![]() |
|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() قال الإمام الشاطبي في الموافقات [835] :
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() بارك الله فيك أخي الكريم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() وفيك بارك الله |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() للرفع....... |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() بارك الله فيك |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() وفيكم بارك الله |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() جزاك الله خيرا ............................................. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | ||||
|
![]() اقتباس:
كل هذا في ذم الإعتراض على أهل العلم فما تقول في تضليلهم و تفسيقهم و تبديعهم? |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
![]() اقتباس:
ليس كل بيضاء شحمة ولا كل سوداء فحمة ...ولا كل اخضر حشيش...ولا كل ما يلمع ذهبا....اخي الكريم
يجب ان نميز اهل العلم من أشباههم فهناك الراسخين في العلم وهناك العلماء وهناك أشباه العلماء و ..وهناك انصاف المتعالمين واعشار المتعالمين...المتطفلين على العلم وأهله...وهناك الناعقين......وهناك ابا شبر !!! وما ادراك ما ابا شبر ؟!!!! قيل إن العلم ثلاثة أشبار : " إذا تعلم الإنسان الشبر الأول تكبّر ثم إذا تعلم الإنسان الشبر الثاني تواضع ثم إذا تعلم الإنسان الشبر الثالث علم أنه لا يعلم شيئاً " وعليه إذا عرفت أخي الكريم اهل العلم الربانيين الذين رفع الله درجتهم والذين امرنا بسؤالهم واجلالهم يأتي موضوعنا. والله الموفق |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() بارك الله فيك |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
![]() اقتباس:
و موضوعك لا معنى له لأن علماؤك لا يعتبرهم غيرك علماء بل منهم من يعدهم علماء السلطان |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() الله المستعان |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | ||||
|
![]() اقتباس:
إذا كنت لا تميز العلماء من اشبابهم فهذه مشكلتك....ومشكلة جماعة غيرك !!!!!
وما أجمل ما قاله الشاعر : وما انتفاع اخي الدنيا بناظره ** إذا استوت عنده الانوار والظلم |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() (بسم)<br><br>الأخوة السلفيون الفضلاء ... (سلام)<br><br>هذا مقال كنت قد نقلته هنا منذ فتره ، أعيده لأهميته ، وحتى ينتفع بها إخواننا رواد شبكة سحاب السلفية - حفظها الله وحرسها من عبث العابثين - آمين<br><br><br>(عنوان الرجوع إلى العلماء والصدور عن رأيهم خصوصا في الفتن)<br><br><br>(*) (مميزإن من شأن الفتن أن تشتبه الأمور فيها ، ويكثر الخلط وتزيغ الأفهام والعقول) ، والعصمة حينذاك إنما هي للجماعة التي يمثل العلماء رأسها ، فالواجب على الناس : الراعي والرعية الأخذ برأي العلماء ، والصدور عن قولهم .<br><br>(*) (مميزلأن اشتغال عموم الناس بالفتن وإبداء الرأي فيها ينتج عنه مزيد فتنة وتفرق للأمة ، فالأمور العامة : من الأمن أو الخوف مردها إلى أهل العلم والرأي) .<br><br>(*) يقول الله عزوجل : (( وإذا جاءهم أمر من الأمن أو الخوف أذاعوا به ولو ردوه إلى الرسول وإلى أولي الأمر منهم لعلمه الذين يستنبطونه منهم ، ولولا فضل الله عليكم ورحمته لاتبعتم الشيطان إلا قليلا )) النساء 83<br><br>(**) قال الشيخ العلامة ابن سعدي - رحمه الله - :<br><br>" هذا تأديب من الله لعباده عن فعلهم هذا غير اللائق ، وأنه ينبغي لهم إذا جاءهم أمر من الأمور المهمة والمصالح العامة ما يتعلق بالأمن وسرور المؤمنين ، أو بالخوف الذي فيه مصيبة عليهم أن يثبتوا ولا يستعجلوا بإشاعة ذلك الخبر . بل يردوه إلى الرسول - صلى الله عليه وسلم - وإلى أولي الأمر منهم ،أهل الرأي و العلم والنصح والعقل والرزانة الذين يعرفون الأمور ، ويعرفون المصالح وضدها ، فإن رأوا في إذاعته مصلحة ونشاطا للمؤمنين وسرورا لهم وتحرزا من أعدائهم فعلوا ذلك وإن رأوا ما فيه مصلحة ، أو فيه مصلحة ولكن مضرته تزيد على مصلحته لم يُذيعوه . ولهذا قال : ( لعلمه الذين يستنبطونه منهم ) أي : يستخرجونه بفكرهم وآرائهم السديدة وعلومهم الرشيدة .<br>وفي هذا دليل لقاعدة مهمة وهي : أنه إذا حصل بحث في أمر من الأمور ينبغي أن يوكل إلى من هو أهل لذلك، ويُجعل إلى أهله ، ولا يُتقدم بين أيديهم فإنه أقرب إلى الصواب ، وأحرى للسلامة من الخطأ .<br>وفيه النهي عن العجلة والتسرع لنشر الأمور من حين سماعها ، والأمر بالتأمل قبل الكلام ، والنظر فيه هل هو مصلحة ، فيُقدم عليه الإنسان أم لا فيُحجم عنه " تيسير الكريم الرحمن 2/54-55<br><br>(**) ويمكن أن تتبين هذا من خلال المدارك الآتية :<br><br>(*) (مميزالمدرك الأول) : <br><br>أن الناس في الفتن يحتاجون إلى فقه المصالح والمفاسد ، والعلم بمراتبها ، فوق حاجتهم إلى العلم بآحاد النصوص الحاكمة في القضايا المُعيّنة . إذ ليست المنكرات العامة المتعلقة بالسياسة الشرعية وهي في الغالب سبب الفتن كمسائل الطهارة والصلاة والحج والأحوال الشخصية يقوم فهم الحق فيها - غالبا - على الأدلة التفصيلية بل قيام العلم في ذلك هو على أمور منها :<br><br>1- الأدلة الشرعية العامة والقواعد التي يدخل تحتها أمور كثيرة .<br>2- مقاصد الشريعة .<br>3- الموازنة بين المصالح والمفاسد .<br>4- الأدلة التفصيلية .<br><br>(مميزولايمكن للعوام ، بل وصغار طلبة العلم فهم القضايا الكلية العامة ، وإن كان يمكنهم فهم النصوص الجزئية) . وكذلك فإن فهم مقاصد الشريعة لا يكون إلا باستقراء مجمل النصوص وتصرفات الشارع ففقه المقاصد فقه عزيز ، لا يناله كل أحد ، بل لا يصل إليه إلا من ارتقى في مدارج العلم ، واطلع على واقع الحال ، وقلب النظر في الاحتمالات التي يُظن حدوثها.<br><br>(مميزوالموازنة بين المصالح والمفاسد تحتاج إلى فهم للشريعة ومقاصدها وفهم للواقع ومراتب المصالح والمفاسد وهذا كله لا يكون إلا للعلماء) ، ولذلك فإن الخضر كان يعلم من المصالح في الأفعال التي قام بها ما لم يعلمه موسى صلى الله عليه وسلم.<br><br>(**) قال العلامة ابن سعدي في بيان فوائد قصة موسى مع الخضر : <br><br>( ومنها : القاعدة الكبيرة الجليلة وهو أنه " يُدفع الشر الكبير بارتكاب الشر الصغير " ويُراعَى أكبر المصلحتين بتفويت أدناهما . فإن قتل الغلام شرٌّ ، ولكنّ بقاءه حتى يفتن أبويه عن دينهما أعظم شرّاً منه .<br><br>وبقاء الغلام من دون قتل وعصمته ، وإن كان يُظن أنه خير ، فالخير في بقاء دين أبويه ، وإيمانهما خير من ذلك ، فلذلك قتله الخضر .<br><br>وتحت هذه القاعدة من الفروع والفوائد ما لا يدخل تحت الحصر . فتزاحم المصالح والمفاسد كلها داخل في هذا ) تيسير الكريم الرحمن5/70/71<br><br>(مميزوإذا كان الأمر كذلك فإن الإصلاح لا يكون إلا لمن كان عالما بالمنكر وسبل إصلاحه ، وفي الأمور العامة هم العلماء فقط) .<br><br>قال الإمام النووي - رحمه الله - : ( ثم إنّه إنّما يأمر وينهى من كان عالما بما يأمر وينهى عنه ، وذلك يختلف باختلاف الشيء ؛ فإن كان من الواجبات الظاهرة والمحرمات المشهورة كالصلاة والصيام والزنا والخمر ونحوها ، فكل المسلمين علماء بها ، وإن كان من دقائق الأفعال والأقوال ومما يتعلق بالاجتهاد لم يكن للعوام مدخل فيه ولا لهم إنكاره بل ذلك للعلماء ) شرح مسلم2/23<br><br>(*) (مميزالمدرك الثاني) :<br><br>أن معظم المنكرات العامة المتعلقة بالسياسة الشرعية يكون المُنـكَرُ عليه فيه الحكام ، والناس ليس لهم قدرة على التأثير عليهم ، والأحكام الشرعية متعلقة بالقدرة وإنما القادر على التأثير فيهم هم : العلماء وسراة الناس ووجهائهم ، والعامة عليهم أن يكونوا ردءاً لأولئك . بل إن تصدى العوام لتغيير تلك المنكرات العامة ربما أدى إلى فســــــــــــــــــاد عــــــــــــــــــــــريــض .<br><br>(*) (مميزالمدرك الثالث) : <br><br>(مميزأن صيرورة الأمر إلى العامة في مثل هذه الأمور يشتت المسلمين ويفرق وحدتهم ؛ لأن العوام لا يتصور اتفاقهم على أمر إذا لم يكن لهم سراةُ يصدرون عن رأيهم ، ولذلك كان الرد إلى أهل الحل والعقد) .<br><br>(**) يقول الشيخ العلامة : صالح الفوزان - حفظه الله - :<br><br>( (مميزفالواجب علينا التثبت وعدم التسرع ، والله سبحانه وتعالى أمرنا بالتثبت فيما يختص بالعامة من الأمة ، وجعلَ أمور السلم والحرب والأمور العامة جعل المرجع فيها إلى ولاة الأمور وإلى العلماء خاصة ، ولايجوز لأفراد الناس أن يتدخلوا فيها ، لأن هذا يشتت الأمر ويفرق الوحدة ، ويتيح الفرصة لأصحاب الأغراض الذين يتربصون بالمسلمين الدوائر) ) وجوب التثبت في الأخبار وبيان مكانة العلماء ص 21<br><br>(*) (مميزالمدرك الرابع) : <br><br>إن قيام مسألة الإنكار في الأمور العامة هو على فهم مسألةعظيمة هي :<br><br>الإمكان وعدم الإمكان : هل يمكن تغيير المنكر بهذه الوسيلة أم لا ؟ هل يمكن تغيير المنكر دون إحداث منكر أعظم أم لا ؟ <br><br>وعند عدم الإمكان هل يكون المسلم في حلٍ من عدم اتخاذ هذه الوسيلة أو من التغيير بشكل عام ما دام الظرف قائما ؟<br><br>وتحديد الإمكان وعدمه ليس إلى جمهور الناس وعوامهم بل هو إلى العلماء بشرع الله ، البُصراء بواقع الناس .<br><br>(*) (مميزالمدرك الخامس) : <br><br>(مميزأن العوام لا يمكن فهم رأيهم بل لا يمكن معرفته إلا بأن يردّ الأمر إلى عرفائهم وكبرائهم) ؛ ففي غزوة حنين جاءت هوازن بعد قسمة الغنائم تطلب ردّ الأموال والسبي ، فخيّرهم الرسول صلى الله عليه وسلم بينهما ، فاختاروا السبي ، فخطب الرسول صلى الله عليه وسلم أصحابه فقال: ( إن إخوانكم هؤلاء جاءونا تائبين ، وإني أردت أن أرد إليهم سبيهم ، فمن أحبّ منكم أن يطيّب ذلك فليفعل ، ومن أحبّ أن يكون على حظِّه حتى نعطيه إياه من أول ما يُفيء الله علينا فليفعل ، فقال الناس : طيبنا يارسول الله لهم . فقال لهم : إنا لا ندري من أذن منكم فيه ممن لم يأذن ، فارجعوا حتى يرفع إلينا عرفاؤكم أمركم ، فرجَع الناس فكلمهم عرفاؤهم ثم رجعوا إلى النبي صلى الله عليه وسلم فأخبروه أنهم طيبوا وأذنوا " رواه البخاري3/60، كتاب الوكالة ، باب إذا وهب شيئا.<br><br>فقد جعل الرسول صلى الله عليه وسلم مردّ معرفة آراء العوام إلى العُرفاء ورؤوس الناس . أ.هـ<br><br>(مميزالمرجع : قواعد في التعامل مع العلماء : عبدالرحمن اللويحق . تقديم الشيخ ابن باز-رحمه الله-)<br><br><br>والله من وراء القصد<br><br>أخوكم ( أبو جويرية ) عفا الله عنه وغفر له ذنبه وستر له عيبه .<br> |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | ||||
|
![]() اقتباس:
أعيذها نظـــرات منك صادقـــة **** أن تحسب الشحم فيمن شحمه ورم |
||||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الاعتراض, العلم |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc