حصار دماج ولطف رب العباد : السبت14محرم1433هـ انصروا إخوانكم يا أهل السنة قبل فوات الأوان
الحصار مستمر والقنص مستمر، وقوافل الروافض تتوافد من صنعاء ذمار وحجة وعمران وغيرها لنصرة إخوانهم الروافض لقتال الوهابية - بزعمهم- والعالم ينظر ويسمع.
وقد قصف الحوثة بالأمس (سنترال) الهاتف الأرضي فلم يبق إلا الهاتف الجوال في خطوة تدل على الجنون والحقد الدفين ليقطعوا الاتصال بدماج.
أين غيرتكم على إخوانكم وهم محاصرون وهم يقتلون.
أين غيرتكم على الأطفال والنساء والعجزة وهم لا ينامون من أصوات المدافع والرصاص.
هبوا يا رجال السنة من كل مكان لنصرة إخوانكم :
ولو بالدعاء ....
إضافة :
في خطوة خبيثة من محافظ صعدة فارس مناع تدل على أنه مشارك في الجرائم البشعة التي تحصل لإخواننا أهل السنة في دماج وأنه حوثي رافضي جاءني الخبر التالي:
أقدم فارس مناع على عمل إجرامي خبيث ، حيث قامت الدولة وفقها الله بإرسال طائرة لنقل الجرحى والمصابين من أهل السنة الذين تم نقلهم إلى من دماج إلى مستشفى السلام بصعدة ، فجاءت الطيارة المروحية لنقلهم إلى صنعاء فما كان من هذا الرجل إلا أن وجهة عشر سيارات مسلحة وخطف الطيارين وأغلق هواتفهم وحتى الآن والأمور غامضة لا يعرف أثر عن الطيارين ولا الجرحى.