◄شْعْــرٌ مـِنْـ تَأْلِيِفِيِـِ ► بِعُنِْوَآنْ {وَصْفـُ اَلطّبِيِعَهْـ}

[إبرآهيمـ]

بسمـ الله الرحمن الرّحيمممْـ السّلـآمـ عليكمـ ورحمهـ الله تعآلآ وبركآتهـ
كتبتـ هذآ الموضوعـ للشّعر الذيــ كتبتهـ آن شآ الله يعجبكمـْ
بدون آطالهـ
هو عبآرة عن قصهـ قصيرة رويتـْ آحدآثهآ علآ شكل أبياتـ شعريهـْ و أحدآثـ متسلسهـ ،،
بدوون آطالهـْ
بعنوآنـ ْ وصفـ الطّبيعهـ {فن الوصفـ} ...لمـْ آجد عنوآنآ منآسبا ،، لكمـ حرّيتـ آعطآء العنوآن] ؛ }




الشّعر ؛

أَفَقْتُ بِصِيَاحِ اَلْدِّيِكِـ سِيَاَنَا
وَفَاَهِـِيِ مُرَدِّدٌ لِله اَْلغَــــفٌوٌرْ
اَلْحَمْـدٌ لِلَّــهِ اَلْــذيِ أَحْيَــانَا
بَْعْدَ مَا أَمَآتَنَآ وَإِلِيِهِ اَلْنُّشُورْ
تَأَهَّــْبتُ لِصلآةِ الصّبح فرحانا
دُبُرُهَـا قَـصـَدْتُ وَاَحَةَ اَْلتُّمُورْ
فَــمَـرْتَعَ اَلْـــإٍبِــلِ أَحْــيَاَنَاَ
وَتَاَرَةَ إِلَـــى اَلْبِــقَآعِ أَزٌورْ
فَقَــصَدْتُ اَلْحَــدِيِـَقةَ إِتْـيَآنَ
بِهُمُومْ اَلْدُّنْيَا كَزُبُدِ اَلْبُــحُورْ
عَلْيَّـ أُزِيِـلُهَآ مِــــْ اَلْوِجْـَدانَ
كَيْفَـ لَآ ! وَأَنَـآ عَبْدُ اَلْصَّبُوُرْ
نَغَمَآتٌـ بَيْـنَ اَْلْشَّجَــرِ بُرْهَاَنَا
ذَاَ بُــــلْبُــلٌ وَذَاَكَـ عُصْـــــفُُورْ
وَيْلَـكَـ ! اِبْـتَسـِمْــ يَا اِنْـسَانَ
فَيَـوْمَا مَــآ سَتَــزُوُرُ اَلْقُبُـوُرْ
تَتَـعَجَّبْـ وَتَكُــــنْ حَـْســرَاَنَآ
تَبَّا!فَمَاَ اَلْدُّنْيَآاْلّا مَتَاعٌ اَلْغٌروُرْ