الإعراب بحر - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الثّقافة والأدب > قسم الطّلبات

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

الإعراب بحر

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-12-25, 12:18   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
khaled brahim
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية khaled brahim
 

 

 
إحصائية العضو










Icon24 الإعراب بحر

المطلوب إعراب الآية الكريمة الآتية

( بَـــــــرَاءَةٌ مِنَ اللَّهِ وَرَسُـــــولِهِ) سورة التوبة الآية 1
إذا تفضلتكم بإعربها ،اعط توضيح لذلك و شكرا مسبقا على المحاولة



تفسير قوله تعالى: بَرَاءَةٌ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِه

هذه الآية نزلت في آخر حياة النبي صلى الله عليه وسلم، وكان الرسول صلى الله عليه وسلم قد عهد إلى بعض المشركين عهداً معلوماً، وبعضهم بينه وبينهم عهد مطلق، وبعضهم لا عهد له، فأنزل الله هذه الآية فيها البراءة من المشركين، وفيها نبذ العهود إليهم؛ ولهذا قال سبحانه: بَرَاءَةٌ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى الَّذِينَ عَاهَدْتُمْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ فَسِيحُوا فِي الْأَرْضِ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ[2] الآية. فالله سبحانه أمر رسوله أن يتبرأ منهم، ومن كان له عهد فهو إلى مدته، ومن كان عهده مطلق، أو لا عهد له جعله الله له أربعة أشهر، وبعث الصديق رضي الله عنه وعلياً رضي الله عنه ومن معهما في عام تسع من الهجرة ينادون في الموسم: من كان له عهد عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فهو إلى مدته، ومن لم يكن له عهد أو له عهد مطلق فله أربعة أشهر، بعدها يكون حرباً للرسول صلى الله عليه وسلم إلا أن يدخلوا في الإسلام، هذا هو معنى الآية عند أهل العلم.









 


رد مع اقتباس
قديم 2011-12-26, 07:23   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
khaled brahim
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية khaled brahim
 

 

 
إحصائية العضو










Icon24

أظن أن السؤال صعب ولهذا لايوجد رد

أطلب المحاولة فقط ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟










رد مع اقتباس
قديم 2011-12-26, 11:04   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
saidovitch
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

" براءة من الله و رسوله إلى الذين عاهدتم من المشركين. " بمعنى ( قد برئ الله و رسوله من وفاء عهود المشركين إذا نكثوا…)


الإعراب الأول:-


براءة: خبر لمبتدأ محذوف . ( أي هذه براءة )

من الله: صفة لبراءة (و المعنى: هذه براءة واصلة من الله و رسوله.)

الاعراب الثاني:-

براءة: مبتدأ

الى الذين: خبر

من المشركين: حال










رد مع اقتباس
قديم 2011-12-26, 14:22   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
khaled brahim
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية khaled brahim
 

 

 
إحصائية العضو










Icon24

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة saidovitch مشاهدة المشاركة
" براءة من الله و رسوله إلى الذين عاهدتم من المشركين. " بمعنى ( قد برئ الله و رسوله من وفاء عهود المشركين إذا نكثوا…)


الإعراب الأول:-


براءة: خبر لمبتدأ محذوف . ( أي هذه براءة )

من الله: صفة لبراءة (و المعنى: هذه براءة واصلة من الله و رسوله.)

الاعراب الثاني:-

براءة: مبتدأ

الى الذين: خبر

من المشركين: حال
الله يحفظك يا أخي ومن هذا أقول أن التعليم مازال بخير









رد مع اقتباس
قديم 2011-12-27, 12:18   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
البشير سعيد
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية البشير سعيد
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

هذا ما وفقني الله لجمعه من بعض الكتب المهتمة باعراب القرآن الكريم

قَوْلُهُ تَعَالَى : (بَرَاءَةٌ) : فِيهِ وَجْهَانِ : أَحَدُهُمَا : هُوَ خَبَرُ مُبْتَدَأٍ مَحْذُوفٍ ؛ أَيْ : هَذَا بَرَاءَةٌ أَوْ هَذِهِ ، وَ «مِنَ اللَّهِ» نَعْتٌ لَهُ . وَ «إِلَى الَّذِينَ» مُتَعَلِّقَةٌ بِبَرَاءَةٍ كَمَا تَقُولُ بَرِئْتُ إِلَيْكَ مِنْ كَذَا . وَالثَّانِي : أَنَّهَا مُبْتَدَأٌ ، وَ «مِنَ اللَّهِ» نَعَتٌ لَهَا ، وَ «إِلَى الَّذِينَ» الْخَبَرُ . وَقُرِئَ شَاذًّا «مِنَ اللَّهِ» بِكَسْرِ النُّونِ عَلَى أَصْلِ الْتِقَاءِ السَّاكِنَيْنِ . وَ (أَرْبَعَةِ أَشْهُرٍ) : ظَرْفٌ لِفَسِيحُوا .

[ التبيان في إعراب القرآن - العكبري ]ج2ص
634

ويُسأَل عن الرافع لـ " براءة "؟
وفيه جوابان:
أحدهما: إضمار المبتدأ، أي: هذه براءة.
والثاني: أن يرتفع بالابتداء، وإن كان نكرة؛ لأنّه موصوف، والخبر في قوله (إلى الناس).

[
إعراب القرآن للأصبهاني ] ص 138
الإعراب:
(بَراءَةٌ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى الَّذِينَ عاهَدْتُمْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ) براءة خبر لمبتدأ محذوف أي هذه براءة ومن الله صفة لبراءة فهي لابتداء الغاية متعلقة بمحذوف صفة لبراءة وليست متعلقة بالبراءة كما في قولك: برئت من الذنب والدين، والمعنى هذه براءة واصلة من الله
ورسوله، والى الذين متعلق بمتعلق من أي واصلة الى الذين، ويجوز أن تكون براءة مبتدأ وساغ الابتداء بها لتخصيصها بالصفة والى الذين خبرها كما تقول: رجل من تميم في الدار، ومن المشركين حال، قال المفسرون: لما خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم الى تبوك كان المنافقون يرجفون الأراجيف، وجعل المشركون ينقضون عهودهم.
[ إعراب القرآن وبيانه لمحيي الدين بن أحمد مصطفى درويش ] ص
50










رد مع اقتباس
قديم 2011-12-27, 12:24   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
khaled brahim
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية khaled brahim
 

 

 
إحصائية العضو










Icon24

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البشير سعيد مشاهدة المشاركة
هذا ما وفقني الله لجمعه من بعض الكتب المهتمة باعراب القرآن الكريم

قَوْلُهُ تَعَالَى : (بَرَاءَةٌ) : فِيهِ وَجْهَانِ : أَحَدُهُمَا : هُوَ خَبَرُ مُبْتَدَأٍ مَحْذُوفٍ ؛ أَيْ : هَذَا بَرَاءَةٌ أَوْ هَذِهِ ، وَ «مِنَ اللَّهِ» نَعْتٌ لَهُ . وَ «إِلَى الَّذِينَ» مُتَعَلِّقَةٌ بِبَرَاءَةٍ كَمَا تَقُولُ بَرِئْتُ إِلَيْكَ مِنْ كَذَا . وَالثَّانِي : أَنَّهَا مُبْتَدَأٌ ، وَ «مِنَ اللَّهِ» نَعَتٌ لَهَا ، وَ «إِلَى الَّذِينَ» الْخَبَرُ . وَقُرِئَ شَاذًّا «مِنَ اللَّهِ» بِكَسْرِ النُّونِ عَلَى أَصْلِ الْتِقَاءِ السَّاكِنَيْنِ . وَ (أَرْبَعَةِ أَشْهُرٍ) : ظَرْفٌ لِفَسِيحُوا .

[ التبيان في إعراب القرآن - العكبري ]ج2ص
634

ويُسأَل عن الرافع لـ " براءة "؟
وفيه جوابان:
أحدهما: إضمار المبتدأ، أي: هذه براءة.
والثاني: أن يرتفع بالابتداء، وإن كان نكرة؛ لأنّه موصوف، والخبر في قوله (إلى الناس).

[
إعراب القرآن للأصبهاني ] ص 138
الإعراب:
(بَراءَةٌ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى الَّذِينَ عاهَدْتُمْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ) براءة خبر لمبتدأ محذوف أي هذه براءة ومن الله صفة لبراءة فهي لابتداء الغاية متعلقة بمحذوف صفة لبراءة وليست متعلقة بالبراءة كما في قولك: برئت من الذنب والدين، والمعنى هذه براءة واصلة من الله
ورسوله، والى الذين متعلق بمتعلق من أي واصلة الى الذين، ويجوز أن تكون براءة مبتدأ وساغ الابتداء بها لتخصيصها بالصفة والى الذين خبرها كما تقول: رجل من تميم في الدار، ومن المشركين حال، قال المفسرون: لما خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم الى تبوك كان المنافقون يرجفون الأراجيف، وجعل المشركون ينقضون عهودهم.
[ إعراب القرآن وبيانه لمحيي الدين بن أحمد مصطفى درويش ] ص
50
إذن نحن متفقون أنه يوجد وجهين لإعراب هذه الآية
وفقنا الله و إياكم إلى ما فيه الخير ولهذا قلت في عنواني الإعراب بحر وشكرا









رد مع اقتباس
قديم 2011-12-31, 20:52   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
attaoui
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا لكم الاعراب صحيح










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الإعراب


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 18:54

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc