الشعر الظريف أو الشعر الفكاهي عالم من الإبداع والذكاء
يرسم صورا مبهجة للحياة مما يجعل حياتنا أكثر احتمالا
فى هذا الكتاب يأتى لنا الكاتب بمجموعة من القصائد
الظريفة والفكاهية التى ترسم اللضحكة على وجوهنا
التى نبحث عنها دائما
شوقي يق ول – وما درى بمصيبت ي
اقعد، فديتك، هل يكون مبجلاً
ويكاد (يفلقني) الأمير بقول ه:
لو جرب التعليم (شوقي) ساعة
حسب المعلم غمة وكآب ة
مئة على مئة إذا هي صلِّحت
ولو أ ن في "التصليح" نفعاً يرتجى
لك ن أُصّلح غلطة نحوية م ث ً لا،
مستشهداً بالغر من آيات ه
وأغوص في الشعر القديم فأنتقي
وأكاد أبعث (سيبويه) في البلى
فأرى (حمارًا) بعد ذلك كلّه
لا تعجبوا إن صحتُ يوماً صيح ة
يا من يريد الانتحار وجدت ه
"قم للمعلم وفّه التبجي لا "
من كان لل نشء الصغار خلي ً لا..!
كاد المعلم أن يكون رسولا..!
لقضى الحياة شقاوة وخم و ً لا
مرآى (الدفاتر) بكرة وأصيلا
وجد العمى نحو العيون سب ي لا
وأبيك، لم أك بالعيون بخيلا
واتخذ "الكتاب" دليلا
أو "بالحديث" مفصلاً تفصي لا
ما ليس ملتبساً ولا مبذو ً لا
وذويه م ن أه ل ا لقرون الأولى
رفَ ع المضاف إليه والمفعولا!!.
ووقعت ما بين " البنوك" قتيلاً
إن المعلم لا يعيش طوي ً لا!
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
2011-10-24, 23:17
الشعر الظريف أو الشعر الفكاهي
العرض العادي
