مساعدة ارجوكم انها نقطة الفرض - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الثانوي > قسم التعليم الثانوي العام > أرشيف منتديات التعليم الثانوي

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

مساعدة ارجوكم انها نقطة الفرض

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-11-08, 19:50   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
RiAd MaDriD
عضو جديد
 
إحصائية العضو










456ty مساعدة ارجوكم انها نقطة الفرض

أولا اسلام و عليكم و رحمة الله
عيدكم مبارك
كل عام وانتم بألف خير

يا جماعة ارجوكم ارجوكم ساعدوني ان هدا النجاز يعد نقطة الفرض
اني اطلب منكم كتابة مقال تاريخي حول فتح القسطنطنية ليس مشروط ان يكون كبير انما متواضع ارجوكم اني بامس الحاجة اليه في اقرب وقت ارجوكم ارجوكم انها اخر امالي في الحصول على نقطة جيدة (راني مكحلها

ومع دلك بدأت اشك في مصداقية المنتدى و أعضائه فكل المشاركات التي وضعتها لم يتم الاجابة الا على واحدة منها

اخيرا اطلب منكم مجرد مساعدة و شكرا










 


قديم 2011-11-08, 20:15   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الجزائرية 2010
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

سأحاول ان اعطيك معلومات وحاول ان تعجلها في شكل مقال..










قديم 2011-11-08, 20:28   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
الجزائرية 2010
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

تفضل هذه بعض المعلومات وان اردت ان اعطيك : بوادر الحرب + استعدادات محمد الفاتح + بدء الحصار ووضع القسطنطينية

فتح القسطنطينية هو انتصار العثمانيين ودخولهم لما كان عاصمة الإمبراطورية البيزنطية في الثلاثاء 29 مايو عام 1453. وهذا ما أنهى الاستقلال السياسي لإمبراطورية عاشت أكثر من ألف عام. وقد كان من آثار هذا الفتح هجرة علماء بيزنطيين إلى أوروبا الغربية مما أدى لبدء الدراسات الإغريقية الكلاسيكية في عصر النهضة الأوروبية لاحقا. وساعد الفتح على استقرار السلطنة العثمانية وتوسعها في شرق المتوسط والبلقان. وكثيرا ما يقترح تاريخ الفتح كنهاية للعصور الوسطى.
انتظر المسلمون أكثر من ثمانية قرون حتى تحققت البشارة النبوية بفتح القسطنطينية، وكان حلم راود القادة والفاتحين لم تخب جذوته مر الأيام وكر السنين، وظل هدفا مشبوبا يثير في النفوس رغبة عارمة في تحقيقه حتى يكون صاحب الفتح هو محل ثناء النبي (صلى الله عليه وسلم) في قوله: "لتفتحن القسطنطينية، فلنعم الأمير أميرها، ولنعم الجيش ذلك الجيش".
وقد بدأت المحاولات الجادة في عهد معاوية بن أبي سفيان وبلغ من إصراره على فتح القسطنطينية أن بعث بحملتين الأولى سنة 49 هـ == 666، والأخرى كانت طلائعها في سنة 54 هـ = 673م، وظلت سبع سنوات وهي تقوم بعمليات حربية ضد أساطيل الروم في مياه القسطنطينية، لكنها لم تتمكن من فتح المدينة العتيدة، وكان صمود المدينة يزيد المسلمين رغبة وتصميما في معاودة الفتح؛ فنهض "سليمان بن عبد الملك" بحملة جديدة سنة (99 هـ == 719م) ادخر لها زهرة جنده وخيرة فرسانه، وزودهم بأمضى الأسلحة وأشدها فتكا، لكن ذلك لم يعن على فتحها فقد صمدت المدينة الواثقة من خلف أسوارها العالية وابتسمت ابتسامة كلها ثقة واعتداد أنها في مأمن من عوادي الزمن وغوائل الدهر، ونامت ملء جفونها رضى وطمأنينة. ثم تجدد الأمل في فتح القسطنطينية في مطلع عهود العثمانيين، وملك على سلاطينهم حلم الفتح، وكانوا من أشد الناس حماسا للإسلام وأطبعهم على حياة الجندية؛ فحاصر المدينة العتيدة كل من السلطان بايزيد الأول ومراد الثاني، ولكن لم تكلل جهودهما بالنجاح والظفر، وشاء الله أن يكون محمد الثاني بن مراد الثاني هو صاحب الفتح العظيم والبشارة النبوية الكريمة.
كان السلطان بايزيد الأول قد أنشأ على ضفة البوسفور الآسيوية في أثناء حصاره للقسطنطينية حصنا تجاه أسوارها عُرف باسم قلعة الأناضول، وكانت تقوم على أضيق نقطة من مضيق البوسفور، وعزم محمد الفاتح أن يبني قلعة على الجانب الأوروبي من البوسفور في مواجهة الأسوار القسطنطينية، وقد جلب لها مواد البناء وآلاف العمال، واشترك هو بنفسه مع رجال دولته في أعمال البناء، وهو ما ألهب القلوب وأشعل الحمية في النفوس، وبدأ البناء في الارتفاع شامخ الرأس في الوقت الذي كان فيه الإمبراطور قسطنطين لا يملك وقف هذا البناء، واكتفى بالنظر حزنا وهو يرى أن الخطر الداهم سيحدق به دون أن يملك من دفعه شيئا. ولم تمض ثلاثة شهور حتى تم بناء القلعة على هيئة مثلث سميك الجدران، في كل زاوية منها برج ضخم مغطى بالرصاص، وأمر السلطان بأن ينصب على الشاطئ مجانيق ومدافع ضخمة، وأن تصوب أفواهها إلى الشاطئ، لكي تمنع السفن الرومية والأوروبية من المرور في بوغاز البوسفور، وقد عرفت هذه القلعة باسم "رومللي حصار"، أي قلعة الروم.










قديم 2011-11-08, 21:26   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
RiAd MaDriD
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا جزيلا لك اختي والله مشكورة شكرا جزيلا اتمنى لكي كل التوفيق










قديم 2011-11-08, 22:39   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
الجزائرية 2010
عضو محترف
 
إحصائية العضو










افتراضي

العفو أخي ولو بلامزية

المهم انك درت مقال..










قديم 2011-11-09, 11:44   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
lili*
عضو متألق
 
الصورة الرمزية lili*
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اهلالالالا صحا عيدك وكل عام وانت ب 1000 خييير
تفضل المقال وان شاء الله تجيب فيهم علامة ممتازة
بالتوفيق

المقدمة:

كان لموقع القسطنطينية المتميز أكبر الأثر في اتجاه أنظار المسلمين إلى فتحها، وانتزاعها من الإمبراطورية البيزنطية التي كانت مصدر قلق دائم للدولة الإسلامية، وضم تلك اللؤلؤة العزيزة إلى عقد الإمبراطورية الإسلامية الواعدة كانت مدينة القسطنطينية محط أنظار المسلمين بجمالها وبهائها، كأنها درة قد احتضنها خليج البسفور من الشرق والشمال، وامتدت من جهة الغرب لتتصل بالبر، وتطل أبراجها وحصونها في شموخ وكأنها تتحدى الطامعين فيها، وقد برزت أسوارها العالية من حولها في كل اتجاه فتتحطم عندها أحلام الغزاة وتنهار آمال الفاتحين.
الموضوع:

لقد كانت هناك محاولات جميله من قبل المسلمين لفتح القسطنطينية،حيث قامت أحدى عشر محاولة لفتحها. ومن أهمها:-

* الحملة الأولى إلى القسطنطينية:
وبرغم تلك الأسوار المنيعة والأبراج الحصينة التي شيدها أباطرة البيزنطيين حول المدينة، فإن ذلك لم يفتّ في عضد معاوية، ولم يثنه عن السعي إلى فتح القسطنطينية.. وبدأ معاوية يستعد لتحقيق حلمه الكبير.
ولكن تلك الحملة لم يكتب لها النجاح؛ فقد حال سوء الأحوال الجوية وبرودة الجو الذي لم يعتدْه العرب دون استمرار المسلمين في الحصار الذي فرضوه على المدينة، بالإضافة إلى قوة تحصين المدينة التي حالت دون فتحها. وقد تكررت حملات أخرى في عهده حظيت بالفشل.

* حملة الدولة العباسية:
شهد العصر العباسي الأول حملات جهادية مكثفة ضد الدولة البيزنطية، ولكنها لم تتمكن من الوصول إلى القسطنطينية وتهديدها مع أنها هزتها وأثرت على الأحداث داخلها،وبخاصة تلك الحملات التي تمت في عهد هارون الرشيد سنة(190هـ(.


* محاولات الدولة العثمانية:
بعد قيام الدولة العثمانية تجددت المحاولات الإسلامية لفتح القسطنطينية ،حيث جرت عدة
وشاءت الأقدار أن جاء سلطان حازم وعازم وإرادته القوية في فتح القسطنطينية وهو محمد الفاتح
كان محمد الفاتح يمارس الأعمال السلطانية في حياة أبيه، ومنذ تلك الفترة وهو يعايش صراع الدولة البيزنطية في الظروف المختلفة، كما كان على إطلاع تام بالمحاولات العثمانية السابقة لفتح القسطنطينية،بل ويعلم بما سبقها من محاولات متكررة في العصور الإسلامية المختلفة،وبالتالي فمنذ أن ولي السلطنة العثمانية سنة(855 هـ) كان يتطلع إلى فتح القسطنطينية.
لقد نشأ السلطان محمد الفاتح على حب الإسلام والإيمان واتصف بالتقي والورع ومحب للعلم والعلماء.
وكان بروز دور الشيخ آق شمس الدين في تكوين شخصية محمد الفاتح وبث فيه منذ صغره أمرين هما:-
- مضاعفة حركة الجهاد العثمانية
- الإيحاء دوما لمحمد منذ صغره بأنه الأمير المقصور بالحديث النبوي لتفتحن القسطنطينية، فلنعم الأمير أميرها ، ولتهم الجيش ذلك الجيش)،لذلك كان الفاتح يطمع أن ينطبق عله حديث الرسول عليه الصلاة والسلام.

الإعداد للفتح :-
بذل السلطان محمد الثاني جهوده المختلفة للتخطيط والترتيب لفتح القسطنطينية،وبذل جهودا كبيرة في تقوية الجيش العثماني بالقوى البشرية ،كما عني عناية خاصة بتدريب تلك الجموع على فنون القتال بمختلف أنواع الأسلحة وأيضا عدهم إعدادا معنويا قويا وغرس روح الجهاد فيهم،وتذكيرهم بحديث الرسول مما أعطاهم قوة معنوية وشجاعة منقطعة النظير. ومن جانب اهتماماته اعتنى عناية خاصة بجمع الاسلحة وبخاصة المدافع حيث احضر مهندسا مجريا يدعى اوبان كان بارعا في صناعة المدافع ،حيث السلطان وفر له جميع الإمكانيات المادية والبشرية والمالية.ويضاف إلى هذا الاستعداد ما بذله الفاتح من عناية خاصة بالأسطول العثماني حيث عمل على تقويته وتزويده بالسفن ليكون مؤهلا للقيام بدوره في الهجوم على القسطنطينية.
فتح القسطنطينية:
توجه محمد الفاتح مع جيشه الكبير نحو القسطنطينية برا وبحرا، حيث استطاعوا حصار القسطنطينية من كل الجهات.
استبسل العثمانيون المهاجمون على المدينة وعلى رأسهم محمد الفاتح وصمد البيزنطيون بقيادة قسطنطين صمودا بطوليا في الدفاع وحاول الإمبراطور البيزنطي أن يخلص مدينة وشعبه بكل ما يستطيع من حيلة،فقدم عروضا مختلفة للسلطان ليغريه بالانسحاب مقابل الأموال أو الطاعة.
وبعد معركة طويلة حاسمه انتهت بانتصار العثمانيين ورضوخ البيزنطيين لأوامرهم وفتح بذلك محمد الثاني القسطنطينية، وحول كنيسة أيا صوفيا إلى مسجد في اسطنبول.


الخاتمة:
لقد كان هدف المسلمين من البداية فتح القسطنطينية، ورغم تعرضها لبعض الحملات المعادية
ولكن بإصرار محمد الثاني الذي أقام جيش منضم قادر على القتال وبتجهيز أسلحته واستعداد جيشه بدنياً
والتخطيط الجيد للقتال قد انتصر محمد الفاتح على البيزنطيين في عام 1453 .









قديم 2011-11-09, 15:16   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
RiAd MaDriD
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

مشكووووووورة اختيييييييييييييييييييييي شكرا جزيلا

شا باغي نقولك ؟؟؟؟ الله يحفظك و ينجحك ................. والله شكرا










 

الكلمات الدلالية (Tags)
مساعدة, الفرض, ارجوكم, انها, نقطة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 11:37

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc