لقد إنتهجت الحكومة الجزائرية الموالية لفرنسا في تحقيق أهدافها الاستدمارية و التنكيلية و التشفي من هذا الشعب المغلوب على أمره و الذي قامو بترهيبه و تجويعه و التحكم في رزقه و من جراء كثرة التهويل ها هي فرنسا تعود من جديد لتتحكم في مادة جد حساسة و هي الماء بعدما تلاعبت بمصدر رزقه و أغلقت الكثير من المؤسسات تحت ما يعرف التطهير الاقتصادي ليبدأ الامبالات في الاقتصاد
ففرنسا المتمثلة في شركة ciaco و التي تتواجد في قسنطينة على غرار تغيير اسمها في العاصمة تحت اسم cial و وهران cior فأقدم فرع قسنطينة على قطع الماء على الفقراء و المساكين و حتى من ذوي اصحاب المبدأ .... لن اسدد ما دامت فرنسا هي من ستقبض ... و لهذا ضل المواطنون حائرون في أمرهم قبل ان كانت الجزائرية للمياه تتغاضى عنهم
و المذل و المخزي للجزائريين كيف نترك رقابنا تحت سيوف أعداءنا ؟؟؟؟
و هل عقرت المرأة الجزائرية لإنجاب الكفاآت لتسيير زمام الامور ؟؟؟
فاليوم تحكمو في الماء و غذا لا ندري فيما سيتحكمون مادام العملاء هم من يسهلو لهم الطريق لإحتلال الجزائر مرة أخرى
و ما عساي قوله الا
كم انت رخيس يا جزائري ؟؟