عبرة 15 :الخميس تناولنا الغداء مع الوالي في مقر الولاية، الجمعة غداء عرس في "الكُوري"!!! هناك تذكرتُ اسميّ الرافع الخافض - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

عبرة 15 :الخميس تناولنا الغداء مع الوالي في مقر الولاية، الجمعة غداء عرس في "الكُوري"!!! هناك تذكرتُ اسميّ الرافع الخافض

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-10-07, 21:18   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
أبو جابر الجزائري
عضو محترف
 
الأوسمة
المرتبة الاولى وسام ثاني أحسن عضو مميّز لسنة 2011 وسام التميز 
إحصائية العضو










افتراضي عبرة 15 :الخميس تناولنا الغداء مع الوالي في مقر الولاية، الجمعة غداء عرس في "الكُوري"!!! هناك تذكرتُ اسميّ الرافع الخافض

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آل بيته الأطهار وصحابته الأخيار،


عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
إِنَّ لِلَّهِ تِسْعَةً وَتِسْعِينَ اسْمًا مِئَةً إِلاَّ وَاحِدًا ،
مَنْ أَحْصَاهَا دَخَلَ الْجَنَّةَ
رواه البخاري ومسلم.


قال الشيخ صالح بن فوزان بن عبد الله الفوزان:

"ومعنى إحصائها: عدها، ومعرفة معناها، والعمل بمقتضاها. أما مجرّد أنه يكتُبها، أو يعدّها عدّاً فقط، وهو لا يعرف معانيها، أو أنّه يعرف معانيها لكنّه لا يعمَلُ بها فإنَّه لا يحصُل على هذا الوعد الكريم " انتهى كلامه، إعانة المستفيد بشرح كتاب التوحيد ص 211/2.

أُمّ بَعْد:

منذ ثلاث سنوات تقريبا، تمّ استضافتنا ضمن وفد، لتناول الغداء مع والي إحدى ولايات الشرق في مقرّ الولاية تحديدا.

وكان المقرّ قد بُني جديد، فلا تسل عن حسن بنائه وزخرفته ومفروشاته...........

جلسنا أولا في قاعة " الانتظار، وكانت واسعة " تحفة"، واسعة مدّ البصر، قدّ أُثثت بأفخر المفرشات والستائر والثريات والأرائك....

و كان المطعم، لا يقل جمالا زينة، ومن خصائصه أنه يوجد فيه مكان مرتفع خُصّص للوالي و ممثل الوفد، وأمّا الغداء، فحدث ولا حرجّ عن أرقى وأفخر الأطعمة، وما شدّ انتباهي أيضا أناقة الملبس التي تميّز بها عُمال المطعم.

بعد الانتهاء من تناول الغداء، مرّرنا إلى القاعة المخصصّة لتناول الشاي، وهي مكان لا تقلّ في بنائها وأثاثه عن مكان الاستقبال ..

كان هذا يوم "الخميس"...

وفي اليوم الموالي " الجمعة"، ذهبتُ مع بعض الزملاء الذين حضروا معي البارحة، إلى تناول غداء لزميل لنا في العمل، بمناسبة زواجه..

....لقد تناولنا الغداء في " الكُوري" (إسطبل الماشية) !!!!ـ لنقص إمكانيات العريس.

فقلتُ لزملائي: ألم تنتبهوا؟؟

قالوا: وما ذاك؟

قلتُ لهم: البارحة، تناولنا الغداء في " قصر " الولاية، واليوم في " الكوري"!!!!!!،

ثمّ قلتُ لهم معلقا: ذلك لتتذكروا أنّ من أسماء الله تعالى " الرافع، الخافض"، فهو سبحانه تعالى يرفع من يشاء ويخفض من يشاء.

ملحوظات:

- ذهبتُ صباح اليوم لتصوير " الإسطبل " الذي تناولنا فيه الغداء، ولم يسمح لي صاحب الإسطبل بالتصوير داخل الإسطبل، وقد حوّل الإسطبل إلى مكان وضع فيه بعض الآلات..

ومن الفارقات العجيبة أنّه لم يُسمح أيضا للمصور أن يقوم بالتصوير داخل المطعم خلال الغداء الذي تناولناه في مقرّ الولاية.

- كان زميلنا الذي تزوج قد أجّر من قبل " الإسطبل المطعم" لإيواء بعض ماشيته، ثمّ قام بنقل الماشية لإسطبل مقابل ( الذي سوف تشاهدونه في الصورة أسفله).
- قاعة الانتظار-





- قاعة تناول الشاي-




- مقرّ الولاية الذي تناولنا فيها الغداء-





- الإسطبل الذي تناولنا فيها الغداء-





الإسطبل المشابه للذي تناولنا فيها الغداء
( الفرق الوحيد بينه وإسطبل العرس، أن إسطبل العرس قد قام العريس بتنظيفه
وطلائه بمادة الجير ـ ابتسامةـ)



- محادثة طريفة مع زميلي صاحب العرس

اضغط هـــــــــنــــــــــا


وكتبه أبو جابر الجزائري
الجمعة 10 ذي القعدة 1432
الموافق ل 07 أكتوبر 2011

...........


عبرة 11 : شهاداتي لحالات واقعية لسُرّاق بيوت الله تعالى وعاقبتهم المخزية، عفاكم الله.

عبرة 10: ستزلزلك، ستجعلك شارد الذهن لساعات فيها: حسن وسوء خاتمة، قمة العٍفة والوفاء،عاقبة من يستخف بمحارم الله وأولياءه .

عبرة 09 :عجوز من سطيف ردّ الله تعالى بصرها أمام الكعبة وأخرى أعمى بصيرتها أمام الكعبة.

عبرة 08 : الجزاء من جنس العمل خيرا وشرا": اسمعوا للسائق وهو يروي قصتين عجيبتين وقعتا له في طريقه إلى سدي عيسى و بجاية.

-عِبرَة 7: اسمعوا لصديقي وهو يروي لكم حادثة عجيبة شاهدها مع أكثر من 1000 جندي في شرق البلاد:ـ فَوَقَاهُ اللَّهُ سَيِّئَاتِ مَا مَكَرُوا-


-عِبرَة 6 : اقترنا في أوت 2010، صاما معا 09 أيام من ذي الحجّة..دُفِنا معا في ثاني عيد الأضحى.......حدث هذا في عين الملح



-عِبرة 5: اليوم الخميس 04 نوفمبر 2010 يوم عُرسِه المقرر في البرج...باركولو " الشهادة"، نحسبه كذلك

-عبرة 5 ـ تابع ـ : حصريا على منتدى الجلفة، صور الفاجعة: صور تحصل عليها الأخ نسيم الجزائر حول حادث " العريس الشهيد " في منعرجات الأخضرية

-عِبرة 4: الزواج قدر و" مكتوب" ، قصة زواجي من أم جابر....ربما لا تصدقوا..............

-عبرة 2 : طلبت إعادة الامتحان رحمة بالتلاميذ واتّقانا لعملها، فوعدها المدير ثمّ أخلفها..فسقطت أمامه ميّتة ـ وقع هذا في شرق البلاد.............(ومن المفارقات العجيبة الغريبة ما جاء في ورقة الامتحان المزمع إعادته (انظر الصورة )










 


رد مع اقتباس
 

الكلمات الدلالية (Tags)
عبرة 15


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 08:04

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc