الصور إلى الزمزوم غزة مع الثورة السورية

صقر محلق · 2011-12-16, 21:39

هذه الصور أهديها إلى الزمزوم الذي يغرد خارج السرب هكذا عانقت رايات الثورة السورية رايات حماس في مهرجان انطلاقتها الأضخم بغزة الصور

وفي فعالية سنوية متجددة في ال 14 من ديسمبر من كل عام
وخاصة بعد أن فرض الحصار والحرب عليها
دأبت حركة حماس على حشد جماهيرها لتقول للأعداء ومن خلفهم
أن حصاركم وقتلكم ودماركم وتشويهكم ستبوء بل وبائت بالفشل أن شاء الله
وهاهي جماهير غزة عن بكرة أبيها لبت نداء النصرة لهذه الحركة المجاهدة وتقاطرت بعشرات الألوف الى ساحة الكتيبة الخضراء
لتعلن للعالم أنها لا زالت على عهدها
ولتقول بملء حناجرها ولتسمع كل العالم ( يا قدس إنا قادمون )

وهذه أهم محطات هذه الفعالية في صور

ونبدأ من عنوان الموضوع
رايات الثورة السورية تعانق رايات الحركة
ولتؤكد على الكلام الذي تحدث به الأخ أبو العبد هنية في بيانه في المهرجان
أننا مع كل الشعوب العربية بلا استثناء في تحركاتها لنيل حريتها

صقر محلق · 2011-12-16, 21:41

صقر محلق · 2011-12-16, 21:43

ابن الخليل · 2011-12-16, 21:44

كلو كلام فارغ

كلو من شان لمن ينتصر توار سوريا بيكولوا هينا كنا معاكم بالصور

ياعمي مهيو مشعل وازلامو بدمشق بيساندوا الصهيوني بشار

صهاينة بتساعد صهاينة

بتكولي اكم فلسطيني إنقتل بسوريا من اللثورة السورية لهسا

ولك حتى اللي قتلهم مشعل وازلامو مع الصهيوني بشار وازلامو

ربي ينتقم وينصر كل مسلم

فكونا وبطلوا كلام فاضي اللي في غزة هاذ من شان تجميل صورة مش اكتر

كلهم خاينين فتح وحماس وبشار وكل العرب

ربي ينتقم وينصر كل المسلمين ويجمعهم زي ما جمعهم وكت صلاح الدين واللي قبله

آميييييييييييييييييييييييييييييييييييييين

صقر محلق · 2011-12-16, 21:45

صقر محلق · 2011-12-16, 21:51

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن الخليل

كلو كلام فارغ

كلو من شان لمن ينتصر توار سوريا بيكولوا هينا كنا معاكم بالصور

ياعمي مهيو مشعل وازلامو بدمشق بيساندوا الصهيوني بشار

صهاينة بتساعد صهاينة

بتكولي اكم فلسطيني إنقتل بسوريا من اللثورة السورية لهسا

ولك حتى اللي قتلهم مشعل وازلامو مع الصهيوني بشار وازلامو

ربي ينتقم وينصر كل مسلم

فكونا وبطلوا كلام فاضي اللي في غزة هاذ من شان تجميل صورة مش اكتر

كلهم خاينين فتح وحماس وبشار وكل العرب

ربي ينتقم وينصر كل المسلمين ويجمعهم زي ما جمعهم وكت صلاح الدين واللي قبله

آميييييييييييييييييييييييييييييييييييييين

أخي الفاضل الصور رفعها الشعب الغزاوي وليست حماس والشعوب هي االي تفهم بعضها البعض والشعوب العربية كلها في واد وحكامهم في واد أخر

الزمزوم · 2011-12-16, 21:52

أنظروا كيف تحول خالد مشعل البطل المقاوم الذي كاد يقتل بسم الموساد في سبيل القضية ....لماذا لأنه لم ينكر الجميل

جميل شعب سورية وقيادتها شاهدوا كيف يشوهون كل من لا يتبنى مواقفهم مواقف أمريكا والصهيونية العالمية ؟؟

https://marrakehchtimes.blogspot.com/...post_5774.html

هذا الكلام وهذه الصور لا تصدر إلا من ازلام محمود عباس المطبع ، وسيده فياض ، لأن راتبه القادم من أمريكا ودول الخليج بيده ؟؟؟؟؟؟؟

الزمزوم · 2011-12-16, 22:05

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صقر محلق

الفوتو شوب واضح في إقحام علم - برهان غليون -

إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.

chicou · 2011-12-16, 22:30

الله ينصر المظلوم..

آمين

kadem_alger · 2011-12-17, 06:55

شعب غزة و قيادة حماس ضد همجية الارهاب في سورية
هم من التغيير الممنهج
التغيير السلمي هل تعرف من يمون في الارهاب في سورية و من يبعث لهم في السلاح
الايام القريبة سوف تريكم الحقيقة
سورية حلقة عصية على امريكا و الصهيونية
هي ليست قطر و السعودية و الامارات ....

الزمزوم · 2011-12-17, 13:53

امر معيب ومخجل وسبة في جبين الفلسطينيين ... ابو مازن يأمر المدعي العام الفلسطيني بالحجز على ممتلكات شقيق محمد دحلان دون وجه حق

December 16 2011 11:32

عرب تايمز - خاص
تسربت وثيقة مخجلة بخط ابو مازن موجهة الى النائب العام يدعوه فيها الى الحجز على جميع ممتلكات شقيق محمد دحلان دون وجه حق ... النائب العام نفذ الامر خلال 24 ساعة ... شقيق دحلان المقيم في عمان عين محاميا وقاضى ابو مازن امام المحكمة العليا في رام الله .. واصدرت المحكمة العليا في رام الله حكما لصالحه من باب ان الحجز غير قانوني وفيه تطاول على ممتلكات المواطنين ... ثم ان شقيق دحلان ليس طرفا في الصراع بين ابو مازن ومحمد دحلان ولا تزر وازرة وزر اخرى ... ابو مازن بقراره يجيز قانون الغاب ويحول المدن الفلسطينية الى رهينة ومزرعة تخضع لقراراته ضاربا عرض الحائط بالقانون الوضعي وحتى الالهي

بخط اليد تشير الوثائق إلي كيفية تعامل رئيس السلطة الفلسطينية "محمود عباس" مع النائب العام، فقد جاء في الوثيقة المرفقة ما يلي: "يتم الحجز على الممتلكات العائدة للسيد عبد ربه يوسف شاكر دحلان"، بتوقيع الرئيس ودون إبداء الأسباب

قضائيا.. يتجاوز هذا السلوك قواعد الاختصاص ويدفع المحاكم إلى الانشغال في قضايا تتصل بخلافات وحساسيات شخصية غير ذات موضوع قضائي، هكذا قال القانونيون، كما حذروا من تدخل رأس هرم السلطة التنفيذية في عمل النائب العام والسلطة القضائية.تفصيلات القانونيين حول خطورة ما حدث، لا تقل عن الأبعاد السياسية للموضوع، فكيف للسيد الرئيس، أن يحرم مواطنا من أملاكه بسبب خلافاته مع شقيقه، وهنا تقفز خلافات الرئيس مع النائب الفتحاوي محمد دحلان، بما حملته من تجاوزات على كل الجبهات

حينما يأمر الرئيس النائب العام، ويتابع شخصيا مجريات الحرب المفتوحة على كل من يشتم فيه رائحة خصمه "دحلان"، فإن ذلك ينبئ بحجم انهماك مؤسسة الرئاسة في المواجهات الجانبية مع المعارضين والمخالفين، ويتنافى مع متطلبات ظرف محلي وإقليمي ودولي يوصف بالأخطر.قضية شقيق "محمد دحلان"، كان ينبغي أن تنتهي بعد بقرار محكمة العدل العليا بتاريخ 16-11-2011، والقاضي: ببطلان قرار الحجز على الممتلكات والصادر عن الرئيس والنائب العام، وذلك بعد استعراض كافة جوانب القضية ودراسة الطعون، وهذا ما طمأن العاملين في سلك العدل على نزاهة القضاء الفلسطيني وقدرته على العمل بمهنية واستقلالية لا تعترف بالاعتبارات السياسية، غير أن الرئيس لم يلتزم بحكم المحكمة، وهنا كثرت التساؤلات

نخب سياسية وقضائية تحدثت عن تجاوزات لا تبشر بخير، بل من هؤلاء من دعا إلى إيجاد آليات فاعلة تمنع تغول السلطة التنفيذية على سير المحاكم الفلسطينية، دون أن تخلو الرسائل، من الحث على ضرورة مراجعة كثير من قرارات السيد الرئيس طيلة سنوات مضت، والتأكد إذا ما كانت قد التزمت بالميثاق والقانون أم لا

كيف يمكن للمواطن الفلسطيني أن يعيش في دولة القانون، إذا كانت المحاكم تحكم، ثم تتصرف السلطة التنفيذية على غير القانون، وكأنها تقول، أنا القانون وأنا السلطة وأنا التشريع.. أين الحكومة وأين القضاة وأين النواب وأين حقوق الإنسان من هكذا ممارسات..!! الأمر يصل حتى أجهزة التنفيذ والمؤسسات الأمنية، بعد أن صارت تعمل فقط وفق مزاج رأس الهرم، دون أن تراعي دورها في الحفاظ على مكتسبات المواطنين، والأقسى..أن تتناغم رغبات قادة الأجهزة مع قائدهم، فتصبح الممارسات أشد ضراوة، وأكثر صلفا، وأعمق انتهاكا لكل القوانين والأعراف

خلافات الرئيس بالنائب "دحلان" مكانها المحاكم وفق القانون، وليس لأحد أن يأخذ أحدا بجريرة صلاته العائلية أو التنظيمية، وإذا كان "دحلان" تمنى أكثر من مرة أن يستدعى للمحكمة كي يفض الخلاف ويحسم في القضايا المنسوبة إليه، حتى وعد بالتنازل عن الحصانة لصالح عدالة المحكمة، فلماذا لم يقرر الرئيس الذهاب إلى المحكمة، لتكون هناك الكلمة الفصل

بتاريخ 30.3.2011 اصدر عباس قرار بالحجز علي ممتلكات السيد عبد ربه دحلان شقيق النائب محمد دحلان القيادي الفتحاوي دون إبداء الأسباب
بتاريخ ٣١.٣.٢٠١١ قام النائب العام بمخاطبة سلطة الاراضي وجهات اخري لتنفيذ القرار دون ابداء أية اسباب
بتاريخ١٦.١١.٢٠١١ قررت محكمة العدل العليا بعد استعراض كل تفاصيل القضية ومن كل جوانبها : الغاء قرار الحجز الصادر عن الرئيس والنائب العام واعتباره باطل
وقررت عدم قبول الطعن المقدم من الرئيس والنائب العام. في الحكم
وبعد ذلك لم يلتزم الرئيس والجهات المختصة بتنفيذ القرار