تزود .. ثم انطلق .

[معاذ1]

تزود .. ثم انطلق .


بسم الله الرحمن الرحيم .


النفس والشيطان , ولهوى , اعداؤكم فأعلنوا الحرب عليهم " وليجدوا فيكم غلظة "

ولا تلقوا ****كم " حتى تضع الحرب اوزارها " ود اعداؤكم " لو تغفلون عن اسلحتكم

وامتعتكم فيملون عليكم ميلة واحدة " ولا تقعد بكم الجراح عن المواصلة فإنها علامة

المجاهدة , وحذاري من المهادنة فإنها دليل الذل " فلا تهنوا وتدعوا الى السلم وانتم الأعلون "

من كتاب صفقات رابحة .

</B></I>

[معاذ1]

تذكروا نعم الله عليكم " ولا تنسوا الفضل بينكم " واذا التفتم الى الدنيا " فلا تميلوا كل الميل "
الزموا نفوسكم حدودها , وقيدوا شرودها " واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن " وداوموا على
النصح " فإن اطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا "

عقارب ساعتك عقارب ...تلدغ وقت ملئها بالذنوب , وتأمن شلاها حين ملئها بالطاعات
وتكون منها على حذر وقت الفراغ , عقرب الثواني يحذر من التواني , وعقرب الدقائق يشهد
على الذنوب الدقائق , وعقرب الساعات كلما قطع في مشواره ساعة قطع من عمرك ساعة .

</b></i>

[** أم عبد الرحمن **]

جزاكم الله خيرا

[معاذ1]

جزاك الله خيرا اخت امة الله على المرور والأضافة ,,, حقيقة ينبغي لنا ان نقف ونتزود

حتى نستطيع ان نواصل السير فما نحن الا عابر سيبل يتزود من طريقه حتى يصل

لمقصده الذي يسعى له ..

[معاذ1]

السلآم عليكم و رحمة الله و بركآته ..

| تآبع | >>>

* هل سمعت قط عن عبد شهوة استمتع بخلوة ؟ أو استأنس بطاعة ؟ أو التذّ بمناجاة ؟
الشهوة امرأة و لمسها بدون حائل ينقض الوضوء، فكيف تصح بعدها الصلاة ؟

* مثل مَن انشغل عن أداء الفرائض، مثل مَن هشّ الذّباب من على وجهه و ترك الثعابين تحت أقدامه ليجد القبر قدّامه،
أو كـ مَن سفك دم الحسين و سأل عن حكم دم البراغيث .. أغِث يآ مغيث .

</b></i>

[معاذ1]

* إذا أجهدت نفسك بطاعة فأعطِها راحة، فإن الله تعالى قال:
" وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ " ،
إن كسلت عن قيام الليل، فليس أقل من استحضار نيّته، إن لم تطلق يدك للصدقة فاكففها عن الظلم،
إن لم تشغل لسانك بالذكر، فاحبسه عن الغيبة، إن لم تكن شمس هداية، فليس أقلّ من قمر اهتداء،
إذا لم تكن أبا عبيدة، فلا تكن أباه، , و إذا لم تشبه مصعبًا، فلا تشبه أخاه .. لك في المبآح متسع،،، فـ لمآذآ الحرآم ؟!

</b></i>

[معاذ1]

* مِن عجيب الأمر أنك تقدّم حُسن الجوار لجيران سكن، وتؤذي جيرآنًا
ليس بينك وبينهم حائل إلا جدار" وإِنّ علَيكُم لحافِظين * كِرامًا كاتبين"،
إخواني . . لا تنفروا الحَفَظة منكم بكثرة ذنوبكم وقبيح فِعلكم فإنّ الملائكة لا تُطيق رائحة الذّنوب.

* من الغريب أنّ الذي يخاف هو الذي يعمل، والذي يأمَن هو الكسلان،
الأول وسامه" وقُلوبُهم وجِلة" ، والثاني عاره" زُيّن له سوء عمله فرآه حسنًا"، وعند شمّ الرائحة يبين الفرق . .
واعجبًا . . خاف عُمَر النفاق وهو المُبشَّر بالجَنّة، وأمِنه ابن أُبَيّ وقد حجز مكانه في الدرك الأسفل من النّار ! !

[معاذ1]

كان السلف يوصون :اتخذ صاحبا يحصي عليك , فبدل الخلف , وقالو : انصحوا
غيرنا وارحلو امن هنا , والنتيجة : تراكم العيوب , واتساع الخروق ,وغرق السفينة
كانت المعصية عندهم شذوذا , وأصبحت عندنا قاعدة , ولا يجمعنا بعم سوى الوضوح
فبقعة سوداء في الثوب الأبيض , كبعقة بيضاء في الثوب الأسود .

[معاذ1]

اذا اعجبتك البضاعة فاشتر , وان راقت لك الصحبة فالحق بها ,
فإن تأخرت عن سوق ارباحنا حتى قالو : تخلف فلان , قلنا :
ان علم الله فيه خيرا الحقنا بنا , وإن يك غير ذالك فقد اراحنا
الله منه , ثم او صيناك بقراءة الفاضحة , قبل سماع اعذارك عند
الرجوع .

[مشكاة الهدى]

وخير الزاد
التقوى
بارك الله فيك على الطرح الطيب

[معاذ1]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زينب

وخير الزاد
التقوى
بارك الله فيك على الطرح الطيب

جزاك الله خيرا اخت زينب ونغم الزاد زاد التقوى الذي هو اساس

لهذا الطريق الذي تحفوه المخاطر من كل جانب ..

[بصمة قلم]

بارك الله فيكم ونفع بكم

[معاذ1]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة khaoula23

بارك الله فيكم ونفع بكم

وفيك بركة اخت خولة على مرورك . ونسأل الله ان يكون لهذا زاد

نفع لنا لمواصلة الطريق نحو الغاية التي وجدنا من اجلها وهي

عبادة الله " وما خلقت الجن والانس الا ليعبدون "

[الباديسي]

بارك الله فيك اخي

[معاذ1]

| تآبع |

* إذا أظلم قلبُك بذنبٍ تسلّل إليه شيطان دون أن تلحمه، و إذا أضاء بطاعة توارى؛
لأن السارق لا يظهر في الليلة المقمرة،
إذا سرق شيطانُك شيئًا من إيمانك فأعِدّ نفسَك غدًا؛ لتمثلَ للمساءلة،
فأنت شريكُه في الجريمة .

</b></i>