من غير ثالث لها )) ا هـ. وللمزيد حول هذه الشبهة والرد عليها بالتفصيل يمكنك زيارة بحثي: الرد على شبهة: أهل السنة السلفيون يطعنون في الدعاة ويمدحون الأمراء https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=117936 (1) مدارك النظر. |
|||||||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
العملاء, اريد, تكرمتم, ردود |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc