إنتهت المرحلة الأولى من الانتخابات وتم الفصل فيه لصالح أنصار الوثيقة 1 ( التسيير الممركز ) ومع إعلان النتائج بدأ الصراع حول الترشح لتمثيل البلديات و الدوائر في اللجان الولائية وظهر الانقسام بعد الاتحاد في صفوف أنصار التسيير المركزي . فالحملة بدات منذ اليوم والنتائج النهائية لم تظهر بعد فهذا يمني نفسه بالنجاح لأن النقابة وراءه وذاك يعول على العروشية وآخر على مساندة الأصدقاء والكل يسعى للتمثيل من أجل الملايير المنتظرة والإنتدابات والتشريفات ...... وهنا ستظهر حقيقتهم وسيظهر الإنتهازيين واصحاب المصالح الضيقة ستبقى دار لقمان على حالها لاتغيير لأن الشخص الجزائري ومع الأسف له نف الطباع إن وضع في هذا المجال لايهم من أي نقابة هو ........
(من اين لك هذا ).. أرجو أن نطبق هذا المنهج الإسلامي مع الممثليين المنتخبين لتسيير الملايير .